مواقف السعودية لا تُنسى.. محلل كويتي مُرحّباً بولي العهد: “يحييك

مواقف السعودية لا تُنسى.. محلل كويتي مُرحّباً بولي العهد: “يحييك

[ad_1]

قال: بذلت أرواحاً لتحرير بلادنا وفتحت ذراعيها لربع مليون كويتي في الغزو

قال المحلل السياسي الكويتي الدكتور فهد الشليمي: إن الكويت تقول أهلاً وسهلاً بولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان في زيارته.

وأوضح الشليمي لـ”سبق” أن العلاقة بين البلدين تحمل عوامل عدة؛ أولها أن الامتداد الأسري واحد والامتداد القَبَلي واحد، كذلك الشراكة الاقتصادية واحدة، والحقول النفطية مشتركة والتجارة والتاريخ مشترك من الدولة السعودية الأولى حتى الدولة الثالثة، ومواقف السعودية مع الكويت مشرّفة، وتتوّج بمواقف السعوديين أثناء الغزو العراقي.

وأضاف: “السعودية بذلت الغالي والنفيس في سبيل تحرير الكويت، الشهداء السعوديون بالعشرات في سبيل تحرير الكويت، السعودية وضعت جيشها وطرقها وقواتها وموانيها وغيرها في سبيل تحرير الكويت، واستقبلت السعودية أكثر من ربع مليون كويتي خلال فترة الغزو”.

وتابع: “المواقف السعودية مشرّفة وناصعة البياض، وزيارة سمو ولي العهد لدول الخليج أثرها الاجتماعي على الشعوب أكثر من أثرها السياسي الذي كان في الاجتماعات المغلقة، وفرحة شعب الكويت والشعوب الخليجية كبيرة جداً، والإعلام تفاعل، والشركات تفاعلت، والشعوب تفاعلت، والكل سعيد بهذه الزيارة”.

وبيّن أن “العالم ينظر لجولات ولي العهد ليؤكد أن المجلس الخليجي كتلة واحدة، رغم بعض التناقضات التي حصلت، لكن الزيارات أكدت على وحدة الموقف الخليجي، التباينات بين الدول صحيحة، لكن المصلحة المشتركة العليا واحدة والرؤية واحدة أيضاً، النظر للسعودية كمستقبل استثماري،مساحتها الكبيرة مشاريعها المختلفة، فالسعودية تمثّل ثقل كبير وثقل نفطي كبير في الاستثمار بين البلدين”.

واختتم: “ما يهمني توحيد الرؤى في التنافس النفطي المحموم الآن مع العالم، وتوحيد الرؤى مع أمريكا وتبيان المخاطر من خلال النزاع الإسرائيلي الإيراني، والتهديدات الإسرائيلية، والبرنامج النووي الإيراني، وأعتقد أنه تحضير لقمة خليجية ستكون مميزة، وهناك أمور تم الاتفاق عليها وهذا هو المهم، ونقول لسمو ولي العهد: الله يحييك بين أهلك وربعك”.

مواقف السعودية لا تُنسى.. محلل كويتي مُرحّباً بولي العهد: “يحييك بين أهلك”


سبق

قال المحلل السياسي الكويتي الدكتور فهد الشليمي: إن الكويت تقول أهلاً وسهلاً بولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان في زيارته.

وأوضح الشليمي لـ”سبق” أن العلاقة بين البلدين تحمل عوامل عدة؛ أولها أن الامتداد الأسري واحد والامتداد القَبَلي واحد، كذلك الشراكة الاقتصادية واحدة، والحقول النفطية مشتركة والتجارة والتاريخ مشترك من الدولة السعودية الأولى حتى الدولة الثالثة، ومواقف السعودية مع الكويت مشرّفة، وتتوّج بمواقف السعوديين أثناء الغزو العراقي.

وأضاف: “السعودية بذلت الغالي والنفيس في سبيل تحرير الكويت، الشهداء السعوديون بالعشرات في سبيل تحرير الكويت، السعودية وضعت جيشها وطرقها وقواتها وموانيها وغيرها في سبيل تحرير الكويت، واستقبلت السعودية أكثر من ربع مليون كويتي خلال فترة الغزو”.

وتابع: “المواقف السعودية مشرّفة وناصعة البياض، وزيارة سمو ولي العهد لدول الخليج أثرها الاجتماعي على الشعوب أكثر من أثرها السياسي الذي كان في الاجتماعات المغلقة، وفرحة شعب الكويت والشعوب الخليجية كبيرة جداً، والإعلام تفاعل، والشركات تفاعلت، والشعوب تفاعلت، والكل سعيد بهذه الزيارة”.

وبيّن أن “العالم ينظر لجولات ولي العهد ليؤكد أن المجلس الخليجي كتلة واحدة، رغم بعض التناقضات التي حصلت، لكن الزيارات أكدت على وحدة الموقف الخليجي، التباينات بين الدول صحيحة، لكن المصلحة المشتركة العليا واحدة والرؤية واحدة أيضاً، النظر للسعودية كمستقبل استثماري،مساحتها الكبيرة مشاريعها المختلفة، فالسعودية تمثّل ثقل كبير وثقل نفطي كبير في الاستثمار بين البلدين”.

واختتم: “ما يهمني توحيد الرؤى في التنافس النفطي المحموم الآن مع العالم، وتوحيد الرؤى مع أمريكا وتبيان المخاطر من خلال النزاع الإسرائيلي الإيراني، والتهديدات الإسرائيلية، والبرنامج النووي الإيراني، وأعتقد أنه تحضير لقمة خليجية ستكون مميزة، وهناك أمور تم الاتفاق عليها وهذا هو المهم، ونقول لسمو ولي العهد: الله يحييك بين أهلك وربعك”.

10 ديسمبر 2021 – 6 جمادى الأول 1443

07:31 PM


قال: بذلت أرواحاً لتحرير بلادنا وفتحت ذراعيها لربع مليون كويتي في الغزو

قال المحلل السياسي الكويتي الدكتور فهد الشليمي: إن الكويت تقول أهلاً وسهلاً بولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان في زيارته.

وأوضح الشليمي لـ”سبق” أن العلاقة بين البلدين تحمل عوامل عدة؛ أولها أن الامتداد الأسري واحد والامتداد القَبَلي واحد، كذلك الشراكة الاقتصادية واحدة، والحقول النفطية مشتركة والتجارة والتاريخ مشترك من الدولة السعودية الأولى حتى الدولة الثالثة، ومواقف السعودية مع الكويت مشرّفة، وتتوّج بمواقف السعوديين أثناء الغزو العراقي.

وأضاف: “السعودية بذلت الغالي والنفيس في سبيل تحرير الكويت، الشهداء السعوديون بالعشرات في سبيل تحرير الكويت، السعودية وضعت جيشها وطرقها وقواتها وموانيها وغيرها في سبيل تحرير الكويت، واستقبلت السعودية أكثر من ربع مليون كويتي خلال فترة الغزو”.

وتابع: “المواقف السعودية مشرّفة وناصعة البياض، وزيارة سمو ولي العهد لدول الخليج أثرها الاجتماعي على الشعوب أكثر من أثرها السياسي الذي كان في الاجتماعات المغلقة، وفرحة شعب الكويت والشعوب الخليجية كبيرة جداً، والإعلام تفاعل، والشركات تفاعلت، والشعوب تفاعلت، والكل سعيد بهذه الزيارة”.

وبيّن أن “العالم ينظر لجولات ولي العهد ليؤكد أن المجلس الخليجي كتلة واحدة، رغم بعض التناقضات التي حصلت، لكن الزيارات أكدت على وحدة الموقف الخليجي، التباينات بين الدول صحيحة، لكن المصلحة المشتركة العليا واحدة والرؤية واحدة أيضاً، النظر للسعودية كمستقبل استثماري،مساحتها الكبيرة مشاريعها المختلفة، فالسعودية تمثّل ثقل كبير وثقل نفطي كبير في الاستثمار بين البلدين”.

واختتم: “ما يهمني توحيد الرؤى في التنافس النفطي المحموم الآن مع العالم، وتوحيد الرؤى مع أمريكا وتبيان المخاطر من خلال النزاع الإسرائيلي الإيراني، والتهديدات الإسرائيلية، والبرنامج النووي الإيراني، وأعتقد أنه تحضير لقمة خليجية ستكون مميزة، وهناك أمور تم الاتفاق عليها وهذا هو المهم، ونقول لسمو ولي العهد: الله يحييك بين أهلك وربعك”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply