9 قواعد للتعامل مع العاملة المنز

9 قواعد للتعامل مع العاملة المنز

[ad_1]

يؤكدون ضرورة احترام جميع حقوقها

ينصح خبراء الإتيكيت أن نهتمّ بقواعد وآداب السلوك الاجتماعي في معاملاتنا مع كل من حولنا، كاشفين عن تسع قواعد مهمة للتعامل مع عاملة أو مساعدة المنزل، وهو ما يعكس مدى احترامنا نحن لأنفسنا وللآخرين.

وحسب موقع “موضوع”، يُعرّف الإتيكيت بأنّه أحد آداب السلوكيات الاجتماعية، أو التصرف بشكل لائق، والمجاملة، وللإتيكيت العديد من القواعد التي تحكم تعاملات وسلوكيات الإنسان مع الناس، ممّا يساعد على الارتقاء بالحياة نحو الأفضل، وتكوين صورة إيجابية للإنسان لدى الآخرين.

ويرصد تقرير على موقع صحيفة “اليوم السابع” الطريقة الأفضل في التعامل مع مساعدة المنزل أو العاملة المنزلية بشكل راقٍ ومحترم.

وتنقل الصحيفة عن خبيرة الإتيكيت شاهندا شاور تأكيدها في البداية على ضرورة أن تراعى ربة المنزل حرمة منزلها، وتكون حريصة على خصوصيات بيتها، محذرة من العاملة أو المساعدة المنزلية من المتوقع أن تنقل أخبار المنزل خارجها.

* الخصوصية

وحسب “شاور”، فمن المهم ألا أجعل أخبار منزلي تتناثر على المشاع أمام عاملة المنزل وفي النهاية أشكو من نقلها لأخبار حياتي ومنزلي، لذا يجب الحرص عند الحديث في الهاتف أو مع أحد أفراد الأسرة أمامها، وعدم استعراض أي شيء قمت بشرائه مؤخراً كذلك الحديث معها بشكل مباشر لا يتطلب التدخل منها في الحياة الخاصة لنا أو العكس.

* تقديم الطعام لها

من باب الإتيكيت والأصول ألا أضع لها ما تبقى من الطعام، ولكن يجب تقديم الطعام لها في طبق نظيف، وأن يكون طعاماً جديداً أو الاقتراح عليها تحضير طعام لها من الثلاجة بشكل مباشر؛ لكى تشعر بالألفة في العمل والراحة، كما يجب ألا أضع أمامها أي طعام إلا في حالة واحدة إذا كانت نيتي إطعامها منه، فلا يجب أن آكل أمامها من طعام وهي لا.

* عدم إظهار النقود

يجب دائماً مراعاة عدم إظهار أي أموال كثيرة أمام العاملة أو المساعدة المنزلية، أو عدّها، ويجب تحضير أجرها قبل مجيئها؛ حتى لا نضطر لفتح حافظة النقود أمامها.

* التقدير

يجب مراعاة المعاملة الحسنة معها والابتسامة في وجهها، وعدم توجيه أوامر بشكل غاضب أو بصوت عالٍ، واستخدام بعض الكلمات اللطيفة؛ لجبر خاطرها؛ مثل: “تسلم يدك، عملك حلو”.

* معرفتها جيداً

إذا كانت العاملة مقيمة وتوجد باستمرار معنا في المنزل، ذلك الأمر يحتاج لراحة تامة في الشخصية ومعرفة تفاصيل شخصيتها أكثر؛ لأنها ستصبح فرداً من العائلة، ولذلك يجب التحدث معها، ووضع النقط على الحروف؛ مثل ما يجب أن تفعله، وما يجب ألا تفعله؛ لراحة كل من الطرفين، ويجب أن نضع في اعتبارنا أن معاملتنا الحسنى لمن حولنا وتحت مسؤوليتنا في أي عمل يجعل منهم أناساً أسوياء، ونثاب نحن على ذلك.

* احترام حقوقها

وتنقل مجلة “سيدتي” عن خبيرة الإتيكيت نادين ضاهر، أن قواعد الإتيكيت تنصّ على وجوب معاملة عاملة المنزل باحترام ومودة، فهي تشارك أهل البيت في اليوميات، بعيدًا عن إرهاقها في العمل الشاق، واحترام حقها في الإجازة الأسبوعية، والاعتناء بها عند المرض، وإطعامها، بعيدًا عن أية إهانة أو أذى بدني، بالإضافة إلى إيفائها حقوقها في الوقت المناسب، ومن دون تباطؤ. وعند المناداة، يجب مخاطبتها باستعمال اسمها الحقيقي وليس لقبًا مهينًا أو غير لائق.

* عبارات لطيفة

ينبغي تعليم الأولاد أنه عند الطلب من الخادمة أي طلب، عليهم أن يستهلوا ذلك بعبارة: “لو سمحتِ”، وغيرها من العبارات اللطيفة التي تغرس في نفوس الناشئة معاني التواضع والمساواة والخلق السليم.

* تعليمها بصبر وروية

يجب تعليم العاملة في المنزل طريقة أداء الأعمال المطلوبة منها، بروية وصبر، أما في حال التوبيخ، فيستحسن أن تسبق ذلك عبارة تقدير أو مديح أو مقدمة لطيفة تمهد الحديث لقبول التوبيخ. إلى ذلك، من الضروري تجنب التوبيخ على كل صغيرة وكبيرة.

* تخصيص غرفة

تخصّص للعاملة المنزلية غرفة، مهما كانت صغيرة، وذلك حتى ترتاح فيها وتشعر بالأمان والانتماء إلى العائلة. ولا يجب أن ننسى أن للعاملة عائلة وأولاد، ومن حقها التواصل معهم.

لا تعُدّي نقوداً أمامها.. خبراء: 9 قواعد للتعامل مع العاملة المنزلية


سبق

ينصح خبراء الإتيكيت أن نهتمّ بقواعد وآداب السلوك الاجتماعي في معاملاتنا مع كل من حولنا، كاشفين عن تسع قواعد مهمة للتعامل مع عاملة أو مساعدة المنزل، وهو ما يعكس مدى احترامنا نحن لأنفسنا وللآخرين.

وحسب موقع “موضوع”، يُعرّف الإتيكيت بأنّه أحد آداب السلوكيات الاجتماعية، أو التصرف بشكل لائق، والمجاملة، وللإتيكيت العديد من القواعد التي تحكم تعاملات وسلوكيات الإنسان مع الناس، ممّا يساعد على الارتقاء بالحياة نحو الأفضل، وتكوين صورة إيجابية للإنسان لدى الآخرين.

ويرصد تقرير على موقع صحيفة “اليوم السابع” الطريقة الأفضل في التعامل مع مساعدة المنزل أو العاملة المنزلية بشكل راقٍ ومحترم.

وتنقل الصحيفة عن خبيرة الإتيكيت شاهندا شاور تأكيدها في البداية على ضرورة أن تراعى ربة المنزل حرمة منزلها، وتكون حريصة على خصوصيات بيتها، محذرة من العاملة أو المساعدة المنزلية من المتوقع أن تنقل أخبار المنزل خارجها.

* الخصوصية

وحسب “شاور”، فمن المهم ألا أجعل أخبار منزلي تتناثر على المشاع أمام عاملة المنزل وفي النهاية أشكو من نقلها لأخبار حياتي ومنزلي، لذا يجب الحرص عند الحديث في الهاتف أو مع أحد أفراد الأسرة أمامها، وعدم استعراض أي شيء قمت بشرائه مؤخراً كذلك الحديث معها بشكل مباشر لا يتطلب التدخل منها في الحياة الخاصة لنا أو العكس.

* تقديم الطعام لها

من باب الإتيكيت والأصول ألا أضع لها ما تبقى من الطعام، ولكن يجب تقديم الطعام لها في طبق نظيف، وأن يكون طعاماً جديداً أو الاقتراح عليها تحضير طعام لها من الثلاجة بشكل مباشر؛ لكى تشعر بالألفة في العمل والراحة، كما يجب ألا أضع أمامها أي طعام إلا في حالة واحدة إذا كانت نيتي إطعامها منه، فلا يجب أن آكل أمامها من طعام وهي لا.

* عدم إظهار النقود

يجب دائماً مراعاة عدم إظهار أي أموال كثيرة أمام العاملة أو المساعدة المنزلية، أو عدّها، ويجب تحضير أجرها قبل مجيئها؛ حتى لا نضطر لفتح حافظة النقود أمامها.

* التقدير

يجب مراعاة المعاملة الحسنة معها والابتسامة في وجهها، وعدم توجيه أوامر بشكل غاضب أو بصوت عالٍ، واستخدام بعض الكلمات اللطيفة؛ لجبر خاطرها؛ مثل: “تسلم يدك، عملك حلو”.

* معرفتها جيداً

إذا كانت العاملة مقيمة وتوجد باستمرار معنا في المنزل، ذلك الأمر يحتاج لراحة تامة في الشخصية ومعرفة تفاصيل شخصيتها أكثر؛ لأنها ستصبح فرداً من العائلة، ولذلك يجب التحدث معها، ووضع النقط على الحروف؛ مثل ما يجب أن تفعله، وما يجب ألا تفعله؛ لراحة كل من الطرفين، ويجب أن نضع في اعتبارنا أن معاملتنا الحسنى لمن حولنا وتحت مسؤوليتنا في أي عمل يجعل منهم أناساً أسوياء، ونثاب نحن على ذلك.

* احترام حقوقها

وتنقل مجلة “سيدتي” عن خبيرة الإتيكيت نادين ضاهر، أن قواعد الإتيكيت تنصّ على وجوب معاملة عاملة المنزل باحترام ومودة، فهي تشارك أهل البيت في اليوميات، بعيدًا عن إرهاقها في العمل الشاق، واحترام حقها في الإجازة الأسبوعية، والاعتناء بها عند المرض، وإطعامها، بعيدًا عن أية إهانة أو أذى بدني، بالإضافة إلى إيفائها حقوقها في الوقت المناسب، ومن دون تباطؤ. وعند المناداة، يجب مخاطبتها باستعمال اسمها الحقيقي وليس لقبًا مهينًا أو غير لائق.

* عبارات لطيفة

ينبغي تعليم الأولاد أنه عند الطلب من الخادمة أي طلب، عليهم أن يستهلوا ذلك بعبارة: “لو سمحتِ”، وغيرها من العبارات اللطيفة التي تغرس في نفوس الناشئة معاني التواضع والمساواة والخلق السليم.

* تعليمها بصبر وروية

يجب تعليم العاملة في المنزل طريقة أداء الأعمال المطلوبة منها، بروية وصبر، أما في حال التوبيخ، فيستحسن أن تسبق ذلك عبارة تقدير أو مديح أو مقدمة لطيفة تمهد الحديث لقبول التوبيخ. إلى ذلك، من الضروري تجنب التوبيخ على كل صغيرة وكبيرة.

* تخصيص غرفة

تخصّص للعاملة المنزلية غرفة، مهما كانت صغيرة، وذلك حتى ترتاح فيها وتشعر بالأمان والانتماء إلى العائلة. ولا يجب أن ننسى أن للعاملة عائلة وأولاد، ومن حقها التواصل معهم.

03 نوفمبر 2021 – 28 ربيع الأول 1443

02:30 PM


يؤكدون ضرورة احترام جميع حقوقها

ينصح خبراء الإتيكيت أن نهتمّ بقواعد وآداب السلوك الاجتماعي في معاملاتنا مع كل من حولنا، كاشفين عن تسع قواعد مهمة للتعامل مع عاملة أو مساعدة المنزل، وهو ما يعكس مدى احترامنا نحن لأنفسنا وللآخرين.

وحسب موقع “موضوع”، يُعرّف الإتيكيت بأنّه أحد آداب السلوكيات الاجتماعية، أو التصرف بشكل لائق، والمجاملة، وللإتيكيت العديد من القواعد التي تحكم تعاملات وسلوكيات الإنسان مع الناس، ممّا يساعد على الارتقاء بالحياة نحو الأفضل، وتكوين صورة إيجابية للإنسان لدى الآخرين.

ويرصد تقرير على موقع صحيفة “اليوم السابع” الطريقة الأفضل في التعامل مع مساعدة المنزل أو العاملة المنزلية بشكل راقٍ ومحترم.

وتنقل الصحيفة عن خبيرة الإتيكيت شاهندا شاور تأكيدها في البداية على ضرورة أن تراعى ربة المنزل حرمة منزلها، وتكون حريصة على خصوصيات بيتها، محذرة من العاملة أو المساعدة المنزلية من المتوقع أن تنقل أخبار المنزل خارجها.

* الخصوصية

وحسب “شاور”، فمن المهم ألا أجعل أخبار منزلي تتناثر على المشاع أمام عاملة المنزل وفي النهاية أشكو من نقلها لأخبار حياتي ومنزلي، لذا يجب الحرص عند الحديث في الهاتف أو مع أحد أفراد الأسرة أمامها، وعدم استعراض أي شيء قمت بشرائه مؤخراً كذلك الحديث معها بشكل مباشر لا يتطلب التدخل منها في الحياة الخاصة لنا أو العكس.

* تقديم الطعام لها

من باب الإتيكيت والأصول ألا أضع لها ما تبقى من الطعام، ولكن يجب تقديم الطعام لها في طبق نظيف، وأن يكون طعاماً جديداً أو الاقتراح عليها تحضير طعام لها من الثلاجة بشكل مباشر؛ لكى تشعر بالألفة في العمل والراحة، كما يجب ألا أضع أمامها أي طعام إلا في حالة واحدة إذا كانت نيتي إطعامها منه، فلا يجب أن آكل أمامها من طعام وهي لا.

* عدم إظهار النقود

يجب دائماً مراعاة عدم إظهار أي أموال كثيرة أمام العاملة أو المساعدة المنزلية، أو عدّها، ويجب تحضير أجرها قبل مجيئها؛ حتى لا نضطر لفتح حافظة النقود أمامها.

* التقدير

يجب مراعاة المعاملة الحسنة معها والابتسامة في وجهها، وعدم توجيه أوامر بشكل غاضب أو بصوت عالٍ، واستخدام بعض الكلمات اللطيفة؛ لجبر خاطرها؛ مثل: “تسلم يدك، عملك حلو”.

* معرفتها جيداً

إذا كانت العاملة مقيمة وتوجد باستمرار معنا في المنزل، ذلك الأمر يحتاج لراحة تامة في الشخصية ومعرفة تفاصيل شخصيتها أكثر؛ لأنها ستصبح فرداً من العائلة، ولذلك يجب التحدث معها، ووضع النقط على الحروف؛ مثل ما يجب أن تفعله، وما يجب ألا تفعله؛ لراحة كل من الطرفين، ويجب أن نضع في اعتبارنا أن معاملتنا الحسنى لمن حولنا وتحت مسؤوليتنا في أي عمل يجعل منهم أناساً أسوياء، ونثاب نحن على ذلك.

* احترام حقوقها

وتنقل مجلة “سيدتي” عن خبيرة الإتيكيت نادين ضاهر، أن قواعد الإتيكيت تنصّ على وجوب معاملة عاملة المنزل باحترام ومودة، فهي تشارك أهل البيت في اليوميات، بعيدًا عن إرهاقها في العمل الشاق، واحترام حقها في الإجازة الأسبوعية، والاعتناء بها عند المرض، وإطعامها، بعيدًا عن أية إهانة أو أذى بدني، بالإضافة إلى إيفائها حقوقها في الوقت المناسب، ومن دون تباطؤ. وعند المناداة، يجب مخاطبتها باستعمال اسمها الحقيقي وليس لقبًا مهينًا أو غير لائق.

* عبارات لطيفة

ينبغي تعليم الأولاد أنه عند الطلب من الخادمة أي طلب، عليهم أن يستهلوا ذلك بعبارة: “لو سمحتِ”، وغيرها من العبارات اللطيفة التي تغرس في نفوس الناشئة معاني التواضع والمساواة والخلق السليم.

* تعليمها بصبر وروية

يجب تعليم العاملة في المنزل طريقة أداء الأعمال المطلوبة منها، بروية وصبر، أما في حال التوبيخ، فيستحسن أن تسبق ذلك عبارة تقدير أو مديح أو مقدمة لطيفة تمهد الحديث لقبول التوبيخ. إلى ذلك، من الضروري تجنب التوبيخ على كل صغيرة وكبيرة.

* تخصيص غرفة

تخصّص للعاملة المنزلية غرفة، مهما كانت صغيرة، وذلك حتى ترتاح فيها وتشعر بالأمان والانتماء إلى العائلة. ولا يجب أن ننسى أن للعاملة عائلة وأولاد، ومن حقها التواصل معهم.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply