[ad_1]
قال: “بريدة” مثل “الرياض” عام 2010 وأسعارها تنافسية
يعيش سوق العقار في المملكة انتعاشاً كبيراً وقوة شرائية عالية في ظل التشريعات والأنظمة التي سنتها الدولة، والتي حفظت قيمة العقار من الأراضي والمنازل كسلعة، فالدولة ترعى هذا القطاع الحيوي المهم، وتعيد ترتيبه وتنظيمه مجدداً حتى بات يأخذ شكلاً جديداً أكثر حيوية ومرونة محكوماً بالعرض والطلب، والعقار سلعة قلّ ما تتأثر بالظروف المحيطة، وقد نال السوق السعودي ثقة المستثمرين الأجانب خاصة، وتسعى السعودية اليوم جاهدةً لتوطين رؤوس المال وجذب الأخرى.
وحثّ الخبير العقاري “سلمان الفراج” راغبي التملك بالشراء دون تسويف استغلالاً للتسهيلات الحكومية ووفرة الأراضي وانتشارها في المحافظات حسب الاحتياج، قائلاً: “الرؤية السعودية تسعى لزيادة نسب التملّك، وهذا أضحى ملموساً اليوم بتناغم بين وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان مع الشركاء الماليين والمصارف والجهات الأخرى بهندسة حكومية متكاملة، في منظومة تعمل لصالح المواطن”.
وقال “الفراج:” العقار السعودي يعيش أفضل أيامه، ويشهد إقبالاً بشكلٍ عام من المواطنين والأجانب من المستثمرين؛ مما يؤكد الثقة الكبيرة التي يحظى بها العقار، فهو معروف بأنه “الابن البار”، وهو كذلك بالفعل، فالسوق العقاري السعودي مزدهر”.
وأشارإلى أن “دليل ذلك الصفقات الكبيرة التي تعلن بين الحين والآخر، وهذا ليس على مستوى المستثمرين أو العقاريين، بل الباحث عن منزل يجد ما يتواءم مع المبلغ المحدد، فالغربلة الكبيرة الأخيرة حسّنت الخدمات البلدية، واليوم عملية إنشاء المخططات والبنية التحتية سهلة، وهذا يخدم التاجر والمواطن، ويلبي الطلب المتزايد على القطع السكنية، ويوجد وفرة تضبط السعر”.
وأوضح: “فالمناخ العقاري صحي وآمن ومثالي للاستثمار ومشجع للدخول به، ومن يقول بغير ذلك فهو لا يعرف حالة السوق، ولم يقرأ تاريخه، فمدينة بريدة مؤخراً عاشت طفرات على مستوى الصفقات وعمليات البيع والشراء والتملك، فبريدة على وجه الخصوص تشبه الرياض في عام ٢٠١٠م، إذ تنامى العقار بشكلٍ مضطرد ومتواصل، وذلك بفضل النهضة الشاملة والتطورات الكبيرة مواكبةً للقفزات التنموية التي تنعم بها مملكتنا الغالية في ظل الدعم اللامحدود من قيادتنا الرشيدة، حفظها الله”.
وأضاف: “علاوة على الأسعار التي تعتبر في متناول الجميع مقارنة بالمناطق الأخرى، فالأراضي في مخططات بمواقع حيوية بجوار مطار الأمير نايف بن عبدالعزيز، وعلى طريق الجامعة تمتاز بأسعار تنافسية، وهذه الأسعار قد لا تجدها في أي موقع آخر، لذلك وبناءً على تجاربنا العديدة وآراء مختصين في هذا المجال، فالمتوقع أن تتبوأ مدينة بريدة صدارة المدن فيما يتعلق بالعقار”.
واختتم قائلاً: “الفرص العقارية ببريدة جيدة وتعكس جودة السوق وما تزخر بها بلادنا وما تكتنفه من خيرات متعددة من الواجب استغلالها، فكثير ممن سبقنا في التجارة كان يستثمر في العقار، ويقوم بشراء الأراضي بأسعار بسيطة قبل أن تتضاعف وتصل لمبالغ كبيرة، وهذا الأمر ينطبق حالياً على كثير من فئة الشباب الذين دخلوا هذا المجال، وأدركوا أهمية الأمر، ولابد من الإعلام العقاري أو المهتمين بالعقار إبراز الامتيازات الموجودة والمشاريع المشجعة بالمنطقة، كبنية تحتية ناجحة وضعتنا في مصاف المناطق”.
“الفراج”: العقار يعيش عصره الذهبي ومن يرغب بالشراء لا يتردد
بدر العتيبي
سبق
2021-11-27
يعيش سوق العقار في المملكة انتعاشاً كبيراً وقوة شرائية عالية في ظل التشريعات والأنظمة التي سنتها الدولة، والتي حفظت قيمة العقار من الأراضي والمنازل كسلعة، فالدولة ترعى هذا القطاع الحيوي المهم، وتعيد ترتيبه وتنظيمه مجدداً حتى بات يأخذ شكلاً جديداً أكثر حيوية ومرونة محكوماً بالعرض والطلب، والعقار سلعة قلّ ما تتأثر بالظروف المحيطة، وقد نال السوق السعودي ثقة المستثمرين الأجانب خاصة، وتسعى السعودية اليوم جاهدةً لتوطين رؤوس المال وجذب الأخرى.
وحثّ الخبير العقاري “سلمان الفراج” راغبي التملك بالشراء دون تسويف استغلالاً للتسهيلات الحكومية ووفرة الأراضي وانتشارها في المحافظات حسب الاحتياج، قائلاً: “الرؤية السعودية تسعى لزيادة نسب التملّك، وهذا أضحى ملموساً اليوم بتناغم بين وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان مع الشركاء الماليين والمصارف والجهات الأخرى بهندسة حكومية متكاملة، في منظومة تعمل لصالح المواطن”.
وقال “الفراج:” العقار السعودي يعيش أفضل أيامه، ويشهد إقبالاً بشكلٍ عام من المواطنين والأجانب من المستثمرين؛ مما يؤكد الثقة الكبيرة التي يحظى بها العقار، فهو معروف بأنه “الابن البار”، وهو كذلك بالفعل، فالسوق العقاري السعودي مزدهر”.
وأشارإلى أن “دليل ذلك الصفقات الكبيرة التي تعلن بين الحين والآخر، وهذا ليس على مستوى المستثمرين أو العقاريين، بل الباحث عن منزل يجد ما يتواءم مع المبلغ المحدد، فالغربلة الكبيرة الأخيرة حسّنت الخدمات البلدية، واليوم عملية إنشاء المخططات والبنية التحتية سهلة، وهذا يخدم التاجر والمواطن، ويلبي الطلب المتزايد على القطع السكنية، ويوجد وفرة تضبط السعر”.
وأوضح: “فالمناخ العقاري صحي وآمن ومثالي للاستثمار ومشجع للدخول به، ومن يقول بغير ذلك فهو لا يعرف حالة السوق، ولم يقرأ تاريخه، فمدينة بريدة مؤخراً عاشت طفرات على مستوى الصفقات وعمليات البيع والشراء والتملك، فبريدة على وجه الخصوص تشبه الرياض في عام ٢٠١٠م، إذ تنامى العقار بشكلٍ مضطرد ومتواصل، وذلك بفضل النهضة الشاملة والتطورات الكبيرة مواكبةً للقفزات التنموية التي تنعم بها مملكتنا الغالية في ظل الدعم اللامحدود من قيادتنا الرشيدة، حفظها الله”.
وأضاف: “علاوة على الأسعار التي تعتبر في متناول الجميع مقارنة بالمناطق الأخرى، فالأراضي في مخططات بمواقع حيوية بجوار مطار الأمير نايف بن عبدالعزيز، وعلى طريق الجامعة تمتاز بأسعار تنافسية، وهذه الأسعار قد لا تجدها في أي موقع آخر، لذلك وبناءً على تجاربنا العديدة وآراء مختصين في هذا المجال، فالمتوقع أن تتبوأ مدينة بريدة صدارة المدن فيما يتعلق بالعقار”.
واختتم قائلاً: “الفرص العقارية ببريدة جيدة وتعكس جودة السوق وما تزخر بها بلادنا وما تكتنفه من خيرات متعددة من الواجب استغلالها، فكثير ممن سبقنا في التجارة كان يستثمر في العقار، ويقوم بشراء الأراضي بأسعار بسيطة قبل أن تتضاعف وتصل لمبالغ كبيرة، وهذا الأمر ينطبق حالياً على كثير من فئة الشباب الذين دخلوا هذا المجال، وأدركوا أهمية الأمر، ولابد من الإعلام العقاري أو المهتمين بالعقار إبراز الامتيازات الموجودة والمشاريع المشجعة بالمنطقة، كبنية تحتية ناجحة وضعتنا في مصاف المناطق”.
27 نوفمبر 2021 – 22 ربيع الآخر 1443
08:24 PM
قال: “بريدة” مثل “الرياض” عام 2010 وأسعارها تنافسية
يعيش سوق العقار في المملكة انتعاشاً كبيراً وقوة شرائية عالية في ظل التشريعات والأنظمة التي سنتها الدولة، والتي حفظت قيمة العقار من الأراضي والمنازل كسلعة، فالدولة ترعى هذا القطاع الحيوي المهم، وتعيد ترتيبه وتنظيمه مجدداً حتى بات يأخذ شكلاً جديداً أكثر حيوية ومرونة محكوماً بالعرض والطلب، والعقار سلعة قلّ ما تتأثر بالظروف المحيطة، وقد نال السوق السعودي ثقة المستثمرين الأجانب خاصة، وتسعى السعودية اليوم جاهدةً لتوطين رؤوس المال وجذب الأخرى.
وحثّ الخبير العقاري “سلمان الفراج” راغبي التملك بالشراء دون تسويف استغلالاً للتسهيلات الحكومية ووفرة الأراضي وانتشارها في المحافظات حسب الاحتياج، قائلاً: “الرؤية السعودية تسعى لزيادة نسب التملّك، وهذا أضحى ملموساً اليوم بتناغم بين وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان مع الشركاء الماليين والمصارف والجهات الأخرى بهندسة حكومية متكاملة، في منظومة تعمل لصالح المواطن”.
وقال “الفراج:” العقار السعودي يعيش أفضل أيامه، ويشهد إقبالاً بشكلٍ عام من المواطنين والأجانب من المستثمرين؛ مما يؤكد الثقة الكبيرة التي يحظى بها العقار، فهو معروف بأنه “الابن البار”، وهو كذلك بالفعل، فالسوق العقاري السعودي مزدهر”.
وأشارإلى أن “دليل ذلك الصفقات الكبيرة التي تعلن بين الحين والآخر، وهذا ليس على مستوى المستثمرين أو العقاريين، بل الباحث عن منزل يجد ما يتواءم مع المبلغ المحدد، فالغربلة الكبيرة الأخيرة حسّنت الخدمات البلدية، واليوم عملية إنشاء المخططات والبنية التحتية سهلة، وهذا يخدم التاجر والمواطن، ويلبي الطلب المتزايد على القطع السكنية، ويوجد وفرة تضبط السعر”.
وأوضح: “فالمناخ العقاري صحي وآمن ومثالي للاستثمار ومشجع للدخول به، ومن يقول بغير ذلك فهو لا يعرف حالة السوق، ولم يقرأ تاريخه، فمدينة بريدة مؤخراً عاشت طفرات على مستوى الصفقات وعمليات البيع والشراء والتملك، فبريدة على وجه الخصوص تشبه الرياض في عام ٢٠١٠م، إذ تنامى العقار بشكلٍ مضطرد ومتواصل، وذلك بفضل النهضة الشاملة والتطورات الكبيرة مواكبةً للقفزات التنموية التي تنعم بها مملكتنا الغالية في ظل الدعم اللامحدود من قيادتنا الرشيدة، حفظها الله”.
وأضاف: “علاوة على الأسعار التي تعتبر في متناول الجميع مقارنة بالمناطق الأخرى، فالأراضي في مخططات بمواقع حيوية بجوار مطار الأمير نايف بن عبدالعزيز، وعلى طريق الجامعة تمتاز بأسعار تنافسية، وهذه الأسعار قد لا تجدها في أي موقع آخر، لذلك وبناءً على تجاربنا العديدة وآراء مختصين في هذا المجال، فالمتوقع أن تتبوأ مدينة بريدة صدارة المدن فيما يتعلق بالعقار”.
واختتم قائلاً: “الفرص العقارية ببريدة جيدة وتعكس جودة السوق وما تزخر بها بلادنا وما تكتنفه من خيرات متعددة من الواجب استغلالها، فكثير ممن سبقنا في التجارة كان يستثمر في العقار، ويقوم بشراء الأراضي بأسعار بسيطة قبل أن تتضاعف وتصل لمبالغ كبيرة، وهذا الأمر ينطبق حالياً على كثير من فئة الشباب الذين دخلوا هذا المجال، وأدركوا أهمية الأمر، ولابد من الإعلام العقاري أو المهتمين بالعقار إبراز الامتيازات الموجودة والمشاريع المشجعة بالمنطقة، كبنية تحتية ناجحة وضعتنا في مصاف المناطق”.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link