[ad_1]
لفتت إلى أن انقطاع خدمات الاتصالات يجعل الشعب معتقلاً
نفت وزيرة الخارجية السودانية مريم الصادق المهدي اليوم السبت صحة التقارير التي تتحدث عن إمكانية تعاون جديد بين رئيس الوزراء عبدالله حمدوك وقائد الانقلاب العسكري الفريق أول عبدالفتاح البرهان.
وقالت مريم المهدي: “إن حمدوك الموضوع قيد الإقامة الجبرية لن يكون جزءًا من المهزلة التي قام بها الانقلابيون”، وفقًا لـ”فرانس 24”.
وأضافت: “بكل انضباط وطني نقول إن إبطال هذه الإجراءات التي اتخذها البرهان، والعودة إلى الوثيقة الدستورية، وإطلاق المعتقلين السياسيين كلهم، هو الحل الوحيد المتاح للأزمة”.
واعتبرت الشعب السوداني كله معتقلاً في الوقت الراهن بسبب انقطاع خدمات الاتصالات والإنترنت.
وبيَّنت أن السودانيين لا يستطيعون إجراء أو استقبال مكالمات هاتفية محلية، والأمر الوحيد المتاح هو استقبال اتصالات من خارج البلاد.
وزيرة الخارجية السودانية: “حمدوك” لن يكون جزءًا من “مهزلة” الانقلابيين
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-10-30
نفت وزيرة الخارجية السودانية مريم الصادق المهدي اليوم السبت صحة التقارير التي تتحدث عن إمكانية تعاون جديد بين رئيس الوزراء عبدالله حمدوك وقائد الانقلاب العسكري الفريق أول عبدالفتاح البرهان.
وقالت مريم المهدي: “إن حمدوك الموضوع قيد الإقامة الجبرية لن يكون جزءًا من المهزلة التي قام بها الانقلابيون”، وفقًا لـ”فرانس 24”.
وأضافت: “بكل انضباط وطني نقول إن إبطال هذه الإجراءات التي اتخذها البرهان، والعودة إلى الوثيقة الدستورية، وإطلاق المعتقلين السياسيين كلهم، هو الحل الوحيد المتاح للأزمة”.
واعتبرت الشعب السوداني كله معتقلاً في الوقت الراهن بسبب انقطاع خدمات الاتصالات والإنترنت.
وبيَّنت أن السودانيين لا يستطيعون إجراء أو استقبال مكالمات هاتفية محلية، والأمر الوحيد المتاح هو استقبال اتصالات من خارج البلاد.
30 أكتوبر 2021 – 24 ربيع الأول 1443
08:22 PM
لفتت إلى أن انقطاع خدمات الاتصالات يجعل الشعب معتقلاً
نفت وزيرة الخارجية السودانية مريم الصادق المهدي اليوم السبت صحة التقارير التي تتحدث عن إمكانية تعاون جديد بين رئيس الوزراء عبدالله حمدوك وقائد الانقلاب العسكري الفريق أول عبدالفتاح البرهان.
وقالت مريم المهدي: “إن حمدوك الموضوع قيد الإقامة الجبرية لن يكون جزءًا من المهزلة التي قام بها الانقلابيون”، وفقًا لـ”فرانس 24”.
وأضافت: “بكل انضباط وطني نقول إن إبطال هذه الإجراءات التي اتخذها البرهان، والعودة إلى الوثيقة الدستورية، وإطلاق المعتقلين السياسيين كلهم، هو الحل الوحيد المتاح للأزمة”.
واعتبرت الشعب السوداني كله معتقلاً في الوقت الراهن بسبب انقطاع خدمات الاتصالات والإنترنت.
وبيَّنت أن السودانيين لا يستطيعون إجراء أو استقبال مكالمات هاتفية محلية، والأمر الوحيد المتاح هو استقبال اتصالات من خارج البلاد.
[ad_2]
Source link
