[ad_1]
تتضمن تقديم الخدمات الوقائية والتأهيلية لذوي الإعاقة الحركية
وقعت جمعية الإعاقة الحركية للكبار (حركية) اتفاقية تعاون مع التجمع الصحي الأول بالمنطقة الوسطى، ووقع الاتفاقية عن حركية محمد الحمالي مدير عام الجمعية، وعن التجمع الصحي الرئيس التنفيذي الدكتور صالح بن عبد الله التميمي.
واشتملت الاتفاقية استقبال ذوي الإعاقة الحركية ممن لديه أحقية العلاج، وتزويدهم بتقرير طبي مفصل عن حالتهم الصحية إضافة إلى تهيئة البيئة المناسبة داخل مرافق التجمع الصحي الأول لذوي الإعاقة الحركية، وكذلك تقديم الخدمات الوقائية والعلاجية والتأهيلية بما فيها الإرشاد الوراثي الوقائي وإجراء الفحوصات والتحليلات المخبرية المختلفة للكشف المبكر عن الأمراض واتخاذ التحصينات اللازمة، وتسجيل الأطفال حديثي الولادة، ممن لديهم عرضة للإصابة بالإعاقة الحركية، ومتابعة حالتهم وإشعار الجهات المختصة بذلك، كما تضمنت الاتفاقية استباناً وإعداد الأسئلة المتعلقة بمستوى الخدمة المطلوبة وذلك لقياس مستوى الخدمات والاحتياج المطلوب، كما تم تعيين منسق من قبل التجمع الصحي الأول بالمنطقة الوسطى للتواصل مع المرضى وجمعية حركية.
فيما تقوم “حركية ” بتقديم برامج تدريبية لفئة ذوي الإعاقة الحركية من الموظفين التابعين للتجمع الصحي الأول بالرياض من مدن طبية ومستشفيات ومراكز رعاية أولية على فن التواصل مع ذوي الإعاقة والتوعية بحقوقهم حسب ما هو متاح ضمن برامج الجمعية، إضافة إلى وضع قواعد لتأهيل ذوي الإعاقة الحركية وإجراءات تطبيقها مع تفعيل البرامج التدريبية لحديثي الإعاقة بمهارات استخدام الكرسي المتحرك ومهارة تنمية التوازن، وكذلك العمل من أجل تشجيع مبدأ التعاون بين أسر الأشخاص ذوي الإعاقة الحركية مع التجمع الصحي الأول بالرياض بما يخدم المرضى، كما ستقوم حركية بتعريف الأشخاص ذوي الإعاقة بالعقبات أثناء تواجدهم بمرافق التجمع الصحي الأول وإيجاد الحلول لها. إضافة إلى مشاركة السيارة المتنقلة لصيانة الكراسي المتحركة بمرافق التجمع الصحي الأول بالرياض.
كما تقدم “حركية ” إحصائية دورية عن عدد الأشخاص ذوي الإعاقة المحالين إلى التجمع لصحي الأول بالرياض. كما ستتيح حركية للمنومين في مرافق التجمع الصحي للتأهيل العلاجي المشاركة في ملتقيات وبرامج الجمعية، وكذلك الاستفادة من مشروع النقل الخاص بمرضى ذوي الإعاقة الحركية من مرضى التجمع الصحي الأول بالرياض وخاصة مرضى الغسيل الكلوى ومرضى الرعاية المنزلية.
بدوره قدم “الحمالي” شكره وتقديره لوزارة الصحة ممثلة بالتجمع الصحي الأول بالرياض لدورهم في المسؤولية الاجتماعية ومبادرتهم البناءة لخدمة فئة عزيزة في المجتمع، مبيناً أن هذه الاتفاقية تأتي انطلاقاً من حرص الطرفين على تفعيل الرؤية الوطنية للمملكة 2030، في مجال التنمية الاجتماعية، وتحقيقاً للتكامل بين مختلف القطاعات والقطاع غير الربحي لخدمة المجتمع.
ومنوهاً بدور الوزارة في توطيد التعاون مع الجهات ذات الاختصاص في مجال دعم ومساندة الأشخاص من فئة ذوي الإعاقة الحركية، بهدف تمكينهم من الاندماج بالمجتمع والوصول إلى أعلى درجات التكيف مع مجتمعهم وفق أفضل الممارسات العالمية، واهتمامها بكل ما من شأنه خدمة شرائح المجتمع والرغبة في مد جسور التعاون وتذليل كافة العقبات التي تقف حجر عثرة أمام المستفيدين من ذوي الإعاقة الحركية.
“حركية” توقع اتفاقية تعاون مع التجمع الصحي الأول لعلاج مستفيديها
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2020-12-06
وقعت جمعية الإعاقة الحركية للكبار (حركية) اتفاقية تعاون مع التجمع الصحي الأول بالمنطقة الوسطى، ووقع الاتفاقية عن حركية محمد الحمالي مدير عام الجمعية، وعن التجمع الصحي الرئيس التنفيذي الدكتور صالح بن عبد الله التميمي.
واشتملت الاتفاقية استقبال ذوي الإعاقة الحركية ممن لديه أحقية العلاج، وتزويدهم بتقرير طبي مفصل عن حالتهم الصحية إضافة إلى تهيئة البيئة المناسبة داخل مرافق التجمع الصحي الأول لذوي الإعاقة الحركية، وكذلك تقديم الخدمات الوقائية والعلاجية والتأهيلية بما فيها الإرشاد الوراثي الوقائي وإجراء الفحوصات والتحليلات المخبرية المختلفة للكشف المبكر عن الأمراض واتخاذ التحصينات اللازمة، وتسجيل الأطفال حديثي الولادة، ممن لديهم عرضة للإصابة بالإعاقة الحركية، ومتابعة حالتهم وإشعار الجهات المختصة بذلك، كما تضمنت الاتفاقية استباناً وإعداد الأسئلة المتعلقة بمستوى الخدمة المطلوبة وذلك لقياس مستوى الخدمات والاحتياج المطلوب، كما تم تعيين منسق من قبل التجمع الصحي الأول بالمنطقة الوسطى للتواصل مع المرضى وجمعية حركية.
فيما تقوم “حركية ” بتقديم برامج تدريبية لفئة ذوي الإعاقة الحركية من الموظفين التابعين للتجمع الصحي الأول بالرياض من مدن طبية ومستشفيات ومراكز رعاية أولية على فن التواصل مع ذوي الإعاقة والتوعية بحقوقهم حسب ما هو متاح ضمن برامج الجمعية، إضافة إلى وضع قواعد لتأهيل ذوي الإعاقة الحركية وإجراءات تطبيقها مع تفعيل البرامج التدريبية لحديثي الإعاقة بمهارات استخدام الكرسي المتحرك ومهارة تنمية التوازن، وكذلك العمل من أجل تشجيع مبدأ التعاون بين أسر الأشخاص ذوي الإعاقة الحركية مع التجمع الصحي الأول بالرياض بما يخدم المرضى، كما ستقوم حركية بتعريف الأشخاص ذوي الإعاقة بالعقبات أثناء تواجدهم بمرافق التجمع الصحي الأول وإيجاد الحلول لها. إضافة إلى مشاركة السيارة المتنقلة لصيانة الكراسي المتحركة بمرافق التجمع الصحي الأول بالرياض.
كما تقدم “حركية ” إحصائية دورية عن عدد الأشخاص ذوي الإعاقة المحالين إلى التجمع لصحي الأول بالرياض. كما ستتيح حركية للمنومين في مرافق التجمع الصحي للتأهيل العلاجي المشاركة في ملتقيات وبرامج الجمعية، وكذلك الاستفادة من مشروع النقل الخاص بمرضى ذوي الإعاقة الحركية من مرضى التجمع الصحي الأول بالرياض وخاصة مرضى الغسيل الكلوى ومرضى الرعاية المنزلية.
بدوره قدم “الحمالي” شكره وتقديره لوزارة الصحة ممثلة بالتجمع الصحي الأول بالرياض لدورهم في المسؤولية الاجتماعية ومبادرتهم البناءة لخدمة فئة عزيزة في المجتمع، مبيناً أن هذه الاتفاقية تأتي انطلاقاً من حرص الطرفين على تفعيل الرؤية الوطنية للمملكة 2030، في مجال التنمية الاجتماعية، وتحقيقاً للتكامل بين مختلف القطاعات والقطاع غير الربحي لخدمة المجتمع.
ومنوهاً بدور الوزارة في توطيد التعاون مع الجهات ذات الاختصاص في مجال دعم ومساندة الأشخاص من فئة ذوي الإعاقة الحركية، بهدف تمكينهم من الاندماج بالمجتمع والوصول إلى أعلى درجات التكيف مع مجتمعهم وفق أفضل الممارسات العالمية، واهتمامها بكل ما من شأنه خدمة شرائح المجتمع والرغبة في مد جسور التعاون وتذليل كافة العقبات التي تقف حجر عثرة أمام المستفيدين من ذوي الإعاقة الحركية.
06 ديسمبر 2020 – 21 ربيع الآخر 1442
09:14 PM
تتضمن تقديم الخدمات الوقائية والتأهيلية لذوي الإعاقة الحركية
وقعت جمعية الإعاقة الحركية للكبار (حركية) اتفاقية تعاون مع التجمع الصحي الأول بالمنطقة الوسطى، ووقع الاتفاقية عن حركية محمد الحمالي مدير عام الجمعية، وعن التجمع الصحي الرئيس التنفيذي الدكتور صالح بن عبد الله التميمي.
واشتملت الاتفاقية استقبال ذوي الإعاقة الحركية ممن لديه أحقية العلاج، وتزويدهم بتقرير طبي مفصل عن حالتهم الصحية إضافة إلى تهيئة البيئة المناسبة داخل مرافق التجمع الصحي الأول لذوي الإعاقة الحركية، وكذلك تقديم الخدمات الوقائية والعلاجية والتأهيلية بما فيها الإرشاد الوراثي الوقائي وإجراء الفحوصات والتحليلات المخبرية المختلفة للكشف المبكر عن الأمراض واتخاذ التحصينات اللازمة، وتسجيل الأطفال حديثي الولادة، ممن لديهم عرضة للإصابة بالإعاقة الحركية، ومتابعة حالتهم وإشعار الجهات المختصة بذلك، كما تضمنت الاتفاقية استباناً وإعداد الأسئلة المتعلقة بمستوى الخدمة المطلوبة وذلك لقياس مستوى الخدمات والاحتياج المطلوب، كما تم تعيين منسق من قبل التجمع الصحي الأول بالمنطقة الوسطى للتواصل مع المرضى وجمعية حركية.
فيما تقوم “حركية ” بتقديم برامج تدريبية لفئة ذوي الإعاقة الحركية من الموظفين التابعين للتجمع الصحي الأول بالرياض من مدن طبية ومستشفيات ومراكز رعاية أولية على فن التواصل مع ذوي الإعاقة والتوعية بحقوقهم حسب ما هو متاح ضمن برامج الجمعية، إضافة إلى وضع قواعد لتأهيل ذوي الإعاقة الحركية وإجراءات تطبيقها مع تفعيل البرامج التدريبية لحديثي الإعاقة بمهارات استخدام الكرسي المتحرك ومهارة تنمية التوازن، وكذلك العمل من أجل تشجيع مبدأ التعاون بين أسر الأشخاص ذوي الإعاقة الحركية مع التجمع الصحي الأول بالرياض بما يخدم المرضى، كما ستقوم حركية بتعريف الأشخاص ذوي الإعاقة بالعقبات أثناء تواجدهم بمرافق التجمع الصحي الأول وإيجاد الحلول لها. إضافة إلى مشاركة السيارة المتنقلة لصيانة الكراسي المتحركة بمرافق التجمع الصحي الأول بالرياض.
كما تقدم “حركية ” إحصائية دورية عن عدد الأشخاص ذوي الإعاقة المحالين إلى التجمع لصحي الأول بالرياض. كما ستتيح حركية للمنومين في مرافق التجمع الصحي للتأهيل العلاجي المشاركة في ملتقيات وبرامج الجمعية، وكذلك الاستفادة من مشروع النقل الخاص بمرضى ذوي الإعاقة الحركية من مرضى التجمع الصحي الأول بالرياض وخاصة مرضى الغسيل الكلوى ومرضى الرعاية المنزلية.
بدوره قدم “الحمالي” شكره وتقديره لوزارة الصحة ممثلة بالتجمع الصحي الأول بالرياض لدورهم في المسؤولية الاجتماعية ومبادرتهم البناءة لخدمة فئة عزيزة في المجتمع، مبيناً أن هذه الاتفاقية تأتي انطلاقاً من حرص الطرفين على تفعيل الرؤية الوطنية للمملكة 2030، في مجال التنمية الاجتماعية، وتحقيقاً للتكامل بين مختلف القطاعات والقطاع غير الربحي لخدمة المجتمع.
ومنوهاً بدور الوزارة في توطيد التعاون مع الجهات ذات الاختصاص في مجال دعم ومساندة الأشخاص من فئة ذوي الإعاقة الحركية، بهدف تمكينهم من الاندماج بالمجتمع والوصول إلى أعلى درجات التكيف مع مجتمعهم وفق أفضل الممارسات العالمية، واهتمامها بكل ما من شأنه خدمة شرائح المجتمع والرغبة في مد جسور التعاون وتذليل كافة العقبات التي تقف حجر عثرة أمام المستفيدين من ذوي الإعاقة الحركية.
[ad_2]
Source link
