[ad_1]
وزير الاستثمار: جائحة كورونا أبرزت الأهمية الحاسمة للتقنيات الحيوية
أكد وزير الاستثمار المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح، أن شركة وادي الدمام ستكون عنصرًا مهمًّا في المنظومة الوطنية الطموحة التي يتم تطويرها في مجالات الصحة والتقنيات الحيوية.
جاء ذلك في كلمته خلال تدشين شركة وادي الدمام، المملوكة لجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، على هامش النسخة الخامسة من مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار، بحضور رئيس الجامعة رئيس مجلس إدارة الشركة الدكتور عبدالله بن محمد الربيش، والرئيس التنفيذي للشركة الدكتور عبدالرحمن العليان.
وعبّر “الفالح” عن فخره بهذا الإنجاز وهذه الخطوة، مبينًا أن جائحة كورونا أبرزت الأهمية الحاسمة للتقنيات الحيوية، وضرورة دفع هذا القطاع إلى صدارة أولوياتنا الوطنية، وكذلك الأولويات العالمية، مؤكداً أن الحاجة مُلحة أكثر من أي وقت مضى إلى تطوير وتمكين منظومة البحث والتطوير والابتكار في مجالات الصحة والتقنيات الحيوية، في جميع أنحاء المملكة.
وقال وزير الاستثمار: مع استمرار المملكة في البناء على استراتيجيتها الشاملة والواسعة النطاق في مجالات الصحة والتقنيات الحيوية، فإن المجالات والطموحات ذات الأولوية الرئيسة، في قطاع العلوم الطبية الحيوية، تشمل عناصر مثل البحوث السريرية، والخدمات الطبية ذات الصبغة الشخصية، والرعاية الصحية المبنية على القيمة، والعلاجات البيولوجية، بما في ذلك العلاج الخلوي والجيني.
واستعرض الجهود الكبيرة التي بذلت لتطوير الاستراتيجية الوطنية للتقنية الحيوية، وإنشاء المركز الرئيسي للتقنيات الحيوية، في الرياض، بقيادة الهيئة الملكية لمدينة الرياض.
من جانبه أوضح الدكتور الربيش أن إطلاق شركة وادي الدمام، ينسجم مع رؤية المملكة 2030، ومع توجهات الحكومة الرشيدة للإسهام بفاعليةٍ في تبني المملكة اقتصاد المعرفة، الذي يُعنى بتحويل المعرفة والابتكارات إلى قيمة اقتصادية، مبينًا أن شركة وادي الدمام تسعى لتكون نموذجاً للابتكار في التقنية الحيوية والصحة في منطقة الشرق الأوسط.
وقال: المشروع يملك العديد من مقومات النجاح، ومن أهمها امتلاكه إرثاً مميزاً من خلال جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، حاضنة العلم والعلماء، والمركز الحيوي الذي يُصدّر الطاقات والخبرات البشرية، فضلاً عن البنية التحتية الثرية؛ من كليات ومستشفيات خدمية وتعليمية، ومراكز بحوثٍ ومعامل، الأمر الذي سيجعل الشركة بيت خبرة مخضرماً ومعطاء منذ انطلاقتها.
بدوره قال الدكتور العليان: شركة وادي الدمام والجامعة تعمل على أن يُحقق المشروع أهدافه في أن يكون موطن جذب للحالمين والمبدعين، من العلماء والمستثمرين، في مجالات الصحة والتقنية الحيوية، في ظل التوجيه السديد للقيادة الرشيدة.
“الفالح”: “وادي الدمام” ستكون عنصرًا فاعلًا في منظومة مجالات الصحة
وكالة الأنباء السعودية (واس)
سبق
2021-10-28
أكد وزير الاستثمار المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح، أن شركة وادي الدمام ستكون عنصرًا مهمًّا في المنظومة الوطنية الطموحة التي يتم تطويرها في مجالات الصحة والتقنيات الحيوية.
جاء ذلك في كلمته خلال تدشين شركة وادي الدمام، المملوكة لجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، على هامش النسخة الخامسة من مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار، بحضور رئيس الجامعة رئيس مجلس إدارة الشركة الدكتور عبدالله بن محمد الربيش، والرئيس التنفيذي للشركة الدكتور عبدالرحمن العليان.
وعبّر “الفالح” عن فخره بهذا الإنجاز وهذه الخطوة، مبينًا أن جائحة كورونا أبرزت الأهمية الحاسمة للتقنيات الحيوية، وضرورة دفع هذا القطاع إلى صدارة أولوياتنا الوطنية، وكذلك الأولويات العالمية، مؤكداً أن الحاجة مُلحة أكثر من أي وقت مضى إلى تطوير وتمكين منظومة البحث والتطوير والابتكار في مجالات الصحة والتقنيات الحيوية، في جميع أنحاء المملكة.
وقال وزير الاستثمار: مع استمرار المملكة في البناء على استراتيجيتها الشاملة والواسعة النطاق في مجالات الصحة والتقنيات الحيوية، فإن المجالات والطموحات ذات الأولوية الرئيسة، في قطاع العلوم الطبية الحيوية، تشمل عناصر مثل البحوث السريرية، والخدمات الطبية ذات الصبغة الشخصية، والرعاية الصحية المبنية على القيمة، والعلاجات البيولوجية، بما في ذلك العلاج الخلوي والجيني.
واستعرض الجهود الكبيرة التي بذلت لتطوير الاستراتيجية الوطنية للتقنية الحيوية، وإنشاء المركز الرئيسي للتقنيات الحيوية، في الرياض، بقيادة الهيئة الملكية لمدينة الرياض.
من جانبه أوضح الدكتور الربيش أن إطلاق شركة وادي الدمام، ينسجم مع رؤية المملكة 2030، ومع توجهات الحكومة الرشيدة للإسهام بفاعليةٍ في تبني المملكة اقتصاد المعرفة، الذي يُعنى بتحويل المعرفة والابتكارات إلى قيمة اقتصادية، مبينًا أن شركة وادي الدمام تسعى لتكون نموذجاً للابتكار في التقنية الحيوية والصحة في منطقة الشرق الأوسط.
وقال: المشروع يملك العديد من مقومات النجاح، ومن أهمها امتلاكه إرثاً مميزاً من خلال جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، حاضنة العلم والعلماء، والمركز الحيوي الذي يُصدّر الطاقات والخبرات البشرية، فضلاً عن البنية التحتية الثرية؛ من كليات ومستشفيات خدمية وتعليمية، ومراكز بحوثٍ ومعامل، الأمر الذي سيجعل الشركة بيت خبرة مخضرماً ومعطاء منذ انطلاقتها.
بدوره قال الدكتور العليان: شركة وادي الدمام والجامعة تعمل على أن يُحقق المشروع أهدافه في أن يكون موطن جذب للحالمين والمبدعين، من العلماء والمستثمرين، في مجالات الصحة والتقنية الحيوية، في ظل التوجيه السديد للقيادة الرشيدة.
28 أكتوبر 2021 – 22 ربيع الأول 1443
05:05 PM
وزير الاستثمار: جائحة كورونا أبرزت الأهمية الحاسمة للتقنيات الحيوية
أكد وزير الاستثمار المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح، أن شركة وادي الدمام ستكون عنصرًا مهمًّا في المنظومة الوطنية الطموحة التي يتم تطويرها في مجالات الصحة والتقنيات الحيوية.
جاء ذلك في كلمته خلال تدشين شركة وادي الدمام، المملوكة لجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، على هامش النسخة الخامسة من مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار، بحضور رئيس الجامعة رئيس مجلس إدارة الشركة الدكتور عبدالله بن محمد الربيش، والرئيس التنفيذي للشركة الدكتور عبدالرحمن العليان.
وعبّر “الفالح” عن فخره بهذا الإنجاز وهذه الخطوة، مبينًا أن جائحة كورونا أبرزت الأهمية الحاسمة للتقنيات الحيوية، وضرورة دفع هذا القطاع إلى صدارة أولوياتنا الوطنية، وكذلك الأولويات العالمية، مؤكداً أن الحاجة مُلحة أكثر من أي وقت مضى إلى تطوير وتمكين منظومة البحث والتطوير والابتكار في مجالات الصحة والتقنيات الحيوية، في جميع أنحاء المملكة.
وقال وزير الاستثمار: مع استمرار المملكة في البناء على استراتيجيتها الشاملة والواسعة النطاق في مجالات الصحة والتقنيات الحيوية، فإن المجالات والطموحات ذات الأولوية الرئيسة، في قطاع العلوم الطبية الحيوية، تشمل عناصر مثل البحوث السريرية، والخدمات الطبية ذات الصبغة الشخصية، والرعاية الصحية المبنية على القيمة، والعلاجات البيولوجية، بما في ذلك العلاج الخلوي والجيني.
واستعرض الجهود الكبيرة التي بذلت لتطوير الاستراتيجية الوطنية للتقنية الحيوية، وإنشاء المركز الرئيسي للتقنيات الحيوية، في الرياض، بقيادة الهيئة الملكية لمدينة الرياض.
من جانبه أوضح الدكتور الربيش أن إطلاق شركة وادي الدمام، ينسجم مع رؤية المملكة 2030، ومع توجهات الحكومة الرشيدة للإسهام بفاعليةٍ في تبني المملكة اقتصاد المعرفة، الذي يُعنى بتحويل المعرفة والابتكارات إلى قيمة اقتصادية، مبينًا أن شركة وادي الدمام تسعى لتكون نموذجاً للابتكار في التقنية الحيوية والصحة في منطقة الشرق الأوسط.
وقال: المشروع يملك العديد من مقومات النجاح، ومن أهمها امتلاكه إرثاً مميزاً من خلال جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، حاضنة العلم والعلماء، والمركز الحيوي الذي يُصدّر الطاقات والخبرات البشرية، فضلاً عن البنية التحتية الثرية؛ من كليات ومستشفيات خدمية وتعليمية، ومراكز بحوثٍ ومعامل، الأمر الذي سيجعل الشركة بيت خبرة مخضرماً ومعطاء منذ انطلاقتها.
بدوره قال الدكتور العليان: شركة وادي الدمام والجامعة تعمل على أن يُحقق المشروع أهدافه في أن يكون موطن جذب للحالمين والمبدعين، من العلماء والمستثمرين، في مجالات الصحة والتقنية الحيوية، في ظل التوجيه السديد للقيادة الرشيدة.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link