مقطع يفضح الحوثي.. تحويل مطار صنعاء لثكنة عسكرية وتجارب على طائرة

مقطع يفضح الحوثي.. تحويل مطار صنعاء لثكنة عسكرية وتجارب على طائرة

[ad_1]

كشفت مقاطع مصورة عن تدريبات للميليشيات الحوثية على طائرات أممية، بهدف اختبار منظومة جوية صاروخية.

وأظهر الفيديو تنفيذ عدد من العناصر الحوثية لتجارب واختبارات على إحدى المنظومات الجوية، عبر استخدام طائرة أممية أثناء الهبوط والإقلاع في مطار صنعاء الدولي للتأكد من فاعلية المنظومة، باعتبار الطائرة هدفاً جوياً متحركاً في محاكاة لسيناريوهات الاعتراض والتدمير.

وأكد شخص يعتقد أنه أحد الخبراء الأجانب وهو يشرف على عملية الاختبارات، وإجراء التجربة الحية لإطلاق الصاروخ من قبل الحوثيين، ما يثبت تورط عناصر من الحرس الثوري الإيراني وحزب الله في إطلاق العمليات العدائية وتهديد حرية الملاحة البحرية والتجارة العالمية، بالإضافة لنقل المعرفة وتقديم الدعم والتدريب للميليشيات، في انتهاك لقرار مجلس الأمن الدولي ٢٢١٦ .

إلى هذا، أثبتت المشاهد المسجلة تصريحات التحالف السابقة حول تحويل الحوثيين المطار إلى ثكنة عسكرية تضم ورش تركيب وتفخيخ وتخزين الصواريخ البالستية والطائرات المسيرّة.

وتعليقاً على تلك المشاهد، أكد المتحدث الرسمي باسم التحالف، العميد الركن تركي المالكي للعربية، أن إيران حولت مطار العاصمة اليمنية لقاعدة عسكرية بعد أن أقامت جسراً جوياً عام ٢٠١٤ بمعدل ٢٨ رحلة جوية أسبوعياً من طهران إلى صنعاء عبر الخطوط الجوية الإيرانية (ماهان اير) ونقلت كافة أنواع الأسلحة بينها أسلحة نوعية، لأتباعها الحوثيين.

وأضاف أن الميليشيات حولت المطار إلى ثكنة تضم ورش تركيب وتفخيخ وتخزين وإطلاق للصواريخ البالستية والطائرات المسيرّة من أجل استهداف المدنيين والأعيان المدنية في الداخل اليمني.

وأشار إلى أن مطار العاصمة بات يمثل موقعاً رئيسياً لإطلاق الهجمات العدائية العابرة للحدود.

يذكر أن هذا المطار مفتوح أمام الملاحة الجوية للطائرات الأممية، والمنظمات الدولية غير الحكومية من أجل نقل المساعدات الإنسانية والإغاثية فضلاً عن نقل العاملين بالمجال الإنساني إلى صنعاء؛ ولذا تمثل تلك التجارب تهديداً مباشراً لسلامة المجال الجوي لطائرات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية وموظفيها وتعرض حياتهم للخطر.

مقطع يفضح الحوثي.. تحويل مطار صنعاء لثكنة عسكرية وتجارب على طائرة أممية!


سبق

كشفت مقاطع مصورة عن تدريبات للميليشيات الحوثية على طائرات أممية، بهدف اختبار منظومة جوية صاروخية.

وأظهر الفيديو تنفيذ عدد من العناصر الحوثية لتجارب واختبارات على إحدى المنظومات الجوية، عبر استخدام طائرة أممية أثناء الهبوط والإقلاع في مطار صنعاء الدولي للتأكد من فاعلية المنظومة، باعتبار الطائرة هدفاً جوياً متحركاً في محاكاة لسيناريوهات الاعتراض والتدمير.

وأكد شخص يعتقد أنه أحد الخبراء الأجانب وهو يشرف على عملية الاختبارات، وإجراء التجربة الحية لإطلاق الصاروخ من قبل الحوثيين، ما يثبت تورط عناصر من الحرس الثوري الإيراني وحزب الله في إطلاق العمليات العدائية وتهديد حرية الملاحة البحرية والتجارة العالمية، بالإضافة لنقل المعرفة وتقديم الدعم والتدريب للميليشيات، في انتهاك لقرار مجلس الأمن الدولي ٢٢١٦ .

إلى هذا، أثبتت المشاهد المسجلة تصريحات التحالف السابقة حول تحويل الحوثيين المطار إلى ثكنة عسكرية تضم ورش تركيب وتفخيخ وتخزين الصواريخ البالستية والطائرات المسيرّة.

وتعليقاً على تلك المشاهد، أكد المتحدث الرسمي باسم التحالف، العميد الركن تركي المالكي للعربية، أن إيران حولت مطار العاصمة اليمنية لقاعدة عسكرية بعد أن أقامت جسراً جوياً عام ٢٠١٤ بمعدل ٢٨ رحلة جوية أسبوعياً من طهران إلى صنعاء عبر الخطوط الجوية الإيرانية (ماهان اير) ونقلت كافة أنواع الأسلحة بينها أسلحة نوعية، لأتباعها الحوثيين.

وأضاف أن الميليشيات حولت المطار إلى ثكنة تضم ورش تركيب وتفخيخ وتخزين وإطلاق للصواريخ البالستية والطائرات المسيرّة من أجل استهداف المدنيين والأعيان المدنية في الداخل اليمني.

وأشار إلى أن مطار العاصمة بات يمثل موقعاً رئيسياً لإطلاق الهجمات العدائية العابرة للحدود.

يذكر أن هذا المطار مفتوح أمام الملاحة الجوية للطائرات الأممية، والمنظمات الدولية غير الحكومية من أجل نقل المساعدات الإنسانية والإغاثية فضلاً عن نقل العاملين بالمجال الإنساني إلى صنعاء؛ ولذا تمثل تلك التجارب تهديداً مباشراً لسلامة المجال الجوي لطائرات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية وموظفيها وتعرض حياتهم للخطر.

22 نوفمبر 2021 – 17 ربيع الآخر 1443

08:07 PM


كشفت مقاطع مصورة عن تدريبات للميليشيات الحوثية على طائرات أممية، بهدف اختبار منظومة جوية صاروخية.

وأظهر الفيديو تنفيذ عدد من العناصر الحوثية لتجارب واختبارات على إحدى المنظومات الجوية، عبر استخدام طائرة أممية أثناء الهبوط والإقلاع في مطار صنعاء الدولي للتأكد من فاعلية المنظومة، باعتبار الطائرة هدفاً جوياً متحركاً في محاكاة لسيناريوهات الاعتراض والتدمير.

وأكد شخص يعتقد أنه أحد الخبراء الأجانب وهو يشرف على عملية الاختبارات، وإجراء التجربة الحية لإطلاق الصاروخ من قبل الحوثيين، ما يثبت تورط عناصر من الحرس الثوري الإيراني وحزب الله في إطلاق العمليات العدائية وتهديد حرية الملاحة البحرية والتجارة العالمية، بالإضافة لنقل المعرفة وتقديم الدعم والتدريب للميليشيات، في انتهاك لقرار مجلس الأمن الدولي ٢٢١٦ .

إلى هذا، أثبتت المشاهد المسجلة تصريحات التحالف السابقة حول تحويل الحوثيين المطار إلى ثكنة عسكرية تضم ورش تركيب وتفخيخ وتخزين الصواريخ البالستية والطائرات المسيرّة.

وتعليقاً على تلك المشاهد، أكد المتحدث الرسمي باسم التحالف، العميد الركن تركي المالكي للعربية، أن إيران حولت مطار العاصمة اليمنية لقاعدة عسكرية بعد أن أقامت جسراً جوياً عام ٢٠١٤ بمعدل ٢٨ رحلة جوية أسبوعياً من طهران إلى صنعاء عبر الخطوط الجوية الإيرانية (ماهان اير) ونقلت كافة أنواع الأسلحة بينها أسلحة نوعية، لأتباعها الحوثيين.

وأضاف أن الميليشيات حولت المطار إلى ثكنة تضم ورش تركيب وتفخيخ وتخزين وإطلاق للصواريخ البالستية والطائرات المسيرّة من أجل استهداف المدنيين والأعيان المدنية في الداخل اليمني.

وأشار إلى أن مطار العاصمة بات يمثل موقعاً رئيسياً لإطلاق الهجمات العدائية العابرة للحدود.

يذكر أن هذا المطار مفتوح أمام الملاحة الجوية للطائرات الأممية، والمنظمات الدولية غير الحكومية من أجل نقل المساعدات الإنسانية والإغاثية فضلاً عن نقل العاملين بالمجال الإنساني إلى صنعاء؛ ولذا تمثل تلك التجارب تهديداً مباشراً لسلامة المجال الجوي لطائرات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية وموظفيها وتعرض حياتهم للخطر.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply