[ad_1]
“الأغا”: هذا النوع من المرض لم يكن يُرصد سابقًا إلا في الكبار.. والعلاج وحده لا يكفي
قال استشاري الغدد الصماء والسكري للأطفال بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة، البروفيسور عبدالمعين عيد الأغا: إن الـ20 عامًا الماضية شهدت ارتفاعًا ملموسًا في إصابة الأطفال اليافعين والمراهقين بداء السكري النوع الثاني؛ سواء على المستوى العالمي أو الخليجي بما فيه مجتمعنا السعودي؛ إذ إن هذا النوع من السكري كان سابقًا لا يُرصد إلا في الكبار؛ ولكن الآن أصبحت حالات الأطفال ترصد في سن مبكرة لأسباب وعوامل مكتسبة.
وأوضح “الأغا” تزامنًا مع اليوم العالمي للسكري الذي يصادف غدًا الأحد 14 نوفمبر، أن أبرز العوامل التي أدت إلى إصابة الأطفال بالسكري “النمط الثاني” هي السمنة، فاتباع الأساليب الغذائية غير الصحية تمهد لاكتساب السمنة التي بدورها تؤدي مع مرور الزمن للإصابة بالسكري 2، وهذا النوع من السكري يعتبر حالة تؤثر على طريقة استقبال الجسم للجلوكوز، الذي يُعد مصدرًا مهمًّا لإمداد الجسم بالطاقة، فعندما يصاب الجسم بداء السكري النوع الثاني تحدث مقاومة من الجسم لتأثير الأنسولين المسؤول عن تنظيم حركة السكر في خلايا الجسم.
وأكد أن السمنة عند الأطفال أصبحت تشكل أبرز التحديات الصحية التي تواجه الأسر والمجتمعات لاعتبارات عديدة؛ منها المخاطر التي تترتب على المرضى، والانعكاسات النفسية والاجتماعية والبدنية والاقتصادية، وهناك عوامل وراء حدوث السمنة وهي: النمط الغذائي، وقلة النشاط والحركة، والعوامل النفسية والبيئية، واختلال في الغدد الصماء، والوراثة، وجينات السمنة؛ وبالتالي فإن عدم علاج السمنة عند الأطفال في السن المبكرة يؤدي إلى مشاكل عديدة مع مرور الوقت، وخصوصًا أن الأطفال الذين يعانون من زيادة الوزن اعتادوا على تناول الأطعمة غير الصحية والوجبات السريعة الغنية بالسعرات الحرارية والدهون، وتناول المشروبات الغازية بكثرة، كما أن قلة الحركة والجلوس أمام أجهزة التلفاز والحاسوب والألعاب الإلكترونية، قلّل بشكل كبير أوقات النشاط الرياضي؛ مما أدى بدوره إلى انتشار البدانة بشكل كبير.
ونبه الأغا إلى أن من أهم الأخطاء السلوكية التي ترتكبها أسر أطفال مرضى السكري، هي اعتقادهم أن العلاج وحده يكفي لمواجهة السكري 2، وهذا بدوره يضاعف المشكلة؛ فمع تناول العلاج يجب أن يتقيد الطفل المصاب بالسكري 2 بالرياضة والحمية، وأن يحرص على ضبط وجباته الغذائية؛ فكل هذه الأمور مهمة للمحافظة على نسبة سكر الدم في المستوى الطبيعي.
وأشار إلى أن النتائج السلبية المترتبة على السمنة لا تقتصر على الجسد فقط؛ وإنما على نفسية الفرد؛ فبالنسبة للتأثيرات الصحية، تتمثل في صعوبة الحركة والجري، وأمراض المرارة، وأمراض الجهاز الهضمي، واضطرابات الدورة الشهرية عند البنات، والشخير واختناق التنفس بالنوم، وأمراض الشرايين وتصلب الشرايين، وزيادة احتمال الإصابة ببعض أنواع السرطان، وارتفاع ضغط الدم، وآلام المفاصل والأربطة.. أما بخصوص التأثيرات النفسية فتتمثل في حدوث الاكتئاب النفسي من نظرة طلاب المدرسة والإخوان على أنه بدين؛ مما قد يؤدي إلى العداء والتصرفات غير المحببة، بجانب تأخر التحصيل العلمي، والإحساس بالنقص، واعتزال الزملاء والميل للوحدة، والإحباط، والخجل.
وعن كيفية وقاية الأطفال من النوع الثاني من داء السكري قال البروفيسور “الأغا”: هناك عدة خطوات؛ أهمها أن نعوّد أطفالنا منذ صغرهم على الأطعمة الصحية، مثل كثرة تناول الخضراوات والفواكه، والابتعاد عن أكل الحلويات والأطعمة التي تحتوي على سعرات حرارية ودهون عالية مثل الوجبات السريعة، والتي هي من أهم العوامل في انتشار البدانة في جميع أنحاء العالم، وتشجيع ممارسة الرياضة لجميع أفراد العائلة؛ حيث إن الطفل بحاجة لمرافقة أفراد عائلته معهم خلال فترة الحركة والنشاط البدني، والتقليل من الجلوس أمام شاشات التلفزيون والألعاب الإلكترونية، وتعتبر فترة ساعتين في اليوم هي أكثر فترة يسمح بها في الجلوس، وتجنب شرب المياه الغازية والعصائر المحلاة؛ حيث تحتوي على سعرات حرارية عالية، واستبدالها بشرب الماء؛ فهو ضروري جدًّا لخلايا الجسم المختلفة، وتجنب العقاقير التي تحتوي على الكورتيزون قدر الإمكان خصوصًا المراهم الجلدية.
وقال “الأغا”: إن اليوم العالمي للسكري لهذا العام يتزامن مع مرور 100 عام على اكتشاف عقار الأنسولين لعلاج النمط الأول من داء السكري؛ إذ يعد مرور قرن من الزمان خير شاهد على إنقاذ الملايين من مرضى السكري بعقار الأنسولين؛ مؤكدًا أن النوع الأول من السكري ينتج عن نقص الأنسولين، أو عدم وجوده نهائيًّا، بسبب اضطراب في الجهاز المناعي، فيقوم بمهاجمة خلايا بيتا؛ وبالتالي يصبح البنكرياس عاجزًا عن إنتاج الأنسولين بكميات كافية للجسم، ومن أعراضه: العطش والجوع الشديدان، وكثرة التبول، والإعياء، وضعف الرؤية، والتعب العام، ويكون علاج هذا النوع بأخذ جرعات يومية من الأنسولين على مدى الحياة.
استشاري: الأساليب الغذائية غير الصحية تؤدي لسمنة الأطفال وإصابتهم بالسكري 2
عبدالله الراجحي
سبق
2021-11-13
قال استشاري الغدد الصماء والسكري للأطفال بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة، البروفيسور عبدالمعين عيد الأغا: إن الـ20 عامًا الماضية شهدت ارتفاعًا ملموسًا في إصابة الأطفال اليافعين والمراهقين بداء السكري النوع الثاني؛ سواء على المستوى العالمي أو الخليجي بما فيه مجتمعنا السعودي؛ إذ إن هذا النوع من السكري كان سابقًا لا يُرصد إلا في الكبار؛ ولكن الآن أصبحت حالات الأطفال ترصد في سن مبكرة لأسباب وعوامل مكتسبة.
وأوضح “الأغا” تزامنًا مع اليوم العالمي للسكري الذي يصادف غدًا الأحد 14 نوفمبر، أن أبرز العوامل التي أدت إلى إصابة الأطفال بالسكري “النمط الثاني” هي السمنة، فاتباع الأساليب الغذائية غير الصحية تمهد لاكتساب السمنة التي بدورها تؤدي مع مرور الزمن للإصابة بالسكري 2، وهذا النوع من السكري يعتبر حالة تؤثر على طريقة استقبال الجسم للجلوكوز، الذي يُعد مصدرًا مهمًّا لإمداد الجسم بالطاقة، فعندما يصاب الجسم بداء السكري النوع الثاني تحدث مقاومة من الجسم لتأثير الأنسولين المسؤول عن تنظيم حركة السكر في خلايا الجسم.
وأكد أن السمنة عند الأطفال أصبحت تشكل أبرز التحديات الصحية التي تواجه الأسر والمجتمعات لاعتبارات عديدة؛ منها المخاطر التي تترتب على المرضى، والانعكاسات النفسية والاجتماعية والبدنية والاقتصادية، وهناك عوامل وراء حدوث السمنة وهي: النمط الغذائي، وقلة النشاط والحركة، والعوامل النفسية والبيئية، واختلال في الغدد الصماء، والوراثة، وجينات السمنة؛ وبالتالي فإن عدم علاج السمنة عند الأطفال في السن المبكرة يؤدي إلى مشاكل عديدة مع مرور الوقت، وخصوصًا أن الأطفال الذين يعانون من زيادة الوزن اعتادوا على تناول الأطعمة غير الصحية والوجبات السريعة الغنية بالسعرات الحرارية والدهون، وتناول المشروبات الغازية بكثرة، كما أن قلة الحركة والجلوس أمام أجهزة التلفاز والحاسوب والألعاب الإلكترونية، قلّل بشكل كبير أوقات النشاط الرياضي؛ مما أدى بدوره إلى انتشار البدانة بشكل كبير.
ونبه الأغا إلى أن من أهم الأخطاء السلوكية التي ترتكبها أسر أطفال مرضى السكري، هي اعتقادهم أن العلاج وحده يكفي لمواجهة السكري 2، وهذا بدوره يضاعف المشكلة؛ فمع تناول العلاج يجب أن يتقيد الطفل المصاب بالسكري 2 بالرياضة والحمية، وأن يحرص على ضبط وجباته الغذائية؛ فكل هذه الأمور مهمة للمحافظة على نسبة سكر الدم في المستوى الطبيعي.
وأشار إلى أن النتائج السلبية المترتبة على السمنة لا تقتصر على الجسد فقط؛ وإنما على نفسية الفرد؛ فبالنسبة للتأثيرات الصحية، تتمثل في صعوبة الحركة والجري، وأمراض المرارة، وأمراض الجهاز الهضمي، واضطرابات الدورة الشهرية عند البنات، والشخير واختناق التنفس بالنوم، وأمراض الشرايين وتصلب الشرايين، وزيادة احتمال الإصابة ببعض أنواع السرطان، وارتفاع ضغط الدم، وآلام المفاصل والأربطة.. أما بخصوص التأثيرات النفسية فتتمثل في حدوث الاكتئاب النفسي من نظرة طلاب المدرسة والإخوان على أنه بدين؛ مما قد يؤدي إلى العداء والتصرفات غير المحببة، بجانب تأخر التحصيل العلمي، والإحساس بالنقص، واعتزال الزملاء والميل للوحدة، والإحباط، والخجل.
وعن كيفية وقاية الأطفال من النوع الثاني من داء السكري قال البروفيسور “الأغا”: هناك عدة خطوات؛ أهمها أن نعوّد أطفالنا منذ صغرهم على الأطعمة الصحية، مثل كثرة تناول الخضراوات والفواكه، والابتعاد عن أكل الحلويات والأطعمة التي تحتوي على سعرات حرارية ودهون عالية مثل الوجبات السريعة، والتي هي من أهم العوامل في انتشار البدانة في جميع أنحاء العالم، وتشجيع ممارسة الرياضة لجميع أفراد العائلة؛ حيث إن الطفل بحاجة لمرافقة أفراد عائلته معهم خلال فترة الحركة والنشاط البدني، والتقليل من الجلوس أمام شاشات التلفزيون والألعاب الإلكترونية، وتعتبر فترة ساعتين في اليوم هي أكثر فترة يسمح بها في الجلوس، وتجنب شرب المياه الغازية والعصائر المحلاة؛ حيث تحتوي على سعرات حرارية عالية، واستبدالها بشرب الماء؛ فهو ضروري جدًّا لخلايا الجسم المختلفة، وتجنب العقاقير التي تحتوي على الكورتيزون قدر الإمكان خصوصًا المراهم الجلدية.
وقال “الأغا”: إن اليوم العالمي للسكري لهذا العام يتزامن مع مرور 100 عام على اكتشاف عقار الأنسولين لعلاج النمط الأول من داء السكري؛ إذ يعد مرور قرن من الزمان خير شاهد على إنقاذ الملايين من مرضى السكري بعقار الأنسولين؛ مؤكدًا أن النوع الأول من السكري ينتج عن نقص الأنسولين، أو عدم وجوده نهائيًّا، بسبب اضطراب في الجهاز المناعي، فيقوم بمهاجمة خلايا بيتا؛ وبالتالي يصبح البنكرياس عاجزًا عن إنتاج الأنسولين بكميات كافية للجسم، ومن أعراضه: العطش والجوع الشديدان، وكثرة التبول، والإعياء، وضعف الرؤية، والتعب العام، ويكون علاج هذا النوع بأخذ جرعات يومية من الأنسولين على مدى الحياة.
13 نوفمبر 2021 – 8 ربيع الآخر 1443
02:44 PM
“الأغا”: هذا النوع من المرض لم يكن يُرصد سابقًا إلا في الكبار.. والعلاج وحده لا يكفي
قال استشاري الغدد الصماء والسكري للأطفال بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة، البروفيسور عبدالمعين عيد الأغا: إن الـ20 عامًا الماضية شهدت ارتفاعًا ملموسًا في إصابة الأطفال اليافعين والمراهقين بداء السكري النوع الثاني؛ سواء على المستوى العالمي أو الخليجي بما فيه مجتمعنا السعودي؛ إذ إن هذا النوع من السكري كان سابقًا لا يُرصد إلا في الكبار؛ ولكن الآن أصبحت حالات الأطفال ترصد في سن مبكرة لأسباب وعوامل مكتسبة.
وأوضح “الأغا” تزامنًا مع اليوم العالمي للسكري الذي يصادف غدًا الأحد 14 نوفمبر، أن أبرز العوامل التي أدت إلى إصابة الأطفال بالسكري “النمط الثاني” هي السمنة، فاتباع الأساليب الغذائية غير الصحية تمهد لاكتساب السمنة التي بدورها تؤدي مع مرور الزمن للإصابة بالسكري 2، وهذا النوع من السكري يعتبر حالة تؤثر على طريقة استقبال الجسم للجلوكوز، الذي يُعد مصدرًا مهمًّا لإمداد الجسم بالطاقة، فعندما يصاب الجسم بداء السكري النوع الثاني تحدث مقاومة من الجسم لتأثير الأنسولين المسؤول عن تنظيم حركة السكر في خلايا الجسم.
وأكد أن السمنة عند الأطفال أصبحت تشكل أبرز التحديات الصحية التي تواجه الأسر والمجتمعات لاعتبارات عديدة؛ منها المخاطر التي تترتب على المرضى، والانعكاسات النفسية والاجتماعية والبدنية والاقتصادية، وهناك عوامل وراء حدوث السمنة وهي: النمط الغذائي، وقلة النشاط والحركة، والعوامل النفسية والبيئية، واختلال في الغدد الصماء، والوراثة، وجينات السمنة؛ وبالتالي فإن عدم علاج السمنة عند الأطفال في السن المبكرة يؤدي إلى مشاكل عديدة مع مرور الوقت، وخصوصًا أن الأطفال الذين يعانون من زيادة الوزن اعتادوا على تناول الأطعمة غير الصحية والوجبات السريعة الغنية بالسعرات الحرارية والدهون، وتناول المشروبات الغازية بكثرة، كما أن قلة الحركة والجلوس أمام أجهزة التلفاز والحاسوب والألعاب الإلكترونية، قلّل بشكل كبير أوقات النشاط الرياضي؛ مما أدى بدوره إلى انتشار البدانة بشكل كبير.
ونبه الأغا إلى أن من أهم الأخطاء السلوكية التي ترتكبها أسر أطفال مرضى السكري، هي اعتقادهم أن العلاج وحده يكفي لمواجهة السكري 2، وهذا بدوره يضاعف المشكلة؛ فمع تناول العلاج يجب أن يتقيد الطفل المصاب بالسكري 2 بالرياضة والحمية، وأن يحرص على ضبط وجباته الغذائية؛ فكل هذه الأمور مهمة للمحافظة على نسبة سكر الدم في المستوى الطبيعي.
وأشار إلى أن النتائج السلبية المترتبة على السمنة لا تقتصر على الجسد فقط؛ وإنما على نفسية الفرد؛ فبالنسبة للتأثيرات الصحية، تتمثل في صعوبة الحركة والجري، وأمراض المرارة، وأمراض الجهاز الهضمي، واضطرابات الدورة الشهرية عند البنات، والشخير واختناق التنفس بالنوم، وأمراض الشرايين وتصلب الشرايين، وزيادة احتمال الإصابة ببعض أنواع السرطان، وارتفاع ضغط الدم، وآلام المفاصل والأربطة.. أما بخصوص التأثيرات النفسية فتتمثل في حدوث الاكتئاب النفسي من نظرة طلاب المدرسة والإخوان على أنه بدين؛ مما قد يؤدي إلى العداء والتصرفات غير المحببة، بجانب تأخر التحصيل العلمي، والإحساس بالنقص، واعتزال الزملاء والميل للوحدة، والإحباط، والخجل.
وعن كيفية وقاية الأطفال من النوع الثاني من داء السكري قال البروفيسور “الأغا”: هناك عدة خطوات؛ أهمها أن نعوّد أطفالنا منذ صغرهم على الأطعمة الصحية، مثل كثرة تناول الخضراوات والفواكه، والابتعاد عن أكل الحلويات والأطعمة التي تحتوي على سعرات حرارية ودهون عالية مثل الوجبات السريعة، والتي هي من أهم العوامل في انتشار البدانة في جميع أنحاء العالم، وتشجيع ممارسة الرياضة لجميع أفراد العائلة؛ حيث إن الطفل بحاجة لمرافقة أفراد عائلته معهم خلال فترة الحركة والنشاط البدني، والتقليل من الجلوس أمام شاشات التلفزيون والألعاب الإلكترونية، وتعتبر فترة ساعتين في اليوم هي أكثر فترة يسمح بها في الجلوس، وتجنب شرب المياه الغازية والعصائر المحلاة؛ حيث تحتوي على سعرات حرارية عالية، واستبدالها بشرب الماء؛ فهو ضروري جدًّا لخلايا الجسم المختلفة، وتجنب العقاقير التي تحتوي على الكورتيزون قدر الإمكان خصوصًا المراهم الجلدية.
وقال “الأغا”: إن اليوم العالمي للسكري لهذا العام يتزامن مع مرور 100 عام على اكتشاف عقار الأنسولين لعلاج النمط الأول من داء السكري؛ إذ يعد مرور قرن من الزمان خير شاهد على إنقاذ الملايين من مرضى السكري بعقار الأنسولين؛ مؤكدًا أن النوع الأول من السكري ينتج عن نقص الأنسولين، أو عدم وجوده نهائيًّا، بسبب اضطراب في الجهاز المناعي، فيقوم بمهاجمة خلايا بيتا؛ وبالتالي يصبح البنكرياس عاجزًا عن إنتاج الأنسولين بكميات كافية للجسم، ومن أعراضه: العطش والجوع الشديدان، وكثرة التبول، والإعياء، وضعف الرؤية، والتعب العام، ويكون علاج هذا النوع بأخذ جرعات يومية من الأنسولين على مدى الحياة.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link