[ad_1]
يعتقد كثيرون أن عدم القدرة على المشي أمر طبيعي يجب التسليم به عند كبار السن، لكن الأبحاث الصحية والطبية تحدد ثمانية أسباب لهذه المشكلة، كما تقدم العديد من الطرق المثلى والحلول.
وحسب تقرير صحي على موقع “ويب طب”: فإن أبرز 8 أسباب لعدم القدرة على المشي عند كبار السن، هي:
*التهاب المفاصل
قد يؤدي التهاب المفاصل إلى حدوث تلف في الأنسجة الموجودة في الورك والركبة؛ ما يسبب الانزعاج وعدم الراحة عند المشي وبالتالي عدم القدرة على المشي.
وربما تتفاقم المشكلة لتسبب مشكلات خطيرة في المشي تتطلب حينها تدخلًا طبيًا عاجلًا؛ لذا من الأفضل فحص الحالة عند الطبيب ومناقشتها بالتفصيل.
*اختلاج الحركة
الرنح أو اختلاج الحركة هو مصطلح يشير إلى فقدان القدرة على التحكم في حركة العضلات بشكل عام، ويقسم هذا المرض إلى أقسام عدة، مثل: رنح فريدريك الموروث، والرنح المخيخي الذي يحدث بشكل مفاجئ عند اصطدام الأنف بشكل عنيف.
والجدير بالذكر هنا أن الرنح الموروث قد يتفاقم بطريقة تؤثر على المشي خاصة لدى كبار السن.
*اضطرابات المخيخ
إلى جانب الإصابات يمكن أن تسبب اضطرابات الدماغ والمخيخ الأخرى عدم القدرة على المشي، خاصة في حال كان التدهور ملامسًا للخلايا الموجودة داخل الدماغ؛ ما يؤدي إلى حدوث مشكلات في التوازن وبالتالي صعوبة المشي.
فالمخيخ هو الجزء المسؤول عن التنسيق العضلي والتوازن، وفي حال إصابته بالالتهاب أو الضمور سيشعر المصاب بعدم القدرة على المشي؛ ما يجعله بحاجة لتصوير المخيخ والكشف عن العلاج الأنسب.
*مرض الشلل الرعاش
مرض الشلل الرعاش أو باركنسون من الأمراض التي تسبب اضطرابات حركة تؤدي إلى حدوث صعوبة تدريجية في المشي، ويمكن أن يعاني المصاب من الحركة البطيئة والمتصلبة، إلى جانب مشكلات المشي التي تجعل المشي أمرًا صعبًا للغاية.
*التصلب المتعدد
يمكن أن تسبب الاضطرابات العصبية، بما فيها التصلب المتعدد، مشكلات المشي التي تتمثل في صعوبة المشي، وهي واحدة من أكثر أعراض المرض شيوعًا، وفي هذه الحالة قد يحتاج المريض إلى العلاج الطبيعي كونه الخيار الأفضل لاستعادة القدرة على المشي.
*تضيق العمود الفقري
يسبب تضيق القناة الشوكية الموجودة في العمود الفقري مشكلات في إرسال واستقبال الأعصاب الرسائل من وإلى منطقة الساق والحوض؛ ما يؤدي في النهاية إلى حدوث مشكلات المشي.
*الخرف
يؤثر الخرف أيضًا على مناطق معينة في الدماغ المسؤولة عن الحركة والتوازن، وبهذا يفقد المريض القدرة على المشي وحتى القدرة على القيام بالمهام اليومية.
*الاعتلال العصبي
يسبب الاعتلال العصبي مشكلات في الجهاز العصبي المحيطي ما يؤدي إلى الشعور بضعف العضلات، والوخز، والألم، والتنميل في المناطق المصابة.
ثلاثة حلول
ويقدم التقرير ثلاثة من الطرق المثلى والحلول للتعامل مع المشكلة، وهي:
*التمارين الرياضية
يمكن تحسين كتلة العضلات وطريقة المشي عن طريق التمارين الهوائية، مثل: المشي، وحبال المقاومة، وتمارين المقاومة، واستخدام الأوزان الحرة، ويفضل أن يتم تحت إشراف متخصص بالعلاج الطبيعي.
*وسائل المساعدة
تفيد هذه الوسائل في الحفاظ على سهولة التنقل والمشي كالعكاز مثلًا.
*المكملات والأدوية
يمكن استخدام مكملات الكالسيوم أو فيتامين “د” لتحسين صحة العظام، وقد يوصي الطبيب باستخدام الأدوية التي تقلل خطر تكسر العظام.
عدم القدرة على المشي عند كبار السن.. 8 أسباب و3 حلول
أيمن حسن
سبق
2021-11-27
يعتقد كثيرون أن عدم القدرة على المشي أمر طبيعي يجب التسليم به عند كبار السن، لكن الأبحاث الصحية والطبية تحدد ثمانية أسباب لهذه المشكلة، كما تقدم العديد من الطرق المثلى والحلول.
وحسب تقرير صحي على موقع “ويب طب”: فإن أبرز 8 أسباب لعدم القدرة على المشي عند كبار السن، هي:
*التهاب المفاصل
قد يؤدي التهاب المفاصل إلى حدوث تلف في الأنسجة الموجودة في الورك والركبة؛ ما يسبب الانزعاج وعدم الراحة عند المشي وبالتالي عدم القدرة على المشي.
وربما تتفاقم المشكلة لتسبب مشكلات خطيرة في المشي تتطلب حينها تدخلًا طبيًا عاجلًا؛ لذا من الأفضل فحص الحالة عند الطبيب ومناقشتها بالتفصيل.
*اختلاج الحركة
الرنح أو اختلاج الحركة هو مصطلح يشير إلى فقدان القدرة على التحكم في حركة العضلات بشكل عام، ويقسم هذا المرض إلى أقسام عدة، مثل: رنح فريدريك الموروث، والرنح المخيخي الذي يحدث بشكل مفاجئ عند اصطدام الأنف بشكل عنيف.
والجدير بالذكر هنا أن الرنح الموروث قد يتفاقم بطريقة تؤثر على المشي خاصة لدى كبار السن.
*اضطرابات المخيخ
إلى جانب الإصابات يمكن أن تسبب اضطرابات الدماغ والمخيخ الأخرى عدم القدرة على المشي، خاصة في حال كان التدهور ملامسًا للخلايا الموجودة داخل الدماغ؛ ما يؤدي إلى حدوث مشكلات في التوازن وبالتالي صعوبة المشي.
فالمخيخ هو الجزء المسؤول عن التنسيق العضلي والتوازن، وفي حال إصابته بالالتهاب أو الضمور سيشعر المصاب بعدم القدرة على المشي؛ ما يجعله بحاجة لتصوير المخيخ والكشف عن العلاج الأنسب.
*مرض الشلل الرعاش
مرض الشلل الرعاش أو باركنسون من الأمراض التي تسبب اضطرابات حركة تؤدي إلى حدوث صعوبة تدريجية في المشي، ويمكن أن يعاني المصاب من الحركة البطيئة والمتصلبة، إلى جانب مشكلات المشي التي تجعل المشي أمرًا صعبًا للغاية.
*التصلب المتعدد
يمكن أن تسبب الاضطرابات العصبية، بما فيها التصلب المتعدد، مشكلات المشي التي تتمثل في صعوبة المشي، وهي واحدة من أكثر أعراض المرض شيوعًا، وفي هذه الحالة قد يحتاج المريض إلى العلاج الطبيعي كونه الخيار الأفضل لاستعادة القدرة على المشي.
*تضيق العمود الفقري
يسبب تضيق القناة الشوكية الموجودة في العمود الفقري مشكلات في إرسال واستقبال الأعصاب الرسائل من وإلى منطقة الساق والحوض؛ ما يؤدي في النهاية إلى حدوث مشكلات المشي.
*الخرف
يؤثر الخرف أيضًا على مناطق معينة في الدماغ المسؤولة عن الحركة والتوازن، وبهذا يفقد المريض القدرة على المشي وحتى القدرة على القيام بالمهام اليومية.
*الاعتلال العصبي
يسبب الاعتلال العصبي مشكلات في الجهاز العصبي المحيطي ما يؤدي إلى الشعور بضعف العضلات، والوخز، والألم، والتنميل في المناطق المصابة.
ثلاثة حلول
ويقدم التقرير ثلاثة من الطرق المثلى والحلول للتعامل مع المشكلة، وهي:
*التمارين الرياضية
يمكن تحسين كتلة العضلات وطريقة المشي عن طريق التمارين الهوائية، مثل: المشي، وحبال المقاومة، وتمارين المقاومة، واستخدام الأوزان الحرة، ويفضل أن يتم تحت إشراف متخصص بالعلاج الطبيعي.
*وسائل المساعدة
تفيد هذه الوسائل في الحفاظ على سهولة التنقل والمشي كالعكاز مثلًا.
*المكملات والأدوية
يمكن استخدام مكملات الكالسيوم أو فيتامين “د” لتحسين صحة العظام، وقد يوصي الطبيب باستخدام الأدوية التي تقلل خطر تكسر العظام.
27 نوفمبر 2021 – 22 ربيع الآخر 1443
01:10 PM
يعتقد كثيرون أن عدم القدرة على المشي أمر طبيعي يجب التسليم به عند كبار السن، لكن الأبحاث الصحية والطبية تحدد ثمانية أسباب لهذه المشكلة، كما تقدم العديد من الطرق المثلى والحلول.
وحسب تقرير صحي على موقع “ويب طب”: فإن أبرز 8 أسباب لعدم القدرة على المشي عند كبار السن، هي:
*التهاب المفاصل
قد يؤدي التهاب المفاصل إلى حدوث تلف في الأنسجة الموجودة في الورك والركبة؛ ما يسبب الانزعاج وعدم الراحة عند المشي وبالتالي عدم القدرة على المشي.
وربما تتفاقم المشكلة لتسبب مشكلات خطيرة في المشي تتطلب حينها تدخلًا طبيًا عاجلًا؛ لذا من الأفضل فحص الحالة عند الطبيب ومناقشتها بالتفصيل.
*اختلاج الحركة
الرنح أو اختلاج الحركة هو مصطلح يشير إلى فقدان القدرة على التحكم في حركة العضلات بشكل عام، ويقسم هذا المرض إلى أقسام عدة، مثل: رنح فريدريك الموروث، والرنح المخيخي الذي يحدث بشكل مفاجئ عند اصطدام الأنف بشكل عنيف.
والجدير بالذكر هنا أن الرنح الموروث قد يتفاقم بطريقة تؤثر على المشي خاصة لدى كبار السن.
*اضطرابات المخيخ
إلى جانب الإصابات يمكن أن تسبب اضطرابات الدماغ والمخيخ الأخرى عدم القدرة على المشي، خاصة في حال كان التدهور ملامسًا للخلايا الموجودة داخل الدماغ؛ ما يؤدي إلى حدوث مشكلات في التوازن وبالتالي صعوبة المشي.
فالمخيخ هو الجزء المسؤول عن التنسيق العضلي والتوازن، وفي حال إصابته بالالتهاب أو الضمور سيشعر المصاب بعدم القدرة على المشي؛ ما يجعله بحاجة لتصوير المخيخ والكشف عن العلاج الأنسب.
*مرض الشلل الرعاش
مرض الشلل الرعاش أو باركنسون من الأمراض التي تسبب اضطرابات حركة تؤدي إلى حدوث صعوبة تدريجية في المشي، ويمكن أن يعاني المصاب من الحركة البطيئة والمتصلبة، إلى جانب مشكلات المشي التي تجعل المشي أمرًا صعبًا للغاية.
*التصلب المتعدد
يمكن أن تسبب الاضطرابات العصبية، بما فيها التصلب المتعدد، مشكلات المشي التي تتمثل في صعوبة المشي، وهي واحدة من أكثر أعراض المرض شيوعًا، وفي هذه الحالة قد يحتاج المريض إلى العلاج الطبيعي كونه الخيار الأفضل لاستعادة القدرة على المشي.
*تضيق العمود الفقري
يسبب تضيق القناة الشوكية الموجودة في العمود الفقري مشكلات في إرسال واستقبال الأعصاب الرسائل من وإلى منطقة الساق والحوض؛ ما يؤدي في النهاية إلى حدوث مشكلات المشي.
*الخرف
يؤثر الخرف أيضًا على مناطق معينة في الدماغ المسؤولة عن الحركة والتوازن، وبهذا يفقد المريض القدرة على المشي وحتى القدرة على القيام بالمهام اليومية.
*الاعتلال العصبي
يسبب الاعتلال العصبي مشكلات في الجهاز العصبي المحيطي ما يؤدي إلى الشعور بضعف العضلات، والوخز، والألم، والتنميل في المناطق المصابة.
ثلاثة حلول
ويقدم التقرير ثلاثة من الطرق المثلى والحلول للتعامل مع المشكلة، وهي:
*التمارين الرياضية
يمكن تحسين كتلة العضلات وطريقة المشي عن طريق التمارين الهوائية، مثل: المشي، وحبال المقاومة، وتمارين المقاومة، واستخدام الأوزان الحرة، ويفضل أن يتم تحت إشراف متخصص بالعلاج الطبيعي.
*وسائل المساعدة
تفيد هذه الوسائل في الحفاظ على سهولة التنقل والمشي كالعكاز مثلًا.
*المكملات والأدوية
يمكن استخدام مكملات الكالسيوم أو فيتامين “د” لتحسين صحة العظام، وقد يوصي الطبيب باستخدام الأدوية التي تقلل خطر تكسر العظام.
[ad_2]
Source link
