في تقريرها الأسبوعي.. “الصحة العالمية”: رصد متحور “أوميكرون” الجد

في تقريرها الأسبوعي.. “الصحة العالمية”: رصد متحور “أوميكرون” الجد

[ad_1]

توقعت أن تزيد أعداد المرضى الذين يحتاجون للعلاج بالمستشفيات

أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأربعاء، أن متحور “أوميكرون” الجديد لفيروس كورونا رصد في 57 دولة، وارتفعت حالات الإصابة بكوفيد-19 في دول الجنوب الإفريقي؛ ومنها زيمبابوي.

وأضافت المنظمة في تقريرها الأسبوعي عن الحالة الوبائية، أنه “من المتوقع أن تزيد أعداد المرضى الذين يحتاجون للعلاج بالمستشفيات مع انتشار المرض”.

وقالت المنظمة: إن “هناك حاجة لمزيد من البيانات لتقييم شدة الأعراض التي يسببها “أوميكرون” وما إذا كان تحوره قد يحد من الحماية التي توفرها اللقاحات”.

وتابعت المنظمة: “حتى لو كانت شدة الأعراض تعادل أو تقل عن المتحور “دلتا”، تظل التوقعات بأن يزيد عدد المرضى الذين يحتاجون للعلاج بالمستشفيات إذا أصيبت أعداد أكبر من الناس، وسيكون هناك فارق زمني بين زيادة الإصابات وارتفاع الوفيات”.

في تقريرها الأسبوعي.. “الصحة العالمية”: رصد متحور “أوميكرون” الجديد في 57 دولة


سبق

أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأربعاء، أن متحور “أوميكرون” الجديد لفيروس كورونا رصد في 57 دولة، وارتفعت حالات الإصابة بكوفيد-19 في دول الجنوب الإفريقي؛ ومنها زيمبابوي.

وأضافت المنظمة في تقريرها الأسبوعي عن الحالة الوبائية، أنه “من المتوقع أن تزيد أعداد المرضى الذين يحتاجون للعلاج بالمستشفيات مع انتشار المرض”.

وقالت المنظمة: إن “هناك حاجة لمزيد من البيانات لتقييم شدة الأعراض التي يسببها “أوميكرون” وما إذا كان تحوره قد يحد من الحماية التي توفرها اللقاحات”.

وتابعت المنظمة: “حتى لو كانت شدة الأعراض تعادل أو تقل عن المتحور “دلتا”، تظل التوقعات بأن يزيد عدد المرضى الذين يحتاجون للعلاج بالمستشفيات إذا أصيبت أعداد أكبر من الناس، وسيكون هناك فارق زمني بين زيادة الإصابات وارتفاع الوفيات”.

08 ديسمبر 2021 – 4 جمادى الأول 1443

05:15 PM


توقعت أن تزيد أعداد المرضى الذين يحتاجون للعلاج بالمستشفيات

أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأربعاء، أن متحور “أوميكرون” الجديد لفيروس كورونا رصد في 57 دولة، وارتفعت حالات الإصابة بكوفيد-19 في دول الجنوب الإفريقي؛ ومنها زيمبابوي.

وأضافت المنظمة في تقريرها الأسبوعي عن الحالة الوبائية، أنه “من المتوقع أن تزيد أعداد المرضى الذين يحتاجون للعلاج بالمستشفيات مع انتشار المرض”.

وقالت المنظمة: إن “هناك حاجة لمزيد من البيانات لتقييم شدة الأعراض التي يسببها “أوميكرون” وما إذا كان تحوره قد يحد من الحماية التي توفرها اللقاحات”.

وتابعت المنظمة: “حتى لو كانت شدة الأعراض تعادل أو تقل عن المتحور “دلتا”، تظل التوقعات بأن يزيد عدد المرضى الذين يحتاجون للعلاج بالمستشفيات إذا أصيبت أعداد أكبر من الناس، وسيكون هناك فارق زمني بين زيادة الإصابات وارتفاع الوفيات”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply