[ad_1]
أوضحت الوكالة في توصياتها المحدثة، أن الجرعة الثانية “قد تكون مناسبة” الآن، وفقا لإجراءات قائمة استخدام الطوارئ.
بالنسبة لمنظمة الصحة العالمية، في بعض الظروف، قد يكون لاستخدام جرعة واحدة مزايا.
تواجه العديد من البلدان قيودا شديدة على إمدادات اللقاح، إلى جانب ارتفاع عبء المرض.
في هذه الحالات، تكون جرعة واحدة من اللقاح فعالة وتجعل من الممكن زيادة تغطية اللقاح بسرعة، مما يقلل العبء على أنظمة الرعاية الصحية.
قد تكون جرعة واحدة أيضا خيارا مفضلا لتطعيم السكان الذين يصعب الوصول إليهم أو السكان الذين يعيشون في أماكن متأثرة بالنزاع.
مزايا الجرعة الثانية
قد تكون الجرعة الثانية مناسبة مع زيادة إمدادات اللقاح وإمكانية الوصول إليه.
يجب أن تقدم البلدان جرعة ثانية تبدأ بالسكان ذوي الأولوية القصوى، مثل العاملين في مجال الرعاية الصحية أو كبار السن أو الأشخاص المصابين بأمراض متعددة، كما هو موضح في خارطة طريق تحديد أولويات منظمة الصحة العالمية.
سيؤدي إعطاء الجرعة الثانية إلى زيادة الحماية ضد العدوى المصحوبة بأعراض وضد الأمراض الشديدة.
يمكن أيضا للقاحات كوفيد-19 الأخرى التي حصلت على ترخيص قائمة استخدام الطوارئ، والمعروفة باسم اللقاحات غير المتجانسة، أن يُنظر فيها للجرعة الثانية.
يمكن للبلدان أيضا النظر في فترة أطول بين الجرعات.
جرعة ثانية بعد شهرين من الجرعة الأولية تزيد الفعالية بشكل كبير، خاصة ضد الالتهابات المصحوبة بأعراض، بما في ذلك عندما تسببها متغيرات مثيرة للقلق.
ولكن تبين أن فاصلا زمنيا أطول بين الجرعتين (ستة أشهر بدلاً من شهرين) يؤدي إلى زيادة أكبر في الاستجابات المناعية لدى البالغين. لذلك يمكن للبلدان أن تنظر في مهلة تصل إلى ستة أشهر بناءً على احتياجاتها.
تم تطوير هذه التوصيات على أساس المشورة الصادرة عن مجموعة الخبراء الاستراتيجية الاستشارية (SAGE) حول التطعيم وملخص الأدلة المتضمن في الوثيقة الخلفية.
[ad_2]
Source link