[ad_1]
كثفت الإدارة الأميركية جهودها الدبلوماسية في السودان، أمس، في محاولة لإعادة العملية الانتقالية بقيادة مدنية إلى مسارها.
وعقدت مساعدة وزير الخارجية للشؤون الأفريقية مولي فيي، اجتماعات في الخرطوم مع كل من رئيس الوزراء عبد الله حمدوك ووزيرة الخارجية مريم الصادق المهدي، وكذلك قائد الجيش الفريق أول عبد الفتاح البرهان، ونقلت عنه أن عملية إطلاق المحتجزين منذ استيلاء العسكريين على الحكم بدأت فعلاً.
وأثناء ذلك، نقلت قيادات بارزة في قوى الحرية التغيير، عن المسؤولة الأميركية، بعد لقاء بينهم، أن بلادها لن تعترف بأي حكومة يتم تشكيلها، لا يقودها رئيس الوزراء الشرعي، عبد الله حمدوك.
[ad_2]
Source link