رسالة تهديد تعيد طائرة إلى مطار القاهرة بعد إقلاعها بـ22 دقيقة

رسالة تهديد تعيد طائرة إلى مطار القاهرة بعد إقلاعها بـ22 دقيقة

[ad_1]

رسالة تهديد تعيد طائرة إلى مطار القاهرة بعد إقلاعها بـ22 دقيقة

تتبع الخطوط المصرية ومتجهة إلى موسكو


الخميس – 22 شهر ربيع الأول 1443 هـ – 28 أكتوبر 2021 مـ رقم العدد [
15675]

القاهرة: «الشرق الأوسط»

تسببت رسالة تهديد تم العثور عليها في أحد مقاعد طائرة تتبع «مصر للطيران» كانت قد أقلعت متوجهة إلى «موسكو» في عودة الطائرة إلى مطار القاهرة الدولي، وإقلاع طائرة بديلة، ليتبين فيما بعد أن الرسالة غير صحيحة «سلبية».
وقالت الشركة في بيان، أمس، إنه عقب هبوط طائرة مصر للطيران رحلة رقم 729 MS، من طراز A220 – 300، تم التأكد من سلبية «التهديد» بعد مراجعة الإجراءات الأمنية، وتم استقبال الركاب والتعامل مع الموقف من قبل فريق Sat Team، وجميع الجهات المعنية لحين الانتهاء من الإجراءات اللازمة، وتقرر إقلاع طائرة بديلة.
وكان مصدر مسؤول بالشركة أعلن قيام قائد رحلة رقم MS729 من طراز إيرباص A220 – 300 بالعودة إلى مطار القاهرة الدولي مرة ثانية بعد إقلاعه، بسبب العثور على «رسالة تهديد» مكتوبة من مجهول على أحد مقاعد الطائرة، وتم عودة الرحلة بعد إقلاعها من مطار القاهرة بحوالي 22 دقيقة، وتم وصول الركاب بسلام إلى مطار القاهرة الدولي واتخاذ الإجراءات اللازمة.
من جانبها، أكدت مصادر مطلعة بمطار القاهرة الدولي السماح بهبوط الطائرة بممر الطوارئ بالمطار، وقامت سلطات الأمن بإعادة تفتيش الطائرة، وتولت إحدى الجهات الأمنية سؤال الركاب داخل إحدى صالات الترانزيت والبالغ عددهم 96 راكبا، لمعرفة ملابسات مضمون الرسالة، ومن تركها على المقعد.
وكانت روسيا أوقفت جميع الرحلات الجوية إلى مصر عقب تفجير طائرة روسية من طراز «إيرباص 321» فوق شبه جزيرة سيناء بعد إقلاعها من مطار شرم الشيخ الدولي في 31 أكتوبر (تشرين الأول) 2015، ما أدى إلى مقتل 217 سائحا وسبعة من أفراد طاقم الطائرة، جميعهم روس.
ووفق هيئة الأمن الفيدرالية الروسية، فإن سقوط الطائرة جاء نتيجة عملية إرهابية نفذت بواسطة قنبلة وضعت داخل الطائرة.
وفي 12 أبريل (نيسان) 2018، استأنفت روسيا ومصر رحلات الطيران بين القاهرة وموسكو، مع استبعاد مدينتي شرم الشيخ والغردقة، والتي استأنفت رحلات الطيران الروسي إليهما في 9 أغسطس (آب) الماضي.



مصر


أخبار مصر



[ad_2]

Source link

Leave a Reply