إبل وخيل وصقور.. تفرد سعودي يغزل مشهداً عالمياً للتراث بـ”المجد ا

إبل وخيل وصقور.. تفرد سعودي يغزل مشهداً عالمياً للتراث بـ”المجد ا

[ad_1]

ملتقى ينطلق على هامش مهرجان المؤسس..”مجلس وميثاق وجهود وتعاون”

جاءت انطلاقة “ملتقى المجد الدولي”، على هامش مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، من منطلق الرغبة الصادقة والسعي الدؤوب، للمنظمة الدولية للإبل في تعزيز الموروث الثقافي للمملكة ونشره عالمياً، بالتعاون مع المنظمات والدول التي تملك الاهتمام بذات الموروث.

ويجمع الملتقى الأول من نوعه في العالم، عناصر من التراث، متمثلة في الإبل والصقور والخيل، والتي تتصدر المشهد التراثي والثقافي للمجتمع السعودي والخليجي والعربي والعالمي أيضاً.

ويعتبر الملتقى بادرة تاريخية، جاءت بها المنظمة الدولية للإبل، بهدف المحافظة على الموروث الثقافي بعقد ملتقيات دولية، ودعوة المسؤولين من كل دول العالم إلى حضورها والتفاعل معها، فضلاً عن تعزيز وتوحيد الجهود الدولية وتنظيم فعاليات دولية مشتركة لها.

ولم يكن للملتقى أن يرى النور، لولا الترتيب الدقيق من المنظمة الدولية للإبل برئاسة الشيخ فهد بن فلاح بن حثلين، وإدراك وجود عدد من السمات المشتركة في الموروث الخاص بالإبل والخيل والصقور، فضلاً عن زيادة الفعاليات لمحبي هذه الهوايات على مستوى العالم، وبالتالي، ازدياد الحاجة إلى مزيد من الترتيب والتنسيق، لتنفيذ الفعاليات المشتركة في هذه المسارات، واستثمار المسابقات اقتصادياً، بما يعود بالنفع على المشاركين أولاً، وعلى الاقتصاد العالمي ثانياً.

ويركز الملتقى الذي انطلق أمس الخميس على تعزيز الاستفادة من الإمكانات المتاحة لدى كل جهة لتطوير الأعمال والمبادرات، وتنسيق جهود التعاون لخدمة الموروث الثقافي المرتبط بالإبل والخيل والصقور، وتوضيح الارتباط الكبير بينها في التراث العالمي، وتنظيم فعاليات مشتركة عالمياً، توضح الارتباط التاريخي بين العناصر الثلاثة لمساعدة المهتمين.

ويبرز الدور الكبير والمحوري الذي بذله رئيس ومؤسس المنظمة الدولية للإبل، فهد بن حثلين، في الترتيب والتحضير للملتقى، واجتماعه الذي ضم شخصيات دولية، توصلت إلى عدد من القرارات أبرزها تأسيس كيان قانوني تنسيقي يضم كافة الأطراف تحت مسمى “المجلس الدولي للموروث”، يكون له الاستقلالية المالية والإدارية ومقره العاصمة السعودية الرياض، وإصدار ميثاق دولي (ميثاق المجد الدولي للموروث)، وتعزيز التعاون في مجال البحث العلمي للطب البيطري، والتنسيق لإطلاق مهرجان دولي مشترك، والتوصية بتأسيس منظمة دولية تهتم في شؤون الصقور على المستوى العالمي، مقرها المملكة باشراف من نادي الصقور السعودي.

ويركز الملتقى على التعاون المشترك في المهرجانات الدولية الخاصة بالإبل والخيل والصقور، وتنظيم فعالية دولية مشتركة في المدن التي يتم الاتفاق ومشاركة كل جهة في مهرجانات الجهات الأخرى، والتعاون العلمي في مجال الأبحاث والعلوم البيطرية.

من جهته، أشاد الدكتور مبارك السويلم، أمين عام المنظمة الدولية للإبل بفكرة الملتقى، وقال إنها خطوة مهمة وجادة، تُحسب لمهرجان الملك عبدالعزيز لمزاين الإبل في دورته الحالية (السادسة)، بتجاوزه الإبل، الى جمع الصقور والخيل معها في مشاركات جانبية باعتبارها ضمن الموروث الثقافي للمملكة ومنطقة الخليج ودول أخرى في العالم.

وقال “السويلم”: “تعود فكرة الملتقى إلى مؤسس ورئيس المنظمة الدولية للإبل الشيخ فهد بن حثلين، الذي كان لديه رؤية واضحة، بأن يجمع الموروث الذي يتعلق بالإبل والصقور والخيل في مكان واحد، ويفتح المجال أمام هواة هذه المجالات لتعزيز أنشتطهم”.

وأضاف: استطاع “فهد بن حثلين” تنفيذ الفكرة على أرض الواقع بعد أن وجد أن لها قبولًا جيدًا لدى المنظمات الدولية، وها هي تحقق نجاحاً بحضور ممثلي هذه المجالات من جميع أنحاء العالم، للاجتماع في هذا الملتقى، على هامش مهرجان الملك عبدالعزيز لمزاين الإبل.

واختتم: “نجح الملتقى في تأسيس مجلس دولي للتنسيق بين هذه الجهات، برئاسة الشيخ فهد بن حثلين، وستكون الرئاسة لهذا المجلس دورية بين المنظمات الدولية المشاركة فيه، وهذا يؤكد أن مهرجان الملك عبدالعزيز مبادر دائماً بمثل هذه التوجهات التي تعتبر عالمية في محتواها وأهدافها”.




إبل وخيل وصقور.. تفرد سعودي يغزل مشهداً عالمياً للتراث بـ”المجد الدولي”


سبق

جاءت انطلاقة “ملتقى المجد الدولي”، على هامش مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، من منطلق الرغبة الصادقة والسعي الدؤوب، للمنظمة الدولية للإبل في تعزيز الموروث الثقافي للمملكة ونشره عالمياً، بالتعاون مع المنظمات والدول التي تملك الاهتمام بذات الموروث.

ويجمع الملتقى الأول من نوعه في العالم، عناصر من التراث، متمثلة في الإبل والصقور والخيل، والتي تتصدر المشهد التراثي والثقافي للمجتمع السعودي والخليجي والعربي والعالمي أيضاً.

ويعتبر الملتقى بادرة تاريخية، جاءت بها المنظمة الدولية للإبل، بهدف المحافظة على الموروث الثقافي بعقد ملتقيات دولية، ودعوة المسؤولين من كل دول العالم إلى حضورها والتفاعل معها، فضلاً عن تعزيز وتوحيد الجهود الدولية وتنظيم فعاليات دولية مشتركة لها.

ولم يكن للملتقى أن يرى النور، لولا الترتيب الدقيق من المنظمة الدولية للإبل برئاسة الشيخ فهد بن فلاح بن حثلين، وإدراك وجود عدد من السمات المشتركة في الموروث الخاص بالإبل والخيل والصقور، فضلاً عن زيادة الفعاليات لمحبي هذه الهوايات على مستوى العالم، وبالتالي، ازدياد الحاجة إلى مزيد من الترتيب والتنسيق، لتنفيذ الفعاليات المشتركة في هذه المسارات، واستثمار المسابقات اقتصادياً، بما يعود بالنفع على المشاركين أولاً، وعلى الاقتصاد العالمي ثانياً.

ويركز الملتقى الذي انطلق أمس الخميس على تعزيز الاستفادة من الإمكانات المتاحة لدى كل جهة لتطوير الأعمال والمبادرات، وتنسيق جهود التعاون لخدمة الموروث الثقافي المرتبط بالإبل والخيل والصقور، وتوضيح الارتباط الكبير بينها في التراث العالمي، وتنظيم فعاليات مشتركة عالمياً، توضح الارتباط التاريخي بين العناصر الثلاثة لمساعدة المهتمين.

ويبرز الدور الكبير والمحوري الذي بذله رئيس ومؤسس المنظمة الدولية للإبل، فهد بن حثلين، في الترتيب والتحضير للملتقى، واجتماعه الذي ضم شخصيات دولية، توصلت إلى عدد من القرارات أبرزها تأسيس كيان قانوني تنسيقي يضم كافة الأطراف تحت مسمى “المجلس الدولي للموروث”، يكون له الاستقلالية المالية والإدارية ومقره العاصمة السعودية الرياض، وإصدار ميثاق دولي (ميثاق المجد الدولي للموروث)، وتعزيز التعاون في مجال البحث العلمي للطب البيطري، والتنسيق لإطلاق مهرجان دولي مشترك، والتوصية بتأسيس منظمة دولية تهتم في شؤون الصقور على المستوى العالمي، مقرها المملكة باشراف من نادي الصقور السعودي.

ويركز الملتقى على التعاون المشترك في المهرجانات الدولية الخاصة بالإبل والخيل والصقور، وتنظيم فعالية دولية مشتركة في المدن التي يتم الاتفاق ومشاركة كل جهة في مهرجانات الجهات الأخرى، والتعاون العلمي في مجال الأبحاث والعلوم البيطرية.

من جهته، أشاد الدكتور مبارك السويلم، أمين عام المنظمة الدولية للإبل بفكرة الملتقى، وقال إنها خطوة مهمة وجادة، تُحسب لمهرجان الملك عبدالعزيز لمزاين الإبل في دورته الحالية (السادسة)، بتجاوزه الإبل، الى جمع الصقور والخيل معها في مشاركات جانبية باعتبارها ضمن الموروث الثقافي للمملكة ومنطقة الخليج ودول أخرى في العالم.

وقال “السويلم”: “تعود فكرة الملتقى إلى مؤسس ورئيس المنظمة الدولية للإبل الشيخ فهد بن حثلين، الذي كان لديه رؤية واضحة، بأن يجمع الموروث الذي يتعلق بالإبل والصقور والخيل في مكان واحد، ويفتح المجال أمام هواة هذه المجالات لتعزيز أنشتطهم”.

وأضاف: استطاع “فهد بن حثلين” تنفيذ الفكرة على أرض الواقع بعد أن وجد أن لها قبولًا جيدًا لدى المنظمات الدولية، وها هي تحقق نجاحاً بحضور ممثلي هذه المجالات من جميع أنحاء العالم، للاجتماع في هذا الملتقى، على هامش مهرجان الملك عبدالعزيز لمزاين الإبل.

واختتم: “نجح الملتقى في تأسيس مجلس دولي للتنسيق بين هذه الجهات، برئاسة الشيخ فهد بن حثلين، وستكون الرئاسة لهذا المجلس دورية بين المنظمات الدولية المشاركة فيه، وهذا يؤكد أن مهرجان الملك عبدالعزيز مبادر دائماً بمثل هذه التوجهات التي تعتبر عالمية في محتواها وأهدافها”.

10 ديسمبر 2021 – 6 جمادى الأول 1443

02:48 PM


ملتقى ينطلق على هامش مهرجان المؤسس..”مجلس وميثاق وجهود وتعاون”

جاءت انطلاقة “ملتقى المجد الدولي”، على هامش مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، من منطلق الرغبة الصادقة والسعي الدؤوب، للمنظمة الدولية للإبل في تعزيز الموروث الثقافي للمملكة ونشره عالمياً، بالتعاون مع المنظمات والدول التي تملك الاهتمام بذات الموروث.

ويجمع الملتقى الأول من نوعه في العالم، عناصر من التراث، متمثلة في الإبل والصقور والخيل، والتي تتصدر المشهد التراثي والثقافي للمجتمع السعودي والخليجي والعربي والعالمي أيضاً.

ويعتبر الملتقى بادرة تاريخية، جاءت بها المنظمة الدولية للإبل، بهدف المحافظة على الموروث الثقافي بعقد ملتقيات دولية، ودعوة المسؤولين من كل دول العالم إلى حضورها والتفاعل معها، فضلاً عن تعزيز وتوحيد الجهود الدولية وتنظيم فعاليات دولية مشتركة لها.

ولم يكن للملتقى أن يرى النور، لولا الترتيب الدقيق من المنظمة الدولية للإبل برئاسة الشيخ فهد بن فلاح بن حثلين، وإدراك وجود عدد من السمات المشتركة في الموروث الخاص بالإبل والخيل والصقور، فضلاً عن زيادة الفعاليات لمحبي هذه الهوايات على مستوى العالم، وبالتالي، ازدياد الحاجة إلى مزيد من الترتيب والتنسيق، لتنفيذ الفعاليات المشتركة في هذه المسارات، واستثمار المسابقات اقتصادياً، بما يعود بالنفع على المشاركين أولاً، وعلى الاقتصاد العالمي ثانياً.

ويركز الملتقى الذي انطلق أمس الخميس على تعزيز الاستفادة من الإمكانات المتاحة لدى كل جهة لتطوير الأعمال والمبادرات، وتنسيق جهود التعاون لخدمة الموروث الثقافي المرتبط بالإبل والخيل والصقور، وتوضيح الارتباط الكبير بينها في التراث العالمي، وتنظيم فعاليات مشتركة عالمياً، توضح الارتباط التاريخي بين العناصر الثلاثة لمساعدة المهتمين.

ويبرز الدور الكبير والمحوري الذي بذله رئيس ومؤسس المنظمة الدولية للإبل، فهد بن حثلين، في الترتيب والتحضير للملتقى، واجتماعه الذي ضم شخصيات دولية، توصلت إلى عدد من القرارات أبرزها تأسيس كيان قانوني تنسيقي يضم كافة الأطراف تحت مسمى “المجلس الدولي للموروث”، يكون له الاستقلالية المالية والإدارية ومقره العاصمة السعودية الرياض، وإصدار ميثاق دولي (ميثاق المجد الدولي للموروث)، وتعزيز التعاون في مجال البحث العلمي للطب البيطري، والتنسيق لإطلاق مهرجان دولي مشترك، والتوصية بتأسيس منظمة دولية تهتم في شؤون الصقور على المستوى العالمي، مقرها المملكة باشراف من نادي الصقور السعودي.

ويركز الملتقى على التعاون المشترك في المهرجانات الدولية الخاصة بالإبل والخيل والصقور، وتنظيم فعالية دولية مشتركة في المدن التي يتم الاتفاق ومشاركة كل جهة في مهرجانات الجهات الأخرى، والتعاون العلمي في مجال الأبحاث والعلوم البيطرية.

من جهته، أشاد الدكتور مبارك السويلم، أمين عام المنظمة الدولية للإبل بفكرة الملتقى، وقال إنها خطوة مهمة وجادة، تُحسب لمهرجان الملك عبدالعزيز لمزاين الإبل في دورته الحالية (السادسة)، بتجاوزه الإبل، الى جمع الصقور والخيل معها في مشاركات جانبية باعتبارها ضمن الموروث الثقافي للمملكة ومنطقة الخليج ودول أخرى في العالم.

وقال “السويلم”: “تعود فكرة الملتقى إلى مؤسس ورئيس المنظمة الدولية للإبل الشيخ فهد بن حثلين، الذي كان لديه رؤية واضحة، بأن يجمع الموروث الذي يتعلق بالإبل والصقور والخيل في مكان واحد، ويفتح المجال أمام هواة هذه المجالات لتعزيز أنشتطهم”.

وأضاف: استطاع “فهد بن حثلين” تنفيذ الفكرة على أرض الواقع بعد أن وجد أن لها قبولًا جيدًا لدى المنظمات الدولية، وها هي تحقق نجاحاً بحضور ممثلي هذه المجالات من جميع أنحاء العالم، للاجتماع في هذا الملتقى، على هامش مهرجان الملك عبدالعزيز لمزاين الإبل.

واختتم: “نجح الملتقى في تأسيس مجلس دولي للتنسيق بين هذه الجهات، برئاسة الشيخ فهد بن حثلين، وستكون الرئاسة لهذا المجلس دورية بين المنظمات الدولية المشاركة فيه، وهذا يؤكد أن مهرجان الملك عبدالعزيز مبادر دائماً بمثل هذه التوجهات التي تعتبر عالمية في محتواها وأهدافها”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply