“ملتقى الترجمة” الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر فرصة ثرية لت

“ملتقى الترجمة” الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر فرصة ثرية لت

[ad_1]

أشاد بحجم الفائدة التي يتلقاها الطلبة والطالبات في ورش العمل

وصف الدكتور أحمد خيرو ملتقى الترجمة الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة بالثري جدًّا من حيث المواضيع المطروحة في الجلسات الحوارية وورش العمل المتنوعة، وقال: “من الجيد التفات الهيئة لقطاع الترجمة الذي ظل سنوات طويلة مقتصرًا على ما يُطرح في كليات الترجمة والجامعات؛ لذلك نشد على أيدي القائمين بتنظيم هذه التظاهرة لتكرارها سنويًّا، مع العمل على ضم أكبر عدد ممكن من الجامعات؛ لتعمَّ الفائدة على الأساتذة المختصين وطلابها وطالباتها”.

وأكد الدكتور خيرو، الأستاذ المساعد ومنسق مركز اللغات والترجمة بجامعة عفت، أن المداخلات التي تلي الجلسات الحوارية من شأنها أن تفتح آفاقًا أكبر لتطوير برامج الملتقيات القادمة، مشيدًا بحجم الفائدة التي يتلقاها الطلبة والطالبات في ورش العمل المقامة في الملتقى.

كما أبدى تطلعه إلى أن يحظى موضوع “الترجمة الشفهية” بنوعَيْها “التتابعي” و”الفوري” بتخصيص جلسات حوارية وورش عمل لكل نوع على حدة؛ حتى يأخذ حقه من الاهتمام والتفرد، بما يساهم في رفع مستوى كل واحد منهم.

يُذكر أن ملتقى الترجمة الذي نظَّمته هيئة الأدب والنشر والترجمة بالرياض على مدى يومَي الخميس والجمعة الماضيَين بمقر وزارة التعليم بالرياض هدف إلى تناول واقع نشاط الترجمة في السعودية والعالم، والتحديات التي تواجهه.

“خيرو”: “ملتقى الترجمة” الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر فرصة ثرية لتطوير القطاع


سبق

وصف الدكتور أحمد خيرو ملتقى الترجمة الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة بالثري جدًّا من حيث المواضيع المطروحة في الجلسات الحوارية وورش العمل المتنوعة، وقال: “من الجيد التفات الهيئة لقطاع الترجمة الذي ظل سنوات طويلة مقتصرًا على ما يُطرح في كليات الترجمة والجامعات؛ لذلك نشد على أيدي القائمين بتنظيم هذه التظاهرة لتكرارها سنويًّا، مع العمل على ضم أكبر عدد ممكن من الجامعات؛ لتعمَّ الفائدة على الأساتذة المختصين وطلابها وطالباتها”.

وأكد الدكتور خيرو، الأستاذ المساعد ومنسق مركز اللغات والترجمة بجامعة عفت، أن المداخلات التي تلي الجلسات الحوارية من شأنها أن تفتح آفاقًا أكبر لتطوير برامج الملتقيات القادمة، مشيدًا بحجم الفائدة التي يتلقاها الطلبة والطالبات في ورش العمل المقامة في الملتقى.

كما أبدى تطلعه إلى أن يحظى موضوع “الترجمة الشفهية” بنوعَيْها “التتابعي” و”الفوري” بتخصيص جلسات حوارية وورش عمل لكل نوع على حدة؛ حتى يأخذ حقه من الاهتمام والتفرد، بما يساهم في رفع مستوى كل واحد منهم.

يُذكر أن ملتقى الترجمة الذي نظَّمته هيئة الأدب والنشر والترجمة بالرياض على مدى يومَي الخميس والجمعة الماضيَين بمقر وزارة التعليم بالرياض هدف إلى تناول واقع نشاط الترجمة في السعودية والعالم، والتحديات التي تواجهه.

03 ديسمبر 2021 – 28 ربيع الآخر 1443

09:27 PM


أشاد بحجم الفائدة التي يتلقاها الطلبة والطالبات في ورش العمل

وصف الدكتور أحمد خيرو ملتقى الترجمة الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة بالثري جدًّا من حيث المواضيع المطروحة في الجلسات الحوارية وورش العمل المتنوعة، وقال: “من الجيد التفات الهيئة لقطاع الترجمة الذي ظل سنوات طويلة مقتصرًا على ما يُطرح في كليات الترجمة والجامعات؛ لذلك نشد على أيدي القائمين بتنظيم هذه التظاهرة لتكرارها سنويًّا، مع العمل على ضم أكبر عدد ممكن من الجامعات؛ لتعمَّ الفائدة على الأساتذة المختصين وطلابها وطالباتها”.

وأكد الدكتور خيرو، الأستاذ المساعد ومنسق مركز اللغات والترجمة بجامعة عفت، أن المداخلات التي تلي الجلسات الحوارية من شأنها أن تفتح آفاقًا أكبر لتطوير برامج الملتقيات القادمة، مشيدًا بحجم الفائدة التي يتلقاها الطلبة والطالبات في ورش العمل المقامة في الملتقى.

كما أبدى تطلعه إلى أن يحظى موضوع “الترجمة الشفهية” بنوعَيْها “التتابعي” و”الفوري” بتخصيص جلسات حوارية وورش عمل لكل نوع على حدة؛ حتى يأخذ حقه من الاهتمام والتفرد، بما يساهم في رفع مستوى كل واحد منهم.

يُذكر أن ملتقى الترجمة الذي نظَّمته هيئة الأدب والنشر والترجمة بالرياض على مدى يومَي الخميس والجمعة الماضيَين بمقر وزارة التعليم بالرياض هدف إلى تناول واقع نشاط الترجمة في السعودية والعالم، والتحديات التي تواجهه.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply