دراسة تُحذّر المراهقين من خطر “الشاشات الذكية”

دراسة تُحذّر المراهقين من خطر “الشاشات الذكية”

[ad_1]

شملت 5 آلاف مراهق أمريكي تتراوح أعمارهم بين 12 و13 عامًا

كشفت دراسة طبية حديثة، عن تأثير قضاء المراهقين فترات طويلة على الأجهزة الإلكترونية؛ خصوصًا خلال فترات الإغلاق التي شهدها العالم في ظل تفشي جائحة كوفيد-19.

وبلغ وقت المشاهدة أو استعمال الأجهزة الترفيهية بين المراهقين الأمريكيين خلال فترة تفشي فيروس كورونا، ما يقرب 8 ساعات يوميًّا، دون احتساب الزمن المخصص لأغراض التعليم عن بُعد.

وبحسب الباحث الرئيسي الدكتور جيسون ناجاتا، الأستاذ المساعد في طب الأطفال بجامعة كاليفورنيا؛ فإنه “تم ربط قضاء المزيد من الوقت أمام الشاشات بضعف الصحة العقلية، وزيادة التوتر بين المراهقين”؛ حسب ما نقلته وكالة “يو بي آي” للأنباء.

ووفق الدراسة التي نُشرت نتائجها في مجلة “جاما لطب الأطفال”، وشملت 5 آلاف مراهق أمريكي تتراوح أعمارهم بين 12 و13 عامًا؛ فقد ثبت للباحثين وجود رابط بين قضاء أوقات طويلة على الشاشات وتراجع الصحة العقلية وزيادة التوتر.

واقترح ناجاتا على الأهالي لتخفيض الوقت الذي يقضيه أبناؤهم على الشاشات، أن يتواصلوا معهم، ويضعوا خطة بجدول زمني يتضمن الساعات المسموح باستغلالها في مشاهدة أي محتوى على الأجهزة الإلكترونية، وتشجيع الأنشطة الرياضية أو الثقافية، والحرص على عدم استخدام تلك الأجهزة قبل النوم.

دراسة تُحذّر المراهقين من خطر “الشاشات الذكية”


سبق

كشفت دراسة طبية حديثة، عن تأثير قضاء المراهقين فترات طويلة على الأجهزة الإلكترونية؛ خصوصًا خلال فترات الإغلاق التي شهدها العالم في ظل تفشي جائحة كوفيد-19.

وبلغ وقت المشاهدة أو استعمال الأجهزة الترفيهية بين المراهقين الأمريكيين خلال فترة تفشي فيروس كورونا، ما يقرب 8 ساعات يوميًّا، دون احتساب الزمن المخصص لأغراض التعليم عن بُعد.

وبحسب الباحث الرئيسي الدكتور جيسون ناجاتا، الأستاذ المساعد في طب الأطفال بجامعة كاليفورنيا؛ فإنه “تم ربط قضاء المزيد من الوقت أمام الشاشات بضعف الصحة العقلية، وزيادة التوتر بين المراهقين”؛ حسب ما نقلته وكالة “يو بي آي” للأنباء.

ووفق الدراسة التي نُشرت نتائجها في مجلة “جاما لطب الأطفال”، وشملت 5 آلاف مراهق أمريكي تتراوح أعمارهم بين 12 و13 عامًا؛ فقد ثبت للباحثين وجود رابط بين قضاء أوقات طويلة على الشاشات وتراجع الصحة العقلية وزيادة التوتر.

واقترح ناجاتا على الأهالي لتخفيض الوقت الذي يقضيه أبناؤهم على الشاشات، أن يتواصلوا معهم، ويضعوا خطة بجدول زمني يتضمن الساعات المسموح باستغلالها في مشاهدة أي محتوى على الأجهزة الإلكترونية، وتشجيع الأنشطة الرياضية أو الثقافية، والحرص على عدم استخدام تلك الأجهزة قبل النوم.

03 نوفمبر 2021 – 28 ربيع الأول 1443

10:53 AM

اخر تعديل

03 نوفمبر 2021 – 28 ربيع الأول 1443

11:07 AM


شملت 5 آلاف مراهق أمريكي تتراوح أعمارهم بين 12 و13 عامًا

كشفت دراسة طبية حديثة، عن تأثير قضاء المراهقين فترات طويلة على الأجهزة الإلكترونية؛ خصوصًا خلال فترات الإغلاق التي شهدها العالم في ظل تفشي جائحة كوفيد-19.

وبلغ وقت المشاهدة أو استعمال الأجهزة الترفيهية بين المراهقين الأمريكيين خلال فترة تفشي فيروس كورونا، ما يقرب 8 ساعات يوميًّا، دون احتساب الزمن المخصص لأغراض التعليم عن بُعد.

وبحسب الباحث الرئيسي الدكتور جيسون ناجاتا، الأستاذ المساعد في طب الأطفال بجامعة كاليفورنيا؛ فإنه “تم ربط قضاء المزيد من الوقت أمام الشاشات بضعف الصحة العقلية، وزيادة التوتر بين المراهقين”؛ حسب ما نقلته وكالة “يو بي آي” للأنباء.

ووفق الدراسة التي نُشرت نتائجها في مجلة “جاما لطب الأطفال”، وشملت 5 آلاف مراهق أمريكي تتراوح أعمارهم بين 12 و13 عامًا؛ فقد ثبت للباحثين وجود رابط بين قضاء أوقات طويلة على الشاشات وتراجع الصحة العقلية وزيادة التوتر.

واقترح ناجاتا على الأهالي لتخفيض الوقت الذي يقضيه أبناؤهم على الشاشات، أن يتواصلوا معهم، ويضعوا خطة بجدول زمني يتضمن الساعات المسموح باستغلالها في مشاهدة أي محتوى على الأجهزة الإلكترونية، وتشجيع الأنشطة الرياضية أو الثقافية، والحرص على عدم استخدام تلك الأجهزة قبل النوم.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply