[ad_1]
30 نوفمبر 2021 – 25 ربيع الآخر 1443
08:27 AM
“التكنولوجيا والسفر” أكثر القطاعات خسارة عالمياً يعودان لتحقيق الأرباح
انتعاش النفط والسوق السعودي.. العالم يمتص صدمة “أوميكرون”
انتعشت أسعار الأسهم والنفط مرة أخرى مقارنة بعمليات البيع، الجمعة الماضي، التي تأثرت بأخبار انتشار متغير فيروس كورونا “أوميكرون” في إفريقيا، حيث يراهن المستثمرون على أن المتغير لن يكون له تأثير كبير على الاقتصاد العالمي على عكس ما كان يُتوقع عند تناقل الأخبار واجتماعات منظمة الصحة العالمية.
وعادت المكاسب مجدداً في تعاملات أمس الإثنين، لأسعار النفط والأسهم الخليجية مع هدوء موجة الذعر من متحور أوميكرون، وأنهى مؤشر السوق السعودي جلسة الإثنين على ارتفاع طفيف بنسبة 0.2% مغلقاً عند 10811 نقطة، بتداولات بلغت قيمتها الاجمالية نحو 6.7 مليار ريال.
كما تقدّم مؤشر “ناسداك” بنسبة 1.9% ليغلق عند 15.782 ألف، وصعد مؤشر “داو جونز” الصناعي بنسبة 0.2% عند 35.135 ألف.
صعود النفط
فيما ارتفعت أسعار النفط ليسجل خام برنت ارتفاعاً بنسبة 3% الى 74.92 دولار للبرميل، وواصلت أسعار النفط ارتفاعها أمس في تعويضٍ لبعض الخسائر بعد انخفاضها يوم الجمعة الماضي نحو 10 دولارات للبرميل.
أمير النفط: لسنا قلقين من “أوميكرون”
من جانبه، عبّر وزير الطاقة السعودي، الأمير عبدالعزيز بن سلمان، في تصريحاتٍ صحفية بعد حفل إطلاق عمليات تطوير حقل الجافورة، عن عدم القلق بشأن متحور “أوميكرون”، موضحاً أنه كرئيس لمجموعة “أوبك+” بالتشاور مع الرئيس المشارك، فقد تقرّر نقل الاجتماعات الفنية الى مساء الأربعاء المقبل، ونقل اجتماع اللجنة الوزارية الى الخميس؛ لكسب الوقت لمراجعة الأمور.
أكثر الخاسرين من “أوميكرون” يعود إلى الربح
ومن بين أكثر الأسواق التي تعرّضت لهزة كبيرة كانت قطاعات التكنولوجيا والسفر والترفيه التي تعرّضت لخسائر فادحة في يوم واحد استمرت الى يوم الأحد الماضي؛ لتعود القطاعات إلى تحقيق أرباح طفيفة، في حين تأرجحت شركات الطيران بين خسائر ومكاسب طفيفة.
[ad_2]
Source link