رئيس مجموعة تواصل العمال في “G20” يشيد بدور المملكة ومشاركتها في

رئيس مجموعة تواصل العمال في “G20” يشيد بدور المملكة ومشاركتها في

[ad_1]

على الصعيدين.. “الجريد” يؤكد أن السعودية تعكس حجم الدور المحوري والمؤثر لها

نوّه رئيس اللجنة الوطنية للجان العمالية رئيس مجموعة تواصل العمال (L20) في مجموعة العشرين (G20) المهندس ناصر عبدالعزيز الجريد بدور المملكة الريادي في المنطقة والعالم والمؤثر على الصعيدين الإقليمي والدولي.

وأوضح في تصريح بمناسبة مشاركة المملكة في قمة قادة مجموعة العشرين التي ستنعقد في إيطاليا، أن رئاسة المملكة خلال العام الماضي 2020 لمنتدى قادة مجموعة العشرين، يعكس الدور المحوري المؤثر لها، مبيناً أن دول المجموعة تشكل ثلثي سكان العالم، وتضم 85 % من حجم الاقتصاد العالمي، و75 % من التجارة العالمية، وبذلك يعدّ المنتدى من أهم المنتديات الاقتصادية الدولية التي تعنى بالقضايا المؤثرة على الاقتصاد العالمي.

وذكر أن المملكة خلال هذا العام عضو في اللجنة الثلاثية (الترويكا) لمجموعة العشرين، وتمثل شراكة فاعلة بين المملكة (بصفتها رئيس المجموعة العام الماضي) والرئاسة الإيطالية (بصفتها الرئيس الحالي لمجموعة العشرين) وإندونيسيا (بصفتها الرئيس القادم لمجموعة العشرين) حيث تتعاون الدول الثلاث مع بعضها في الإعداد لقمة مجموعة العشرين.

وقال “الجريد”: إن مجموعة تواصل العمال (L20) هي إحدى مجموعات التواصل المستقلة في مجموعة العشرين يرأسها الاتحاد العمالي في البلد المستضيف بالشراكة مع الاتحاد الدولي للنقابات واللجنة الاستشارية للنقابات الدولية، وتعمل هذه المنظمات مع نظرائها من دول مجموعة العشرين لتمثل مصالح العمال في جميع أنحاء العالم، ووضع توصيات متعلقة بالأنظمة العمالية ترفع بشكل رسمي إلى قادة مجموعة العشرين للنظر فيها.

وأضاف: الهدف من مهمة مجموعة العمال تعزيز حقوق العمال ومصالحهم ورفع التوصيات لفرق العمل الأخرى في مجموعة العشرين واجتماعات مسار “الشيربا” واجتماعات فريق عمل التوظيف واجتماعات وزراء العمل والتوظيف.

وأردف “الجريد”: الموضوعات التي تناقشها مجموعة العمال معالجة عدم المساواة في الدخل مع الحد الأدنى للأجور واحترام حقوق العمل، والحماية الاجتماعية، وحماية حقوق العمال المهاجرين، وزيادة الاستثمار في البنية التحتية لإيجاد وظائف جيدة للعمال والمهارات عالية الجودة، وسد فجوة الأجور بين الجنسين مع اتخاذ تدابير لزيادة مشاركة المرأة والشباب في سوق العمل، وإعداد العمال لمستقبل عمل غني بالوظائف ومكافئ، ومعالجة الآثار السلبية للرقمنة وقواعد التجارة الإلكترونية المتعددة الأطراف على أسواق العمل والأطر التنظيمية، وتنسيق السياسات لتحقيق انتقال عادل إلى اقتصاد محايد للكربون والتحول الرقمي، وتحقيق النمو المستدام والأخضر والشامل، ومتابعة تنفيذ التزامات مجموعة العشرين الماضية والمستقبلية.

وتابع: سبل تحقيق المساواة والاستدامة على ضوء نتائج مخرجات اجتماعات مجموعة العشرين وآليات تنفيذ الالتزامات السابقة تتم من خلال تحقيق العديد من الحقوق الأساسية للعمال، مثل ضمان الحق في الحماية الاجتماعية وضمان الحد الأدنى من الأجور المعيشية، وتعزيز الحوار الاجتماعي، وتعزيز المساواة بين الجنسين”، منوهًا بأهمية التدريب الفني والمهني في سوق العمل كونها تسهم في رفع قدرات ومهارات العاملين وتمكنهم من المنافسة في سوق العمل مما يزيد من كفاءة وفعالية سوق العمل.

وحول أبرز الموضوعات التي تم تبنيها في قمة مجموعة العشرين التي عقدت في الرياض وسيتم مناقشتها في قمة إيطاليا قال “الجريد”: اللجنة الوطنية للجان العمالية تشارك هذا العام كممثلين لعمال المملكة في اجتماعات وقمة مجموعة تواصل العمال خلال رئاسة دولة إيطاليا في دراسة العديد من التوصيات والموضوعات التي تم تبنيها في قمة مجموعة العشرين التي عقدت في الرياض وسيتم مناقشتها في قمة إيطاليا، ومن أبرزها اتخاذ إجراءات عاجلة لضمان الوصول والتوزيع العادل للقاحات وعلاجات فيروس كورونا، ووضع الالتزامات لخطة التعافي في وظائف صديقة للمناخ عالية الجودة مع انتقال عادل، وحماية الصحة والسلامة وانعدام الأمن الوظيفي والأجور المنخفضة خاصة بين النساء والمهاجرين والشباب، ودعم المساواة في المعاملة والفرص والتصدي للتمييز في العمل، اعتبار COVID-19 من الأمراض المهنية في بيئة العمل وتقديم التطعيم والاختبارات الجماعية، بدءًا من العاملين في الخطوط الأمامية، ومتابعة التقدم المحرز حول إطار العمل المشترك لمعالجة الديون بما يتجاوز نطاق مبادرة تعليق مدفوعات خدمة الدين التي تمت المصادقة عليها تحت رئاسة المملكة لمجموعة العشرين للعام 2020.

رئيس مجموعة تواصل العمال في “G20” يشيد بدور المملكة ومشاركتها في قمة إيطاليا


سبق

نوّه رئيس اللجنة الوطنية للجان العمالية رئيس مجموعة تواصل العمال (L20) في مجموعة العشرين (G20) المهندس ناصر عبدالعزيز الجريد بدور المملكة الريادي في المنطقة والعالم والمؤثر على الصعيدين الإقليمي والدولي.

وأوضح في تصريح بمناسبة مشاركة المملكة في قمة قادة مجموعة العشرين التي ستنعقد في إيطاليا، أن رئاسة المملكة خلال العام الماضي 2020 لمنتدى قادة مجموعة العشرين، يعكس الدور المحوري المؤثر لها، مبيناً أن دول المجموعة تشكل ثلثي سكان العالم، وتضم 85 % من حجم الاقتصاد العالمي، و75 % من التجارة العالمية، وبذلك يعدّ المنتدى من أهم المنتديات الاقتصادية الدولية التي تعنى بالقضايا المؤثرة على الاقتصاد العالمي.

وذكر أن المملكة خلال هذا العام عضو في اللجنة الثلاثية (الترويكا) لمجموعة العشرين، وتمثل شراكة فاعلة بين المملكة (بصفتها رئيس المجموعة العام الماضي) والرئاسة الإيطالية (بصفتها الرئيس الحالي لمجموعة العشرين) وإندونيسيا (بصفتها الرئيس القادم لمجموعة العشرين) حيث تتعاون الدول الثلاث مع بعضها في الإعداد لقمة مجموعة العشرين.

وقال “الجريد”: إن مجموعة تواصل العمال (L20) هي إحدى مجموعات التواصل المستقلة في مجموعة العشرين يرأسها الاتحاد العمالي في البلد المستضيف بالشراكة مع الاتحاد الدولي للنقابات واللجنة الاستشارية للنقابات الدولية، وتعمل هذه المنظمات مع نظرائها من دول مجموعة العشرين لتمثل مصالح العمال في جميع أنحاء العالم، ووضع توصيات متعلقة بالأنظمة العمالية ترفع بشكل رسمي إلى قادة مجموعة العشرين للنظر فيها.

وأضاف: الهدف من مهمة مجموعة العمال تعزيز حقوق العمال ومصالحهم ورفع التوصيات لفرق العمل الأخرى في مجموعة العشرين واجتماعات مسار “الشيربا” واجتماعات فريق عمل التوظيف واجتماعات وزراء العمل والتوظيف.

وأردف “الجريد”: الموضوعات التي تناقشها مجموعة العمال معالجة عدم المساواة في الدخل مع الحد الأدنى للأجور واحترام حقوق العمل، والحماية الاجتماعية، وحماية حقوق العمال المهاجرين، وزيادة الاستثمار في البنية التحتية لإيجاد وظائف جيدة للعمال والمهارات عالية الجودة، وسد فجوة الأجور بين الجنسين مع اتخاذ تدابير لزيادة مشاركة المرأة والشباب في سوق العمل، وإعداد العمال لمستقبل عمل غني بالوظائف ومكافئ، ومعالجة الآثار السلبية للرقمنة وقواعد التجارة الإلكترونية المتعددة الأطراف على أسواق العمل والأطر التنظيمية، وتنسيق السياسات لتحقيق انتقال عادل إلى اقتصاد محايد للكربون والتحول الرقمي، وتحقيق النمو المستدام والأخضر والشامل، ومتابعة تنفيذ التزامات مجموعة العشرين الماضية والمستقبلية.

وتابع: سبل تحقيق المساواة والاستدامة على ضوء نتائج مخرجات اجتماعات مجموعة العشرين وآليات تنفيذ الالتزامات السابقة تتم من خلال تحقيق العديد من الحقوق الأساسية للعمال، مثل ضمان الحق في الحماية الاجتماعية وضمان الحد الأدنى من الأجور المعيشية، وتعزيز الحوار الاجتماعي، وتعزيز المساواة بين الجنسين”، منوهًا بأهمية التدريب الفني والمهني في سوق العمل كونها تسهم في رفع قدرات ومهارات العاملين وتمكنهم من المنافسة في سوق العمل مما يزيد من كفاءة وفعالية سوق العمل.

وحول أبرز الموضوعات التي تم تبنيها في قمة مجموعة العشرين التي عقدت في الرياض وسيتم مناقشتها في قمة إيطاليا قال “الجريد”: اللجنة الوطنية للجان العمالية تشارك هذا العام كممثلين لعمال المملكة في اجتماعات وقمة مجموعة تواصل العمال خلال رئاسة دولة إيطاليا في دراسة العديد من التوصيات والموضوعات التي تم تبنيها في قمة مجموعة العشرين التي عقدت في الرياض وسيتم مناقشتها في قمة إيطاليا، ومن أبرزها اتخاذ إجراءات عاجلة لضمان الوصول والتوزيع العادل للقاحات وعلاجات فيروس كورونا، ووضع الالتزامات لخطة التعافي في وظائف صديقة للمناخ عالية الجودة مع انتقال عادل، وحماية الصحة والسلامة وانعدام الأمن الوظيفي والأجور المنخفضة خاصة بين النساء والمهاجرين والشباب، ودعم المساواة في المعاملة والفرص والتصدي للتمييز في العمل، اعتبار COVID-19 من الأمراض المهنية في بيئة العمل وتقديم التطعيم والاختبارات الجماعية، بدءًا من العاملين في الخطوط الأمامية، ومتابعة التقدم المحرز حول إطار العمل المشترك لمعالجة الديون بما يتجاوز نطاق مبادرة تعليق مدفوعات خدمة الدين التي تمت المصادقة عليها تحت رئاسة المملكة لمجموعة العشرين للعام 2020.

28 أكتوبر 2021 – 22 ربيع الأول 1443

01:44 PM


على الصعيدين.. “الجريد” يؤكد أن السعودية تعكس حجم الدور المحوري والمؤثر لها

نوّه رئيس اللجنة الوطنية للجان العمالية رئيس مجموعة تواصل العمال (L20) في مجموعة العشرين (G20) المهندس ناصر عبدالعزيز الجريد بدور المملكة الريادي في المنطقة والعالم والمؤثر على الصعيدين الإقليمي والدولي.

وأوضح في تصريح بمناسبة مشاركة المملكة في قمة قادة مجموعة العشرين التي ستنعقد في إيطاليا، أن رئاسة المملكة خلال العام الماضي 2020 لمنتدى قادة مجموعة العشرين، يعكس الدور المحوري المؤثر لها، مبيناً أن دول المجموعة تشكل ثلثي سكان العالم، وتضم 85 % من حجم الاقتصاد العالمي، و75 % من التجارة العالمية، وبذلك يعدّ المنتدى من أهم المنتديات الاقتصادية الدولية التي تعنى بالقضايا المؤثرة على الاقتصاد العالمي.

وذكر أن المملكة خلال هذا العام عضو في اللجنة الثلاثية (الترويكا) لمجموعة العشرين، وتمثل شراكة فاعلة بين المملكة (بصفتها رئيس المجموعة العام الماضي) والرئاسة الإيطالية (بصفتها الرئيس الحالي لمجموعة العشرين) وإندونيسيا (بصفتها الرئيس القادم لمجموعة العشرين) حيث تتعاون الدول الثلاث مع بعضها في الإعداد لقمة مجموعة العشرين.

وقال “الجريد”: إن مجموعة تواصل العمال (L20) هي إحدى مجموعات التواصل المستقلة في مجموعة العشرين يرأسها الاتحاد العمالي في البلد المستضيف بالشراكة مع الاتحاد الدولي للنقابات واللجنة الاستشارية للنقابات الدولية، وتعمل هذه المنظمات مع نظرائها من دول مجموعة العشرين لتمثل مصالح العمال في جميع أنحاء العالم، ووضع توصيات متعلقة بالأنظمة العمالية ترفع بشكل رسمي إلى قادة مجموعة العشرين للنظر فيها.

وأضاف: الهدف من مهمة مجموعة العمال تعزيز حقوق العمال ومصالحهم ورفع التوصيات لفرق العمل الأخرى في مجموعة العشرين واجتماعات مسار “الشيربا” واجتماعات فريق عمل التوظيف واجتماعات وزراء العمل والتوظيف.

وأردف “الجريد”: الموضوعات التي تناقشها مجموعة العمال معالجة عدم المساواة في الدخل مع الحد الأدنى للأجور واحترام حقوق العمل، والحماية الاجتماعية، وحماية حقوق العمال المهاجرين، وزيادة الاستثمار في البنية التحتية لإيجاد وظائف جيدة للعمال والمهارات عالية الجودة، وسد فجوة الأجور بين الجنسين مع اتخاذ تدابير لزيادة مشاركة المرأة والشباب في سوق العمل، وإعداد العمال لمستقبل عمل غني بالوظائف ومكافئ، ومعالجة الآثار السلبية للرقمنة وقواعد التجارة الإلكترونية المتعددة الأطراف على أسواق العمل والأطر التنظيمية، وتنسيق السياسات لتحقيق انتقال عادل إلى اقتصاد محايد للكربون والتحول الرقمي، وتحقيق النمو المستدام والأخضر والشامل، ومتابعة تنفيذ التزامات مجموعة العشرين الماضية والمستقبلية.

وتابع: سبل تحقيق المساواة والاستدامة على ضوء نتائج مخرجات اجتماعات مجموعة العشرين وآليات تنفيذ الالتزامات السابقة تتم من خلال تحقيق العديد من الحقوق الأساسية للعمال، مثل ضمان الحق في الحماية الاجتماعية وضمان الحد الأدنى من الأجور المعيشية، وتعزيز الحوار الاجتماعي، وتعزيز المساواة بين الجنسين”، منوهًا بأهمية التدريب الفني والمهني في سوق العمل كونها تسهم في رفع قدرات ومهارات العاملين وتمكنهم من المنافسة في سوق العمل مما يزيد من كفاءة وفعالية سوق العمل.

وحول أبرز الموضوعات التي تم تبنيها في قمة مجموعة العشرين التي عقدت في الرياض وسيتم مناقشتها في قمة إيطاليا قال “الجريد”: اللجنة الوطنية للجان العمالية تشارك هذا العام كممثلين لعمال المملكة في اجتماعات وقمة مجموعة تواصل العمال خلال رئاسة دولة إيطاليا في دراسة العديد من التوصيات والموضوعات التي تم تبنيها في قمة مجموعة العشرين التي عقدت في الرياض وسيتم مناقشتها في قمة إيطاليا، ومن أبرزها اتخاذ إجراءات عاجلة لضمان الوصول والتوزيع العادل للقاحات وعلاجات فيروس كورونا، ووضع الالتزامات لخطة التعافي في وظائف صديقة للمناخ عالية الجودة مع انتقال عادل، وحماية الصحة والسلامة وانعدام الأمن الوظيفي والأجور المنخفضة خاصة بين النساء والمهاجرين والشباب، ودعم المساواة في المعاملة والفرص والتصدي للتمييز في العمل، اعتبار COVID-19 من الأمراض المهنية في بيئة العمل وتقديم التطعيم والاختبارات الجماعية، بدءًا من العاملين في الخطوط الأمامية، ومتابعة التقدم المحرز حول إطار العمل المشترك لمعالجة الديون بما يتجاوز نطاق مبادرة تعليق مدفوعات خدمة الدين التي تمت المصادقة عليها تحت رئاسة المملكة لمجموعة العشرين للعام 2020.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply