الفن التشكيلي يطور المجتمع.. وقريبًا ستباع لوحات

الفن التشكيلي يطور المجتمع.. وقريبًا ستباع لوحات

[ad_1]

طالب “الثقافة” بتفريغ الفنانين وبإنشاء متحف تشكيلي سعودي

قال رئيس النادي التشكيلي السعودي الفنان صالح الخليفة إن قرار خادم الحرمين الشريفين المبني على توصية من ولي العهد بتوجيه الجهات الحكومية اقتصار اقتناء الأعمال الفنية في مقراتها الرسمية على الأعمال الوطنية، يعتبر أهم قرار تاريخي بالنسبة للحركة التشكيلية السعودية، وأكبر داعم لها، لذا يتطلب على الفنانين أن يكونوا أكثر جدية وتحفزاً للعمل بمسؤولية أكبر تجاه هذا القرار التاريخي في نهضة الفن التشكيلي السعودي للتعبير عن مكونات الثقافة الوطنية السعودية، ودفعها نحو آفاق أرحب.

وأكد الخليفة أن رؤية المملكة 2030 أعطت الفنون التشكيلية مركزاً وهدفاً مميزاً ضمن برامجها ومحاورها، وهي فرصة حقيقية ثمينة للفنان التشكيلي، وعليه أن يعيد ترتيب أدواته وأن يكون منهجه وفق الرؤية، وأن نتاجه الفني يتطلب البحث والمصداقية وقوة الفكرة.
وأضاف أن صناعة فن تشكيلي يتطلب الاحتراف والتفرغ، والفنانون المتفرغون قلة، وحالياً لدينا مجرد حركة تشكيلية نشطة تتجه للكم أكثر من الكيف، والتفرغ مهم للفنان التشكيلي وهو في عز عطائه، وليس بعد التقاعد، ووزارة الثقافة مشكورة أحدثت إدارة جديدة بمسمى التفرغ الثقافي نأمل أن يكون للفن التشكيلي نصيب.
التربية الفنية.

وقال: “أتوقع بعد قرار خادم الحرمين ورؤية 2030 أن يكون للفن التشكيلي شأن آخر أقوى مما كان، وقريباً سنجد لوحات سعودية تُقتنى بأسعار عالية بملايين الدولارات”.
نافياً ما يقال من أن تقدير واقتناء اللوحات يعد من الرفاهية عند الفئة الراقية، فهناك أيضاً طبقة متوسطة متذوقة للفن وتقتنيه، وكان في السابق محاولات من خلال بعض المعارض أن تكون الأسعار شعبية، لكن بعض الفنانين كان يبالغ بسعر لوحته رغم حداثة تجربته.
وعن أبرز المتغيرات التي مر بها الفن التشكيلي في السعودية، قال: “هو فن متعدد الأشكال والمدارس، وما زلنا في طريق البحث عن ملامح وسمات خاصة بنا، والجميل أن هناك بوادر لهذا الأمر”.

وأوضح أن بعض الفنانين السعوديين يغالي في السعر، ولذا يوجد فنان حقيقي ويوجد مقلد، وبمعنى أصح يوجد فنان حقيقي ويوجد رسام.
وعن دور الفنون التشكيلية في تطوير المجتمع، أشار إلى أن الفنان التشكيلي المفترض به أن يكون مثقفًا ويسهم في تطوير مجتمعه، وبالتالي أكثر وعياً وتأثيراً وإيجابية في حياة المواطن العادي، وبعض الفنانين مشاركين في العمل التطوعي بشكل عام، وبعضهم أيضًا متطوعون لخدمة الفن التشكيلي.
وتابع قائلاً: “الفن التشكيلي وبيع اللوحات ما يؤكل عيش، لكننا نحتاج متحفًا للفن التشكيلي السعودي”.



الخليفة لـ”سبق”: الفن التشكيلي يطور المجتمع.. وقريبًا ستباع لوحات سعودية بالملايين


سبق

قال رئيس النادي التشكيلي السعودي الفنان صالح الخليفة إن قرار خادم الحرمين الشريفين المبني على توصية من ولي العهد بتوجيه الجهات الحكومية اقتصار اقتناء الأعمال الفنية في مقراتها الرسمية على الأعمال الوطنية، يعتبر أهم قرار تاريخي بالنسبة للحركة التشكيلية السعودية، وأكبر داعم لها، لذا يتطلب على الفنانين أن يكونوا أكثر جدية وتحفزاً للعمل بمسؤولية أكبر تجاه هذا القرار التاريخي في نهضة الفن التشكيلي السعودي للتعبير عن مكونات الثقافة الوطنية السعودية، ودفعها نحو آفاق أرحب.

وأكد الخليفة أن رؤية المملكة 2030 أعطت الفنون التشكيلية مركزاً وهدفاً مميزاً ضمن برامجها ومحاورها، وهي فرصة حقيقية ثمينة للفنان التشكيلي، وعليه أن يعيد ترتيب أدواته وأن يكون منهجه وفق الرؤية، وأن نتاجه الفني يتطلب البحث والمصداقية وقوة الفكرة.
وأضاف أن صناعة فن تشكيلي يتطلب الاحتراف والتفرغ، والفنانون المتفرغون قلة، وحالياً لدينا مجرد حركة تشكيلية نشطة تتجه للكم أكثر من الكيف، والتفرغ مهم للفنان التشكيلي وهو في عز عطائه، وليس بعد التقاعد، ووزارة الثقافة مشكورة أحدثت إدارة جديدة بمسمى التفرغ الثقافي نأمل أن يكون للفن التشكيلي نصيب.
التربية الفنية.

وقال: “أتوقع بعد قرار خادم الحرمين ورؤية 2030 أن يكون للفن التشكيلي شأن آخر أقوى مما كان، وقريباً سنجد لوحات سعودية تُقتنى بأسعار عالية بملايين الدولارات”.
نافياً ما يقال من أن تقدير واقتناء اللوحات يعد من الرفاهية عند الفئة الراقية، فهناك أيضاً طبقة متوسطة متذوقة للفن وتقتنيه، وكان في السابق محاولات من خلال بعض المعارض أن تكون الأسعار شعبية، لكن بعض الفنانين كان يبالغ بسعر لوحته رغم حداثة تجربته.
وعن أبرز المتغيرات التي مر بها الفن التشكيلي في السعودية، قال: “هو فن متعدد الأشكال والمدارس، وما زلنا في طريق البحث عن ملامح وسمات خاصة بنا، والجميل أن هناك بوادر لهذا الأمر”.

وأوضح أن بعض الفنانين السعوديين يغالي في السعر، ولذا يوجد فنان حقيقي ويوجد مقلد، وبمعنى أصح يوجد فنان حقيقي ويوجد رسام.
وعن دور الفنون التشكيلية في تطوير المجتمع، أشار إلى أن الفنان التشكيلي المفترض به أن يكون مثقفًا ويسهم في تطوير مجتمعه، وبالتالي أكثر وعياً وتأثيراً وإيجابية في حياة المواطن العادي، وبعض الفنانين مشاركين في العمل التطوعي بشكل عام، وبعضهم أيضًا متطوعون لخدمة الفن التشكيلي.
وتابع قائلاً: “الفن التشكيلي وبيع اللوحات ما يؤكل عيش، لكننا نحتاج متحفًا للفن التشكيلي السعودي”.

30 نوفمبر 2020 – 15 ربيع الآخر 1442

07:31 PM


طالب “الثقافة” بتفريغ الفنانين وبإنشاء متحف تشكيلي سعودي

قال رئيس النادي التشكيلي السعودي الفنان صالح الخليفة إن قرار خادم الحرمين الشريفين المبني على توصية من ولي العهد بتوجيه الجهات الحكومية اقتصار اقتناء الأعمال الفنية في مقراتها الرسمية على الأعمال الوطنية، يعتبر أهم قرار تاريخي بالنسبة للحركة التشكيلية السعودية، وأكبر داعم لها، لذا يتطلب على الفنانين أن يكونوا أكثر جدية وتحفزاً للعمل بمسؤولية أكبر تجاه هذا القرار التاريخي في نهضة الفن التشكيلي السعودي للتعبير عن مكونات الثقافة الوطنية السعودية، ودفعها نحو آفاق أرحب.

وأكد الخليفة أن رؤية المملكة 2030 أعطت الفنون التشكيلية مركزاً وهدفاً مميزاً ضمن برامجها ومحاورها، وهي فرصة حقيقية ثمينة للفنان التشكيلي، وعليه أن يعيد ترتيب أدواته وأن يكون منهجه وفق الرؤية، وأن نتاجه الفني يتطلب البحث والمصداقية وقوة الفكرة.
وأضاف أن صناعة فن تشكيلي يتطلب الاحتراف والتفرغ، والفنانون المتفرغون قلة، وحالياً لدينا مجرد حركة تشكيلية نشطة تتجه للكم أكثر من الكيف، والتفرغ مهم للفنان التشكيلي وهو في عز عطائه، وليس بعد التقاعد، ووزارة الثقافة مشكورة أحدثت إدارة جديدة بمسمى التفرغ الثقافي نأمل أن يكون للفن التشكيلي نصيب.
التربية الفنية.

وقال: “أتوقع بعد قرار خادم الحرمين ورؤية 2030 أن يكون للفن التشكيلي شأن آخر أقوى مما كان، وقريباً سنجد لوحات سعودية تُقتنى بأسعار عالية بملايين الدولارات”.
نافياً ما يقال من أن تقدير واقتناء اللوحات يعد من الرفاهية عند الفئة الراقية، فهناك أيضاً طبقة متوسطة متذوقة للفن وتقتنيه، وكان في السابق محاولات من خلال بعض المعارض أن تكون الأسعار شعبية، لكن بعض الفنانين كان يبالغ بسعر لوحته رغم حداثة تجربته.
وعن أبرز المتغيرات التي مر بها الفن التشكيلي في السعودية، قال: “هو فن متعدد الأشكال والمدارس، وما زلنا في طريق البحث عن ملامح وسمات خاصة بنا، والجميل أن هناك بوادر لهذا الأمر”.

وأوضح أن بعض الفنانين السعوديين يغالي في السعر، ولذا يوجد فنان حقيقي ويوجد مقلد، وبمعنى أصح يوجد فنان حقيقي ويوجد رسام.
وعن دور الفنون التشكيلية في تطوير المجتمع، أشار إلى أن الفنان التشكيلي المفترض به أن يكون مثقفًا ويسهم في تطوير مجتمعه، وبالتالي أكثر وعياً وتأثيراً وإيجابية في حياة المواطن العادي، وبعض الفنانين مشاركين في العمل التطوعي بشكل عام، وبعضهم أيضًا متطوعون لخدمة الفن التشكيلي.
وتابع قائلاً: “الفن التشكيلي وبيع اللوحات ما يؤكل عيش، لكننا نحتاج متحفًا للفن التشكيلي السعودي”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply