خبيرة ملكية: ويليام وزوجته سيقدمان «غصن الزيتون» لهاري وميغان في عيد الميلاد

خبيرة ملكية: ويليام وزوجته سيقدمان «غصن الزيتون» لهاري وميغان في عيد الميلاد

[ad_1]

خبيرة ملكية: ويليام وزوجته سيقدمان «غصن الزيتون» لهاري وميغان في عيد الميلاد


الاثنين – 2 جمادى الأولى 1443 هـ – 06 ديسمبر 2021 مـ


الأمير البريطاني ويليام وزوجته كيت ميدلتون برفقة الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل (أرشيفية – رويترز)

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»

يبدو أن الأمير البريطاني ويليام وزوجته كيت ميدلتون مستعدان لتقديم غصن زيتون للأمير هاري وزوجته ميغان ماركل في عيد الميلاد هذا العام؛ وفقاً لما ذكرته خبيرة ملكية.
ونقلت صحيفة «إكسبرس» البريطانية، عن الخبيرة الملكية كاتي نيكول قولها إن ويليام وكيت سيشتريان «بالطبع» هدايا عيد الميلاد لأطفال دوق ودوقة ساسكس، رغم توتر العلاقات بين الأسرتين.
وأوضحت نيكول؛ مؤلفة كتاب «هاري وميغان: الحياة والخسارة والحب»، قائلة: «دوق ودوقة كامبريدج يخططان لتقديم الهدايا لجميع أفراد الأسرة؛ بما في ذلك آرتشي وليليبيث ديانا». وتابعت: «بالطبع سيفعلان ذلك».
ومع ذلك؛ يُعتقد أن عائلة ساسكس ستمضي العطلة بمنزلها في كاليفورنيا.
وكان هاري وميغان قد أعلنا تنحيهما عن واجباتهما الملكية في يناير (كانون الثاني) 2020، وانتقلا إلى كندا لفترة قبل أن يتوجها إلى كاليفورنيا في بداية أبريل (نيسان) 2020.
وتوترت العلاقات بين هاري وميغان من ناحية؛ وويليام وبقية أفراد العائلة المالكة من ناحية أخرى، بعد المقابلة التي أجراها دوق ودوقة ساسكس مع أوبرا وينفري مطلع العام الحالي، ووجها فيها انتقادات للعائلة المالكة، حيث قال هاري إن والده وشقيقه «أسيران» للنظام، كما صرح أنه «شعر بالخذلان من جهة والده»، الذي توقف عن الرد على اتصالاته، وأوقف الدعم المالي له عندما سافر هو وزوجته إلى الولايات المتحدة.
كما قالت ميغان خلال المقابلة إن العائلة المالكة رفضت تقديم مساعدة نفسية لها، بعدما راودتها فكرة الانتحار، وكشفت هي وهاري عن محادثة أعربت فيها جهة لم يسمياها في العائلة الملكية عن «قلق» إزاء لون بشرة ابنهما آرتشي خلال حمل ميغان به.
ولمحت دوقة ساسكس أيضاً إلى علاقتها المتوترة مع كيت زاعمةً أن دوقة كامبريدج جعلتها تبكي قبل حفلة زفافها في 2018 بسبب خلاف حول فساتين وصيفات الشرف.
وبعد هذه المقابلة، استمر هاري في انتقاد عائلته في العلن، وقال في حديثين منفصلين إن والده لم يقدم بالضرورة الدعم الذي كان يتوق إليه عند التعامل مع الحياة في دائرة الضوء بصفته أحد أفراد العائلة المالكة، وإن انتقاله مع زوجته وابنهما إلى الولايات المتحدة يرجع إلى الرغبة في كسر «حلقة المعاناة» في العائلة، بعدما اكتشف أن والده الأمير تشارلز كان يعامله «بالطريقة التي كان قد عومل بها».



لندن


العائلة الملكية البريطانية



[ad_2]

Source link

Leave a Reply