خفض انبعاثات غاز الميثان أسرع الطرق لمعالجة ارتفاع درجات الحرارة

خفض انبعاثات غاز الميثان أسرع الطرق لمعالجة ارتفاع درجات الحرارة

[ad_1]

في جلسة حوار نظمتها حركة “ميثان مومينت” في قمة الأمم المتحدة للمناخ

يعد خفض انبعاثات غاز الميثان من أبرز القضايا التي تناقشها قمة الأمم المتحدة للمناخ COP26؛ لما يمثله من تأثير كبير على ارتفاع درجات الحرارة في الكرة الأرضية.

ورصدت وكالة الأنباء السعودية -ضمن تغطيتها للفعاليات المصاحبة للقمة- جلسة حوار نظمتها حركة “ميثان مومينت” التي تضم في عضويتها 30 منظمة عالمية تمثل أكثر من 70 دولة، استهدفت التعريف بالآثار الضارة التي يسببها ارتفاع معدلات غاز الميثان في الجو، وحث جميع دول العالم على القيام بالمزيد من أجل معالجة المشكلة.

وأوضح المتحدثون خلال الجلسة أن غاز الميثان “CH4” هو أحد الغازات الدفيئة التي تحبس الحرارة في الغلاف الجوي بنسبة تزيد بمقدار 80 مرة عن ثاني أكسيد الكربون خلال مدة عشرين عامًا، متسبباً في 25% على الأقل من الارتفاع في درجات الحرارة على كوكب الأرض في الوقت الراهن.

وأشار المشاركون في الجلسة إلى أن الحيوانات الأليفة تعد المصدر الأكبر لتلك الانبعاثات بنسبة 30 %، فيما يسبب الوقود الأحفوري “النفط والغاز والفحم الحجري” نسبة 25% من الانبعاثات، ومكبات النفايات نسبة 15%.

وفيما يتعلق بسبل معالجة المشكلة، أفاد المشاركون بأن أسرع طرق لخفض ارتفاع درجات الحرارة العالمية إلى ما دون 1.5 درجة مئوية -كما أوصت به اتفاقية باريس للمناخ- يأتي من خلال خفض انبعاثات غاز الميثان من المصادر الملوّثة الرئيسة.

يذكر أن 80 دولة بما فيها الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، أعلنت يوم الثلاثاء الماضي عن توقيع تعهدات خلال القمة، تُلزم بخفض انبعاثات غاز الميثان بنسبة 30% بحلول العام 2030م، فيما يتوقع أن تنضم دول أخرى للمبادرة لاحقاً.

خفض انبعاثات غاز الميثان أسرع الطرق لمعالجة ارتفاع درجات الحرارة


سبق

يعد خفض انبعاثات غاز الميثان من أبرز القضايا التي تناقشها قمة الأمم المتحدة للمناخ COP26؛ لما يمثله من تأثير كبير على ارتفاع درجات الحرارة في الكرة الأرضية.

ورصدت وكالة الأنباء السعودية -ضمن تغطيتها للفعاليات المصاحبة للقمة- جلسة حوار نظمتها حركة “ميثان مومينت” التي تضم في عضويتها 30 منظمة عالمية تمثل أكثر من 70 دولة، استهدفت التعريف بالآثار الضارة التي يسببها ارتفاع معدلات غاز الميثان في الجو، وحث جميع دول العالم على القيام بالمزيد من أجل معالجة المشكلة.

وأوضح المتحدثون خلال الجلسة أن غاز الميثان “CH4” هو أحد الغازات الدفيئة التي تحبس الحرارة في الغلاف الجوي بنسبة تزيد بمقدار 80 مرة عن ثاني أكسيد الكربون خلال مدة عشرين عامًا، متسبباً في 25% على الأقل من الارتفاع في درجات الحرارة على كوكب الأرض في الوقت الراهن.

وأشار المشاركون في الجلسة إلى أن الحيوانات الأليفة تعد المصدر الأكبر لتلك الانبعاثات بنسبة 30 %، فيما يسبب الوقود الأحفوري “النفط والغاز والفحم الحجري” نسبة 25% من الانبعاثات، ومكبات النفايات نسبة 15%.

وفيما يتعلق بسبل معالجة المشكلة، أفاد المشاركون بأن أسرع طرق لخفض ارتفاع درجات الحرارة العالمية إلى ما دون 1.5 درجة مئوية -كما أوصت به اتفاقية باريس للمناخ- يأتي من خلال خفض انبعاثات غاز الميثان من المصادر الملوّثة الرئيسة.

يذكر أن 80 دولة بما فيها الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، أعلنت يوم الثلاثاء الماضي عن توقيع تعهدات خلال القمة، تُلزم بخفض انبعاثات غاز الميثان بنسبة 30% بحلول العام 2030م، فيما يتوقع أن تنضم دول أخرى للمبادرة لاحقاً.

04 نوفمبر 2021 – 29 ربيع الأول 1443

06:35 PM


في جلسة حوار نظمتها حركة “ميثان مومينت” في قمة الأمم المتحدة للمناخ

يعد خفض انبعاثات غاز الميثان من أبرز القضايا التي تناقشها قمة الأمم المتحدة للمناخ COP26؛ لما يمثله من تأثير كبير على ارتفاع درجات الحرارة في الكرة الأرضية.

ورصدت وكالة الأنباء السعودية -ضمن تغطيتها للفعاليات المصاحبة للقمة- جلسة حوار نظمتها حركة “ميثان مومينت” التي تضم في عضويتها 30 منظمة عالمية تمثل أكثر من 70 دولة، استهدفت التعريف بالآثار الضارة التي يسببها ارتفاع معدلات غاز الميثان في الجو، وحث جميع دول العالم على القيام بالمزيد من أجل معالجة المشكلة.

وأوضح المتحدثون خلال الجلسة أن غاز الميثان “CH4” هو أحد الغازات الدفيئة التي تحبس الحرارة في الغلاف الجوي بنسبة تزيد بمقدار 80 مرة عن ثاني أكسيد الكربون خلال مدة عشرين عامًا، متسبباً في 25% على الأقل من الارتفاع في درجات الحرارة على كوكب الأرض في الوقت الراهن.

وأشار المشاركون في الجلسة إلى أن الحيوانات الأليفة تعد المصدر الأكبر لتلك الانبعاثات بنسبة 30 %، فيما يسبب الوقود الأحفوري “النفط والغاز والفحم الحجري” نسبة 25% من الانبعاثات، ومكبات النفايات نسبة 15%.

وفيما يتعلق بسبل معالجة المشكلة، أفاد المشاركون بأن أسرع طرق لخفض ارتفاع درجات الحرارة العالمية إلى ما دون 1.5 درجة مئوية -كما أوصت به اتفاقية باريس للمناخ- يأتي من خلال خفض انبعاثات غاز الميثان من المصادر الملوّثة الرئيسة.

يذكر أن 80 دولة بما فيها الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، أعلنت يوم الثلاثاء الماضي عن توقيع تعهدات خلال القمة، تُلزم بخفض انبعاثات غاز الميثان بنسبة 30% بحلول العام 2030م، فيما يتوقع أن تنضم دول أخرى للمبادرة لاحقاً.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply