“التعامل مع الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية في المكتبات” في ورشة عمل

“التعامل مع الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية في المكتبات” في ورشة عمل

[ad_1]

بالتزامن مع اليوم العالمي للإعاقة.. ومطالب بدورات في لغة الإشارة للموظفين

نظمت جمعية المكتبات والمعلومات السعودية، عن بُعد، مساء أمس، ورشة عمل “التعامل مع الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية في المكتبات ومراكز المعلومات”؛ وذلك بالتزامن مع اليوم العالمي للإعاقة.

وطالب المشاركون في الندوة بضرورة دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع، وتوفير أماكن مخصصة لهم في المكتبات ومراكز المعلومات بالمملكة تمكنهم من الحصول على المعلومات بيسر وسهولة.

وأجمع المشاركون على ضرورة تجهيز الأشخاص ذوي الإعاقة ومنها السمعية، وتمكينهم وتدريبهم وتمهيرهم من خلال تطبيق وتفعيل لغة الإشارة مع أمناء المكتبات وأخصائي المعلومات؛ بهدف تكافئ الفرص وتسهيل المعوقات التي تواجههم.

وقال رئيس الجمعية، د. إبراهيم بن محمد متنمبك، إن العاملين في المكتبات مسؤولون بدرجة كبيرة على أن يجعلوا الأشخاص من ذوي الإعاقة يتجاوزون العوائق، وأن يشعروا أنّهم مرحّبٌ بهم في المكتبات، لكي يحضروا مستقبلاً للبحث عما يحتاجون إليه. وبالتالي يمكن مساعدة العاملين في المكتبات عبر كيفية خدمة الأشخاص ذوي الإعاقة مع التركيز على الإعاقة السمعية، وتطوير مهاراتهم وزيادة حصيلتهم المعرفية وإعادة تأهيلهم، من خلال تقديم خدمات معلومات متقدمة لهم؛ ليتمكنوا من التواصل بمعناه الواسع بين هذه الفئات وبين العالم الخارجي والمعلومات المتاحة.

وأكد رئيس جمعية المكتبات والمعلومات السعودية، أن هذه الورشة سيتبعها العديد من الورش لكيفية التعامل مع الأشخاص ذوي الاعاقة؛ بهدف رفع درجات التعامل معهم داخل المكتبات ومراكز المعلومات بالمملكة. لافتًا في الوقت نفسه إلى أن التقنيات الحديثة أدت دوراً مهمّاً في تفعيل التواصُل مع الأفراد ذوي الإعاقة السمعية، وخاصةً على صعيد تطوير مهارات التواصل الإلكتروني، من خلال استخدام الحاسب وبرمجياته ويعتمد المستخدم الأصمّ عادةً على طريقة التخاطب بواسطة لغة الإشارة.

وأشار إلى أن جمعية المكتبات والمعلومات السعودية تسعى إلى مساعدة العاملين في المكتبات إلى تقديم خدمات من شأنها أن تدعم ذوي الإعاقة، وتساعدهم على تجاوز العوائق، وأن يشعروا بسهولة التواصل مع المتخصصين في المكتبات، وتشجيعهم لزيارة المكتبات ومراكز المعلومات والاستفادة من الخدمات التي تُقدمها، وكذلك تؤكد الجمعية على دورها في تقديم مبادرات نوعية تلمُّس فيها احتياجات هذه الفئة العزيزة من ذوي الإعاقة، والمسؤولون عن تقديم الخدمات لهم في المكتبات ومراكز المعلومات.

وتناول المتخصص في المكتبات والمعلومات بجامعة الملك سعود، محمد الهلال، مقدمة عامة استعرض فيها دور المكتبات في خدمة الأشخاص ذوي الإعاقة وتقديم خدمات المعلومات لهم بما يتناسب معهم، مع توضيح فن التعامل مع الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية، مطالباً برفع درجة الوعي؛ بهدف جعل المكتبة ومراكز المعلومات في متناول الجميع، مشددًا في الوقت نفسه على توفير أماكن مخصصة للأشخاص ذوي الإعاقة في المكتبات ومراكز المعلومات وتجهيز موظفين يستطيعون التعامل مع الأشخاص ذوي الإعاقة حتى نمكنهم من الحصول على المعلومة بيسر وسهولة بكافة أشكالها وأنواعها.

وقدم “الهلال” بعض النصائح لأمناء المكتبات منها: المس كتف الأصم أو قف أمامه، ركز واجعل نظرك عليه لا على المترجم، حافظ على التواصل البصري فتعابير الوجهة قابلة للقراءة، فعل الطابعة الهاتفية، جهز أدلة مطبوعة او إلكترونية تسهل عملية التعريف بالخدمات.

وتطرق مدير عام نادي الصم بالرياض، المتخصص في تربية وتعليم الأفراد الصم وضعاف السمع، خلوفة الشهري، إلى لغة الإشارة في مجال المكتبات ومراكز المعلومات، ومفهوم الصمم والصم من وجهة النظر الطبية والثقافية، وأهم الإشارات الشائعة في لغة الإشارة السعودية، ومن هم الصم وما هي السمات الثقافية لمجتمع الصم، وطرق التواصل السليمة مع الأشخاص الصم وضعاف السمع، وأهم المصطلحات في المكتبات بلغة الإشارة.

وطالب بضرورة زيادة دورات لغة الإشارة لموظفي المكتبات ومراكز المعلومات، وزيادة الأقسام المتخصصة بلغة الإشارة، وكذلك زيادة عدد الموظفين المتمكنين من لغة الإشارة في جميع أقسام المكتبة من الرجال والنساء، وتفعيل مشروع الوصول الشامل للأشخاص ذوي الإعاقة في المكتبات ومراكز المعلومات من خلال تدريب الموظفين وحراس الأمن على لغة الإشارة، وزيادة اللوحات الإرشادية المضاءة خاصة للصم للتواصل معهم.

وذكر في هذا السياق أنه وفي حالة الحوادث أو الحرائق –لا قدر الله- فإن الصم لا يدركون ما يدور حولهم، مطالبًا بضرورة وجود شاشات تعليمية بلغة الإشارة للرواد من الأشخاص ذوي الإعاقة من الصم، مشددًا على تدريب الطلاب في المدارس على لغة الإشارة أو أساسيات لغة الإشارة، لاسيما وأنها خدمة إنسانية من المجتمع السامع في ظل غياب التعاون مع أندية الصم من العديد من الجهات.

“التعامل مع الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية في المكتبات” في ورشة عمل بالرياض


سبق

نظمت جمعية المكتبات والمعلومات السعودية، عن بُعد، مساء أمس، ورشة عمل “التعامل مع الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية في المكتبات ومراكز المعلومات”؛ وذلك بالتزامن مع اليوم العالمي للإعاقة.

وطالب المشاركون في الندوة بضرورة دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع، وتوفير أماكن مخصصة لهم في المكتبات ومراكز المعلومات بالمملكة تمكنهم من الحصول على المعلومات بيسر وسهولة.

وأجمع المشاركون على ضرورة تجهيز الأشخاص ذوي الإعاقة ومنها السمعية، وتمكينهم وتدريبهم وتمهيرهم من خلال تطبيق وتفعيل لغة الإشارة مع أمناء المكتبات وأخصائي المعلومات؛ بهدف تكافئ الفرص وتسهيل المعوقات التي تواجههم.

وقال رئيس الجمعية، د. إبراهيم بن محمد متنمبك، إن العاملين في المكتبات مسؤولون بدرجة كبيرة على أن يجعلوا الأشخاص من ذوي الإعاقة يتجاوزون العوائق، وأن يشعروا أنّهم مرحّبٌ بهم في المكتبات، لكي يحضروا مستقبلاً للبحث عما يحتاجون إليه. وبالتالي يمكن مساعدة العاملين في المكتبات عبر كيفية خدمة الأشخاص ذوي الإعاقة مع التركيز على الإعاقة السمعية، وتطوير مهاراتهم وزيادة حصيلتهم المعرفية وإعادة تأهيلهم، من خلال تقديم خدمات معلومات متقدمة لهم؛ ليتمكنوا من التواصل بمعناه الواسع بين هذه الفئات وبين العالم الخارجي والمعلومات المتاحة.

وأكد رئيس جمعية المكتبات والمعلومات السعودية، أن هذه الورشة سيتبعها العديد من الورش لكيفية التعامل مع الأشخاص ذوي الاعاقة؛ بهدف رفع درجات التعامل معهم داخل المكتبات ومراكز المعلومات بالمملكة. لافتًا في الوقت نفسه إلى أن التقنيات الحديثة أدت دوراً مهمّاً في تفعيل التواصُل مع الأفراد ذوي الإعاقة السمعية، وخاصةً على صعيد تطوير مهارات التواصل الإلكتروني، من خلال استخدام الحاسب وبرمجياته ويعتمد المستخدم الأصمّ عادةً على طريقة التخاطب بواسطة لغة الإشارة.

وأشار إلى أن جمعية المكتبات والمعلومات السعودية تسعى إلى مساعدة العاملين في المكتبات إلى تقديم خدمات من شأنها أن تدعم ذوي الإعاقة، وتساعدهم على تجاوز العوائق، وأن يشعروا بسهولة التواصل مع المتخصصين في المكتبات، وتشجيعهم لزيارة المكتبات ومراكز المعلومات والاستفادة من الخدمات التي تُقدمها، وكذلك تؤكد الجمعية على دورها في تقديم مبادرات نوعية تلمُّس فيها احتياجات هذه الفئة العزيزة من ذوي الإعاقة، والمسؤولون عن تقديم الخدمات لهم في المكتبات ومراكز المعلومات.

وتناول المتخصص في المكتبات والمعلومات بجامعة الملك سعود، محمد الهلال، مقدمة عامة استعرض فيها دور المكتبات في خدمة الأشخاص ذوي الإعاقة وتقديم خدمات المعلومات لهم بما يتناسب معهم، مع توضيح فن التعامل مع الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية، مطالباً برفع درجة الوعي؛ بهدف جعل المكتبة ومراكز المعلومات في متناول الجميع، مشددًا في الوقت نفسه على توفير أماكن مخصصة للأشخاص ذوي الإعاقة في المكتبات ومراكز المعلومات وتجهيز موظفين يستطيعون التعامل مع الأشخاص ذوي الإعاقة حتى نمكنهم من الحصول على المعلومة بيسر وسهولة بكافة أشكالها وأنواعها.

وقدم “الهلال” بعض النصائح لأمناء المكتبات منها: المس كتف الأصم أو قف أمامه، ركز واجعل نظرك عليه لا على المترجم، حافظ على التواصل البصري فتعابير الوجهة قابلة للقراءة، فعل الطابعة الهاتفية، جهز أدلة مطبوعة او إلكترونية تسهل عملية التعريف بالخدمات.

وتطرق مدير عام نادي الصم بالرياض، المتخصص في تربية وتعليم الأفراد الصم وضعاف السمع، خلوفة الشهري، إلى لغة الإشارة في مجال المكتبات ومراكز المعلومات، ومفهوم الصمم والصم من وجهة النظر الطبية والثقافية، وأهم الإشارات الشائعة في لغة الإشارة السعودية، ومن هم الصم وما هي السمات الثقافية لمجتمع الصم، وطرق التواصل السليمة مع الأشخاص الصم وضعاف السمع، وأهم المصطلحات في المكتبات بلغة الإشارة.

وطالب بضرورة زيادة دورات لغة الإشارة لموظفي المكتبات ومراكز المعلومات، وزيادة الأقسام المتخصصة بلغة الإشارة، وكذلك زيادة عدد الموظفين المتمكنين من لغة الإشارة في جميع أقسام المكتبة من الرجال والنساء، وتفعيل مشروع الوصول الشامل للأشخاص ذوي الإعاقة في المكتبات ومراكز المعلومات من خلال تدريب الموظفين وحراس الأمن على لغة الإشارة، وزيادة اللوحات الإرشادية المضاءة خاصة للصم للتواصل معهم.

وذكر في هذا السياق أنه وفي حالة الحوادث أو الحرائق –لا قدر الله- فإن الصم لا يدركون ما يدور حولهم، مطالبًا بضرورة وجود شاشات تعليمية بلغة الإشارة للرواد من الأشخاص ذوي الإعاقة من الصم، مشددًا على تدريب الطلاب في المدارس على لغة الإشارة أو أساسيات لغة الإشارة، لاسيما وأنها خدمة إنسانية من المجتمع السامع في ظل غياب التعاون مع أندية الصم من العديد من الجهات.

03 ديسمبر 2020 – 18 ربيع الآخر 1442

03:13 PM


بالتزامن مع اليوم العالمي للإعاقة.. ومطالب بدورات في لغة الإشارة للموظفين

نظمت جمعية المكتبات والمعلومات السعودية، عن بُعد، مساء أمس، ورشة عمل “التعامل مع الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية في المكتبات ومراكز المعلومات”؛ وذلك بالتزامن مع اليوم العالمي للإعاقة.

وطالب المشاركون في الندوة بضرورة دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع، وتوفير أماكن مخصصة لهم في المكتبات ومراكز المعلومات بالمملكة تمكنهم من الحصول على المعلومات بيسر وسهولة.

وأجمع المشاركون على ضرورة تجهيز الأشخاص ذوي الإعاقة ومنها السمعية، وتمكينهم وتدريبهم وتمهيرهم من خلال تطبيق وتفعيل لغة الإشارة مع أمناء المكتبات وأخصائي المعلومات؛ بهدف تكافئ الفرص وتسهيل المعوقات التي تواجههم.

وقال رئيس الجمعية، د. إبراهيم بن محمد متنمبك، إن العاملين في المكتبات مسؤولون بدرجة كبيرة على أن يجعلوا الأشخاص من ذوي الإعاقة يتجاوزون العوائق، وأن يشعروا أنّهم مرحّبٌ بهم في المكتبات، لكي يحضروا مستقبلاً للبحث عما يحتاجون إليه. وبالتالي يمكن مساعدة العاملين في المكتبات عبر كيفية خدمة الأشخاص ذوي الإعاقة مع التركيز على الإعاقة السمعية، وتطوير مهاراتهم وزيادة حصيلتهم المعرفية وإعادة تأهيلهم، من خلال تقديم خدمات معلومات متقدمة لهم؛ ليتمكنوا من التواصل بمعناه الواسع بين هذه الفئات وبين العالم الخارجي والمعلومات المتاحة.

وأكد رئيس جمعية المكتبات والمعلومات السعودية، أن هذه الورشة سيتبعها العديد من الورش لكيفية التعامل مع الأشخاص ذوي الاعاقة؛ بهدف رفع درجات التعامل معهم داخل المكتبات ومراكز المعلومات بالمملكة. لافتًا في الوقت نفسه إلى أن التقنيات الحديثة أدت دوراً مهمّاً في تفعيل التواصُل مع الأفراد ذوي الإعاقة السمعية، وخاصةً على صعيد تطوير مهارات التواصل الإلكتروني، من خلال استخدام الحاسب وبرمجياته ويعتمد المستخدم الأصمّ عادةً على طريقة التخاطب بواسطة لغة الإشارة.

وأشار إلى أن جمعية المكتبات والمعلومات السعودية تسعى إلى مساعدة العاملين في المكتبات إلى تقديم خدمات من شأنها أن تدعم ذوي الإعاقة، وتساعدهم على تجاوز العوائق، وأن يشعروا بسهولة التواصل مع المتخصصين في المكتبات، وتشجيعهم لزيارة المكتبات ومراكز المعلومات والاستفادة من الخدمات التي تُقدمها، وكذلك تؤكد الجمعية على دورها في تقديم مبادرات نوعية تلمُّس فيها احتياجات هذه الفئة العزيزة من ذوي الإعاقة، والمسؤولون عن تقديم الخدمات لهم في المكتبات ومراكز المعلومات.

وتناول المتخصص في المكتبات والمعلومات بجامعة الملك سعود، محمد الهلال، مقدمة عامة استعرض فيها دور المكتبات في خدمة الأشخاص ذوي الإعاقة وتقديم خدمات المعلومات لهم بما يتناسب معهم، مع توضيح فن التعامل مع الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية، مطالباً برفع درجة الوعي؛ بهدف جعل المكتبة ومراكز المعلومات في متناول الجميع، مشددًا في الوقت نفسه على توفير أماكن مخصصة للأشخاص ذوي الإعاقة في المكتبات ومراكز المعلومات وتجهيز موظفين يستطيعون التعامل مع الأشخاص ذوي الإعاقة حتى نمكنهم من الحصول على المعلومة بيسر وسهولة بكافة أشكالها وأنواعها.

وقدم “الهلال” بعض النصائح لأمناء المكتبات منها: المس كتف الأصم أو قف أمامه، ركز واجعل نظرك عليه لا على المترجم، حافظ على التواصل البصري فتعابير الوجهة قابلة للقراءة، فعل الطابعة الهاتفية، جهز أدلة مطبوعة او إلكترونية تسهل عملية التعريف بالخدمات.

وتطرق مدير عام نادي الصم بالرياض، المتخصص في تربية وتعليم الأفراد الصم وضعاف السمع، خلوفة الشهري، إلى لغة الإشارة في مجال المكتبات ومراكز المعلومات، ومفهوم الصمم والصم من وجهة النظر الطبية والثقافية، وأهم الإشارات الشائعة في لغة الإشارة السعودية، ومن هم الصم وما هي السمات الثقافية لمجتمع الصم، وطرق التواصل السليمة مع الأشخاص الصم وضعاف السمع، وأهم المصطلحات في المكتبات بلغة الإشارة.

وطالب بضرورة زيادة دورات لغة الإشارة لموظفي المكتبات ومراكز المعلومات، وزيادة الأقسام المتخصصة بلغة الإشارة، وكذلك زيادة عدد الموظفين المتمكنين من لغة الإشارة في جميع أقسام المكتبة من الرجال والنساء، وتفعيل مشروع الوصول الشامل للأشخاص ذوي الإعاقة في المكتبات ومراكز المعلومات من خلال تدريب الموظفين وحراس الأمن على لغة الإشارة، وزيادة اللوحات الإرشادية المضاءة خاصة للصم للتواصل معهم.

وذكر في هذا السياق أنه وفي حالة الحوادث أو الحرائق –لا قدر الله- فإن الصم لا يدركون ما يدور حولهم، مطالبًا بضرورة وجود شاشات تعليمية بلغة الإشارة للرواد من الأشخاص ذوي الإعاقة من الصم، مشددًا على تدريب الطلاب في المدارس على لغة الإشارة أو أساسيات لغة الإشارة، لاسيما وأنها خدمة إنسانية من المجتمع السامع في ظل غياب التعاون مع أندية الصم من العديد من الجهات.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply