[ad_1]
استهدفت التعريف بالحاجات النفسية للطفل من قبل الوالدين
نفذ مستشفى الملك خالد بالمجمعة عضو تجمع الرياض الصحي الثاني ممثلاً بقسم الخدمة الاجتماعية بالشراكة مع قسم التوعية والتثقيف بالمستشفى، فعالية اليوم العالمي للطفل في مبنى العيادات حيث قدم خلالها الاختصاصيين الاجتماعيين للجمهور نبذة تعريفية عن أهمية اليوم العالمي للطفل والذي يصادف العشرين من نوفمبر من كل عام.
ويقام على مستوى مستشفيات وزارة الصحة، يلقي الضوء على طبيعة سلوك التنشئة والحاجة إلى الرعاية النفسية والاجتماعية بالأطفال والمراهقين في مراحل مبكرة تدعم وتساند النمو في بيئة ايجابية معززة وخاصة بين الأبوين
وأكد الأخصائي الاجتماعي وليد نايف العتيبي على أهمية التعرف على الحاجات النفسية للطفل من قبل الوالدين والذي يساعد على تقبل أبنائهم ودوافع السلوك المرتبطة بمراحل النمو ويأتي أبرزها؛ الحاجة إلى المحبة وإلى الاعتبار والى الطمأنينة و احترام رأي الطفل ومنحه وقتاً خاصاً به وان يشاهد ذلك بين والديه مما يمنحه الثقة والدعم والقدرة على تحمل بعض المسؤوليات والمبادرة فيها.
وأوضحت الأخصائي الأول فاطمة ربيع العنزي ان نسبة الأطفال في المملكة تصل إلى 30٪ من إجمالي عدد السكان وهذا رقم يدعونا إلى تعزيز روابط المجتمع الوالديه لكي ينشأ الأطفال نشأة مؤثرة في مستقبل الأيام والتوجيه السليم للسلوك الإنمائي كطاقات استثمارية ناجحة في المستقبل للوطن والمجتمع .
وأشارت “العنزي” إلى انعكاس وتأثير المدح والقبول والاستقلالية وممارسة السلوكيات الحسنة من الوالدين على الأطفال مع وضع القوانين الواضحة التي تكافئ على الإنجاز أكثر من الحرص أو التوكيد على العقاب
فيما تطرق الأخصائي الاجتماعي فلاج الشعيفاني إلى أن أشكال العنف الغير مقبولة والتي قد تقع من بعض الأسر على الأطفال كالإهمال العاطفي والعنف اللفظي والجسدي والاستغلال التجاري في مواقع التواصل الاجتماعي تعد سلوكيات مرفوضة وآثارها السلبية تؤدي إلى العناد والانطوائية والتبول اللاإرادي
وقال “الشعيفاني” إن إكساب الثقة بالنفس والقدرة على تقبل المناقشة والتواصل اللفظي والتعبير كلها عوامل مؤثرة وفعالة تساعد في تقليل أو منع العنف للأبناء, حيث نصت المادة الثالثة من نظام حماية الطفل على أن إبقاء الطفل دون سند عائلي وعدم استخراج وثائق ثبوتية وعدم استكمال التطعيمات والتسبب في انقطاعه عن التعليم والسماح له بقيادة المركبة دون السن النظامية من أبرز صور الأذى والإهمال الموجبة للمساءلة
كما وضع الرقم المجاني 1919 لاستقبال بلاغات العنف الأسري والرقم 1166111 كخط مجاني لمساندة الطفل.
مستشفى المجمعة يحتفل باليوم العالمي للطفل بفعاليات توعوية
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-11-24
نفذ مستشفى الملك خالد بالمجمعة عضو تجمع الرياض الصحي الثاني ممثلاً بقسم الخدمة الاجتماعية بالشراكة مع قسم التوعية والتثقيف بالمستشفى، فعالية اليوم العالمي للطفل في مبنى العيادات حيث قدم خلالها الاختصاصيين الاجتماعيين للجمهور نبذة تعريفية عن أهمية اليوم العالمي للطفل والذي يصادف العشرين من نوفمبر من كل عام.
ويقام على مستوى مستشفيات وزارة الصحة، يلقي الضوء على طبيعة سلوك التنشئة والحاجة إلى الرعاية النفسية والاجتماعية بالأطفال والمراهقين في مراحل مبكرة تدعم وتساند النمو في بيئة ايجابية معززة وخاصة بين الأبوين
وأكد الأخصائي الاجتماعي وليد نايف العتيبي على أهمية التعرف على الحاجات النفسية للطفل من قبل الوالدين والذي يساعد على تقبل أبنائهم ودوافع السلوك المرتبطة بمراحل النمو ويأتي أبرزها؛ الحاجة إلى المحبة وإلى الاعتبار والى الطمأنينة و احترام رأي الطفل ومنحه وقتاً خاصاً به وان يشاهد ذلك بين والديه مما يمنحه الثقة والدعم والقدرة على تحمل بعض المسؤوليات والمبادرة فيها.
وأوضحت الأخصائي الأول فاطمة ربيع العنزي ان نسبة الأطفال في المملكة تصل إلى 30٪ من إجمالي عدد السكان وهذا رقم يدعونا إلى تعزيز روابط المجتمع الوالديه لكي ينشأ الأطفال نشأة مؤثرة في مستقبل الأيام والتوجيه السليم للسلوك الإنمائي كطاقات استثمارية ناجحة في المستقبل للوطن والمجتمع .
وأشارت “العنزي” إلى انعكاس وتأثير المدح والقبول والاستقلالية وممارسة السلوكيات الحسنة من الوالدين على الأطفال مع وضع القوانين الواضحة التي تكافئ على الإنجاز أكثر من الحرص أو التوكيد على العقاب
فيما تطرق الأخصائي الاجتماعي فلاج الشعيفاني إلى أن أشكال العنف الغير مقبولة والتي قد تقع من بعض الأسر على الأطفال كالإهمال العاطفي والعنف اللفظي والجسدي والاستغلال التجاري في مواقع التواصل الاجتماعي تعد سلوكيات مرفوضة وآثارها السلبية تؤدي إلى العناد والانطوائية والتبول اللاإرادي
وقال “الشعيفاني” إن إكساب الثقة بالنفس والقدرة على تقبل المناقشة والتواصل اللفظي والتعبير كلها عوامل مؤثرة وفعالة تساعد في تقليل أو منع العنف للأبناء, حيث نصت المادة الثالثة من نظام حماية الطفل على أن إبقاء الطفل دون سند عائلي وعدم استخراج وثائق ثبوتية وعدم استكمال التطعيمات والتسبب في انقطاعه عن التعليم والسماح له بقيادة المركبة دون السن النظامية من أبرز صور الأذى والإهمال الموجبة للمساءلة
كما وضع الرقم المجاني 1919 لاستقبال بلاغات العنف الأسري والرقم 1166111 كخط مجاني لمساندة الطفل.
24 نوفمبر 2021 – 19 ربيع الآخر 1443
10:59 PM
استهدفت التعريف بالحاجات النفسية للطفل من قبل الوالدين
نفذ مستشفى الملك خالد بالمجمعة عضو تجمع الرياض الصحي الثاني ممثلاً بقسم الخدمة الاجتماعية بالشراكة مع قسم التوعية والتثقيف بالمستشفى، فعالية اليوم العالمي للطفل في مبنى العيادات حيث قدم خلالها الاختصاصيين الاجتماعيين للجمهور نبذة تعريفية عن أهمية اليوم العالمي للطفل والذي يصادف العشرين من نوفمبر من كل عام.
ويقام على مستوى مستشفيات وزارة الصحة، يلقي الضوء على طبيعة سلوك التنشئة والحاجة إلى الرعاية النفسية والاجتماعية بالأطفال والمراهقين في مراحل مبكرة تدعم وتساند النمو في بيئة ايجابية معززة وخاصة بين الأبوين
وأكد الأخصائي الاجتماعي وليد نايف العتيبي على أهمية التعرف على الحاجات النفسية للطفل من قبل الوالدين والذي يساعد على تقبل أبنائهم ودوافع السلوك المرتبطة بمراحل النمو ويأتي أبرزها؛ الحاجة إلى المحبة وإلى الاعتبار والى الطمأنينة و احترام رأي الطفل ومنحه وقتاً خاصاً به وان يشاهد ذلك بين والديه مما يمنحه الثقة والدعم والقدرة على تحمل بعض المسؤوليات والمبادرة فيها.
وأوضحت الأخصائي الأول فاطمة ربيع العنزي ان نسبة الأطفال في المملكة تصل إلى 30٪ من إجمالي عدد السكان وهذا رقم يدعونا إلى تعزيز روابط المجتمع الوالديه لكي ينشأ الأطفال نشأة مؤثرة في مستقبل الأيام والتوجيه السليم للسلوك الإنمائي كطاقات استثمارية ناجحة في المستقبل للوطن والمجتمع .
وأشارت “العنزي” إلى انعكاس وتأثير المدح والقبول والاستقلالية وممارسة السلوكيات الحسنة من الوالدين على الأطفال مع وضع القوانين الواضحة التي تكافئ على الإنجاز أكثر من الحرص أو التوكيد على العقاب
فيما تطرق الأخصائي الاجتماعي فلاج الشعيفاني إلى أن أشكال العنف الغير مقبولة والتي قد تقع من بعض الأسر على الأطفال كالإهمال العاطفي والعنف اللفظي والجسدي والاستغلال التجاري في مواقع التواصل الاجتماعي تعد سلوكيات مرفوضة وآثارها السلبية تؤدي إلى العناد والانطوائية والتبول اللاإرادي
وقال “الشعيفاني” إن إكساب الثقة بالنفس والقدرة على تقبل المناقشة والتواصل اللفظي والتعبير كلها عوامل مؤثرة وفعالة تساعد في تقليل أو منع العنف للأبناء, حيث نصت المادة الثالثة من نظام حماية الطفل على أن إبقاء الطفل دون سند عائلي وعدم استخراج وثائق ثبوتية وعدم استكمال التطعيمات والتسبب في انقطاعه عن التعليم والسماح له بقيادة المركبة دون السن النظامية من أبرز صور الأذى والإهمال الموجبة للمساءلة
كما وضع الرقم المجاني 1919 لاستقبال بلاغات العنف الأسري والرقم 1166111 كخط مجاني لمساندة الطفل.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link