المملكة تتصدى للجائحة.. أنموذج عالمي للحفاظ على صحة الجميع بتوجيه

المملكة تتصدى للجائحة.. أنموذج عالمي للحفاظ على صحة الجميع بتوجيه

[ad_1]

“الصحة” تدعو المواطنين والمقيمين لتلقي الجرعة التنشيطية لزيادة المناعة المكتسبة

لم تتوان وزارة الصحة وحكومة المملكة، في اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية المواطنين والمقيمين، من آثار جائحة كورونا التي عصفت بدول العالم، فقد كانت من أولى الدول التي قامت بتحصين مواطنيها والمقيمين على أراضيها باللقاحات التي تم اعتمادها عالمياً.

وتفصيلاً، تبذل وزارة الصحة جهوداً كبيرة وواضحة في مواجهة فيروس كورونا المستجد، منذ الإعلان عن ظهور حالات الإصابة الأولى بالفيروس في ووهان بالصين.

وأضافت: تجربة المملكة في مواجهة جائحة كورونا المستجدة، مفاهيم مبتكرة في إدارة الأزمات، وقدمت للعالم أنموذجاً في تعاملها مع تداعيات الموقف صحياً، واجتماعياً، واقتصادياً، متفرداً بقيمة الإنسانية فلم تفرق بين مواطن ووافد على ثراها، وإلى أبعد من ذلك امتدت جهود المملكة خارجياً لتساند الأسرة الدولية حمايةً لملايين البشر من خطر الجائحة.

وتؤكد وزارة الصحة، على المواطنين والمقيمين الذين تلقوا جرعتي التحصين ومر على تلقيهم لها ستة أشهر فأكثر بأهمية التسجيل لتلقي الجرعة التنشيطية، وذلك لزيادة المناعة المكتسبة، منعاً لحدوث أي إصابات -لا سمح الله-.

ويأتي تأكيد وزارة الصحة على تلقي الجرعة التنشيطية نظراً للأوضاع الوبائية العالمية غير المستقرة بسبب متحورات فيروس كورونا، والتي كان آخرها متحور “أوميكرون”.

وتثمن الصحة الاستشعار المبكر من القيادة الرشيدة لخطر هذا الفيروس، والتحديات التي فرضها؛ حيث تتطلب العمل المتكامل من جميع قطاعات الدولة وأفراد المجتمع من مواطنين ومقيمين؛ لمكافحة هذه الجائحة.

المملكة تتصدى للجائحة.. أنموذج عالمي للحفاظ على صحة الجميع بتوجيهات قيادة واعية


سبق

لم تتوان وزارة الصحة وحكومة المملكة، في اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية المواطنين والمقيمين، من آثار جائحة كورونا التي عصفت بدول العالم، فقد كانت من أولى الدول التي قامت بتحصين مواطنيها والمقيمين على أراضيها باللقاحات التي تم اعتمادها عالمياً.

وتفصيلاً، تبذل وزارة الصحة جهوداً كبيرة وواضحة في مواجهة فيروس كورونا المستجد، منذ الإعلان عن ظهور حالات الإصابة الأولى بالفيروس في ووهان بالصين.

وأضافت: تجربة المملكة في مواجهة جائحة كورونا المستجدة، مفاهيم مبتكرة في إدارة الأزمات، وقدمت للعالم أنموذجاً في تعاملها مع تداعيات الموقف صحياً، واجتماعياً، واقتصادياً، متفرداً بقيمة الإنسانية فلم تفرق بين مواطن ووافد على ثراها، وإلى أبعد من ذلك امتدت جهود المملكة خارجياً لتساند الأسرة الدولية حمايةً لملايين البشر من خطر الجائحة.

وتؤكد وزارة الصحة، على المواطنين والمقيمين الذين تلقوا جرعتي التحصين ومر على تلقيهم لها ستة أشهر فأكثر بأهمية التسجيل لتلقي الجرعة التنشيطية، وذلك لزيادة المناعة المكتسبة، منعاً لحدوث أي إصابات -لا سمح الله-.

ويأتي تأكيد وزارة الصحة على تلقي الجرعة التنشيطية نظراً للأوضاع الوبائية العالمية غير المستقرة بسبب متحورات فيروس كورونا، والتي كان آخرها متحور “أوميكرون”.

وتثمن الصحة الاستشعار المبكر من القيادة الرشيدة لخطر هذا الفيروس، والتحديات التي فرضها؛ حيث تتطلب العمل المتكامل من جميع قطاعات الدولة وأفراد المجتمع من مواطنين ومقيمين؛ لمكافحة هذه الجائحة.

30 نوفمبر 2021 – 25 ربيع الآخر 1443

08:36 PM


“الصحة” تدعو المواطنين والمقيمين لتلقي الجرعة التنشيطية لزيادة المناعة المكتسبة

لم تتوان وزارة الصحة وحكومة المملكة، في اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية المواطنين والمقيمين، من آثار جائحة كورونا التي عصفت بدول العالم، فقد كانت من أولى الدول التي قامت بتحصين مواطنيها والمقيمين على أراضيها باللقاحات التي تم اعتمادها عالمياً.

وتفصيلاً، تبذل وزارة الصحة جهوداً كبيرة وواضحة في مواجهة فيروس كورونا المستجد، منذ الإعلان عن ظهور حالات الإصابة الأولى بالفيروس في ووهان بالصين.

وأضافت: تجربة المملكة في مواجهة جائحة كورونا المستجدة، مفاهيم مبتكرة في إدارة الأزمات، وقدمت للعالم أنموذجاً في تعاملها مع تداعيات الموقف صحياً، واجتماعياً، واقتصادياً، متفرداً بقيمة الإنسانية فلم تفرق بين مواطن ووافد على ثراها، وإلى أبعد من ذلك امتدت جهود المملكة خارجياً لتساند الأسرة الدولية حمايةً لملايين البشر من خطر الجائحة.

وتؤكد وزارة الصحة، على المواطنين والمقيمين الذين تلقوا جرعتي التحصين ومر على تلقيهم لها ستة أشهر فأكثر بأهمية التسجيل لتلقي الجرعة التنشيطية، وذلك لزيادة المناعة المكتسبة، منعاً لحدوث أي إصابات -لا سمح الله-.

ويأتي تأكيد وزارة الصحة على تلقي الجرعة التنشيطية نظراً للأوضاع الوبائية العالمية غير المستقرة بسبب متحورات فيروس كورونا، والتي كان آخرها متحور “أوميكرون”.

وتثمن الصحة الاستشعار المبكر من القيادة الرشيدة لخطر هذا الفيروس، والتحديات التي فرضها؛ حيث تتطلب العمل المتكامل من جميع قطاعات الدولة وأفراد المجتمع من مواطنين ومقيمين؛ لمكافحة هذه الجائحة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply