بالصور.. “آل الشيخ” يفتتح ملتقى الأمن الفكري الأول لجمعيات الدعوة

بالصور.. “آل الشيخ” يفتتح ملتقى الأمن الفكري الأول لجمعيات الدعوة

[ad_1]

رفع الشكر للقيادة لدعم الوزارة لأجل العمل الصالح.. وكرَّم أقدم الأئمة والخطباء بالمنطقة

افتتح وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، مساء الأربعاء ملتقى الأمن الفكري الأول لجمعيات الدعوة والتحفيظ والخطباء، الذي ينظمه فرع الوزارة بمنطقة جازان، وذلك بفندق راديسون بلو بمدينة جيزان، بحضور وكلاء الوزارة وكبار المسؤولين، وجمع من أصحاب الفضيلة القضاة والدعاة والأئمة والخطباء ورؤساء الجمعيات الدعوية والتحفيظ بالمنطقة.

وتفصيلاً، أكد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد خلال كلمته في الحفل الخطابي أن السعودية (دولة التوحيد) بذلت -ولا تزال تبذل- من الغالي والنفيس في سبيل الدعوة إلى الله، ونجاح العمل الخيري، مذكرًا بما أنعم الله على بلادنا من نعمة التوحيد والأمن والأمان ورغد العيش، وموصيًا رؤساء ومسؤولي جمعيات الدعوة والإرشاد وجمعيات تحفيظ القرآن الكريم والخطباء بأن يكونوا أئمة للخير والاعتدال؛ فالإمامة أمانة، والخطابة مسؤولية. داعيًا إلى نشر المنهج الوسطي المعتدل، وأداء الأمانة بالتزام الأنظمة والإجراءات التي أقرتها الدولة.

وأعرب عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – لدعمهما الوزارة لأجل العمل الصالح والدعوة لله سبحانه على بصيرة، وتوعية أبناء الوطن الغالي التوعية الشرعية التي تنطلق من القرآن الكريم وسُنة نبيه -صلى الله عليه وسلم-، ونهج السلف الصالح.

وقدَّم شكره للأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز ‏أمير منطقة جازان، ونائبه ‏الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز، على ما يحظى ‏به ‏فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد من عناية واهتمام، وتسهيل مهمته لأجل أن يؤدي دوره على ‏أكمل وجه، وبدون معوقات أو عراقيل قد تعترض عمله من أجل تأصيل عقيدة التوحيد النقية الصافية في نفوس الناس، ونشر المنهج الوسطي المعتدل.

وكان الحفل المعد بهذه المناسبة قد بدأ بالسلام الملكي السعودي. عقب ذلك ألقى المدير العام لفرع الوزارة بالمنطقة الشيخ أسامة بن زيد المدخلي كلمة، أكد خلالها أهمية الملتقى الذي يأتي إدراكًا لأهمية الأمن الفكري في رفع مستوى الوعي الفكري بخطر الجماعات الإرهابية، وتأكيدًا على أهمية التوسط والاعتدال كمبدأ لانطلاق الداعية والخطيب في الدعوة إلى الله، بعيدًا عن الأفكار الضالة والهدامة.

وأشار إلى أن الملتقى يتضمن ندوة علمية وورش عمل تدريبية، تستهدف رؤساء ومسؤولي جمعيات الدعوة والإرشاد، وجمعيات تحفيظ القرآن الكريم والخطباء، بمشاركة عدد من المختصين في مجالات الأمن الفكري.

عقب ذلك ألقى الشيخ محمد بن زيد المدخلي كلمة الجمعيات الدعوية بالمنطقة مقدمًا شكره وتقديره لوزارة الشؤون الإسلامية بقيادة معالي الوزير على الجهود الواضحة والمباركة في نشر الدعوة في داخل السعودية وخارجها، وتنظيم البرامج الدعوية، ووضع الخطط المدروسة لها، وتسريع فسحها، والتصدي للجماعات المتطرفة بحزم.

وجرى خلال الحفل استعراض المنجزات الدعوية لفرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بمنطقة جازان، كما دشن “آل الشيخ” عددًا من البرامج والمبادرات الدعوية لفرع الوزارة بجازان.

وفي ختام الحفل كرم وزير الشؤون الإسلامية عددًا من أقدم الأئمة والمؤذنين والخطباء في منطقة جازان ومحافظاتها.







بالصور.. “آل الشيخ” يفتتح ملتقى الأمن الفكري الأول لجمعيات الدعوة والتحفيظ بجازان


سبق

افتتح وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، مساء الأربعاء ملتقى الأمن الفكري الأول لجمعيات الدعوة والتحفيظ والخطباء، الذي ينظمه فرع الوزارة بمنطقة جازان، وذلك بفندق راديسون بلو بمدينة جيزان، بحضور وكلاء الوزارة وكبار المسؤولين، وجمع من أصحاب الفضيلة القضاة والدعاة والأئمة والخطباء ورؤساء الجمعيات الدعوية والتحفيظ بالمنطقة.

وتفصيلاً، أكد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد خلال كلمته في الحفل الخطابي أن السعودية (دولة التوحيد) بذلت -ولا تزال تبذل- من الغالي والنفيس في سبيل الدعوة إلى الله، ونجاح العمل الخيري، مذكرًا بما أنعم الله على بلادنا من نعمة التوحيد والأمن والأمان ورغد العيش، وموصيًا رؤساء ومسؤولي جمعيات الدعوة والإرشاد وجمعيات تحفيظ القرآن الكريم والخطباء بأن يكونوا أئمة للخير والاعتدال؛ فالإمامة أمانة، والخطابة مسؤولية. داعيًا إلى نشر المنهج الوسطي المعتدل، وأداء الأمانة بالتزام الأنظمة والإجراءات التي أقرتها الدولة.

وأعرب عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – لدعمهما الوزارة لأجل العمل الصالح والدعوة لله سبحانه على بصيرة، وتوعية أبناء الوطن الغالي التوعية الشرعية التي تنطلق من القرآن الكريم وسُنة نبيه -صلى الله عليه وسلم-، ونهج السلف الصالح.

وقدَّم شكره للأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز ‏أمير منطقة جازان، ونائبه ‏الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز، على ما يحظى ‏به ‏فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد من عناية واهتمام، وتسهيل مهمته لأجل أن يؤدي دوره على ‏أكمل وجه، وبدون معوقات أو عراقيل قد تعترض عمله من أجل تأصيل عقيدة التوحيد النقية الصافية في نفوس الناس، ونشر المنهج الوسطي المعتدل.

وكان الحفل المعد بهذه المناسبة قد بدأ بالسلام الملكي السعودي. عقب ذلك ألقى المدير العام لفرع الوزارة بالمنطقة الشيخ أسامة بن زيد المدخلي كلمة، أكد خلالها أهمية الملتقى الذي يأتي إدراكًا لأهمية الأمن الفكري في رفع مستوى الوعي الفكري بخطر الجماعات الإرهابية، وتأكيدًا على أهمية التوسط والاعتدال كمبدأ لانطلاق الداعية والخطيب في الدعوة إلى الله، بعيدًا عن الأفكار الضالة والهدامة.

وأشار إلى أن الملتقى يتضمن ندوة علمية وورش عمل تدريبية، تستهدف رؤساء ومسؤولي جمعيات الدعوة والإرشاد، وجمعيات تحفيظ القرآن الكريم والخطباء، بمشاركة عدد من المختصين في مجالات الأمن الفكري.

عقب ذلك ألقى الشيخ محمد بن زيد المدخلي كلمة الجمعيات الدعوية بالمنطقة مقدمًا شكره وتقديره لوزارة الشؤون الإسلامية بقيادة معالي الوزير على الجهود الواضحة والمباركة في نشر الدعوة في داخل السعودية وخارجها، وتنظيم البرامج الدعوية، ووضع الخطط المدروسة لها، وتسريع فسحها، والتصدي للجماعات المتطرفة بحزم.

وجرى خلال الحفل استعراض المنجزات الدعوية لفرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بمنطقة جازان، كما دشن “آل الشيخ” عددًا من البرامج والمبادرات الدعوية لفرع الوزارة بجازان.

وفي ختام الحفل كرم وزير الشؤون الإسلامية عددًا من أقدم الأئمة والمؤذنين والخطباء في منطقة جازان ومحافظاتها.

02 ديسمبر 2021 – 27 ربيع الآخر 1443

12:58 AM

اخر تعديل

02 ديسمبر 2021 – 27 ربيع الآخر 1443

06:31 AM


رفع الشكر للقيادة لدعم الوزارة لأجل العمل الصالح.. وكرَّم أقدم الأئمة والخطباء بالمنطقة

افتتح وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، مساء الأربعاء ملتقى الأمن الفكري الأول لجمعيات الدعوة والتحفيظ والخطباء، الذي ينظمه فرع الوزارة بمنطقة جازان، وذلك بفندق راديسون بلو بمدينة جيزان، بحضور وكلاء الوزارة وكبار المسؤولين، وجمع من أصحاب الفضيلة القضاة والدعاة والأئمة والخطباء ورؤساء الجمعيات الدعوية والتحفيظ بالمنطقة.

وتفصيلاً، أكد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد خلال كلمته في الحفل الخطابي أن السعودية (دولة التوحيد) بذلت -ولا تزال تبذل- من الغالي والنفيس في سبيل الدعوة إلى الله، ونجاح العمل الخيري، مذكرًا بما أنعم الله على بلادنا من نعمة التوحيد والأمن والأمان ورغد العيش، وموصيًا رؤساء ومسؤولي جمعيات الدعوة والإرشاد وجمعيات تحفيظ القرآن الكريم والخطباء بأن يكونوا أئمة للخير والاعتدال؛ فالإمامة أمانة، والخطابة مسؤولية. داعيًا إلى نشر المنهج الوسطي المعتدل، وأداء الأمانة بالتزام الأنظمة والإجراءات التي أقرتها الدولة.

وأعرب عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – لدعمهما الوزارة لأجل العمل الصالح والدعوة لله سبحانه على بصيرة، وتوعية أبناء الوطن الغالي التوعية الشرعية التي تنطلق من القرآن الكريم وسُنة نبيه -صلى الله عليه وسلم-، ونهج السلف الصالح.

وقدَّم شكره للأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز ‏أمير منطقة جازان، ونائبه ‏الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز، على ما يحظى ‏به ‏فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد من عناية واهتمام، وتسهيل مهمته لأجل أن يؤدي دوره على ‏أكمل وجه، وبدون معوقات أو عراقيل قد تعترض عمله من أجل تأصيل عقيدة التوحيد النقية الصافية في نفوس الناس، ونشر المنهج الوسطي المعتدل.

وكان الحفل المعد بهذه المناسبة قد بدأ بالسلام الملكي السعودي. عقب ذلك ألقى المدير العام لفرع الوزارة بالمنطقة الشيخ أسامة بن زيد المدخلي كلمة، أكد خلالها أهمية الملتقى الذي يأتي إدراكًا لأهمية الأمن الفكري في رفع مستوى الوعي الفكري بخطر الجماعات الإرهابية، وتأكيدًا على أهمية التوسط والاعتدال كمبدأ لانطلاق الداعية والخطيب في الدعوة إلى الله، بعيدًا عن الأفكار الضالة والهدامة.

وأشار إلى أن الملتقى يتضمن ندوة علمية وورش عمل تدريبية، تستهدف رؤساء ومسؤولي جمعيات الدعوة والإرشاد، وجمعيات تحفيظ القرآن الكريم والخطباء، بمشاركة عدد من المختصين في مجالات الأمن الفكري.

عقب ذلك ألقى الشيخ محمد بن زيد المدخلي كلمة الجمعيات الدعوية بالمنطقة مقدمًا شكره وتقديره لوزارة الشؤون الإسلامية بقيادة معالي الوزير على الجهود الواضحة والمباركة في نشر الدعوة في داخل السعودية وخارجها، وتنظيم البرامج الدعوية، ووضع الخطط المدروسة لها، وتسريع فسحها، والتصدي للجماعات المتطرفة بحزم.

وجرى خلال الحفل استعراض المنجزات الدعوية لفرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بمنطقة جازان، كما دشن “آل الشيخ” عددًا من البرامج والمبادرات الدعوية لفرع الوزارة بجازان.

وفي ختام الحفل كرم وزير الشؤون الإسلامية عددًا من أقدم الأئمة والمؤذنين والخطباء في منطقة جازان ومحافظاتها.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply