هذه العلامات المُنبِّهة التي تُحذِّر من الجلطة الدموية.. تَعَرَّف

هذه العلامات المُنبِّهة التي تُحذِّر من الجلطة الدموية.. تَعَرَّف

[ad_1]

خطرها أكبر على مَن تزيد أعمارهم على 65 عامًا

حذَّرت جهات طبية من جلطات الدم التي يمكن أن تكون خطيرة عندما لا تذوب من تلقاء نفسها، لأنها يمكن أن تنتقل إلى أجزاء أخرى من الجسم، مسببة الضرر.

وقالت الجهات الطبية: إن جلطات الأوردة العميقة خطيرةٌ للغاية، ويمكن أن تؤدي إلى انسداد رئوي، ويحدث هذا عندما تتفكك جلطات الدم في العروق، وتنتقل عبر مجرى الدم وتَعلق في الرئتين، ويمكن أن يكون الانصمام الرئوي مهددًا للحياة ويحتاج إلى علاج على الفور.

تصبح جلطات الدم أكثر شيوعًا مع تقدم الأشخاص في السن؛ خاصة عندما يزيد عمرهم على 65 عامًا.

وتقول Mayo Clinic (مايو كلينك): إن أعراض الانسداد الرئوي “يمكن أن تختلف اختلافًا كبيرًا” اعتمادًا على مقدار إصابة الرئة وحجم الجلطات، وما إذا كان لديك مرض رئوي أساسي أو مرض قلبي.

وتضيف أن هناك العديد من العلامات والأعراض الشائعة، قد يظهر بعضها في الساق والجلد والصدر.

ويجد بعض الأشخاص ضِيقًا في التنفس، والذي يظهر عادة بشكل مفاجئ ويزداد سوءًا مع بذل مجهود.

وقد تشعر أيضًا بألم في الصدر يكون غالبًا حادًّا وتشعر به عندما تتنفس بعمق، “غالبًا ما يمنعك من أن تكون قادرًا على التنفس بعمق”.

ويعاني بعض الأشخاص أيضًا من سعال أو تسارع في ضربات القلب أو عدم انتظامها أو دوار.

ويعاني الأشخاص الآخرون من التعرق المفرط والحمى وألم الساق أو التورم، أو جلد رطب مع تغير لونه.

وبالمثل، إذا كنت تعاني من حالة التهابية مثل مرض كرون أو التهاب المفاصل الروماتويدي؛ فقد يؤدي ذلك إلى زيادة خطر الإصابة بالجلطات.

ويزيد العمر فوق 60 عامًا من خطر الإصابة بتجلط الأوردة العميقة؛ على الرغم من أنه يمكن أن يحدث في أي عمر كان.

وهناك ثلاثة أشياء لا ينبغي عليك فعلها إذا كنت معرضًا لخطر أكبر، وتشمل: عدم الجلوس لفترات طويلة دون حركة إذا أمكنك تجنبها، وإذا كنت جالسًا لفترة من الوقت، فحاول ألا تضع رجلًا على رجل؛ لأن ذلك قد يعيق تدفق الدم. وإذا لم تكن قادرًا على المشي، فيجب أن تُمَرّن أسفل ساقيك.

هذه العلامات المُنبِّهة التي تُحذِّر من الجلطة الدموية.. تَعَرَّف عليها


سبق

حذَّرت جهات طبية من جلطات الدم التي يمكن أن تكون خطيرة عندما لا تذوب من تلقاء نفسها، لأنها يمكن أن تنتقل إلى أجزاء أخرى من الجسم، مسببة الضرر.

وقالت الجهات الطبية: إن جلطات الأوردة العميقة خطيرةٌ للغاية، ويمكن أن تؤدي إلى انسداد رئوي، ويحدث هذا عندما تتفكك جلطات الدم في العروق، وتنتقل عبر مجرى الدم وتَعلق في الرئتين، ويمكن أن يكون الانصمام الرئوي مهددًا للحياة ويحتاج إلى علاج على الفور.

تصبح جلطات الدم أكثر شيوعًا مع تقدم الأشخاص في السن؛ خاصة عندما يزيد عمرهم على 65 عامًا.

وتقول Mayo Clinic (مايو كلينك): إن أعراض الانسداد الرئوي “يمكن أن تختلف اختلافًا كبيرًا” اعتمادًا على مقدار إصابة الرئة وحجم الجلطات، وما إذا كان لديك مرض رئوي أساسي أو مرض قلبي.

وتضيف أن هناك العديد من العلامات والأعراض الشائعة، قد يظهر بعضها في الساق والجلد والصدر.

ويجد بعض الأشخاص ضِيقًا في التنفس، والذي يظهر عادة بشكل مفاجئ ويزداد سوءًا مع بذل مجهود.

وقد تشعر أيضًا بألم في الصدر يكون غالبًا حادًّا وتشعر به عندما تتنفس بعمق، “غالبًا ما يمنعك من أن تكون قادرًا على التنفس بعمق”.

ويعاني بعض الأشخاص أيضًا من سعال أو تسارع في ضربات القلب أو عدم انتظامها أو دوار.

ويعاني الأشخاص الآخرون من التعرق المفرط والحمى وألم الساق أو التورم، أو جلد رطب مع تغير لونه.

وبالمثل، إذا كنت تعاني من حالة التهابية مثل مرض كرون أو التهاب المفاصل الروماتويدي؛ فقد يؤدي ذلك إلى زيادة خطر الإصابة بالجلطات.

ويزيد العمر فوق 60 عامًا من خطر الإصابة بتجلط الأوردة العميقة؛ على الرغم من أنه يمكن أن يحدث في أي عمر كان.

وهناك ثلاثة أشياء لا ينبغي عليك فعلها إذا كنت معرضًا لخطر أكبر، وتشمل: عدم الجلوس لفترات طويلة دون حركة إذا أمكنك تجنبها، وإذا كنت جالسًا لفترة من الوقت، فحاول ألا تضع رجلًا على رجل؛ لأن ذلك قد يعيق تدفق الدم. وإذا لم تكن قادرًا على المشي، فيجب أن تُمَرّن أسفل ساقيك.

05 ديسمبر 2021 – 1 جمادى الأول 1443

08:46 AM


خطرها أكبر على مَن تزيد أعمارهم على 65 عامًا

حذَّرت جهات طبية من جلطات الدم التي يمكن أن تكون خطيرة عندما لا تذوب من تلقاء نفسها، لأنها يمكن أن تنتقل إلى أجزاء أخرى من الجسم، مسببة الضرر.

وقالت الجهات الطبية: إن جلطات الأوردة العميقة خطيرةٌ للغاية، ويمكن أن تؤدي إلى انسداد رئوي، ويحدث هذا عندما تتفكك جلطات الدم في العروق، وتنتقل عبر مجرى الدم وتَعلق في الرئتين، ويمكن أن يكون الانصمام الرئوي مهددًا للحياة ويحتاج إلى علاج على الفور.

تصبح جلطات الدم أكثر شيوعًا مع تقدم الأشخاص في السن؛ خاصة عندما يزيد عمرهم على 65 عامًا.

وتقول Mayo Clinic (مايو كلينك): إن أعراض الانسداد الرئوي “يمكن أن تختلف اختلافًا كبيرًا” اعتمادًا على مقدار إصابة الرئة وحجم الجلطات، وما إذا كان لديك مرض رئوي أساسي أو مرض قلبي.

وتضيف أن هناك العديد من العلامات والأعراض الشائعة، قد يظهر بعضها في الساق والجلد والصدر.

ويجد بعض الأشخاص ضِيقًا في التنفس، والذي يظهر عادة بشكل مفاجئ ويزداد سوءًا مع بذل مجهود.

وقد تشعر أيضًا بألم في الصدر يكون غالبًا حادًّا وتشعر به عندما تتنفس بعمق، “غالبًا ما يمنعك من أن تكون قادرًا على التنفس بعمق”.

ويعاني بعض الأشخاص أيضًا من سعال أو تسارع في ضربات القلب أو عدم انتظامها أو دوار.

ويعاني الأشخاص الآخرون من التعرق المفرط والحمى وألم الساق أو التورم، أو جلد رطب مع تغير لونه.

وبالمثل، إذا كنت تعاني من حالة التهابية مثل مرض كرون أو التهاب المفاصل الروماتويدي؛ فقد يؤدي ذلك إلى زيادة خطر الإصابة بالجلطات.

ويزيد العمر فوق 60 عامًا من خطر الإصابة بتجلط الأوردة العميقة؛ على الرغم من أنه يمكن أن يحدث في أي عمر كان.

وهناك ثلاثة أشياء لا ينبغي عليك فعلها إذا كنت معرضًا لخطر أكبر، وتشمل: عدم الجلوس لفترات طويلة دون حركة إذا أمكنك تجنبها، وإذا كنت جالسًا لفترة من الوقت، فحاول ألا تضع رجلًا على رجل؛ لأن ذلك قد يعيق تدفق الدم. وإذا لم تكن قادرًا على المشي، فيجب أن تُمَرّن أسفل ساقيك.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply