السعودية خرجت من أزمة كورونا أقوى اقتصادياً وسياسياً

السعودية خرجت من أزمة كورونا أقوى اقتصادياً وسياسياً

[ad_1]

أكد أن إجمالي عائدات المملكة من النفط سيتجاوز 300 مليار دولار في 2022

كشف تقرير عالمي أمس بأن المملكة العربية السعودية تمكنت من تجاوز الأزمة الاقتصادية التي تسببت بها جائحة كورونا، وخرجت منها أقوى سياسيًا واقتصاديًا مع ازدهار أسعار النفط.

ووفقًا لوكالة “بلومبرغ” الأميركية فإن السعودية تأثرت من أزمة كورونا في أوائل عام 2020 بعد أن أدى الوباء إلى انهيار أسعار النفط وأن ارتفاع أسعار النفط خلال الفترة الماضية وزيادة إنتاج الخام السعودي ساعد على استعادة الأوضاع الاقتصادية للمملكة.

وأكد التقرير أنه في حال ظلت أسعار النفط عند مستوياتها الحالية، البالغة 80 دولارًا للبرميل، والإنتاج السعودي عند مستوى 10 ملايين برميل يوميًا، فإن إجمالي عائدات المملكة من النفط سيتجاوز 300 مليار دولار في عام 2022

وأشار التقرير إلى أن هذه الإيرادات ستضع الرياض على المسار الصحيح للاستمتاع بواحدة من أفضل سنواتها على الإطلاق، بحسب “بلومبرغ” التي أشارت إلى أن وكالة الطاقة الدولية تتوقع بلوغ متوسط إنتاج النفط السعودي 10.7 مليون برميل يوميًا في عام 2022، وهو أعلى متوسط سنوي على الإطلاق.

وتقول “بلومبرغ” إن مسؤولين حكوميين غربيين وعرب سابقين وحاليين ودبلوماسيين ومستشارين ومصرفيين ومسؤولين تنفيذيين نفطيين قالوا لها في مقابلات خاصة إن الرياض خرجت من أزمة كورونا أقوى سياسيًا واقتصاديًا.

من جانبه وفي سياق متصل يقول الدبلوماسي الأميركي السابق، ديفيد رونديل، إن ارتفاع أسعار النفط “عزز مكانة السعودية على الصعيدين المالي والسياسي”.

ويرى جيسون بوردوف، مسؤول الطاقة الكبير السابق في عهد الرئيس باراك أوباما أن “السعودية في وضع قوي نتيجة ارتفاع الطلب على النفط وبالتالي فإن العالم سيحتاج إلى مزيد من النفط السعودي في المستقبل المنظور”.

بلومبيرغ: السعودية خرجت من أزمة كورونا أقوى اقتصادياً وسياسياً


سبق

كشف تقرير عالمي أمس بأن المملكة العربية السعودية تمكنت من تجاوز الأزمة الاقتصادية التي تسببت بها جائحة كورونا، وخرجت منها أقوى سياسيًا واقتصاديًا مع ازدهار أسعار النفط.

ووفقًا لوكالة “بلومبرغ” الأميركية فإن السعودية تأثرت من أزمة كورونا في أوائل عام 2020 بعد أن أدى الوباء إلى انهيار أسعار النفط وأن ارتفاع أسعار النفط خلال الفترة الماضية وزيادة إنتاج الخام السعودي ساعد على استعادة الأوضاع الاقتصادية للمملكة.

وأكد التقرير أنه في حال ظلت أسعار النفط عند مستوياتها الحالية، البالغة 80 دولارًا للبرميل، والإنتاج السعودي عند مستوى 10 ملايين برميل يوميًا، فإن إجمالي عائدات المملكة من النفط سيتجاوز 300 مليار دولار في عام 2022

وأشار التقرير إلى أن هذه الإيرادات ستضع الرياض على المسار الصحيح للاستمتاع بواحدة من أفضل سنواتها على الإطلاق، بحسب “بلومبرغ” التي أشارت إلى أن وكالة الطاقة الدولية تتوقع بلوغ متوسط إنتاج النفط السعودي 10.7 مليون برميل يوميًا في عام 2022، وهو أعلى متوسط سنوي على الإطلاق.

وتقول “بلومبرغ” إن مسؤولين حكوميين غربيين وعرب سابقين وحاليين ودبلوماسيين ومستشارين ومصرفيين ومسؤولين تنفيذيين نفطيين قالوا لها في مقابلات خاصة إن الرياض خرجت من أزمة كورونا أقوى سياسيًا واقتصاديًا.

من جانبه وفي سياق متصل يقول الدبلوماسي الأميركي السابق، ديفيد رونديل، إن ارتفاع أسعار النفط “عزز مكانة السعودية على الصعيدين المالي والسياسي”.

ويرى جيسون بوردوف، مسؤول الطاقة الكبير السابق في عهد الرئيس باراك أوباما أن “السعودية في وضع قوي نتيجة ارتفاع الطلب على النفط وبالتالي فإن العالم سيحتاج إلى مزيد من النفط السعودي في المستقبل المنظور”.

25 نوفمبر 2021 – 20 ربيع الآخر 1443

04:26 PM


أكد أن إجمالي عائدات المملكة من النفط سيتجاوز 300 مليار دولار في 2022

كشف تقرير عالمي أمس بأن المملكة العربية السعودية تمكنت من تجاوز الأزمة الاقتصادية التي تسببت بها جائحة كورونا، وخرجت منها أقوى سياسيًا واقتصاديًا مع ازدهار أسعار النفط.

ووفقًا لوكالة “بلومبرغ” الأميركية فإن السعودية تأثرت من أزمة كورونا في أوائل عام 2020 بعد أن أدى الوباء إلى انهيار أسعار النفط وأن ارتفاع أسعار النفط خلال الفترة الماضية وزيادة إنتاج الخام السعودي ساعد على استعادة الأوضاع الاقتصادية للمملكة.

وأكد التقرير أنه في حال ظلت أسعار النفط عند مستوياتها الحالية، البالغة 80 دولارًا للبرميل، والإنتاج السعودي عند مستوى 10 ملايين برميل يوميًا، فإن إجمالي عائدات المملكة من النفط سيتجاوز 300 مليار دولار في عام 2022

وأشار التقرير إلى أن هذه الإيرادات ستضع الرياض على المسار الصحيح للاستمتاع بواحدة من أفضل سنواتها على الإطلاق، بحسب “بلومبرغ” التي أشارت إلى أن وكالة الطاقة الدولية تتوقع بلوغ متوسط إنتاج النفط السعودي 10.7 مليون برميل يوميًا في عام 2022، وهو أعلى متوسط سنوي على الإطلاق.

وتقول “بلومبرغ” إن مسؤولين حكوميين غربيين وعرب سابقين وحاليين ودبلوماسيين ومستشارين ومصرفيين ومسؤولين تنفيذيين نفطيين قالوا لها في مقابلات خاصة إن الرياض خرجت من أزمة كورونا أقوى سياسيًا واقتصاديًا.

من جانبه وفي سياق متصل يقول الدبلوماسي الأميركي السابق، ديفيد رونديل، إن ارتفاع أسعار النفط “عزز مكانة السعودية على الصعيدين المالي والسياسي”.

ويرى جيسون بوردوف، مسؤول الطاقة الكبير السابق في عهد الرئيس باراك أوباما أن “السعودية في وضع قوي نتيجة ارتفاع الطلب على النفط وبالتالي فإن العالم سيحتاج إلى مزيد من النفط السعودي في المستقبل المنظور”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply