الدعوة لاستضافة “إكسبو 2030” تجعل السعودية تخطف الصدارة بكافة الم

الدعوة لاستضافة “إكسبو 2030” تجعل السعودية تخطف الصدارة بكافة الم

[ad_1]

يعكس الجهود في اقتناص فرص المستقبل والاستثمار في رأس المال البشري

يُمثّل طلب السعودية استضافة معرض إكسبو الدولي 2030 ما تسعى إليه لتكون الرياض والمملكة بشكلٍ عام وجهة للسياحة، وللباحثين عن آخر الابتكارات والتطورات التقنية، ويعزز التواصل والتبادل بين الثقافات المختلفة في الفنون والتنمية والاقتصاد والتجارة، وبهذه الدعوة التي وجّهها سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- ستخطف السعودية الصدارة في المجالات كافة.

فالسعودية ومنذ سنوات تقود جهودًا حثيثة لاستقطاب رأس المال الأجنبي وجلب استثماراتٍ جديدة، وهو ما حصل بنقل 44 شركة مقراتها في الرياض لتُعظّم السعودية عوائدها الغير تقليدية، وهذا لا يخرج عن سياقه العام وهو التحوّل الاقتصادي الكبير الذي ترمي له رؤية 2030، فاختيار هذا العام لاستضافة هذا المنتدى الكبير تعيش السعودية حياة جديدة بانتقال اقتصادها للاستدامة والحيوية وفق خارطة طريق رُسمت مسبقًا.

واختارت السعودية شعارها لاستضافة “إكسبو”: “حقبة التغيير: المضي بكوكبنا نحو استشراف المستقبل”، وهو ما يعكس جهودها في اقتناص فرص المستقبل والاستثمار في رأس المال البشري والبحث عن المكاسب التقنية والابتكارات التي تخدم العالم، وهذا لا ينفكّ كذلك عن جهودها في الحفاظ على البيئة والمناخ حماية للأجيال القادمة.

ويمثل قطاع المعارض والمؤتمرات مرتكزاً رئيساً في الرؤية، وتوليه السعودية اهتماماً كبيراً بإطلاق الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات التي ولدت لتجعل المملكة الوجهة العالمية الأولى في صناعة المعارض والمؤتمرات بحلول عام 2030، فصناعة المعارض وتطويرها بفعالياتها المتنوعة واهتماماتها ستستأثر بحصة ضخمة من الناتج المحلي السنوي عام 2030، كما أنها من القطاعات الواعدة؛ حيث يشكل ما قيمته عالمياً ما يقارب 2.5 ترليون دولار.

والسعودية حينما تسعى اليوم لاستضافة هذا الحدث الضخم ستُعرّف العالم بنهضتها التقنية وما صنعته من تقنيات جديدة عاشت معها تحولاً تقنياً كبيراً، فهي تتجه للحكومة الإلكترونية البعيدة عن تعاملات الورق، فتطبيقات التقنية التي أسستها الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” قفزت بالمشهد الإلكتروني، وأسهمت في تخفيف أزمة فيروس كورونا، وقبل هذه الأزمة كانت المملكة تُنمي الوعي في الأمن السيبراني وتصقل المواهب وتستثمر في الإمكانات الشبابية الرقمية؛ فالسعوديون لديهم شغف بعوالم الإلكترونيات ولهم إسهامات كبيرة مع دعم حكومي مؤسسي.

وجاءت الدعوة والسعودية تملك اقتصاداً متنامياً متنوعاً، وموقعاً جغرافياً في منطقة الشرق الأوسط، إضافة للثقل السياسي، فلدينا مقومات النجاح والخدمات اللوجستية المهمة لاحتضان مثل هذه الملتقيات، ونتملك الخبرات لإدارتها.

الدعوة لاستضافة “إكسبو 2030” تجعل السعودية تخطف الصدارة بكافة المجالات


سبق

يُمثّل طلب السعودية استضافة معرض إكسبو الدولي 2030 ما تسعى إليه لتكون الرياض والمملكة بشكلٍ عام وجهة للسياحة، وللباحثين عن آخر الابتكارات والتطورات التقنية، ويعزز التواصل والتبادل بين الثقافات المختلفة في الفنون والتنمية والاقتصاد والتجارة، وبهذه الدعوة التي وجّهها سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- ستخطف السعودية الصدارة في المجالات كافة.

فالسعودية ومنذ سنوات تقود جهودًا حثيثة لاستقطاب رأس المال الأجنبي وجلب استثماراتٍ جديدة، وهو ما حصل بنقل 44 شركة مقراتها في الرياض لتُعظّم السعودية عوائدها الغير تقليدية، وهذا لا يخرج عن سياقه العام وهو التحوّل الاقتصادي الكبير الذي ترمي له رؤية 2030، فاختيار هذا العام لاستضافة هذا المنتدى الكبير تعيش السعودية حياة جديدة بانتقال اقتصادها للاستدامة والحيوية وفق خارطة طريق رُسمت مسبقًا.

واختارت السعودية شعارها لاستضافة “إكسبو”: “حقبة التغيير: المضي بكوكبنا نحو استشراف المستقبل”، وهو ما يعكس جهودها في اقتناص فرص المستقبل والاستثمار في رأس المال البشري والبحث عن المكاسب التقنية والابتكارات التي تخدم العالم، وهذا لا ينفكّ كذلك عن جهودها في الحفاظ على البيئة والمناخ حماية للأجيال القادمة.

ويمثل قطاع المعارض والمؤتمرات مرتكزاً رئيساً في الرؤية، وتوليه السعودية اهتماماً كبيراً بإطلاق الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات التي ولدت لتجعل المملكة الوجهة العالمية الأولى في صناعة المعارض والمؤتمرات بحلول عام 2030، فصناعة المعارض وتطويرها بفعالياتها المتنوعة واهتماماتها ستستأثر بحصة ضخمة من الناتج المحلي السنوي عام 2030، كما أنها من القطاعات الواعدة؛ حيث يشكل ما قيمته عالمياً ما يقارب 2.5 ترليون دولار.

والسعودية حينما تسعى اليوم لاستضافة هذا الحدث الضخم ستُعرّف العالم بنهضتها التقنية وما صنعته من تقنيات جديدة عاشت معها تحولاً تقنياً كبيراً، فهي تتجه للحكومة الإلكترونية البعيدة عن تعاملات الورق، فتطبيقات التقنية التي أسستها الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” قفزت بالمشهد الإلكتروني، وأسهمت في تخفيف أزمة فيروس كورونا، وقبل هذه الأزمة كانت المملكة تُنمي الوعي في الأمن السيبراني وتصقل المواهب وتستثمر في الإمكانات الشبابية الرقمية؛ فالسعوديون لديهم شغف بعوالم الإلكترونيات ولهم إسهامات كبيرة مع دعم حكومي مؤسسي.

وجاءت الدعوة والسعودية تملك اقتصاداً متنامياً متنوعاً، وموقعاً جغرافياً في منطقة الشرق الأوسط، إضافة للثقل السياسي، فلدينا مقومات النجاح والخدمات اللوجستية المهمة لاحتضان مثل هذه الملتقيات، ونتملك الخبرات لإدارتها.

29 أكتوبر 2021 – 23 ربيع الأول 1443

09:31 PM


يعكس الجهود في اقتناص فرص المستقبل والاستثمار في رأس المال البشري

يُمثّل طلب السعودية استضافة معرض إكسبو الدولي 2030 ما تسعى إليه لتكون الرياض والمملكة بشكلٍ عام وجهة للسياحة، وللباحثين عن آخر الابتكارات والتطورات التقنية، ويعزز التواصل والتبادل بين الثقافات المختلفة في الفنون والتنمية والاقتصاد والتجارة، وبهذه الدعوة التي وجّهها سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- ستخطف السعودية الصدارة في المجالات كافة.

فالسعودية ومنذ سنوات تقود جهودًا حثيثة لاستقطاب رأس المال الأجنبي وجلب استثماراتٍ جديدة، وهو ما حصل بنقل 44 شركة مقراتها في الرياض لتُعظّم السعودية عوائدها الغير تقليدية، وهذا لا يخرج عن سياقه العام وهو التحوّل الاقتصادي الكبير الذي ترمي له رؤية 2030، فاختيار هذا العام لاستضافة هذا المنتدى الكبير تعيش السعودية حياة جديدة بانتقال اقتصادها للاستدامة والحيوية وفق خارطة طريق رُسمت مسبقًا.

واختارت السعودية شعارها لاستضافة “إكسبو”: “حقبة التغيير: المضي بكوكبنا نحو استشراف المستقبل”، وهو ما يعكس جهودها في اقتناص فرص المستقبل والاستثمار في رأس المال البشري والبحث عن المكاسب التقنية والابتكارات التي تخدم العالم، وهذا لا ينفكّ كذلك عن جهودها في الحفاظ على البيئة والمناخ حماية للأجيال القادمة.

ويمثل قطاع المعارض والمؤتمرات مرتكزاً رئيساً في الرؤية، وتوليه السعودية اهتماماً كبيراً بإطلاق الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات التي ولدت لتجعل المملكة الوجهة العالمية الأولى في صناعة المعارض والمؤتمرات بحلول عام 2030، فصناعة المعارض وتطويرها بفعالياتها المتنوعة واهتماماتها ستستأثر بحصة ضخمة من الناتج المحلي السنوي عام 2030، كما أنها من القطاعات الواعدة؛ حيث يشكل ما قيمته عالمياً ما يقارب 2.5 ترليون دولار.

والسعودية حينما تسعى اليوم لاستضافة هذا الحدث الضخم ستُعرّف العالم بنهضتها التقنية وما صنعته من تقنيات جديدة عاشت معها تحولاً تقنياً كبيراً، فهي تتجه للحكومة الإلكترونية البعيدة عن تعاملات الورق، فتطبيقات التقنية التي أسستها الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” قفزت بالمشهد الإلكتروني، وأسهمت في تخفيف أزمة فيروس كورونا، وقبل هذه الأزمة كانت المملكة تُنمي الوعي في الأمن السيبراني وتصقل المواهب وتستثمر في الإمكانات الشبابية الرقمية؛ فالسعوديون لديهم شغف بعوالم الإلكترونيات ولهم إسهامات كبيرة مع دعم حكومي مؤسسي.

وجاءت الدعوة والسعودية تملك اقتصاداً متنامياً متنوعاً، وموقعاً جغرافياً في منطقة الشرق الأوسط، إضافة للثقل السياسي، فلدينا مقومات النجاح والخدمات اللوجستية المهمة لاحتضان مثل هذه الملتقيات، ونتملك الخبرات لإدارتها.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply