حيرةٌ يُنهيها العلم.. “بدائل السجائر” في استطلاع عالمي وهذا ما قا

حيرةٌ يُنهيها العلم.. “بدائل السجائر” في استطلاع عالمي وهذا ما قا

[ad_1]

فيما تسود أجواءَ المدخنين أضاليلُ عن المنتجات الخالية من الدخان لأسبابٍ عدة

كشف استطلاع دولي تم نشره مؤخرًا عن وجود التباس لدى المدخنين البالغين حول العالم بشأن بدائل السجائر المثبتة علميًّا؛ مما يمنعهم من اتخاذ قرار قطعي بخصوص هذه المنتجات.

تم إجراء الاستطلاع من قِبَل مؤسسة الأبحاث الشهيرة “بوفادو” بتكليف من شركة “فيليب موريس إنترناشيونال” لقياس مدى وعي الجمهور ببدائل السجائر الخالية من الدخان (مثل السجائر الإلكترونية أو ﻣﻨﺘﺠﺎت اﻟﺘﺒﻎ المسخن)، وهي فئة جديدة كليًّا وتختلف جذريًّا عن السجائر التقليدية.

ووجد استطلاع “بوفادو” الذي شَمِلَ نحو 30 ألف شخص بالغ في 26 دولة، بما فيها المملكة العربية السعودية، أن العديد من المدخنين البالغين لا يعلمون أساسًا بوجود بدائل السجائر الخالية من الدخان، أو غير قادرين على الوصول إليها، أو غير واثقين منها بسبب تضارب المعلومات حولها؛ مما يمنعهم من اتخاذ قرار قطعي بشأنها.

وأظهر الاستطلاع الدولي أنه رغم وجود أبحاث علمية تدعم البدائل الخالية من الدخان؛ فإنه يوجد ارتباك عام حول هذه المنتجات، مثل منتجات التبغ المسخن أو السجائر الإلكترونية.

فحوالى نصف البالغين الذين شملهم الاستطلاع عبر 26 دولة يعتقدون خاطئين أن السجائر الإلكترونية -(45%) ومنتجات التبغ المسخن (46%)- أكثر ضررًا من السجائر التقليدية أو بنفس القدر من الضرر، وتتسق النتائج في المملكة العربية السعودية مع النتائج العالمية؛ حيث اعتبر قرابة نصف المشاركين في الاستطلاع هناك أن السجائر الإلكترونية (46%) ومنتجات التبغ المسخن (45%) أكثر ضررًا من السجائر التقليدية أو ضارة بنفس الدرجة.

وتعد المعلومات الخاطئة من أكبر العوائق التي تحول دون الوصول إلى مستقبل خال من الدخان، ولا سيما فيما يخص الأدلة العلمية التي تثبت أن البدائل الخالية من الدخان هي خيار أفضل من السجائر التقليدية، ويكشف الاستطلاع أن المدخنين البالغين لا يزالون مع الأسف في حيرة من أمرهم تجاه المنتجات الخالية من الدخان بسبب المعلومات المضللة حولها؛ مما يمنعهم من اتخاذ قرار واضح بشأنها.

ولدى سؤال المشاركين عما يمنعهم من التحول إلى المنتجات الخالية من الدخان، أشار حوالى ثلث المدخنين البالغين المشاركين في الاستطلاع عالميًّا، إلى عدم وجود معلومات وافية حول أوجه اختلاف هذه المنتجات عن السجائر التقليدية (33%)، أو عدم يقينهم من صحة الأدلة العلمية حول هذه المنتجات (35%)، أو إمكانية الحصول على السجائر التقليدية بسهولة أكبر (32%).

وعلى مستوى المملكة، أرجع ثلثا المدخنين البالغين المشاركين في الاستطلاع، سبب عدم تفكيرهم في التحول إلى منتج خال من الدخان، إلى نقص المعلومات حول أوجه اختلاف هذه المنتجات عن السجائر التقليدية (62%)، أو عدم التأكد من صحة الأدلة العلمية حول هذه المنتجات (41%)، أو إمكانية الحصول على السجائر التقليدية بسهولة أكبر (56%).

وكشف الاستطلاع أن 91% من المدخنين البالغين الذين شملهم الاستطلاع ممن تحولوا إلى أحد المنتجات الخالية من الدخان وأقلعوا عن التدخين، أكدوا أن اطلاعهم على معلومات دقيقة حول أوجه اختلاف البدائل الخالية من الدخان عن السجائر التقليدية؛ كان عاملًا مهمًّا في قرارهم بالتحول إلى هذه المنتجات.. وبلغت نسبة أصحاب هذا الرأي في المملكة 97% بين المستخدمين ضمن السن القانونية.

علاوةً على ذلك، قال 73% من المدخنين البالغين الحاليين في المملكة إنهم سيكونون أكثر قبولًا للتحول إلى المنتجات الخالية من الدخان، في حال توفرت لهم معلومات أوضح حول أوجه اختلاف هذه المنتجات عن السجائر التقليدية والأسس العلمية التي تستند إليها. وبلغت نسبة أصحاب هذا الرأي بين المدخنين المشاركين في الاستطلاع على الصعيد العالمي 63%.

وفي معرض تعليقه على الموضوع، قال تاركان دميرباس، نائب الرئيس الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط في شركة فيليب موريس إنترناشيونال: “تُظهر نتائج الاستطلاع وجود التباس حول المنتجات الخالية من الدخان؛ حيث أشار معظم المدخنين البالغين إلى عدم توافر معلومات وافية تساعدهم على اتخاذ قرار بشأن بدائل السجائر الخالية من الدخان. وعليه، فإن توافر معلومات قائمة على الأدلة حول هذه المنتجات يعد أمرًا بالغ الأهمية بالنسبة للبالغين الذين سيستمرون في تدخين السجائر التقليدية”.

وكشفت منظمة الصحة العالمية أن عدد المدخنين حول العالم اليوم يتجاوز 1 مليار شخص، ومن المتوقع أن يبقى هذا العدد ثابتًا حتى عام 2025، وقد يساهم تحول مدخني السجائر التقليدية البالغين إلى البدائل الخالية من الدخان والمثبتة علميًّا في خفض عدد المدخنين بصورة أسرع.

واختتم “دميرباس”: “إن الإقلاع عن التدخين والنيكوتين هو الخيار الأفضل للمدخنين، وعلى غير المدخنين أو من لا يستخدمون منتجات النيكوتين عدمُ البدء فيها.. ومع ذلك توفر المنتجات الخالية من الدخان والمدعومة بتقييم علمي قوي للمدخنين البالغين الحاليين، خيارًا أفضل من السجائر التقليدية رغم عدم خلوها من المخاطر”.

وللاطلاع على كامل نتائج الاستطلاع، يرجى زيارة: www.PMI.com/informedchoice.

حيرةٌ يُنهيها العلم.. “بدائل السجائر” في استطلاع عالمي وهذا ما قاله السعوديون؟


سبق

كشف استطلاع دولي تم نشره مؤخرًا عن وجود التباس لدى المدخنين البالغين حول العالم بشأن بدائل السجائر المثبتة علميًّا؛ مما يمنعهم من اتخاذ قرار قطعي بخصوص هذه المنتجات.

تم إجراء الاستطلاع من قِبَل مؤسسة الأبحاث الشهيرة “بوفادو” بتكليف من شركة “فيليب موريس إنترناشيونال” لقياس مدى وعي الجمهور ببدائل السجائر الخالية من الدخان (مثل السجائر الإلكترونية أو ﻣﻨﺘﺠﺎت اﻟﺘﺒﻎ المسخن)، وهي فئة جديدة كليًّا وتختلف جذريًّا عن السجائر التقليدية.

ووجد استطلاع “بوفادو” الذي شَمِلَ نحو 30 ألف شخص بالغ في 26 دولة، بما فيها المملكة العربية السعودية، أن العديد من المدخنين البالغين لا يعلمون أساسًا بوجود بدائل السجائر الخالية من الدخان، أو غير قادرين على الوصول إليها، أو غير واثقين منها بسبب تضارب المعلومات حولها؛ مما يمنعهم من اتخاذ قرار قطعي بشأنها.

وأظهر الاستطلاع الدولي أنه رغم وجود أبحاث علمية تدعم البدائل الخالية من الدخان؛ فإنه يوجد ارتباك عام حول هذه المنتجات، مثل منتجات التبغ المسخن أو السجائر الإلكترونية.

فحوالى نصف البالغين الذين شملهم الاستطلاع عبر 26 دولة يعتقدون خاطئين أن السجائر الإلكترونية -(45%) ومنتجات التبغ المسخن (46%)- أكثر ضررًا من السجائر التقليدية أو بنفس القدر من الضرر، وتتسق النتائج في المملكة العربية السعودية مع النتائج العالمية؛ حيث اعتبر قرابة نصف المشاركين في الاستطلاع هناك أن السجائر الإلكترونية (46%) ومنتجات التبغ المسخن (45%) أكثر ضررًا من السجائر التقليدية أو ضارة بنفس الدرجة.

وتعد المعلومات الخاطئة من أكبر العوائق التي تحول دون الوصول إلى مستقبل خال من الدخان، ولا سيما فيما يخص الأدلة العلمية التي تثبت أن البدائل الخالية من الدخان هي خيار أفضل من السجائر التقليدية، ويكشف الاستطلاع أن المدخنين البالغين لا يزالون مع الأسف في حيرة من أمرهم تجاه المنتجات الخالية من الدخان بسبب المعلومات المضللة حولها؛ مما يمنعهم من اتخاذ قرار واضح بشأنها.

ولدى سؤال المشاركين عما يمنعهم من التحول إلى المنتجات الخالية من الدخان، أشار حوالى ثلث المدخنين البالغين المشاركين في الاستطلاع عالميًّا، إلى عدم وجود معلومات وافية حول أوجه اختلاف هذه المنتجات عن السجائر التقليدية (33%)، أو عدم يقينهم من صحة الأدلة العلمية حول هذه المنتجات (35%)، أو إمكانية الحصول على السجائر التقليدية بسهولة أكبر (32%).

وعلى مستوى المملكة، أرجع ثلثا المدخنين البالغين المشاركين في الاستطلاع، سبب عدم تفكيرهم في التحول إلى منتج خال من الدخان، إلى نقص المعلومات حول أوجه اختلاف هذه المنتجات عن السجائر التقليدية (62%)، أو عدم التأكد من صحة الأدلة العلمية حول هذه المنتجات (41%)، أو إمكانية الحصول على السجائر التقليدية بسهولة أكبر (56%).

وكشف الاستطلاع أن 91% من المدخنين البالغين الذين شملهم الاستطلاع ممن تحولوا إلى أحد المنتجات الخالية من الدخان وأقلعوا عن التدخين، أكدوا أن اطلاعهم على معلومات دقيقة حول أوجه اختلاف البدائل الخالية من الدخان عن السجائر التقليدية؛ كان عاملًا مهمًّا في قرارهم بالتحول إلى هذه المنتجات.. وبلغت نسبة أصحاب هذا الرأي في المملكة 97% بين المستخدمين ضمن السن القانونية.

علاوةً على ذلك، قال 73% من المدخنين البالغين الحاليين في المملكة إنهم سيكونون أكثر قبولًا للتحول إلى المنتجات الخالية من الدخان، في حال توفرت لهم معلومات أوضح حول أوجه اختلاف هذه المنتجات عن السجائر التقليدية والأسس العلمية التي تستند إليها. وبلغت نسبة أصحاب هذا الرأي بين المدخنين المشاركين في الاستطلاع على الصعيد العالمي 63%.

وفي معرض تعليقه على الموضوع، قال تاركان دميرباس، نائب الرئيس الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط في شركة فيليب موريس إنترناشيونال: “تُظهر نتائج الاستطلاع وجود التباس حول المنتجات الخالية من الدخان؛ حيث أشار معظم المدخنين البالغين إلى عدم توافر معلومات وافية تساعدهم على اتخاذ قرار بشأن بدائل السجائر الخالية من الدخان. وعليه، فإن توافر معلومات قائمة على الأدلة حول هذه المنتجات يعد أمرًا بالغ الأهمية بالنسبة للبالغين الذين سيستمرون في تدخين السجائر التقليدية”.

وكشفت منظمة الصحة العالمية أن عدد المدخنين حول العالم اليوم يتجاوز 1 مليار شخص، ومن المتوقع أن يبقى هذا العدد ثابتًا حتى عام 2025، وقد يساهم تحول مدخني السجائر التقليدية البالغين إلى البدائل الخالية من الدخان والمثبتة علميًّا في خفض عدد المدخنين بصورة أسرع.

واختتم “دميرباس”: “إن الإقلاع عن التدخين والنيكوتين هو الخيار الأفضل للمدخنين، وعلى غير المدخنين أو من لا يستخدمون منتجات النيكوتين عدمُ البدء فيها.. ومع ذلك توفر المنتجات الخالية من الدخان والمدعومة بتقييم علمي قوي للمدخنين البالغين الحاليين، خيارًا أفضل من السجائر التقليدية رغم عدم خلوها من المخاطر”.

وللاطلاع على كامل نتائج الاستطلاع، يرجى زيارة: www.PMI.com/informedchoice.

21 نوفمبر 2021 – 16 ربيع الآخر 1443

12:30 PM


فيما تسود أجواءَ المدخنين أضاليلُ عن المنتجات الخالية من الدخان لأسبابٍ عدة

كشف استطلاع دولي تم نشره مؤخرًا عن وجود التباس لدى المدخنين البالغين حول العالم بشأن بدائل السجائر المثبتة علميًّا؛ مما يمنعهم من اتخاذ قرار قطعي بخصوص هذه المنتجات.

تم إجراء الاستطلاع من قِبَل مؤسسة الأبحاث الشهيرة “بوفادو” بتكليف من شركة “فيليب موريس إنترناشيونال” لقياس مدى وعي الجمهور ببدائل السجائر الخالية من الدخان (مثل السجائر الإلكترونية أو ﻣﻨﺘﺠﺎت اﻟﺘﺒﻎ المسخن)، وهي فئة جديدة كليًّا وتختلف جذريًّا عن السجائر التقليدية.

ووجد استطلاع “بوفادو” الذي شَمِلَ نحو 30 ألف شخص بالغ في 26 دولة، بما فيها المملكة العربية السعودية، أن العديد من المدخنين البالغين لا يعلمون أساسًا بوجود بدائل السجائر الخالية من الدخان، أو غير قادرين على الوصول إليها، أو غير واثقين منها بسبب تضارب المعلومات حولها؛ مما يمنعهم من اتخاذ قرار قطعي بشأنها.

وأظهر الاستطلاع الدولي أنه رغم وجود أبحاث علمية تدعم البدائل الخالية من الدخان؛ فإنه يوجد ارتباك عام حول هذه المنتجات، مثل منتجات التبغ المسخن أو السجائر الإلكترونية.

فحوالى نصف البالغين الذين شملهم الاستطلاع عبر 26 دولة يعتقدون خاطئين أن السجائر الإلكترونية -(45%) ومنتجات التبغ المسخن (46%)- أكثر ضررًا من السجائر التقليدية أو بنفس القدر من الضرر، وتتسق النتائج في المملكة العربية السعودية مع النتائج العالمية؛ حيث اعتبر قرابة نصف المشاركين في الاستطلاع هناك أن السجائر الإلكترونية (46%) ومنتجات التبغ المسخن (45%) أكثر ضررًا من السجائر التقليدية أو ضارة بنفس الدرجة.

وتعد المعلومات الخاطئة من أكبر العوائق التي تحول دون الوصول إلى مستقبل خال من الدخان، ولا سيما فيما يخص الأدلة العلمية التي تثبت أن البدائل الخالية من الدخان هي خيار أفضل من السجائر التقليدية، ويكشف الاستطلاع أن المدخنين البالغين لا يزالون مع الأسف في حيرة من أمرهم تجاه المنتجات الخالية من الدخان بسبب المعلومات المضللة حولها؛ مما يمنعهم من اتخاذ قرار واضح بشأنها.

ولدى سؤال المشاركين عما يمنعهم من التحول إلى المنتجات الخالية من الدخان، أشار حوالى ثلث المدخنين البالغين المشاركين في الاستطلاع عالميًّا، إلى عدم وجود معلومات وافية حول أوجه اختلاف هذه المنتجات عن السجائر التقليدية (33%)، أو عدم يقينهم من صحة الأدلة العلمية حول هذه المنتجات (35%)، أو إمكانية الحصول على السجائر التقليدية بسهولة أكبر (32%).

وعلى مستوى المملكة، أرجع ثلثا المدخنين البالغين المشاركين في الاستطلاع، سبب عدم تفكيرهم في التحول إلى منتج خال من الدخان، إلى نقص المعلومات حول أوجه اختلاف هذه المنتجات عن السجائر التقليدية (62%)، أو عدم التأكد من صحة الأدلة العلمية حول هذه المنتجات (41%)، أو إمكانية الحصول على السجائر التقليدية بسهولة أكبر (56%).

وكشف الاستطلاع أن 91% من المدخنين البالغين الذين شملهم الاستطلاع ممن تحولوا إلى أحد المنتجات الخالية من الدخان وأقلعوا عن التدخين، أكدوا أن اطلاعهم على معلومات دقيقة حول أوجه اختلاف البدائل الخالية من الدخان عن السجائر التقليدية؛ كان عاملًا مهمًّا في قرارهم بالتحول إلى هذه المنتجات.. وبلغت نسبة أصحاب هذا الرأي في المملكة 97% بين المستخدمين ضمن السن القانونية.

علاوةً على ذلك، قال 73% من المدخنين البالغين الحاليين في المملكة إنهم سيكونون أكثر قبولًا للتحول إلى المنتجات الخالية من الدخان، في حال توفرت لهم معلومات أوضح حول أوجه اختلاف هذه المنتجات عن السجائر التقليدية والأسس العلمية التي تستند إليها. وبلغت نسبة أصحاب هذا الرأي بين المدخنين المشاركين في الاستطلاع على الصعيد العالمي 63%.

وفي معرض تعليقه على الموضوع، قال تاركان دميرباس، نائب الرئيس الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط في شركة فيليب موريس إنترناشيونال: “تُظهر نتائج الاستطلاع وجود التباس حول المنتجات الخالية من الدخان؛ حيث أشار معظم المدخنين البالغين إلى عدم توافر معلومات وافية تساعدهم على اتخاذ قرار بشأن بدائل السجائر الخالية من الدخان. وعليه، فإن توافر معلومات قائمة على الأدلة حول هذه المنتجات يعد أمرًا بالغ الأهمية بالنسبة للبالغين الذين سيستمرون في تدخين السجائر التقليدية”.

وكشفت منظمة الصحة العالمية أن عدد المدخنين حول العالم اليوم يتجاوز 1 مليار شخص، ومن المتوقع أن يبقى هذا العدد ثابتًا حتى عام 2025، وقد يساهم تحول مدخني السجائر التقليدية البالغين إلى البدائل الخالية من الدخان والمثبتة علميًّا في خفض عدد المدخنين بصورة أسرع.

واختتم “دميرباس”: “إن الإقلاع عن التدخين والنيكوتين هو الخيار الأفضل للمدخنين، وعلى غير المدخنين أو من لا يستخدمون منتجات النيكوتين عدمُ البدء فيها.. ومع ذلك توفر المنتجات الخالية من الدخان والمدعومة بتقييم علمي قوي للمدخنين البالغين الحاليين، خيارًا أفضل من السجائر التقليدية رغم عدم خلوها من المخاطر”.

وللاطلاع على كامل نتائج الاستطلاع، يرجى زيارة: www.PMI.com/informedchoice.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply