[ad_1]
“سعود بن نايف” يرعى افتتاح مبنى أكاديمية أكسفورد للطيران بمطار الدمام
ذاك الباسم في الحفل على حد الأفق يعلي.. بل يطلق إنجازًا في جو الشرق.. ويعلن أن السعود يهني من يرقى في عهد السعد، بهذه الكلمات الاستشعارية، خاطب ظافر القرني، مذيع حفل افتتاح مبنى أكاديمية أكسفورد للطيران، راعي الحفل الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز أمير المنطقة الشرقية، متأثرًا بابتسامته التي لم تُفارق مُحياه منذ أطل على الحفل، إلى أن غادره.
وتفصيلاً؛ حظيت كلمات المذيع على استحسان الأمير سعود بن نايف، وكانت بمثابة دعوة “غير مباشرة” لتشريفه، توقيع عديد الاتفاقيات بين أكاديمية أكسفورد وجهات أخرى، الذي أقيم الأحد الماضي في مطار الدمام، للالتفات نحو أمير الشرقية، ورصد ابتسامته واستشعار وقعها في نفوسهم، وما كان من الأمير سعود إلا أن قابل هذه الكلمات، بابتسامة أكثر إشراقًا وتألقًا وبهاءً، وهو ما انعكس تأثيرها سعادةً على الحضور الذين ابتسموا هم أيضًا تأثرًا بوجه سعود الباسم.
ولطالما كانت ابتسامة الأمير سعود حاضرة في كل المناسبات التي كان يشارك فيها، وعلى مر السنوات، عُرف بابتسامته العذبة، التي لم تفارق وجهه المشرق، هذه الابتسامة كانت تمنح كل من حوله الرضا الممزوج بالاطمئنان، ويشعرهم بأنه أب أو أخ أو صديق أو قريب لهم، وليس أميرًا للمنطقة.
وعامًا بعد آخر، باتت ابتسامة الأمير سعود سمة دائمة له، أكسبته حب الكثير ممن حوله، بل تحولت إلى دروس وعبر غالية، في كيفية التعايش والتعامل الطيب والنبيل مع الآخرين.
وفي حديثه لـ”سبق”، يقر المذيع القرني بأنه لم يُجهز لكلماته قبل الحفل، وأنه استحضرها في ذهنه أثناء تقديم الحفل، ودعوة أمير الشرقية لصعود المسرح، لإلقاء كلمته في الحفل.
وأضاف القرني: “تربطنا نحن الإعلاميين علاقة قديمة وطيبة بالأمير سعود بن نايف، وتعلمنا منه الأناقة والإجادة في أداء عمله وتحقيق إنجازاته، فضلاً عن روحه الطيبة وتعامله النبيل وتواضعه الجم مع الجميع، وعلى الدوام، اعتدنا على ابتسامته الجميلة الوضاحة في كل المناسبات التي يحضرها.
ولم تغب ابتسامة الأمير سعود بن نايف عن وجهه منذ تولى العمل العام، نائبًا للرئيس العام لرعاية الشباب عام 1986م؛ ثم نائبًا لأمير المنطقة الشرقية عام 1992، قبل تعيينه سفيرًا لخادم الحرمين الشريفين في إسبانيا عام 2006م، ومستشارًا للنائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء، ومساعدًا لوزير الداخلية للشؤون العامة بمرتبة وزير عام 2011، ثم أميرًا للمنطقة الشرقية عام 1434.
شاهد.. الأمير “الباسم” يبعث شعور الاطمئنان والسعادة في نفوس أهالي الشرقية
حامد العلي
سبق
2021-10-25
ذاك الباسم في الحفل على حد الأفق يعلي.. بل يطلق إنجازًا في جو الشرق.. ويعلن أن السعود يهني من يرقى في عهد السعد، بهذه الكلمات الاستشعارية، خاطب ظافر القرني، مذيع حفل افتتاح مبنى أكاديمية أكسفورد للطيران، راعي الحفل الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز أمير المنطقة الشرقية، متأثرًا بابتسامته التي لم تُفارق مُحياه منذ أطل على الحفل، إلى أن غادره.
وتفصيلاً؛ حظيت كلمات المذيع على استحسان الأمير سعود بن نايف، وكانت بمثابة دعوة “غير مباشرة” لتشريفه، توقيع عديد الاتفاقيات بين أكاديمية أكسفورد وجهات أخرى، الذي أقيم الأحد الماضي في مطار الدمام، للالتفات نحو أمير الشرقية، ورصد ابتسامته واستشعار وقعها في نفوسهم، وما كان من الأمير سعود إلا أن قابل هذه الكلمات، بابتسامة أكثر إشراقًا وتألقًا وبهاءً، وهو ما انعكس تأثيرها سعادةً على الحضور الذين ابتسموا هم أيضًا تأثرًا بوجه سعود الباسم.
ولطالما كانت ابتسامة الأمير سعود حاضرة في كل المناسبات التي كان يشارك فيها، وعلى مر السنوات، عُرف بابتسامته العذبة، التي لم تفارق وجهه المشرق، هذه الابتسامة كانت تمنح كل من حوله الرضا الممزوج بالاطمئنان، ويشعرهم بأنه أب أو أخ أو صديق أو قريب لهم، وليس أميرًا للمنطقة.
وعامًا بعد آخر، باتت ابتسامة الأمير سعود سمة دائمة له، أكسبته حب الكثير ممن حوله، بل تحولت إلى دروس وعبر غالية، في كيفية التعايش والتعامل الطيب والنبيل مع الآخرين.
وفي حديثه لـ”سبق”، يقر المذيع القرني بأنه لم يُجهز لكلماته قبل الحفل، وأنه استحضرها في ذهنه أثناء تقديم الحفل، ودعوة أمير الشرقية لصعود المسرح، لإلقاء كلمته في الحفل.
وأضاف القرني: “تربطنا نحن الإعلاميين علاقة قديمة وطيبة بالأمير سعود بن نايف، وتعلمنا منه الأناقة والإجادة في أداء عمله وتحقيق إنجازاته، فضلاً عن روحه الطيبة وتعامله النبيل وتواضعه الجم مع الجميع، وعلى الدوام، اعتدنا على ابتسامته الجميلة الوضاحة في كل المناسبات التي يحضرها.
ولم تغب ابتسامة الأمير سعود بن نايف عن وجهه منذ تولى العمل العام، نائبًا للرئيس العام لرعاية الشباب عام 1986م؛ ثم نائبًا لأمير المنطقة الشرقية عام 1992، قبل تعيينه سفيرًا لخادم الحرمين الشريفين في إسبانيا عام 2006م، ومستشارًا للنائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء، ومساعدًا لوزير الداخلية للشؤون العامة بمرتبة وزير عام 2011، ثم أميرًا للمنطقة الشرقية عام 1434.
25 أكتوبر 2021 – 19 ربيع الأول 1443
01:48 AM
“سعود بن نايف” يرعى افتتاح مبنى أكاديمية أكسفورد للطيران بمطار الدمام
ذاك الباسم في الحفل على حد الأفق يعلي.. بل يطلق إنجازًا في جو الشرق.. ويعلن أن السعود يهني من يرقى في عهد السعد، بهذه الكلمات الاستشعارية، خاطب ظافر القرني، مذيع حفل افتتاح مبنى أكاديمية أكسفورد للطيران، راعي الحفل الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز أمير المنطقة الشرقية، متأثرًا بابتسامته التي لم تُفارق مُحياه منذ أطل على الحفل، إلى أن غادره.
وتفصيلاً؛ حظيت كلمات المذيع على استحسان الأمير سعود بن نايف، وكانت بمثابة دعوة “غير مباشرة” لتشريفه، توقيع عديد الاتفاقيات بين أكاديمية أكسفورد وجهات أخرى، الذي أقيم الأحد الماضي في مطار الدمام، للالتفات نحو أمير الشرقية، ورصد ابتسامته واستشعار وقعها في نفوسهم، وما كان من الأمير سعود إلا أن قابل هذه الكلمات، بابتسامة أكثر إشراقًا وتألقًا وبهاءً، وهو ما انعكس تأثيرها سعادةً على الحضور الذين ابتسموا هم أيضًا تأثرًا بوجه سعود الباسم.
ولطالما كانت ابتسامة الأمير سعود حاضرة في كل المناسبات التي كان يشارك فيها، وعلى مر السنوات، عُرف بابتسامته العذبة، التي لم تفارق وجهه المشرق، هذه الابتسامة كانت تمنح كل من حوله الرضا الممزوج بالاطمئنان، ويشعرهم بأنه أب أو أخ أو صديق أو قريب لهم، وليس أميرًا للمنطقة.
وعامًا بعد آخر، باتت ابتسامة الأمير سعود سمة دائمة له، أكسبته حب الكثير ممن حوله، بل تحولت إلى دروس وعبر غالية، في كيفية التعايش والتعامل الطيب والنبيل مع الآخرين.
وفي حديثه لـ”سبق”، يقر المذيع القرني بأنه لم يُجهز لكلماته قبل الحفل، وأنه استحضرها في ذهنه أثناء تقديم الحفل، ودعوة أمير الشرقية لصعود المسرح، لإلقاء كلمته في الحفل.
وأضاف القرني: “تربطنا نحن الإعلاميين علاقة قديمة وطيبة بالأمير سعود بن نايف، وتعلمنا منه الأناقة والإجادة في أداء عمله وتحقيق إنجازاته، فضلاً عن روحه الطيبة وتعامله النبيل وتواضعه الجم مع الجميع، وعلى الدوام، اعتدنا على ابتسامته الجميلة الوضاحة في كل المناسبات التي يحضرها.
ولم تغب ابتسامة الأمير سعود بن نايف عن وجهه منذ تولى العمل العام، نائبًا للرئيس العام لرعاية الشباب عام 1986م؛ ثم نائبًا لأمير المنطقة الشرقية عام 1992، قبل تعيينه سفيرًا لخادم الحرمين الشريفين في إسبانيا عام 2006م، ومستشارًا للنائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء، ومساعدًا لوزير الداخلية للشؤون العامة بمرتبة وزير عام 2011، ثم أميرًا للمنطقة الشرقية عام 1434.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link