لا يزال كثيرون لا يدركون ضرر التكييف هذه الأيام!

لا يزال كثيرون لا يدركون ضرر التكييف هذه الأيام!

[ad_1]

قال: الجلوس تحت أديم السماء بمكان مكشوف في الليل مضرة للجسم

قال الباحث في الطقس عضو لجنة “تسميات” المناخية، إنه -مع الأسف- لا يزال الكثير لا يدركون ضرر التكييف هذه الأيام، مشيراً إلى أن مكيفات البيوت والمساجد أصبحت باردة جداً.

وأضاف، عبر حسابه في “تويتر”: “الجلوس تحت أديم السماء في مكان مكشوف في الليل مضرة للجسم، خاصة لمَن لديه حساسية، والسبب في ذلك يرجع إلى نزول الهواء الذي يميل للبرودة على الأجسام مما قد يؤذيها”.

وتابع: “حتى الآن الأجسام لم تتعوّد على ذلك”.

“الحصيني”: لا يزال كثيرون لا يدركون ضرر التكييف هذه الأيام!


سبق

قال الباحث في الطقس عضو لجنة “تسميات” المناخية، إنه -مع الأسف- لا يزال الكثير لا يدركون ضرر التكييف هذه الأيام، مشيراً إلى أن مكيفات البيوت والمساجد أصبحت باردة جداً.

وأضاف، عبر حسابه في “تويتر”: “الجلوس تحت أديم السماء في مكان مكشوف في الليل مضرة للجسم، خاصة لمَن لديه حساسية، والسبب في ذلك يرجع إلى نزول الهواء الذي يميل للبرودة على الأجسام مما قد يؤذيها”.

وتابع: “حتى الآن الأجسام لم تتعوّد على ذلك”.

15 نوفمبر 2021 – 10 ربيع الآخر 1443

08:53 AM


قال: الجلوس تحت أديم السماء بمكان مكشوف في الليل مضرة للجسم

قال الباحث في الطقس عضو لجنة “تسميات” المناخية، إنه -مع الأسف- لا يزال الكثير لا يدركون ضرر التكييف هذه الأيام، مشيراً إلى أن مكيفات البيوت والمساجد أصبحت باردة جداً.

وأضاف، عبر حسابه في “تويتر”: “الجلوس تحت أديم السماء في مكان مكشوف في الليل مضرة للجسم، خاصة لمَن لديه حساسية، والسبب في ذلك يرجع إلى نزول الهواء الذي يميل للبرودة على الأجسام مما قد يؤذيها”.

وتابع: “حتى الآن الأجسام لم تتعوّد على ذلك”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply