نصفها مساحاتٌ خضراء وتتبنى مفهوم “التوأم الرقمي”.. تعرّف على مشرو

نصفها مساحاتٌ خضراء وتتبنى مفهوم “التوأم الرقمي”.. تعرّف على مشرو

[ad_1]

وجهة متكاملة لبيئة حياة شاملة من مناطق سكنية وتجارية وترفيهية وثقافية

يوفر مشروع مدينة الأمير محمد بن سلمان غير الربحية، وجهة متكاملة لبيئة حياة شاملة من مناطق سكنية وتجارية وترفيهية وثقافية.

وتحتوي المدينة الطموحة على منشآت تخدم كل التخصصات والهوايات، بمفهوم التوأم الرقمي، ومن ضمنها الأكاديميات والكليات ومدارس مسك، وستشتمل على مركز للمؤتمرات، ومتحف علمي، ومركز الإبداع.

كما تضم معهدًا ومعرضًا للفنون، ومسارح لفنون الأداء، ومنطقة ألعاب، ومعهدًا لفنون الطهي، بالإضافة إلى مجمع سكني متكامل.

ويأتي الإعلان عن هذا المشروع ليكون استكمالًا لسلسلة المشروعات الطموحة التي أعلن عنها ولي العهد مثل مشروع نيوم، وكذلك مشروع “ذا لاين” الذي يهتم في المقام الأول بتوفير بيئة صحية طبيعية تحتوي على مساحات خضراء شاسعة إذ يُعد مشروعًا صديقًا للبيئة.

من جهة أخرى فقد تم تصميم المدينة لتكون مستدامة وصديقة للمشاة، إضافة إلى تخصيص أكثر من (44%) من المساحة الإجمالية كمساحات خضراء مفتوحة، لتسهم في تعزيز التنمية المستدامة.

جدير بالذكر أن مفهوم التوأم الرقمي هو نسخة رقمية افتراضية لأصل مادي حي أو غير حي، عن طريق سد الفجوة بين العالم المادي والافتراضي؛ حيث يتم نقل البيانات بسهولة مما يسمح للكيان الافتراضي أن يتواجد في وقت واحد مع الكيان المادي.

يأتي ذلك ضمن خطة الاستراتيجية الوطنية للتحول الرقمي، التي وضعتها المملكة للوصول إلى مفهوم “الحكومة الذكية”، وهو ما سيتم تطبيقه أيضًا في مدينة الأمير محمد بن سلمان غير الربحية.

كما يأتي المشروع أيضًا ضمن عدد من المشروعات التي تعمل عليها المملكة وتشمل مجالات ترفيهية وثقافية وتكنولوجية في جميع أنحاء البلاد؛ وذلك من خلال استثمار مليارات الدولارات التي تم وضعها في هذه المشاريع؛ حيث يُتوقع أن تكون جاهزة خلال السنوات العشر المقبلة؛ الأمر الذي سيدفع بتنفيذ رؤية المملكة 2030 إلى الأمام.

وكان ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، قد أعلن اليوم الأحد، إطلاق مشروع مدينة الأمير محمد بن سلمان غير الربحية.

وأكد أنها ستكون أول مدينة غير ربحية في العالم، ونموذجًا ملهمًا لتطوير القطاع غير الربحي عالميًّا، وحاضنة للعديد من المجاميع الشبابية والتطوعية وكذلك المؤسسات غير الربحية المحلية والعالمية.

نصفها مساحاتٌ خضراء وتتبنى مفهوم “التوأم الرقمي”.. تعرّف على مشروع مدينة محمد بن سلمان غير الربحية


سبق

يوفر مشروع مدينة الأمير محمد بن سلمان غير الربحية، وجهة متكاملة لبيئة حياة شاملة من مناطق سكنية وتجارية وترفيهية وثقافية.

وتحتوي المدينة الطموحة على منشآت تخدم كل التخصصات والهوايات، بمفهوم التوأم الرقمي، ومن ضمنها الأكاديميات والكليات ومدارس مسك، وستشتمل على مركز للمؤتمرات، ومتحف علمي، ومركز الإبداع.

كما تضم معهدًا ومعرضًا للفنون، ومسارح لفنون الأداء، ومنطقة ألعاب، ومعهدًا لفنون الطهي، بالإضافة إلى مجمع سكني متكامل.

ويأتي الإعلان عن هذا المشروع ليكون استكمالًا لسلسلة المشروعات الطموحة التي أعلن عنها ولي العهد مثل مشروع نيوم، وكذلك مشروع “ذا لاين” الذي يهتم في المقام الأول بتوفير بيئة صحية طبيعية تحتوي على مساحات خضراء شاسعة إذ يُعد مشروعًا صديقًا للبيئة.

من جهة أخرى فقد تم تصميم المدينة لتكون مستدامة وصديقة للمشاة، إضافة إلى تخصيص أكثر من (44%) من المساحة الإجمالية كمساحات خضراء مفتوحة، لتسهم في تعزيز التنمية المستدامة.

جدير بالذكر أن مفهوم التوأم الرقمي هو نسخة رقمية افتراضية لأصل مادي حي أو غير حي، عن طريق سد الفجوة بين العالم المادي والافتراضي؛ حيث يتم نقل البيانات بسهولة مما يسمح للكيان الافتراضي أن يتواجد في وقت واحد مع الكيان المادي.

يأتي ذلك ضمن خطة الاستراتيجية الوطنية للتحول الرقمي، التي وضعتها المملكة للوصول إلى مفهوم “الحكومة الذكية”، وهو ما سيتم تطبيقه أيضًا في مدينة الأمير محمد بن سلمان غير الربحية.

كما يأتي المشروع أيضًا ضمن عدد من المشروعات التي تعمل عليها المملكة وتشمل مجالات ترفيهية وثقافية وتكنولوجية في جميع أنحاء البلاد؛ وذلك من خلال استثمار مليارات الدولارات التي تم وضعها في هذه المشاريع؛ حيث يُتوقع أن تكون جاهزة خلال السنوات العشر المقبلة؛ الأمر الذي سيدفع بتنفيذ رؤية المملكة 2030 إلى الأمام.

وكان ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، قد أعلن اليوم الأحد، إطلاق مشروع مدينة الأمير محمد بن سلمان غير الربحية.

وأكد أنها ستكون أول مدينة غير ربحية في العالم، ونموذجًا ملهمًا لتطوير القطاع غير الربحي عالميًّا، وحاضنة للعديد من المجاميع الشبابية والتطوعية وكذلك المؤسسات غير الربحية المحلية والعالمية.

15 نوفمبر 2021 – 10 ربيع الآخر 1443

08:42 AM


وجهة متكاملة لبيئة حياة شاملة من مناطق سكنية وتجارية وترفيهية وثقافية

يوفر مشروع مدينة الأمير محمد بن سلمان غير الربحية، وجهة متكاملة لبيئة حياة شاملة من مناطق سكنية وتجارية وترفيهية وثقافية.

وتحتوي المدينة الطموحة على منشآت تخدم كل التخصصات والهوايات، بمفهوم التوأم الرقمي، ومن ضمنها الأكاديميات والكليات ومدارس مسك، وستشتمل على مركز للمؤتمرات، ومتحف علمي، ومركز الإبداع.

كما تضم معهدًا ومعرضًا للفنون، ومسارح لفنون الأداء، ومنطقة ألعاب، ومعهدًا لفنون الطهي، بالإضافة إلى مجمع سكني متكامل.

ويأتي الإعلان عن هذا المشروع ليكون استكمالًا لسلسلة المشروعات الطموحة التي أعلن عنها ولي العهد مثل مشروع نيوم، وكذلك مشروع “ذا لاين” الذي يهتم في المقام الأول بتوفير بيئة صحية طبيعية تحتوي على مساحات خضراء شاسعة إذ يُعد مشروعًا صديقًا للبيئة.

من جهة أخرى فقد تم تصميم المدينة لتكون مستدامة وصديقة للمشاة، إضافة إلى تخصيص أكثر من (44%) من المساحة الإجمالية كمساحات خضراء مفتوحة، لتسهم في تعزيز التنمية المستدامة.

جدير بالذكر أن مفهوم التوأم الرقمي هو نسخة رقمية افتراضية لأصل مادي حي أو غير حي، عن طريق سد الفجوة بين العالم المادي والافتراضي؛ حيث يتم نقل البيانات بسهولة مما يسمح للكيان الافتراضي أن يتواجد في وقت واحد مع الكيان المادي.

يأتي ذلك ضمن خطة الاستراتيجية الوطنية للتحول الرقمي، التي وضعتها المملكة للوصول إلى مفهوم “الحكومة الذكية”، وهو ما سيتم تطبيقه أيضًا في مدينة الأمير محمد بن سلمان غير الربحية.

كما يأتي المشروع أيضًا ضمن عدد من المشروعات التي تعمل عليها المملكة وتشمل مجالات ترفيهية وثقافية وتكنولوجية في جميع أنحاء البلاد؛ وذلك من خلال استثمار مليارات الدولارات التي تم وضعها في هذه المشاريع؛ حيث يُتوقع أن تكون جاهزة خلال السنوات العشر المقبلة؛ الأمر الذي سيدفع بتنفيذ رؤية المملكة 2030 إلى الأمام.

وكان ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، قد أعلن اليوم الأحد، إطلاق مشروع مدينة الأمير محمد بن سلمان غير الربحية.

وأكد أنها ستكون أول مدينة غير ربحية في العالم، ونموذجًا ملهمًا لتطوير القطاع غير الربحي عالميًّا، وحاضنة للعديد من المجاميع الشبابية والتطوعية وكذلك المؤسسات غير الربحية المحلية والعالمية.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply