30 عاماً من العمل بالمجاردة.. الموت يغيّب الطبيب “عثمان الحسين”

30 عاماً من العمل بالمجاردة.. الموت يغيّب الطبيب “عثمان الحسين”

[ad_1]

فيما تناقل أهالي المحافظة مواقفه الطبية وإسهاماته المجتمعية والإنسانية

تُوفي طبيب الأسنان السابق بمستشفى المجاردة العام الدكتور عثمان الحسين محمد؛ متأثراً بمرض السرطان الذي لم يمهله طويلاً.

والدكتور “الحسين”؛ أمضى 32 عاماً في مستشفيات منطقة عسير بدأت منذ عام 1989 م حتى وفاته أمس، وهو يعمل في أحد مراكز الأسنان الخاصة بالمحافظة بعد تقاعده من مستشفى المجاردة العام.

وهو من مواليد مطلع خمسينيات القرن الماضي؛ حيث بدأ حياته العملية في السودان بمستشفى طب الأسنان بالخرطوم، ثم عمل بالهلال الأحمر الفلسطيني 10 سنوات ما بين عامي 1978 و1988، ثم انتقل للمملكة العربية السعودية وبها تُوفي بعد ما يزيد على 3 عقود من العمل في مستشفيات ومراكز المنطقة.

فيما تناقل كثيرٌ من أهالي المحافظة كثيراً من مواقف الطبيب الراحل الذي اندمج بالمجتمع وكانت له كثير من الاسهامات الطبية المميزة لمرضاه، إضافة إلى التعامل الإنساني الايجابي.

وللراحل ابن واحد ويعمل مهندساً معمارياً و3 بنات إحداهن طبيبة أسنان تعمل مع أبيها في ذات المركز الخاص، وأخرى “صيدلية”، وثالثة “جامعية” وجميع أسرته تقيم في محافظة المجاردة.

“سبق” تتقدم بأحر التعازي لأسرته ومحبيه.

30 عاماً من العمل بالمجاردة.. الموت يغيّب الطبيب “عثمان الحسين”


سبق

تُوفي طبيب الأسنان السابق بمستشفى المجاردة العام الدكتور عثمان الحسين محمد؛ متأثراً بمرض السرطان الذي لم يمهله طويلاً.

والدكتور “الحسين”؛ أمضى 32 عاماً في مستشفيات منطقة عسير بدأت منذ عام 1989 م حتى وفاته أمس، وهو يعمل في أحد مراكز الأسنان الخاصة بالمحافظة بعد تقاعده من مستشفى المجاردة العام.

وهو من مواليد مطلع خمسينيات القرن الماضي؛ حيث بدأ حياته العملية في السودان بمستشفى طب الأسنان بالخرطوم، ثم عمل بالهلال الأحمر الفلسطيني 10 سنوات ما بين عامي 1978 و1988، ثم انتقل للمملكة العربية السعودية وبها تُوفي بعد ما يزيد على 3 عقود من العمل في مستشفيات ومراكز المنطقة.

فيما تناقل كثيرٌ من أهالي المحافظة كثيراً من مواقف الطبيب الراحل الذي اندمج بالمجتمع وكانت له كثير من الاسهامات الطبية المميزة لمرضاه، إضافة إلى التعامل الإنساني الايجابي.

وللراحل ابن واحد ويعمل مهندساً معمارياً و3 بنات إحداهن طبيبة أسنان تعمل مع أبيها في ذات المركز الخاص، وأخرى “صيدلية”، وثالثة “جامعية” وجميع أسرته تقيم في محافظة المجاردة.

“سبق” تتقدم بأحر التعازي لأسرته ومحبيه.

15 نوفمبر 2021 – 10 ربيع الآخر 1443

12:32 PM


فيما تناقل أهالي المحافظة مواقفه الطبية وإسهاماته المجتمعية والإنسانية

تُوفي طبيب الأسنان السابق بمستشفى المجاردة العام الدكتور عثمان الحسين محمد؛ متأثراً بمرض السرطان الذي لم يمهله طويلاً.

والدكتور “الحسين”؛ أمضى 32 عاماً في مستشفيات منطقة عسير بدأت منذ عام 1989 م حتى وفاته أمس، وهو يعمل في أحد مراكز الأسنان الخاصة بالمحافظة بعد تقاعده من مستشفى المجاردة العام.

وهو من مواليد مطلع خمسينيات القرن الماضي؛ حيث بدأ حياته العملية في السودان بمستشفى طب الأسنان بالخرطوم، ثم عمل بالهلال الأحمر الفلسطيني 10 سنوات ما بين عامي 1978 و1988، ثم انتقل للمملكة العربية السعودية وبها تُوفي بعد ما يزيد على 3 عقود من العمل في مستشفيات ومراكز المنطقة.

فيما تناقل كثيرٌ من أهالي المحافظة كثيراً من مواقف الطبيب الراحل الذي اندمج بالمجتمع وكانت له كثير من الاسهامات الطبية المميزة لمرضاه، إضافة إلى التعامل الإنساني الايجابي.

وللراحل ابن واحد ويعمل مهندساً معمارياً و3 بنات إحداهن طبيبة أسنان تعمل مع أبيها في ذات المركز الخاص، وأخرى “صيدلية”، وثالثة “جامعية” وجميع أسرته تقيم في محافظة المجاردة.

“سبق” تتقدم بأحر التعازي لأسرته ومحبيه.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply