“التعليم” تقدّم خدماتها لـ 46 مركزاً لدعم الأشخاص ذوي الإعاقة

“التعليم” تقدّم خدماتها لـ 46 مركزاً لدعم الأشخاص ذوي الإعاقة

[ad_1]

تُعنى بتشـخيص الحالات وتعديل السلوك مع توفير العلاج الوظيفي

تواصل وزارة التعليم بمناسبة اليوم العالمي للإعاقة الذي يصادف، اليوم الجمعة 3 ديسمبر 2021، جهودها في تمكين الطلاب والطالبات من الأشخاص ذوي الإعاقة من الحصول على فرص التعليم والتدريب المناسبة، والتوسّع في افتتاح الروضات والمراكز المتخصصة، وتوفيـر الخدمات التي تهيئ الطلبة ذوي الإعاقة للاندماج في التعليم والمجتمع، من خلال 46 مركـــزاً تُعنى بتشـخيص الحالات، وتعديل السلوك، مع تقديم العلاج الوظيفي وحل مشكلات النطق والتخاطب.

وتقدم الوزارة عديداً من الخدمات الصحية والتعليمية، والنفسية، والاجتماعية، والخدمات المساندة، متيحةً للطلاب من ذوي الإعاقة أنماطاً تعليمية خاصة، مع توفير الكوادر التعليمية المتخصصة، حيث طوّرت الخطط الدراسية في الفصول الثلاثة بإضافة مقرراتٍ جديدة، تلبي الاحتياجات التربوية وتحسّن من نواتج التعلّم في مختلف البرامج والأنماط التعليمية المقدمة للطلبة، كما تقدم للطلبة من ذوي الإعاقة المكافآت الشهرية، والنقل المدرسي المجاني، إلى جانب المستلزمات والوسائل التعليمية، والتدخل المبكر، والأدلة التنظيمية والإرشادية.

وتدعم وزارة التعليم عـديداً من المبادرات والبرامج والاتفاقيات التي تهدف إلى تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة، وتعزيز توعية المجتمع التعليمي بحقوقهم، ومنها مذكرة التفاهم التي وقّعتها الوزارة أخيراً مع جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن؛ لتهيئة طالبات المرحلة الثانوية ذوات الإعاقة للمرحلة الجامعية.

وتُشارك الوزارة في برامج التوعية والمسؤولية المجتمعية المتعلقة باليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة؛ بهدف تعزيز الوعي المجتمعي باحتياجات ذوي الإعاقة، وإرشاد الأسر إلى طرق التعامل الأمثل مع أبنائهم من ذوي الإعاقة، إضافة إلى إبراز جهود التعليم في تمكينهم ودمجهم في التعليم العام والمجتمع، وتوفير المعلومات الضرورية حول إعاقة الطالب وطبيعة احتياجاته، وكذلك مشاركة المدرسة ولي أمر الطالب ذي الإعاقة في إعداد وتصميم وتنفيذ وتقويم البرنامج التربوي الفردي له، ضمن سلسلة من إقامة اللقاءات الدورية مع الأسر، وتوفير البرامج التدريبية.

“التعليم” تقدّم خدماتها لـ 46 مركزاً لدعم الأشخاص ذوي الإعاقة


سبق

تواصل وزارة التعليم بمناسبة اليوم العالمي للإعاقة الذي يصادف، اليوم الجمعة 3 ديسمبر 2021، جهودها في تمكين الطلاب والطالبات من الأشخاص ذوي الإعاقة من الحصول على فرص التعليم والتدريب المناسبة، والتوسّع في افتتاح الروضات والمراكز المتخصصة، وتوفيـر الخدمات التي تهيئ الطلبة ذوي الإعاقة للاندماج في التعليم والمجتمع، من خلال 46 مركـــزاً تُعنى بتشـخيص الحالات، وتعديل السلوك، مع تقديم العلاج الوظيفي وحل مشكلات النطق والتخاطب.

وتقدم الوزارة عديداً من الخدمات الصحية والتعليمية، والنفسية، والاجتماعية، والخدمات المساندة، متيحةً للطلاب من ذوي الإعاقة أنماطاً تعليمية خاصة، مع توفير الكوادر التعليمية المتخصصة، حيث طوّرت الخطط الدراسية في الفصول الثلاثة بإضافة مقرراتٍ جديدة، تلبي الاحتياجات التربوية وتحسّن من نواتج التعلّم في مختلف البرامج والأنماط التعليمية المقدمة للطلبة، كما تقدم للطلبة من ذوي الإعاقة المكافآت الشهرية، والنقل المدرسي المجاني، إلى جانب المستلزمات والوسائل التعليمية، والتدخل المبكر، والأدلة التنظيمية والإرشادية.

وتدعم وزارة التعليم عـديداً من المبادرات والبرامج والاتفاقيات التي تهدف إلى تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة، وتعزيز توعية المجتمع التعليمي بحقوقهم، ومنها مذكرة التفاهم التي وقّعتها الوزارة أخيراً مع جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن؛ لتهيئة طالبات المرحلة الثانوية ذوات الإعاقة للمرحلة الجامعية.

وتُشارك الوزارة في برامج التوعية والمسؤولية المجتمعية المتعلقة باليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة؛ بهدف تعزيز الوعي المجتمعي باحتياجات ذوي الإعاقة، وإرشاد الأسر إلى طرق التعامل الأمثل مع أبنائهم من ذوي الإعاقة، إضافة إلى إبراز جهود التعليم في تمكينهم ودمجهم في التعليم العام والمجتمع، وتوفير المعلومات الضرورية حول إعاقة الطالب وطبيعة احتياجاته، وكذلك مشاركة المدرسة ولي أمر الطالب ذي الإعاقة في إعداد وتصميم وتنفيذ وتقويم البرنامج التربوي الفردي له، ضمن سلسلة من إقامة اللقاءات الدورية مع الأسر، وتوفير البرامج التدريبية.

03 ديسمبر 2021 – 28 ربيع الآخر 1443

03:05 PM


تُعنى بتشـخيص الحالات وتعديل السلوك مع توفير العلاج الوظيفي

تواصل وزارة التعليم بمناسبة اليوم العالمي للإعاقة الذي يصادف، اليوم الجمعة 3 ديسمبر 2021، جهودها في تمكين الطلاب والطالبات من الأشخاص ذوي الإعاقة من الحصول على فرص التعليم والتدريب المناسبة، والتوسّع في افتتاح الروضات والمراكز المتخصصة، وتوفيـر الخدمات التي تهيئ الطلبة ذوي الإعاقة للاندماج في التعليم والمجتمع، من خلال 46 مركـــزاً تُعنى بتشـخيص الحالات، وتعديل السلوك، مع تقديم العلاج الوظيفي وحل مشكلات النطق والتخاطب.

وتقدم الوزارة عديداً من الخدمات الصحية والتعليمية، والنفسية، والاجتماعية، والخدمات المساندة، متيحةً للطلاب من ذوي الإعاقة أنماطاً تعليمية خاصة، مع توفير الكوادر التعليمية المتخصصة، حيث طوّرت الخطط الدراسية في الفصول الثلاثة بإضافة مقرراتٍ جديدة، تلبي الاحتياجات التربوية وتحسّن من نواتج التعلّم في مختلف البرامج والأنماط التعليمية المقدمة للطلبة، كما تقدم للطلبة من ذوي الإعاقة المكافآت الشهرية، والنقل المدرسي المجاني، إلى جانب المستلزمات والوسائل التعليمية، والتدخل المبكر، والأدلة التنظيمية والإرشادية.

وتدعم وزارة التعليم عـديداً من المبادرات والبرامج والاتفاقيات التي تهدف إلى تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة، وتعزيز توعية المجتمع التعليمي بحقوقهم، ومنها مذكرة التفاهم التي وقّعتها الوزارة أخيراً مع جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن؛ لتهيئة طالبات المرحلة الثانوية ذوات الإعاقة للمرحلة الجامعية.

وتُشارك الوزارة في برامج التوعية والمسؤولية المجتمعية المتعلقة باليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة؛ بهدف تعزيز الوعي المجتمعي باحتياجات ذوي الإعاقة، وإرشاد الأسر إلى طرق التعامل الأمثل مع أبنائهم من ذوي الإعاقة، إضافة إلى إبراز جهود التعليم في تمكينهم ودمجهم في التعليم العام والمجتمع، وتوفير المعلومات الضرورية حول إعاقة الطالب وطبيعة احتياجاته، وكذلك مشاركة المدرسة ولي أمر الطالب ذي الإعاقة في إعداد وتصميم وتنفيذ وتقويم البرنامج التربوي الفردي له، ضمن سلسلة من إقامة اللقاءات الدورية مع الأسر، وتوفير البرامج التدريبية.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply