[ad_1]
وفي بيان منسوب للمتحدث باسمه، قال الأمين العام إنه شعر “بحزن شديد بسبب الخسائر الفادحة في الأرواح” الناتجة عن الحادث، عندما اصطدمت الناقلة بشاحنة عند تقاطع مزدحم في ضاحية ويلنغتون، مما أدى إلى انسكاب الوقود قبل الاشتعال.
وهب الحريق الناجم ليصل إلى مركبات أخرى ومشاة في الجوار.
وقال البيان: “يتقدم الأمين العام بأحر التعازي لشعب وحكومة سيراليون، ويتمنى للمصابين الشفاء العاجل.”
استمرار الدعم
وتابع البيان أن “الأمم المتحدة على استعداد لتقديم الدعم اللازم في أعقاب هذا الحادث المأساوي.”
كما أصدر مكتب الأمم المتحدة في سيراليون بيانا، أعرب فيه عن أمنياته “بالصبر والسلوان للعائلات الثكلى، ولحكومة وشعب سيراليون في فترة الحزن هذه.”
وقالت أسرة الأمم المتحدة في الدولة الواقعة في غرب أفريقيا، “علاوة على ذلك، كشركاء في التطلعات التنموية للبلاد” فهي تراقب الوضع عن كثب، وستعمل مع الحكومة للتغلب على ما وصفه نائب رئيس البلاد، محمد جلدة جلوح، بأنه “كارثة وطنية” بعد زيارة الموقع.
وبحسب التقارير الإخبارية، تم تقديم العلاج لأكثر من 90 شخصا في المستشفيات والمرافق الصحية.
دعم متخصص
في تغريدة على حسابها على تويتر، قالت منظمة الصحة العالمية يوم السبت “إنها تحشد الإمدادات المتخصصة.”
وأكدت على “العمل على نشر خبراء رعاية المصابين بحروق. وسنقدم المزيد من الدعم حسب الحاجة، في هذا الوقت العصيب لشعب سيراليون.”
[ad_2]
Source link