[ad_1]
بعد أن توج الهلال بلقبه الرابع
توج نادي الهلال السعودي بلقب أهم بطولة على مستوى الأندية في قارة آسيا للمرة الرابعة بعد فوزه 2-0 أمام جماهيره على بوهانغ ستيلرز، في اللقاء الذي أقيم على ستاد الملك فهد الدولي في الرياض، يوم الثلاثاء الماضي، ليحصد الفريق السعودي لقبه الثاني في دوري أبطال آسيا في آخر ثلاث سنوات.
كانت المباراة النهائية تتويجاً لأكثر من سبعة أشهر من العمل، حيث زاد عدد الفرق المتنافسة إلى 40 فريقاً كرقم قياسي، وشارك 11 فريقاً في دوري أبطال آسيا لأول مرة في تاريخهم في دور المجموعات.
لكن في النهاية، كان أنجح فريق كرة قدم آسيوي هو الذي احتل الصدارة حيث أدى هدفا ناصر الدوسري وموسى ماريغا عودة الكأس إلى الرياض مرة أخرى.
وفي هذا التقرير يسلط الموقع الإلكتروني الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم الضوء على أبرز الحقائق والأرقام التي لفتت الأنظار من النهائي الكبير.
هدف مبكر قياسي
مرت 16 ثانية فقط على بداية المباراة، عندما سجل ناصر الدوسري أحد أفضل الأهداف التي شهدها نهائي دوري أبطال آسيا فحسب، بل كان أيضاً الأسرع على الإطلاق في تاريخ المباراة النهائية.
استحوذ الظهير الأيسر على الكرة على بعد 15 ياردة داخل نصف ملعب بوهانغ، وتقدم للأمام وأطلق كرة صاروخية ليفتتح التسجيل بتسديدة مذهلة ستعيش طويلاً في الذاكرة.
اللقب الرابع
بعد عامين من الفوز على أوراوا ريد دياموندز، فاز الهلال بأهم بطولة للأندية في آسيا للمرة الثالثة، وكان الفوز على بوهانغ يعني انفراده برقم قياسي، باعتباره الفريق الوحيد الذي توّج بطلاً في أربع مناسبات.
عند إضافته إلى كأس الكؤوس الآسيوية مرتين ولقبين في كأس السوبر الآسيوي الذي فازوا به أيضاً، حقق عملاق الرياض الآن ثمانية ألقاب قارية مُذهلة – بعدد أكبر من أي فريق آخر.
أول هزيمة في النهائي
لم تقتصر الخسارة في الرياض على حرمان الفريق الكوري الجنوبي من فرصة الفوز برابع ألقابه في هذه البطولة، بل شهد أيضاً تعرضهم للهزيمة في النهائي للمرة الأولى.
وفاز بوهانغ بأهم بطولة للأندية في آسيا في ثلاث مناسبات من قبل، بعد أن فاز ببطولة الأندية الآسيوية أبطال الدوري مرتين متتاليتين عام 1997 و1998، ثم دوري أبطال آسيا في عام 2009.
من هدّاف إلى صانع
لاعب الهلال المهاجم الفرنسي الهدّاف بافيتيمبي غوميز بنى مسيرته على تسجيل الأهداف، لكن في الجولتين السابقتين، تحول اللاعب البالغ من العمر 36 عاماً إلى صانع للأهداف، وكان زميله موسى ماريغا هو المستفيد.
بعد أن صنع الهدف الافتتاحي للاعب المالي أمام غريمهم في المدينة، النصر في قبل النهائي، كرر غوميز هذا الإنجاز يوم الثلاثاء بتمرير الكرة إلى ماريغا ليضع فريقه في المقدمة بهدفين، ولم تكن هذه سوى تمريرة حاسمة ثانية له في 17 مباراة بالبطولة.
هدير الرياض
زحف 50,171 مشجعاً إلى مدرجات استاد الملك فهد الدولي لصنع بحر من اللون الأزرق في العاصمة السعودية.
كان الحضور الجماهيري هو الأكبر في دوري أبطال آسيا لعام 2021، حيث صنع الدعم على أرض الملعب أجواء مناسبة لهذا النهائي.
حلم لأول مرة
تم إشراكه بدلاً من علي البليهي، اللاعب قلب الدفاع متعب المُفرج كان يخوض أول ظهور له على الإطلاق في دوري أبطال آسيا.
دخل اللاعب البالغ من العمر 25 عاماً بسلاسة إلى جانب جانغ هيون-سوو في الخلف، وذلك بهدف المساعدة في إبقاء بوهانغ بعيداً وإثبات أنه يستحق مكانه في التشكيلة.
البراعة البرتغالية
في حقبة دوري أبطال آسيا، قاد مدربون من 10 دول مختلفة فرقهم إلى المجد القاري وذلك قبل موعد نهائي يوم الثلاثاء، عندما أصبح البرتغالي ليوناردو جارديم الرقم 11.
أصبح المدير الفني البرتغالي سابع مدرب أوروبي يفوز باللقب بعد الفرنسي برونو ميتسو (العين) والكرواتي دراغان تالاييتش (الاتحاد) والثنائي الروماني أنجيل يوردانيسكو ورازفان لوسيسكو (الاتحاد والهلال) والألماني هولغر أوسييك (أوراوا) الإيطالي مارتشيلو ليبي (غوانغزهو).
تألق برازيلي
كان وجود ماثيوس بيريرا في فريق الهلال، يعني أنه للموسم العاشر على التوالي في دوري أبطال آسيا، يفوز برازيلي واحد على الأقل باللقب في نهاية الموسم.
السد كان آخر فريق يتوج بطلاً بدون لاعب برازيلي في تشكيلته للنهائي، على الرغم من أن لياندرو لعب في كل من دور المجموعات ودور الـ16 قبل أن يتم استبعاده لصالح مامادو نيانغ، الذي ذهب ليسجل أهدافاً حاسمة في ربع النهائي وقبل النهائي.
نهائي دوري أبطال آسيا 2021 حقائق وأرقام .. تعرف عليها
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-11-27
توج نادي الهلال السعودي بلقب أهم بطولة على مستوى الأندية في قارة آسيا للمرة الرابعة بعد فوزه 2-0 أمام جماهيره على بوهانغ ستيلرز، في اللقاء الذي أقيم على ستاد الملك فهد الدولي في الرياض، يوم الثلاثاء الماضي، ليحصد الفريق السعودي لقبه الثاني في دوري أبطال آسيا في آخر ثلاث سنوات.
كانت المباراة النهائية تتويجاً لأكثر من سبعة أشهر من العمل، حيث زاد عدد الفرق المتنافسة إلى 40 فريقاً كرقم قياسي، وشارك 11 فريقاً في دوري أبطال آسيا لأول مرة في تاريخهم في دور المجموعات.
لكن في النهاية، كان أنجح فريق كرة قدم آسيوي هو الذي احتل الصدارة حيث أدى هدفا ناصر الدوسري وموسى ماريغا عودة الكأس إلى الرياض مرة أخرى.
وفي هذا التقرير يسلط الموقع الإلكتروني الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم الضوء على أبرز الحقائق والأرقام التي لفتت الأنظار من النهائي الكبير.
هدف مبكر قياسي
مرت 16 ثانية فقط على بداية المباراة، عندما سجل ناصر الدوسري أحد أفضل الأهداف التي شهدها نهائي دوري أبطال آسيا فحسب، بل كان أيضاً الأسرع على الإطلاق في تاريخ المباراة النهائية.
استحوذ الظهير الأيسر على الكرة على بعد 15 ياردة داخل نصف ملعب بوهانغ، وتقدم للأمام وأطلق كرة صاروخية ليفتتح التسجيل بتسديدة مذهلة ستعيش طويلاً في الذاكرة.
اللقب الرابع
بعد عامين من الفوز على أوراوا ريد دياموندز، فاز الهلال بأهم بطولة للأندية في آسيا للمرة الثالثة، وكان الفوز على بوهانغ يعني انفراده برقم قياسي، باعتباره الفريق الوحيد الذي توّج بطلاً في أربع مناسبات.
عند إضافته إلى كأس الكؤوس الآسيوية مرتين ولقبين في كأس السوبر الآسيوي الذي فازوا به أيضاً، حقق عملاق الرياض الآن ثمانية ألقاب قارية مُذهلة – بعدد أكبر من أي فريق آخر.
أول هزيمة في النهائي
لم تقتصر الخسارة في الرياض على حرمان الفريق الكوري الجنوبي من فرصة الفوز برابع ألقابه في هذه البطولة، بل شهد أيضاً تعرضهم للهزيمة في النهائي للمرة الأولى.
وفاز بوهانغ بأهم بطولة للأندية في آسيا في ثلاث مناسبات من قبل، بعد أن فاز ببطولة الأندية الآسيوية أبطال الدوري مرتين متتاليتين عام 1997 و1998، ثم دوري أبطال آسيا في عام 2009.
من هدّاف إلى صانع
لاعب الهلال المهاجم الفرنسي الهدّاف بافيتيمبي غوميز بنى مسيرته على تسجيل الأهداف، لكن في الجولتين السابقتين، تحول اللاعب البالغ من العمر 36 عاماً إلى صانع للأهداف، وكان زميله موسى ماريغا هو المستفيد.
بعد أن صنع الهدف الافتتاحي للاعب المالي أمام غريمهم في المدينة، النصر في قبل النهائي، كرر غوميز هذا الإنجاز يوم الثلاثاء بتمرير الكرة إلى ماريغا ليضع فريقه في المقدمة بهدفين، ولم تكن هذه سوى تمريرة حاسمة ثانية له في 17 مباراة بالبطولة.
هدير الرياض
زحف 50,171 مشجعاً إلى مدرجات استاد الملك فهد الدولي لصنع بحر من اللون الأزرق في العاصمة السعودية.
كان الحضور الجماهيري هو الأكبر في دوري أبطال آسيا لعام 2021، حيث صنع الدعم على أرض الملعب أجواء مناسبة لهذا النهائي.
حلم لأول مرة
تم إشراكه بدلاً من علي البليهي، اللاعب قلب الدفاع متعب المُفرج كان يخوض أول ظهور له على الإطلاق في دوري أبطال آسيا.
دخل اللاعب البالغ من العمر 25 عاماً بسلاسة إلى جانب جانغ هيون-سوو في الخلف، وذلك بهدف المساعدة في إبقاء بوهانغ بعيداً وإثبات أنه يستحق مكانه في التشكيلة.
البراعة البرتغالية
في حقبة دوري أبطال آسيا، قاد مدربون من 10 دول مختلفة فرقهم إلى المجد القاري وذلك قبل موعد نهائي يوم الثلاثاء، عندما أصبح البرتغالي ليوناردو جارديم الرقم 11.
أصبح المدير الفني البرتغالي سابع مدرب أوروبي يفوز باللقب بعد الفرنسي برونو ميتسو (العين) والكرواتي دراغان تالاييتش (الاتحاد) والثنائي الروماني أنجيل يوردانيسكو ورازفان لوسيسكو (الاتحاد والهلال) والألماني هولغر أوسييك (أوراوا) الإيطالي مارتشيلو ليبي (غوانغزهو).
تألق برازيلي
كان وجود ماثيوس بيريرا في فريق الهلال، يعني أنه للموسم العاشر على التوالي في دوري أبطال آسيا، يفوز برازيلي واحد على الأقل باللقب في نهاية الموسم.
السد كان آخر فريق يتوج بطلاً بدون لاعب برازيلي في تشكيلته للنهائي، على الرغم من أن لياندرو لعب في كل من دور المجموعات ودور الـ16 قبل أن يتم استبعاده لصالح مامادو نيانغ، الذي ذهب ليسجل أهدافاً حاسمة في ربع النهائي وقبل النهائي.
27 نوفمبر 2021 – 22 ربيع الآخر 1443
12:31 AM
بعد أن توج الهلال بلقبه الرابع
توج نادي الهلال السعودي بلقب أهم بطولة على مستوى الأندية في قارة آسيا للمرة الرابعة بعد فوزه 2-0 أمام جماهيره على بوهانغ ستيلرز، في اللقاء الذي أقيم على ستاد الملك فهد الدولي في الرياض، يوم الثلاثاء الماضي، ليحصد الفريق السعودي لقبه الثاني في دوري أبطال آسيا في آخر ثلاث سنوات.
كانت المباراة النهائية تتويجاً لأكثر من سبعة أشهر من العمل، حيث زاد عدد الفرق المتنافسة إلى 40 فريقاً كرقم قياسي، وشارك 11 فريقاً في دوري أبطال آسيا لأول مرة في تاريخهم في دور المجموعات.
لكن في النهاية، كان أنجح فريق كرة قدم آسيوي هو الذي احتل الصدارة حيث أدى هدفا ناصر الدوسري وموسى ماريغا عودة الكأس إلى الرياض مرة أخرى.
وفي هذا التقرير يسلط الموقع الإلكتروني الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم الضوء على أبرز الحقائق والأرقام التي لفتت الأنظار من النهائي الكبير.
هدف مبكر قياسي
مرت 16 ثانية فقط على بداية المباراة، عندما سجل ناصر الدوسري أحد أفضل الأهداف التي شهدها نهائي دوري أبطال آسيا فحسب، بل كان أيضاً الأسرع على الإطلاق في تاريخ المباراة النهائية.
استحوذ الظهير الأيسر على الكرة على بعد 15 ياردة داخل نصف ملعب بوهانغ، وتقدم للأمام وأطلق كرة صاروخية ليفتتح التسجيل بتسديدة مذهلة ستعيش طويلاً في الذاكرة.
اللقب الرابع
بعد عامين من الفوز على أوراوا ريد دياموندز، فاز الهلال بأهم بطولة للأندية في آسيا للمرة الثالثة، وكان الفوز على بوهانغ يعني انفراده برقم قياسي، باعتباره الفريق الوحيد الذي توّج بطلاً في أربع مناسبات.
عند إضافته إلى كأس الكؤوس الآسيوية مرتين ولقبين في كأس السوبر الآسيوي الذي فازوا به أيضاً، حقق عملاق الرياض الآن ثمانية ألقاب قارية مُذهلة – بعدد أكبر من أي فريق آخر.
أول هزيمة في النهائي
لم تقتصر الخسارة في الرياض على حرمان الفريق الكوري الجنوبي من فرصة الفوز برابع ألقابه في هذه البطولة، بل شهد أيضاً تعرضهم للهزيمة في النهائي للمرة الأولى.
وفاز بوهانغ بأهم بطولة للأندية في آسيا في ثلاث مناسبات من قبل، بعد أن فاز ببطولة الأندية الآسيوية أبطال الدوري مرتين متتاليتين عام 1997 و1998، ثم دوري أبطال آسيا في عام 2009.
من هدّاف إلى صانع
لاعب الهلال المهاجم الفرنسي الهدّاف بافيتيمبي غوميز بنى مسيرته على تسجيل الأهداف، لكن في الجولتين السابقتين، تحول اللاعب البالغ من العمر 36 عاماً إلى صانع للأهداف، وكان زميله موسى ماريغا هو المستفيد.
بعد أن صنع الهدف الافتتاحي للاعب المالي أمام غريمهم في المدينة، النصر في قبل النهائي، كرر غوميز هذا الإنجاز يوم الثلاثاء بتمرير الكرة إلى ماريغا ليضع فريقه في المقدمة بهدفين، ولم تكن هذه سوى تمريرة حاسمة ثانية له في 17 مباراة بالبطولة.
هدير الرياض
زحف 50,171 مشجعاً إلى مدرجات استاد الملك فهد الدولي لصنع بحر من اللون الأزرق في العاصمة السعودية.
كان الحضور الجماهيري هو الأكبر في دوري أبطال آسيا لعام 2021، حيث صنع الدعم على أرض الملعب أجواء مناسبة لهذا النهائي.
حلم لأول مرة
تم إشراكه بدلاً من علي البليهي، اللاعب قلب الدفاع متعب المُفرج كان يخوض أول ظهور له على الإطلاق في دوري أبطال آسيا.
دخل اللاعب البالغ من العمر 25 عاماً بسلاسة إلى جانب جانغ هيون-سوو في الخلف، وذلك بهدف المساعدة في إبقاء بوهانغ بعيداً وإثبات أنه يستحق مكانه في التشكيلة.
البراعة البرتغالية
في حقبة دوري أبطال آسيا، قاد مدربون من 10 دول مختلفة فرقهم إلى المجد القاري وذلك قبل موعد نهائي يوم الثلاثاء، عندما أصبح البرتغالي ليوناردو جارديم الرقم 11.
أصبح المدير الفني البرتغالي سابع مدرب أوروبي يفوز باللقب بعد الفرنسي برونو ميتسو (العين) والكرواتي دراغان تالاييتش (الاتحاد) والثنائي الروماني أنجيل يوردانيسكو ورازفان لوسيسكو (الاتحاد والهلال) والألماني هولغر أوسييك (أوراوا) الإيطالي مارتشيلو ليبي (غوانغزهو).
تألق برازيلي
كان وجود ماثيوس بيريرا في فريق الهلال، يعني أنه للموسم العاشر على التوالي في دوري أبطال آسيا، يفوز برازيلي واحد على الأقل باللقب في نهاية الموسم.
السد كان آخر فريق يتوج بطلاً بدون لاعب برازيلي في تشكيلته للنهائي، على الرغم من أن لياندرو لعب في كل من دور المجموعات ودور الـ16 قبل أن يتم استبعاده لصالح مامادو نيانغ، الذي ذهب ليسجل أهدافاً حاسمة في ربع النهائي وقبل النهائي.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link