قياد السعودية تحمل لواء محاربة استغلال الدين لمآرب شخ

قياد السعودية تحمل لواء محاربة استغلال الدين لمآرب شخ

[ad_1]

خلال توقيع مذكرة التفاهم مع المشيخة الإسلامية في جمهورية كرواتيا

أكد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وولي العهد – حفظهما الله- يحملان لواء تصحيح المفاهيم الخاطئة، وأيضًا المحاولة الجادة لدفع من يستغلون هذا الدين لمآرب لا تمثل ديننا الإسلامي؛ فالإسلام -ولله الحمد- دين محبة وسلام واحترام للجميع.

وتفصيلاً، جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم الجمعة بحضور رئيس المشيخة الإسلامية في كرواتيا، ووزيرة الثقافة، عقب مراسم توقيع مذكرة التفاهم في مجال الشؤون الإسلامية بين الوزارة والمشيخة الإسلامية في جمهورية كرواتيا، وذلك في مقر وزارة الثقافة الكرواتية بالعاصمة زغرب، وحظي بحضور مختلف وسائل الإعلام الكرواتية.

وبيَّن الوزير “آل الشيخ” أن توقيع مذكرة التفاهم في مجال الشؤون الإسلامية مع المشيخة الإسلامية في جمهورية كرواتيا يمثل تعزيزًا للعلاقات المتميزة بين المملكة العربية السعودية وجمهورية كرواتيا الصديقة لنشر منهج الإسلام الوسطي، وتعزيز ثقافة التسامح والحوار.

وأشاد “آل الشيخ” بالجهود الكبيرة التي تبذلها جمهورية كرواتيا، والثقافة الكبيرة التي نراها في الشعب الكرواتي والحكومة الكرواتية من خلال إعطاء الشعب جميع حقوقهم متساوية، واعتبارهم شرائح من المجتمع، كلٌّ له حقوق وعليه واجبات، باختلاف أديانهم.

واختتم حديثه خلال المؤتمر الصحفي مقدمًا شكره وتقديره للمشيخة الإسلامية في جمهورية كرواتيا على اهتمامهم بهذه الزيارة، وتوقيع المذكرة للعمل المشترك، كما نقل تحيات وسلام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي العهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز للقيادة الكرواتية الصديقة، ولأصحاب الفضيلة في المشيخة، وللشعب الكرواتي بعامة.

من ناحيته، قدَّم رئيس المشيخة الإسلامية في جمهورية كرواتيا، المفتي العام الدكتور عزيز حسانوفيتش، شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – على عنايتهما بمسلمي كرواتيا، مشيرًا إلى أن توقيع مذكرة التفاهم سيفتح آفاقًا لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدَيْن في شتى المجالات.

ولفت إلى أن الاتفاقية جاءت لمواصلة العمل من أجل نشر صورة الإسلام المعتدل، الذي تقوم المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان – حفظهما الله – بنشره، وبالقيام به.

وقدَّم شكره وتقديره لوزير الشؤون الإسلامية على جهوده التي يبذلها في دعم ومساندة المشيخة، وتعزيز التعاون الثنائي بين البلدين لتحقيق الرسائل التي ينشدها مسلمو كرواتيا.

ومن جهة أخرى، أوضحت وزيرة الثقافة رئيسة لجنة التعاون مع الجمعيات الدينية، الدكتورة نينا أوبولينا، أن المملكة العربية السعودية هي منبع الإسلام، وإبرام اتفاقية مع السعودية سيعزز التعاون في المجالات التي تخدم مسلمي كرواتيا، وتخدم الإنسانية؛ لأن السعودية هي مُصدِّرة للتسامح.

وأضافت: ونحن بصفتنا نشرف على الجمعيات الدينية بكرواتيا سندعم هذه الاتفاقية المهمة مع السعودية. كما أكدت أن الدين الإسلامي دين التسامح والتعايش بين الجميع، وهو ما نشاهده في كرواتيا التي اعترفت بالمسلمين قبل 100 عام.


“آل الشيخ”: قياد السعودية تحمل لواء محاربة استغلال الدين لمآرب شخصية وسياسية


سبق

أكد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وولي العهد – حفظهما الله- يحملان لواء تصحيح المفاهيم الخاطئة، وأيضًا المحاولة الجادة لدفع من يستغلون هذا الدين لمآرب لا تمثل ديننا الإسلامي؛ فالإسلام -ولله الحمد- دين محبة وسلام واحترام للجميع.

وتفصيلاً، جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم الجمعة بحضور رئيس المشيخة الإسلامية في كرواتيا، ووزيرة الثقافة، عقب مراسم توقيع مذكرة التفاهم في مجال الشؤون الإسلامية بين الوزارة والمشيخة الإسلامية في جمهورية كرواتيا، وذلك في مقر وزارة الثقافة الكرواتية بالعاصمة زغرب، وحظي بحضور مختلف وسائل الإعلام الكرواتية.

وبيَّن الوزير “آل الشيخ” أن توقيع مذكرة التفاهم في مجال الشؤون الإسلامية مع المشيخة الإسلامية في جمهورية كرواتيا يمثل تعزيزًا للعلاقات المتميزة بين المملكة العربية السعودية وجمهورية كرواتيا الصديقة لنشر منهج الإسلام الوسطي، وتعزيز ثقافة التسامح والحوار.

وأشاد “آل الشيخ” بالجهود الكبيرة التي تبذلها جمهورية كرواتيا، والثقافة الكبيرة التي نراها في الشعب الكرواتي والحكومة الكرواتية من خلال إعطاء الشعب جميع حقوقهم متساوية، واعتبارهم شرائح من المجتمع، كلٌّ له حقوق وعليه واجبات، باختلاف أديانهم.

واختتم حديثه خلال المؤتمر الصحفي مقدمًا شكره وتقديره للمشيخة الإسلامية في جمهورية كرواتيا على اهتمامهم بهذه الزيارة، وتوقيع المذكرة للعمل المشترك، كما نقل تحيات وسلام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي العهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز للقيادة الكرواتية الصديقة، ولأصحاب الفضيلة في المشيخة، وللشعب الكرواتي بعامة.

من ناحيته، قدَّم رئيس المشيخة الإسلامية في جمهورية كرواتيا، المفتي العام الدكتور عزيز حسانوفيتش، شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – على عنايتهما بمسلمي كرواتيا، مشيرًا إلى أن توقيع مذكرة التفاهم سيفتح آفاقًا لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدَيْن في شتى المجالات.

ولفت إلى أن الاتفاقية جاءت لمواصلة العمل من أجل نشر صورة الإسلام المعتدل، الذي تقوم المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان – حفظهما الله – بنشره، وبالقيام به.

وقدَّم شكره وتقديره لوزير الشؤون الإسلامية على جهوده التي يبذلها في دعم ومساندة المشيخة، وتعزيز التعاون الثنائي بين البلدين لتحقيق الرسائل التي ينشدها مسلمو كرواتيا.

ومن جهة أخرى، أوضحت وزيرة الثقافة رئيسة لجنة التعاون مع الجمعيات الدينية، الدكتورة نينا أوبولينا، أن المملكة العربية السعودية هي منبع الإسلام، وإبرام اتفاقية مع السعودية سيعزز التعاون في المجالات التي تخدم مسلمي كرواتيا، وتخدم الإنسانية؛ لأن السعودية هي مُصدِّرة للتسامح.

وأضافت: ونحن بصفتنا نشرف على الجمعيات الدينية بكرواتيا سندعم هذه الاتفاقية المهمة مع السعودية. كما أكدت أن الدين الإسلامي دين التسامح والتعايش بين الجميع، وهو ما نشاهده في كرواتيا التي اعترفت بالمسلمين قبل 100 عام.

12 نوفمبر 2021 – 7 ربيع الآخر 1443

08:51 PM


خلال توقيع مذكرة التفاهم مع المشيخة الإسلامية في جمهورية كرواتيا

أكد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وولي العهد – حفظهما الله- يحملان لواء تصحيح المفاهيم الخاطئة، وأيضًا المحاولة الجادة لدفع من يستغلون هذا الدين لمآرب لا تمثل ديننا الإسلامي؛ فالإسلام -ولله الحمد- دين محبة وسلام واحترام للجميع.

وتفصيلاً، جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم الجمعة بحضور رئيس المشيخة الإسلامية في كرواتيا، ووزيرة الثقافة، عقب مراسم توقيع مذكرة التفاهم في مجال الشؤون الإسلامية بين الوزارة والمشيخة الإسلامية في جمهورية كرواتيا، وذلك في مقر وزارة الثقافة الكرواتية بالعاصمة زغرب، وحظي بحضور مختلف وسائل الإعلام الكرواتية.

وبيَّن الوزير “آل الشيخ” أن توقيع مذكرة التفاهم في مجال الشؤون الإسلامية مع المشيخة الإسلامية في جمهورية كرواتيا يمثل تعزيزًا للعلاقات المتميزة بين المملكة العربية السعودية وجمهورية كرواتيا الصديقة لنشر منهج الإسلام الوسطي، وتعزيز ثقافة التسامح والحوار.

وأشاد “آل الشيخ” بالجهود الكبيرة التي تبذلها جمهورية كرواتيا، والثقافة الكبيرة التي نراها في الشعب الكرواتي والحكومة الكرواتية من خلال إعطاء الشعب جميع حقوقهم متساوية، واعتبارهم شرائح من المجتمع، كلٌّ له حقوق وعليه واجبات، باختلاف أديانهم.

واختتم حديثه خلال المؤتمر الصحفي مقدمًا شكره وتقديره للمشيخة الإسلامية في جمهورية كرواتيا على اهتمامهم بهذه الزيارة، وتوقيع المذكرة للعمل المشترك، كما نقل تحيات وسلام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي العهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز للقيادة الكرواتية الصديقة، ولأصحاب الفضيلة في المشيخة، وللشعب الكرواتي بعامة.

من ناحيته، قدَّم رئيس المشيخة الإسلامية في جمهورية كرواتيا، المفتي العام الدكتور عزيز حسانوفيتش، شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – على عنايتهما بمسلمي كرواتيا، مشيرًا إلى أن توقيع مذكرة التفاهم سيفتح آفاقًا لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدَيْن في شتى المجالات.

ولفت إلى أن الاتفاقية جاءت لمواصلة العمل من أجل نشر صورة الإسلام المعتدل، الذي تقوم المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان – حفظهما الله – بنشره، وبالقيام به.

وقدَّم شكره وتقديره لوزير الشؤون الإسلامية على جهوده التي يبذلها في دعم ومساندة المشيخة، وتعزيز التعاون الثنائي بين البلدين لتحقيق الرسائل التي ينشدها مسلمو كرواتيا.

ومن جهة أخرى، أوضحت وزيرة الثقافة رئيسة لجنة التعاون مع الجمعيات الدينية، الدكتورة نينا أوبولينا، أن المملكة العربية السعودية هي منبع الإسلام، وإبرام اتفاقية مع السعودية سيعزز التعاون في المجالات التي تخدم مسلمي كرواتيا، وتخدم الإنسانية؛ لأن السعودية هي مُصدِّرة للتسامح.

وأضافت: ونحن بصفتنا نشرف على الجمعيات الدينية بكرواتيا سندعم هذه الاتفاقية المهمة مع السعودية. كما أكدت أن الدين الإسلامي دين التسامح والتعايش بين الجميع، وهو ما نشاهده في كرواتيا التي اعترفت بالمسلمين قبل 100 عام.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply