السديس مشيداً بدور المملكة في جمع الكلمة ووحدة الصف: رائدة لكل خي

السديس مشيداً بدور المملكة في جمع الكلمة ووحدة الصف: رائدة لكل خي

[ad_1]

قال: حريصة على الوحدة مرتكزة بذلك على مكانتها العالمية وعمقها العربي والإسلامي

أشاد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس؛ بالدور الريادي للمملكة العربية السعودية في جمع الكلمة ووحدة الصف خليجياً وإقليمياً وعالمياً.

وقال إن المملكة العربية السعودية رائدة دائماً لكل خير وفلاح، حريصة على الوحدة والسلام، مرتكزة بذلك على مكانتها العالمية وعمقها العربي والإسلامي، فهذه البلاد المباركة منذ تأسيسها على يد الملك المؤسّس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه- وأبنائه البررة من بعده حتى هذه العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- وهي رائدة في مجالات الخير كافة حريصة على أن يسود الأمن والسلام في هذا العالم، فتاريخ هذه البلاد الأبيض الناصع يؤكد أنها دولة السلم والسلام داعية إلى الخير والمحبة.

وأكد أن حرص المملكة على أن يعم السلام والوحدة مستمد من منهجها الوسطي المعتدل، المستند إلى القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، معتزةً بعمقها الديني وإرثها الثقافي وما حباها الله -جل وعلا- من متانةٍ اقتصادية مكنتها من أن تكون في أول صف دول العالم المؤثرة في القرار العالمي والدولي.

واختتم بأن يحفظ هذه البلاد من كل سوءٍ ومكروه، وأن يكفيها شر الكائدين والمعادين، وأن يديم عليها نعمتَي الأمن والأمان، وأن يحفظ لها قادتها وشعبها، وأن يقيها شر الفتن ما ظهر منها وما بطن.. إنه سميع مجيب.

عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس

السديس مشيداً بدور المملكة في جمع الكلمة ووحدة الصف: رائدة لكل خير وفلاح


سبق

أشاد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس؛ بالدور الريادي للمملكة العربية السعودية في جمع الكلمة ووحدة الصف خليجياً وإقليمياً وعالمياً.

وقال إن المملكة العربية السعودية رائدة دائماً لكل خير وفلاح، حريصة على الوحدة والسلام، مرتكزة بذلك على مكانتها العالمية وعمقها العربي والإسلامي، فهذه البلاد المباركة منذ تأسيسها على يد الملك المؤسّس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه- وأبنائه البررة من بعده حتى هذه العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- وهي رائدة في مجالات الخير كافة حريصة على أن يسود الأمن والسلام في هذا العالم، فتاريخ هذه البلاد الأبيض الناصع يؤكد أنها دولة السلم والسلام داعية إلى الخير والمحبة.

وأكد أن حرص المملكة على أن يعم السلام والوحدة مستمد من منهجها الوسطي المعتدل، المستند إلى القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، معتزةً بعمقها الديني وإرثها الثقافي وما حباها الله -جل وعلا- من متانةٍ اقتصادية مكنتها من أن تكون في أول صف دول العالم المؤثرة في القرار العالمي والدولي.

واختتم بأن يحفظ هذه البلاد من كل سوءٍ ومكروه، وأن يكفيها شر الكائدين والمعادين، وأن يديم عليها نعمتَي الأمن والأمان، وأن يحفظ لها قادتها وشعبها، وأن يقيها شر الفتن ما ظهر منها وما بطن.. إنه سميع مجيب.

06 ديسمبر 2020 – 21 ربيع الآخر 1442

08:39 AM


قال: حريصة على الوحدة مرتكزة بذلك على مكانتها العالمية وعمقها العربي والإسلامي

أشاد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس؛ بالدور الريادي للمملكة العربية السعودية في جمع الكلمة ووحدة الصف خليجياً وإقليمياً وعالمياً.

وقال إن المملكة العربية السعودية رائدة دائماً لكل خير وفلاح، حريصة على الوحدة والسلام، مرتكزة بذلك على مكانتها العالمية وعمقها العربي والإسلامي، فهذه البلاد المباركة منذ تأسيسها على يد الملك المؤسّس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه- وأبنائه البررة من بعده حتى هذه العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- وهي رائدة في مجالات الخير كافة حريصة على أن يسود الأمن والسلام في هذا العالم، فتاريخ هذه البلاد الأبيض الناصع يؤكد أنها دولة السلم والسلام داعية إلى الخير والمحبة.

وأكد أن حرص المملكة على أن يعم السلام والوحدة مستمد من منهجها الوسطي المعتدل، المستند إلى القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، معتزةً بعمقها الديني وإرثها الثقافي وما حباها الله -جل وعلا- من متانةٍ اقتصادية مكنتها من أن تكون في أول صف دول العالم المؤثرة في القرار العالمي والدولي.

واختتم بأن يحفظ هذه البلاد من كل سوءٍ ومكروه، وأن يكفيها شر الكائدين والمعادين، وأن يديم عليها نعمتَي الأمن والأمان، وأن يحفظ لها قادتها وشعبها، وأن يقيها شر الفتن ما ظهر منها وما بطن.. إنه سميع مجيب.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply