ما زلنا الأرخص واسألوا دب

ما زلنا الأرخص واسألوا دب

[ad_1]

أكدوا لـ”سبق” أن الفنادق المصرية لم تصل بعدُ إلى أسعار عام 2019

‬نشرت “سبق ” تقريرًا عن ارتفاع أسعار فنادق القاهرة المطلة على النيل، حيث شهدت فنادق القاهرة ذات الخمس نجوم ارتفاعًا كبيرًا في أسعار الغرف الفندقية تجاوز 100%، حيث وصلت الأسعار إلى ما يلامس 2000 ريال في الليلة الواحدة.

وحول هذا الموضوع، أكد عضو الجمعية العمومية لغرفة شركات ووكالات السفر والسياحة عضو مجلس إدارة شعبة المطاعم والفنادق والمحلات بالغرفة التجارية هشام إدريس أن أسعار فنادق القاهرة ما زالت أقل بكثير من دبي التي وصلت فيها الأسعار إلى 4 أضعاف ما كانت عليه قبل 25 نوفمبر، وهو وقت بدء إجازة الفصل الدراسي الأول بالمملكة.

وأوضح “إدريس” أن سوق الفنادق في العالم يخضع لسياسة العرض والطلب، لذلك وضع وزير السياحة المصري حدًّا أدنى للأسعار؛ حتى لا يتم حرق الأسعار، ومع ذلك يجب على الفنادق أن تخطط على المدى الطويل.

ونبّه “إدريس” على ضرورة مراجعة الوزارة للأسعار؛ حتى لا يفر السائح العربي والخليجي من السوق المصري، مستطردًا بقوله: “سترفع توصية للسادة النواب ولجنة السياحة بمجلس النواب بضرورة مراعاة الأسعار وعدم ارتفاعها العشوائي مع حفظ حقوق الفنادق وحقها في التربح”.

من جهته، كشف عضو غرفة شركات السياحة المصرية رئيس لجنة السياحة الإلكترونية السابق محمد فاروق عن كثافة المؤتمرات والفعاليات الموجودة في مصر من أكتوبر 2021 حتى يناير 2022، مما أدى إلى ضغط كبير على الفنادق المصرية من حيث أعداد الضيوف والخدمات، بالإضافة إلى التدفقات القادمة من السوق الإسباني والأمريكي، مما أدى لارتفاع أرقام الحجوزات الفندقية، وبالتالي ارتفاع أسعار الغرف.

ولفت “فاروق” إلى أن القاهرة ما زالت الأرخص سعرًا على مستوى الوطن العربي، والأفضل في الخدمات، وأسعارها بالمقارنة مع مدن أخرى عربية وخليجية وحتى الرياض وجدة والدوحة وغيرها، والفنادق المصرية بأي حال من الأحوال لا تستهدف أبدًا السائح السعودي أو الخليجي أو العربي؛ لأنهم الأقرب إلينا، ولكن العرض والطلب، ومن حق الفنادق أن تربح بعد فترة الكساد غير المسبوقة، مؤكدًا أن القاهرة لم تصل بعدُ إلى أسعار عام 2019 بينما تخطت دبي ومكة المكرمة والرياض أسعار 2019، مما يدل على أن القاهرة ما زالت الأرخص سعرًا.

وكان وزير السياحة المصري قد حذّر من مخالفة قرار الحد الأدنى للإقامة بالفنادق، بشأن تحديد الحد الأدنى لمقابل خدمة الإقامة في الفنادق ابتداءً من 1 نوفمبر الجاري، والذي حدد أن يكون الحد الأدنى للفرد في الليلة الواحدة بفنادق الخمس نجوم 110 ريالات سعودية، أو 40 دولارًا أمريكيًا.


مسؤولون يدافعون عن أسعار فنادق القاهرة: ما زلنا الأرخص واسألوا دبي


سبق

‬نشرت “سبق ” تقريرًا عن ارتفاع أسعار فنادق القاهرة المطلة على النيل، حيث شهدت فنادق القاهرة ذات الخمس نجوم ارتفاعًا كبيرًا في أسعار الغرف الفندقية تجاوز 100%، حيث وصلت الأسعار إلى ما يلامس 2000 ريال في الليلة الواحدة.

وحول هذا الموضوع، أكد عضو الجمعية العمومية لغرفة شركات ووكالات السفر والسياحة عضو مجلس إدارة شعبة المطاعم والفنادق والمحلات بالغرفة التجارية هشام إدريس أن أسعار فنادق القاهرة ما زالت أقل بكثير من دبي التي وصلت فيها الأسعار إلى 4 أضعاف ما كانت عليه قبل 25 نوفمبر، وهو وقت بدء إجازة الفصل الدراسي الأول بالمملكة.

وأوضح “إدريس” أن سوق الفنادق في العالم يخضع لسياسة العرض والطلب، لذلك وضع وزير السياحة المصري حدًّا أدنى للأسعار؛ حتى لا يتم حرق الأسعار، ومع ذلك يجب على الفنادق أن تخطط على المدى الطويل.

ونبّه “إدريس” على ضرورة مراجعة الوزارة للأسعار؛ حتى لا يفر السائح العربي والخليجي من السوق المصري، مستطردًا بقوله: “سترفع توصية للسادة النواب ولجنة السياحة بمجلس النواب بضرورة مراعاة الأسعار وعدم ارتفاعها العشوائي مع حفظ حقوق الفنادق وحقها في التربح”.

من جهته، كشف عضو غرفة شركات السياحة المصرية رئيس لجنة السياحة الإلكترونية السابق محمد فاروق عن كثافة المؤتمرات والفعاليات الموجودة في مصر من أكتوبر 2021 حتى يناير 2022، مما أدى إلى ضغط كبير على الفنادق المصرية من حيث أعداد الضيوف والخدمات، بالإضافة إلى التدفقات القادمة من السوق الإسباني والأمريكي، مما أدى لارتفاع أرقام الحجوزات الفندقية، وبالتالي ارتفاع أسعار الغرف.

ولفت “فاروق” إلى أن القاهرة ما زالت الأرخص سعرًا على مستوى الوطن العربي، والأفضل في الخدمات، وأسعارها بالمقارنة مع مدن أخرى عربية وخليجية وحتى الرياض وجدة والدوحة وغيرها، والفنادق المصرية بأي حال من الأحوال لا تستهدف أبدًا السائح السعودي أو الخليجي أو العربي؛ لأنهم الأقرب إلينا، ولكن العرض والطلب، ومن حق الفنادق أن تربح بعد فترة الكساد غير المسبوقة، مؤكدًا أن القاهرة لم تصل بعدُ إلى أسعار عام 2019 بينما تخطت دبي ومكة المكرمة والرياض أسعار 2019، مما يدل على أن القاهرة ما زالت الأرخص سعرًا.

وكان وزير السياحة المصري قد حذّر من مخالفة قرار الحد الأدنى للإقامة بالفنادق، بشأن تحديد الحد الأدنى لمقابل خدمة الإقامة في الفنادق ابتداءً من 1 نوفمبر الجاري، والذي حدد أن يكون الحد الأدنى للفرد في الليلة الواحدة بفنادق الخمس نجوم 110 ريالات سعودية، أو 40 دولارًا أمريكيًا.

24 نوفمبر 2021 – 19 ربيع الآخر 1443

05:15 PM


أكدوا لـ”سبق” أن الفنادق المصرية لم تصل بعدُ إلى أسعار عام 2019

‬نشرت “سبق ” تقريرًا عن ارتفاع أسعار فنادق القاهرة المطلة على النيل، حيث شهدت فنادق القاهرة ذات الخمس نجوم ارتفاعًا كبيرًا في أسعار الغرف الفندقية تجاوز 100%، حيث وصلت الأسعار إلى ما يلامس 2000 ريال في الليلة الواحدة.

وحول هذا الموضوع، أكد عضو الجمعية العمومية لغرفة شركات ووكالات السفر والسياحة عضو مجلس إدارة شعبة المطاعم والفنادق والمحلات بالغرفة التجارية هشام إدريس أن أسعار فنادق القاهرة ما زالت أقل بكثير من دبي التي وصلت فيها الأسعار إلى 4 أضعاف ما كانت عليه قبل 25 نوفمبر، وهو وقت بدء إجازة الفصل الدراسي الأول بالمملكة.

وأوضح “إدريس” أن سوق الفنادق في العالم يخضع لسياسة العرض والطلب، لذلك وضع وزير السياحة المصري حدًّا أدنى للأسعار؛ حتى لا يتم حرق الأسعار، ومع ذلك يجب على الفنادق أن تخطط على المدى الطويل.

ونبّه “إدريس” على ضرورة مراجعة الوزارة للأسعار؛ حتى لا يفر السائح العربي والخليجي من السوق المصري، مستطردًا بقوله: “سترفع توصية للسادة النواب ولجنة السياحة بمجلس النواب بضرورة مراعاة الأسعار وعدم ارتفاعها العشوائي مع حفظ حقوق الفنادق وحقها في التربح”.

من جهته، كشف عضو غرفة شركات السياحة المصرية رئيس لجنة السياحة الإلكترونية السابق محمد فاروق عن كثافة المؤتمرات والفعاليات الموجودة في مصر من أكتوبر 2021 حتى يناير 2022، مما أدى إلى ضغط كبير على الفنادق المصرية من حيث أعداد الضيوف والخدمات، بالإضافة إلى التدفقات القادمة من السوق الإسباني والأمريكي، مما أدى لارتفاع أرقام الحجوزات الفندقية، وبالتالي ارتفاع أسعار الغرف.

ولفت “فاروق” إلى أن القاهرة ما زالت الأرخص سعرًا على مستوى الوطن العربي، والأفضل في الخدمات، وأسعارها بالمقارنة مع مدن أخرى عربية وخليجية وحتى الرياض وجدة والدوحة وغيرها، والفنادق المصرية بأي حال من الأحوال لا تستهدف أبدًا السائح السعودي أو الخليجي أو العربي؛ لأنهم الأقرب إلينا، ولكن العرض والطلب، ومن حق الفنادق أن تربح بعد فترة الكساد غير المسبوقة، مؤكدًا أن القاهرة لم تصل بعدُ إلى أسعار عام 2019 بينما تخطت دبي ومكة المكرمة والرياض أسعار 2019، مما يدل على أن القاهرة ما زالت الأرخص سعرًا.

وكان وزير السياحة المصري قد حذّر من مخالفة قرار الحد الأدنى للإقامة بالفنادق، بشأن تحديد الحد الأدنى لمقابل خدمة الإقامة في الفنادق ابتداءً من 1 نوفمبر الجاري، والذي حدد أن يكون الحد الأدنى للفرد في الليلة الواحدة بفنادق الخمس نجوم 110 ريالات سعودية، أو 40 دولارًا أمريكيًا.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply