مستشفى سليمان الحبيب بالقصيم ينهي معاناة “عشريني” من كسر وتعفن بع

مستشفى سليمان الحبيب بالقصيم ينهي معاناة “عشريني” من كسر وتعفن بع

[ad_1]

أجرى 10 عمليات لم يكتب لها النجاح.. وضع كرات أسمنتية تحتوي على مضادات حيوية

تمكّن فريق طبي متخصّص في جراحة العظام بمستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالقصيم من إنهاء معاناة شاب “عشريني”، من تبعات أخطاء طبية صاحبت معالجة كسر أُصيب به في عظام الورك.

ذكر ذلك الدكتور علاء الحمدان؛ استشاري جراحة العظام والمفاصل رئيس الفريق الطبي المعالج، الذي أضاف أن المريض جاء بجرحٍ مفتوحٍ مع تفشٍ واضحٍ للعدوى وتكوُّن للصديد في كامل منطقة الإصابة، علماً بأنه كان قد خضع لـ”10″ عمليات في مستشفيات أخرى، فشلت جميعها في إنهاء مضاعفات الإصابة.

وأشار الدكتور الحمدان؛ إلى أن صور الأشعة المقطعية والرنين المغنطيسي حدّدت بدقة مكان الكسر بالجهة اليسرى من الورك، وتبيّن أيضاً وجود تعفن في رأس عظمة الفخذ الأيسر والتهابات عظمية حادة وتجمُّع للصديد والقيح في أماكن متعددة من مناطق الحوض والفخذ.

وأوضح أن الفريق الطبي أخضع المريض لثلاث عمليات جراحية، حيث تمّ في الأولى التي استمرت ساعتين تنظيف الجرح، واستكشاف للمنطقة بشكل عام، وكذلك أخذ عيّنات للزراعة بالمختبر ودراستها.

وفي العملية الثانية، تم تنظيف واستئصال أجزاءٍ من العظم المتعفن، ووضع كرات أسمنتية تحتوي على مضادات حيوية بشكل مركز داخل الجرح، أما الجراحة الثالثة فتمّت فيها إزالة الكرات الأسمنتية ومن ثم إغلاق الجرح.

وختم د. الحمدان؛ حديثه قائلاً؛ إن جهود الفرق الطبي تكللت بالنجاح، ولله الحمد ، بعد أن تمّ إغلاق الجرح نهائياً والقضاء على الالتهابات الداخلية والخارجية، موضحاً أن العلاج استمر لمدة، تلقى فيها المريض رعاية صحية متكاملة حتى تماثل للشفاء التام، وخرج من المستشفى وهو بصحة ممتازة.

مستشفى سليمان الحبيب بالقصيم ينهي معاناة “عشريني” من كسر وتعفن بعظام الورك


سبق

تمكّن فريق طبي متخصّص في جراحة العظام بمستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالقصيم من إنهاء معاناة شاب “عشريني”، من تبعات أخطاء طبية صاحبت معالجة كسر أُصيب به في عظام الورك.

ذكر ذلك الدكتور علاء الحمدان؛ استشاري جراحة العظام والمفاصل رئيس الفريق الطبي المعالج، الذي أضاف أن المريض جاء بجرحٍ مفتوحٍ مع تفشٍ واضحٍ للعدوى وتكوُّن للصديد في كامل منطقة الإصابة، علماً بأنه كان قد خضع لـ”10″ عمليات في مستشفيات أخرى، فشلت جميعها في إنهاء مضاعفات الإصابة.

وأشار الدكتور الحمدان؛ إلى أن صور الأشعة المقطعية والرنين المغنطيسي حدّدت بدقة مكان الكسر بالجهة اليسرى من الورك، وتبيّن أيضاً وجود تعفن في رأس عظمة الفخذ الأيسر والتهابات عظمية حادة وتجمُّع للصديد والقيح في أماكن متعددة من مناطق الحوض والفخذ.

وأوضح أن الفريق الطبي أخضع المريض لثلاث عمليات جراحية، حيث تمّ في الأولى التي استمرت ساعتين تنظيف الجرح، واستكشاف للمنطقة بشكل عام، وكذلك أخذ عيّنات للزراعة بالمختبر ودراستها.

وفي العملية الثانية، تم تنظيف واستئصال أجزاءٍ من العظم المتعفن، ووضع كرات أسمنتية تحتوي على مضادات حيوية بشكل مركز داخل الجرح، أما الجراحة الثالثة فتمّت فيها إزالة الكرات الأسمنتية ومن ثم إغلاق الجرح.

وختم د. الحمدان؛ حديثه قائلاً؛ إن جهود الفرق الطبي تكللت بالنجاح، ولله الحمد ، بعد أن تمّ إغلاق الجرح نهائياً والقضاء على الالتهابات الداخلية والخارجية، موضحاً أن العلاج استمر لمدة، تلقى فيها المريض رعاية صحية متكاملة حتى تماثل للشفاء التام، وخرج من المستشفى وهو بصحة ممتازة.

02 نوفمبر 2021 – 27 ربيع الأول 1443

10:28 AM


أجرى 10 عمليات لم يكتب لها النجاح.. وضع كرات أسمنتية تحتوي على مضادات حيوية

تمكّن فريق طبي متخصّص في جراحة العظام بمستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالقصيم من إنهاء معاناة شاب “عشريني”، من تبعات أخطاء طبية صاحبت معالجة كسر أُصيب به في عظام الورك.

ذكر ذلك الدكتور علاء الحمدان؛ استشاري جراحة العظام والمفاصل رئيس الفريق الطبي المعالج، الذي أضاف أن المريض جاء بجرحٍ مفتوحٍ مع تفشٍ واضحٍ للعدوى وتكوُّن للصديد في كامل منطقة الإصابة، علماً بأنه كان قد خضع لـ”10″ عمليات في مستشفيات أخرى، فشلت جميعها في إنهاء مضاعفات الإصابة.

وأشار الدكتور الحمدان؛ إلى أن صور الأشعة المقطعية والرنين المغنطيسي حدّدت بدقة مكان الكسر بالجهة اليسرى من الورك، وتبيّن أيضاً وجود تعفن في رأس عظمة الفخذ الأيسر والتهابات عظمية حادة وتجمُّع للصديد والقيح في أماكن متعددة من مناطق الحوض والفخذ.

وأوضح أن الفريق الطبي أخضع المريض لثلاث عمليات جراحية، حيث تمّ في الأولى التي استمرت ساعتين تنظيف الجرح، واستكشاف للمنطقة بشكل عام، وكذلك أخذ عيّنات للزراعة بالمختبر ودراستها.

وفي العملية الثانية، تم تنظيف واستئصال أجزاءٍ من العظم المتعفن، ووضع كرات أسمنتية تحتوي على مضادات حيوية بشكل مركز داخل الجرح، أما الجراحة الثالثة فتمّت فيها إزالة الكرات الأسمنتية ومن ثم إغلاق الجرح.

وختم د. الحمدان؛ حديثه قائلاً؛ إن جهود الفرق الطبي تكللت بالنجاح، ولله الحمد ، بعد أن تمّ إغلاق الجرح نهائياً والقضاء على الالتهابات الداخلية والخارجية، موضحاً أن العلاج استمر لمدة، تلقى فيها المريض رعاية صحية متكاملة حتى تماثل للشفاء التام، وخرج من المستشفى وهو بصحة ممتازة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply