نجاح السعودية في التصدي للفيروسات معضودًا بوعي الأفراد بأهمية الت

نجاح السعودية في التصدي للفيروسات معضودًا بوعي الأفراد بأهمية الت

[ad_1]

30 نوفمبر 2021 – 25 ربيع الآخر 1443
05:44 PM

خبرات وأجهزة تتابع المنحى الوبائي لـ”أوميكرون” بدعم حكومي ملموس

نجاح السعودية في التصدي للفيروسات معضودًا بوعي الأفراد بأهمية التلقيح

يشهد العالم اليوم تسجيل حالات من شبح “أوميكرون” وسط تخوف الحكومات من تزايد الأرقام أو الضغط على النظام الصحي وعودة أوجاع “كوفيد-١٩”، ذلك الفيروس الذي شلّ العالم وأحكم قبضته على الاقتصاد وحركة الحياة.

ووُصفت تلك التطورات بالخطيرة تراقبها الأجهزة الصحية في العالم بتحرّزٍ وقلق خشية انفلات الأمن الصحي، لكن الرهان اليوم على الشعوب، والوعي هو الجدار الذي لا يخترقه الفيروس، خاصة أن المعركة مع “كوفيد -١٩” لم تنته بعد.

واستطاعت الجهات المسؤولة وعلى رأسها وزارة الصحة من المحافظة على منحى الإصابات المنخفض وتوفير اللقاحات وتسهيل عملية التلقيح والتسجيل عبر الهواتف الذكية، بدعم حكومي ملموس آثر صحة الإنسان قبل كل شيء.

خطوات شهد لها العالم، لكن حتى لا تنهار هذه الجهود أو يهتز البنيان؛ يتعيّن على المواطنين والمقيمين إكمال الجرعات واستيفاؤها بالجرعة التنشيطية ليكتسب الجهاز المناعي الحماية التامة من غارات متحورات “كوفيد-١٩”.

التجارب السابقة أكسبت السعودية الخبرات الكافية لمراقبة المنحى الوبائي الدولي لـ”أوميكرون”، وترصد ما يستجد حول الظروف الصحية العالمية، وما تصل إليه المنظمات الصحية والمختبرات لتحليل طبيعة المتحور الجديد، فلدينا القدرات الكافية والأجهزة المتخصصة للمتابعة اللحظية، وتعمل الصحة مع القطاعات المسؤولة ضمن منظومة تحرس الصحة العامة من أي تداعيات خطيرة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply