النشاط الكشفي يعكس قيم وثقافة المجتمع السعودي في خد

النشاط الكشفي يعكس قيم وثقافة المجتمع السعودي في خد

[ad_1]

أكد أن الفتيات الكشافات أسهمن برفع اسم المملكة وتمثيلها في المشاركات العالمية

التقى وزير التعليم، الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، اليوم الأربعاء في مقر الوزارة بالرياض فتيات الكشافة السعودية، بحضور الأميرة سما بنت فيصل بن عبدالله، رئيسة لجنة فتيات الكشافة.

وفي التفاصيل، رفع الوزير في بداية اللقاء الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – على دعمهما المتواصل للتعليم، وفق رؤية وطنية طموحة، جعلت بناء الإنسان أحد أهم ممكناتها لتحقيق الأهداف المستقبلية للمملكة.

وأكد الوزير “آل الشيخ” أن الكشافة تمثل أحد أهم القطاعات الحيوية في بناء الإنسان، وتنمية المجتمع، والمشاركة والتفاعل مع الأحداث والمناسبات الوطنية، والمواقف الإنسانية، والتكامل مع مؤسسات الدولة في مواجهة التحديات والأزمات. مشيرًا إلى أن النشاط الكشفي يعكس قيم وثقافة المجتمع السعودي في خدمة الإنسانية، ونشر السلام، والتعايش، والانفتاح على العالم، كما يسهم في بناء الشخصية السعودية التي تعتز بوطنها وقيادتها وحضارتها وتاريخها ورموزها.

وقال: “إن نشاط الفتيات في الكشافة لا يقل أهمية عن مشاركة الشباب، ولا فرق بينهما؛ فالجميع شركاء في خدمة الوطن، والإسهام في تطويره، والتعبير عن قيمه الأصيلة التي نعتز بها جميعًا”. مؤكدًا دور العمل الكشفي في تدريب الفتيات على الانضباط والعمل الجماعي، وغرس القيم الإسلامية والتربية الوطنية، والتعريف بالقدرات الفردية والجماعية لخدمة المجتمع. داعيًا إلى أهمية تمكين المرأة من خدمة المجتمع، وإيجاد بيئة تنظيمية لحوكمة العمل، وخطة تنفيذية لتجويده.

وأشار وزير التعليم إلى أن الفتيات الكشافات أسهمن برفع اسم السعودية وتمثيلها في المشاركات العالمية، موجهًا شكره وتقديره للقطاعات الكشفية ومنسوبيها، بمن فيهم الفتيات السعوديات على التفاعل الكبير وغير المستغرب خلال المشاركة في التصدي لجائحة كورونا، الذي يأتي استشعارًا بالمسؤولية الوطنية والمجتمعية، وتعزيزًا للمشاركة الوطنية، ومساندة للجهود الحكومية والأهلية في التخفيف من آثار هذا الوباء.

من جانبها، قدمت الأميرة سما بنت فيصل بن عبدالله رئيسة لجنة فتيات الكشافة عرضًا عن أعمال اللجنة، ومهامها، وأهدافها.. مقدمة شكرها لمعالي وزير التعليم على دعمه أعمال اللجنة، وتمكين المرأة من العمل الكشفي لخدمة المجتمع وتنميته.

عقب ذلك، تمت مناقشة أبرز الموضوعات ذات العلاقة بعمل اللجنة وخططها المستقبلية، بما يحقق الأهداف الاستراتيجية للنشاط الكشفي النسائي في السعودية.

حضر اللقاء نائب وزير التعليم الدكتور عبدالرحمن العاصمي، ومعالي نائب وزير التعليم للجامعات والبحث العلمي والابتكار الدكتور محمد السديري، ومساعد وزير التعليم الدكتور سعد آل فهيد، ورئيسة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الدكتورة إيناس العيسى، وعدد من مسؤولي الوزارة.

وزير التعليم: النشاط الكشفي يعكس قيم وثقافة المجتمع السعودي في خدمة الإنسانية


سبق

التقى وزير التعليم، الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، اليوم الأربعاء في مقر الوزارة بالرياض فتيات الكشافة السعودية، بحضور الأميرة سما بنت فيصل بن عبدالله، رئيسة لجنة فتيات الكشافة.

وفي التفاصيل، رفع الوزير في بداية اللقاء الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – على دعمهما المتواصل للتعليم، وفق رؤية وطنية طموحة، جعلت بناء الإنسان أحد أهم ممكناتها لتحقيق الأهداف المستقبلية للمملكة.

وأكد الوزير “آل الشيخ” أن الكشافة تمثل أحد أهم القطاعات الحيوية في بناء الإنسان، وتنمية المجتمع، والمشاركة والتفاعل مع الأحداث والمناسبات الوطنية، والمواقف الإنسانية، والتكامل مع مؤسسات الدولة في مواجهة التحديات والأزمات. مشيرًا إلى أن النشاط الكشفي يعكس قيم وثقافة المجتمع السعودي في خدمة الإنسانية، ونشر السلام، والتعايش، والانفتاح على العالم، كما يسهم في بناء الشخصية السعودية التي تعتز بوطنها وقيادتها وحضارتها وتاريخها ورموزها.

وقال: “إن نشاط الفتيات في الكشافة لا يقل أهمية عن مشاركة الشباب، ولا فرق بينهما؛ فالجميع شركاء في خدمة الوطن، والإسهام في تطويره، والتعبير عن قيمه الأصيلة التي نعتز بها جميعًا”. مؤكدًا دور العمل الكشفي في تدريب الفتيات على الانضباط والعمل الجماعي، وغرس القيم الإسلامية والتربية الوطنية، والتعريف بالقدرات الفردية والجماعية لخدمة المجتمع. داعيًا إلى أهمية تمكين المرأة من خدمة المجتمع، وإيجاد بيئة تنظيمية لحوكمة العمل، وخطة تنفيذية لتجويده.

وأشار وزير التعليم إلى أن الفتيات الكشافات أسهمن برفع اسم السعودية وتمثيلها في المشاركات العالمية، موجهًا شكره وتقديره للقطاعات الكشفية ومنسوبيها، بمن فيهم الفتيات السعوديات على التفاعل الكبير وغير المستغرب خلال المشاركة في التصدي لجائحة كورونا، الذي يأتي استشعارًا بالمسؤولية الوطنية والمجتمعية، وتعزيزًا للمشاركة الوطنية، ومساندة للجهود الحكومية والأهلية في التخفيف من آثار هذا الوباء.

من جانبها، قدمت الأميرة سما بنت فيصل بن عبدالله رئيسة لجنة فتيات الكشافة عرضًا عن أعمال اللجنة، ومهامها، وأهدافها.. مقدمة شكرها لمعالي وزير التعليم على دعمه أعمال اللجنة، وتمكين المرأة من العمل الكشفي لخدمة المجتمع وتنميته.

عقب ذلك، تمت مناقشة أبرز الموضوعات ذات العلاقة بعمل اللجنة وخططها المستقبلية، بما يحقق الأهداف الاستراتيجية للنشاط الكشفي النسائي في السعودية.

حضر اللقاء نائب وزير التعليم الدكتور عبدالرحمن العاصمي، ومعالي نائب وزير التعليم للجامعات والبحث العلمي والابتكار الدكتور محمد السديري، ومساعد وزير التعليم الدكتور سعد آل فهيد، ورئيسة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الدكتورة إيناس العيسى، وعدد من مسؤولي الوزارة.

02 ديسمبر 2020 – 17 ربيع الآخر 1442

11:17 PM


أكد أن الفتيات الكشافات أسهمن برفع اسم المملكة وتمثيلها في المشاركات العالمية

التقى وزير التعليم، الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، اليوم الأربعاء في مقر الوزارة بالرياض فتيات الكشافة السعودية، بحضور الأميرة سما بنت فيصل بن عبدالله، رئيسة لجنة فتيات الكشافة.

وفي التفاصيل، رفع الوزير في بداية اللقاء الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – على دعمهما المتواصل للتعليم، وفق رؤية وطنية طموحة، جعلت بناء الإنسان أحد أهم ممكناتها لتحقيق الأهداف المستقبلية للمملكة.

وأكد الوزير “آل الشيخ” أن الكشافة تمثل أحد أهم القطاعات الحيوية في بناء الإنسان، وتنمية المجتمع، والمشاركة والتفاعل مع الأحداث والمناسبات الوطنية، والمواقف الإنسانية، والتكامل مع مؤسسات الدولة في مواجهة التحديات والأزمات. مشيرًا إلى أن النشاط الكشفي يعكس قيم وثقافة المجتمع السعودي في خدمة الإنسانية، ونشر السلام، والتعايش، والانفتاح على العالم، كما يسهم في بناء الشخصية السعودية التي تعتز بوطنها وقيادتها وحضارتها وتاريخها ورموزها.

وقال: “إن نشاط الفتيات في الكشافة لا يقل أهمية عن مشاركة الشباب، ولا فرق بينهما؛ فالجميع شركاء في خدمة الوطن، والإسهام في تطويره، والتعبير عن قيمه الأصيلة التي نعتز بها جميعًا”. مؤكدًا دور العمل الكشفي في تدريب الفتيات على الانضباط والعمل الجماعي، وغرس القيم الإسلامية والتربية الوطنية، والتعريف بالقدرات الفردية والجماعية لخدمة المجتمع. داعيًا إلى أهمية تمكين المرأة من خدمة المجتمع، وإيجاد بيئة تنظيمية لحوكمة العمل، وخطة تنفيذية لتجويده.

وأشار وزير التعليم إلى أن الفتيات الكشافات أسهمن برفع اسم السعودية وتمثيلها في المشاركات العالمية، موجهًا شكره وتقديره للقطاعات الكشفية ومنسوبيها، بمن فيهم الفتيات السعوديات على التفاعل الكبير وغير المستغرب خلال المشاركة في التصدي لجائحة كورونا، الذي يأتي استشعارًا بالمسؤولية الوطنية والمجتمعية، وتعزيزًا للمشاركة الوطنية، ومساندة للجهود الحكومية والأهلية في التخفيف من آثار هذا الوباء.

من جانبها، قدمت الأميرة سما بنت فيصل بن عبدالله رئيسة لجنة فتيات الكشافة عرضًا عن أعمال اللجنة، ومهامها، وأهدافها.. مقدمة شكرها لمعالي وزير التعليم على دعمه أعمال اللجنة، وتمكين المرأة من العمل الكشفي لخدمة المجتمع وتنميته.

عقب ذلك، تمت مناقشة أبرز الموضوعات ذات العلاقة بعمل اللجنة وخططها المستقبلية، بما يحقق الأهداف الاستراتيجية للنشاط الكشفي النسائي في السعودية.

حضر اللقاء نائب وزير التعليم الدكتور عبدالرحمن العاصمي، ومعالي نائب وزير التعليم للجامعات والبحث العلمي والابتكار الدكتور محمد السديري، ومساعد وزير التعليم الدكتور سعد آل فهيد، ورئيسة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الدكتورة إيناس العيسى، وعدد من مسؤولي الوزارة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply