[ad_1]
قال: “كثير فارقنا حبايب.. ما استطعنا نخرج نودعهم والدعاء لهم عند قبورهم”
وصف الفنان محمد عبده، فراق الأحبة والأصدقاء في زمن كورونا، بالفراق الصعب الذي يمتزج بعدم المقدرة على وداعهم والدعاء لهم عند قبورهم.
وقال “عبده” وهو يتحدث عن رهاب الموت وجائحة كورونا في لقاء على قناة “mbc”: “كثير فارقنا ناس وحبايب ما استطعنا نخرج نودعهم والدعاء لهم عند قبورهم وتشييعهم، وهذا إن دل؛ فإنما يدل على أنه لن يبقى غير وجه الله -سبحانه وتعالى- وكل إنسان ساير على هذا القدر”.
وعن مدى خوفه على نفسه إبان الجائحة؛ قال: “لم أخف أبدًا”؛ مضيفًا: “حلمت أني بموت وهي رؤيا أنه بهيئ نفسي للموت وكنت فرحان وسعيد جدًّا، وحينما اضطجعت ليكفنوني ظليت أبكي”.
وأشار “عبده” إلى أنه مكث في منزله سنة وثلاثة أشهر خلال الجائحة، لم يغادر البيت بسبب الخوف من انتقال العدوى منه وإليه، حينها عرفت أحفادي أكثر وكل الأشياء المؤجلة عملتها.
“ظليت أبكي”.. “محمد عبده” يروي عن وفاته بالمنام وكيف مرت عليه الجائحة
عبدالرزاق البجالي
سبق
2021-10-23
وصف الفنان محمد عبده، فراق الأحبة والأصدقاء في زمن كورونا، بالفراق الصعب الذي يمتزج بعدم المقدرة على وداعهم والدعاء لهم عند قبورهم.
وقال “عبده” وهو يتحدث عن رهاب الموت وجائحة كورونا في لقاء على قناة “mbc”: “كثير فارقنا ناس وحبايب ما استطعنا نخرج نودعهم والدعاء لهم عند قبورهم وتشييعهم، وهذا إن دل؛ فإنما يدل على أنه لن يبقى غير وجه الله -سبحانه وتعالى- وكل إنسان ساير على هذا القدر”.
وعن مدى خوفه على نفسه إبان الجائحة؛ قال: “لم أخف أبدًا”؛ مضيفًا: “حلمت أني بموت وهي رؤيا أنه بهيئ نفسي للموت وكنت فرحان وسعيد جدًّا، وحينما اضطجعت ليكفنوني ظليت أبكي”.
وأشار “عبده” إلى أنه مكث في منزله سنة وثلاثة أشهر خلال الجائحة، لم يغادر البيت بسبب الخوف من انتقال العدوى منه وإليه، حينها عرفت أحفادي أكثر وكل الأشياء المؤجلة عملتها.
23 أكتوبر 2021 – 17 ربيع الأول 1443
02:40 PM
قال: “كثير فارقنا حبايب.. ما استطعنا نخرج نودعهم والدعاء لهم عند قبورهم”
وصف الفنان محمد عبده، فراق الأحبة والأصدقاء في زمن كورونا، بالفراق الصعب الذي يمتزج بعدم المقدرة على وداعهم والدعاء لهم عند قبورهم.
وقال “عبده” وهو يتحدث عن رهاب الموت وجائحة كورونا في لقاء على قناة “mbc”: “كثير فارقنا ناس وحبايب ما استطعنا نخرج نودعهم والدعاء لهم عند قبورهم وتشييعهم، وهذا إن دل؛ فإنما يدل على أنه لن يبقى غير وجه الله -سبحانه وتعالى- وكل إنسان ساير على هذا القدر”.
وعن مدى خوفه على نفسه إبان الجائحة؛ قال: “لم أخف أبدًا”؛ مضيفًا: “حلمت أني بموت وهي رؤيا أنه بهيئ نفسي للموت وكنت فرحان وسعيد جدًّا، وحينما اضطجعت ليكفنوني ظليت أبكي”.
وأشار “عبده” إلى أنه مكث في منزله سنة وثلاثة أشهر خلال الجائحة، لم يغادر البيت بسبب الخوف من انتقال العدوى منه وإليه، حينها عرفت أحفادي أكثر وكل الأشياء المؤجلة عملتها.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link