“القصبي” يلتقي نائب وزير التجارة الأمريكي وعددًا من رؤساء الشركات

“القصبي” يلتقي نائب وزير التجارة الأمريكي وعددًا من رؤساء الشركات

[ad_1]

28 أكتوبر 2021 – 22 ربيع الأول 1443
06:13 PM

لتعزيز التبادل التجاري وتوطين التقنيات وتحفيز الابتكار.. خلال “مستقبل الاستثمار”

“القصبي” يلتقي نائب وزير التجارة الأمريكي وعددًا من رؤساء الشركات العالمية

التقى وزير التجارة الدكتور ماجد عبدالله القصبي، بحضور نائب الوزير الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للتنافسية الدكتورة إيمان بنت هبّاس المطيري، مسؤولين وعدداً من رؤساء الشركات العالمية على ضوء أعمال الدورة الخامسة لمبادرة مستقبل الاستثمار المقامة في الرياض.

وبحث “القصبي” مع نائب وزير التجارة الأمريكي دون جريفس والوفد المرافق له، سبل تطوير العلاقات الاقتصادية بين البلدين، والاستفادة من الفرص التجارية في ضوء رؤية المملكة 2030، وتعزيز التبادل التجاري بين البلدين في قطاعات التجارة، والطاقة والرعاية الصحية، والبنية التحتية، والخدمات، والنقل، والتكنولوجيا، والاتصالات، والنظام البيئي.

واتفق الطرفان على تكوين فرق عمل مشتركة لتعزيز التواصل، ووضع آليات لدفع عجلة التعاون المشترك بين البلدين في المجالات كافة، خصوصًا في القطاعين التجاري والاستثماري.

كما التقى “القصبي” عددًا من مسؤولي الشركات العالمية المتخصصة في مجالات الاتصالات وتقنية المعلومات، والذكاء الاصطناعي، والترفية، والاستثمار والتمويل، وهم: نائب رئيس شركة هواوي العالمية هو تاو، بحضور الرئيس التنفيذي لشركة “هواوي تك إنفستمنت العربية السعودية المحدودة” إريك يانغ، ورئيس قسم العمليات في فايف هندرد غلوبال الأمريكية كورتني بويل، ومؤسس وشريك عام بشركة Formulate Ventures الأمريكية مورغان لاي، ومنتج الأفلام الأمريكي، ومؤسس ورئيس Entertainment Media Ventures سانفورد كليمان، ورئيس معهد بريكروت للطاقة بجامعة ستانفورد الأمريكية البروفيسور يي كوي، والعضو المنتدب في شركة أزور إستراتيجي البريطانية الدكتور نيل كويليام، ونائب رئيس المجموعة ورئيس الأعمال الدولية في شركة Sense Time الصينية جورج هوانغ.

وبحث وزير التجارة مع المستثمرين عددًا من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، التي شملت الاستثمار في الشركات الناشئة، وتطوير البرمجيات والتطبيقات مع الشركات السعودية الناشئة، والاستثمار في الذكاء الاصطناعي، وتدشين المسرّعات وحاضنات الأعمال وتحفيز الابتكار، وفتح مراكز تدريب نوعية، وتعزيز التعاون التجاري وصناعة الإعلام، ودعم مراكز الأبحاث والتواصل الطلابي والتعاون بين الجامعات.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply