“السليمان” يروي قصة مشهور سناب.. ويكشف لماذا ألغى متابعته!

“السليمان” يروي قصة مشهور سناب.. ويكشف لماذا ألغى متابعته!

[ad_1]

قال: عرفني على طبيعة الحياة الجميلة في منطقته بالمملكة

يكشف الكاتب الصحفي خالد السليمان أنه ألغى متابعته لحساب شاب سعودي مشهور على منصة “سناب”، رغم أن يوميات ذلك الشاب ساهمت بتعريف الكاتب على طبيعة الحياة الجميلة في منطقته بالمملكة، مؤكدًا أن الشاب فقد العفوية البهيجة في يومياته بعدما أصبح مشهورًا.

عرفني على الحياة الجميلة في منطقته

وفي مقاله “إلغاء متابعة مشهور!” بصحيفة “عكاظ”، يقول السليمان: “بالصدفة تابعت حساب شاب سعودي بمنصة “سناب” يعيش في إحدى مدن المملكة الزراعية، يصور يوميات عفوية بهيجة بمشاركة بعض أصدقائه، تعرفت من خلالها على الكثير عن طبيعة الحياة الجميلة في تلك المنطقة ودكاكين تسوقها وعيشة مزارعها التي ما زال المواطنون يباشرون أعمالها، وكانت يومياته طيلة أشهر أشبه بالوجبة اليومية التي أختم بها عناء كل يوم قبل الخلود للنوم!”.

لكنه فقد عفويته

ويستدرك “السليمان” قائلًا: “لكن الحال تغير مع اتساع رقعة المتابعين وانتشار المقاطع في وسائل التواصل الاجتماعي، فبدأ المعلنون يطرقون أبوابه وبدأ المعجبون يملؤون فضاءه، وبدأت العفوية التي ميزته وأصدقاءه تنحسر أمام التكلف والتصنع و”التورم”!.. وعند بعض مشاهير “التواصل” ما دخلت الشهرة من باب حتى خرجت العفوية من الشباك، وبدأت السماجة تحتل الأركان، فالبعض تعميه أضواء الشهرة بعد عتمة الظلام ويصاب بالتورم الذاتي، ويزداد الأمر سوءًا إذا اقترنت الشهرة بتحقيق الثراء السهل، وهو أمر يحققه بعض مشاهير التواصل الاجتماعي اليوم دون عناء!”.

خسرت حسابًا جميلًا

وينهي “السليمان” قائلًا: “صاحبنا أصبح مشهورًا وينشر إعلانات المطاعم والمقاهي والعطور و”الشواحن”، وكل هذا حق من حقوقه ومن الرزق الذي كتبه الله له، لكنني في المقابل خسرت حسابًا جميلًا كنت أجد فيه عفوية السلوك وبساطة الحياة وصدق العدسة!.. باختصار.. تابعته بالأمس مغمورًا وألغي متابعته اليوم مشهورًا!”.

“السليمان” يروي قصة مشهور سناب.. ويكشف لماذا ألغى متابعته!


سبق

يكشف الكاتب الصحفي خالد السليمان أنه ألغى متابعته لحساب شاب سعودي مشهور على منصة “سناب”، رغم أن يوميات ذلك الشاب ساهمت بتعريف الكاتب على طبيعة الحياة الجميلة في منطقته بالمملكة، مؤكدًا أن الشاب فقد العفوية البهيجة في يومياته بعدما أصبح مشهورًا.

عرفني على الحياة الجميلة في منطقته

وفي مقاله “إلغاء متابعة مشهور!” بصحيفة “عكاظ”، يقول السليمان: “بالصدفة تابعت حساب شاب سعودي بمنصة “سناب” يعيش في إحدى مدن المملكة الزراعية، يصور يوميات عفوية بهيجة بمشاركة بعض أصدقائه، تعرفت من خلالها على الكثير عن طبيعة الحياة الجميلة في تلك المنطقة ودكاكين تسوقها وعيشة مزارعها التي ما زال المواطنون يباشرون أعمالها، وكانت يومياته طيلة أشهر أشبه بالوجبة اليومية التي أختم بها عناء كل يوم قبل الخلود للنوم!”.

لكنه فقد عفويته

ويستدرك “السليمان” قائلًا: “لكن الحال تغير مع اتساع رقعة المتابعين وانتشار المقاطع في وسائل التواصل الاجتماعي، فبدأ المعلنون يطرقون أبوابه وبدأ المعجبون يملؤون فضاءه، وبدأت العفوية التي ميزته وأصدقاءه تنحسر أمام التكلف والتصنع و”التورم”!.. وعند بعض مشاهير “التواصل” ما دخلت الشهرة من باب حتى خرجت العفوية من الشباك، وبدأت السماجة تحتل الأركان، فالبعض تعميه أضواء الشهرة بعد عتمة الظلام ويصاب بالتورم الذاتي، ويزداد الأمر سوءًا إذا اقترنت الشهرة بتحقيق الثراء السهل، وهو أمر يحققه بعض مشاهير التواصل الاجتماعي اليوم دون عناء!”.

خسرت حسابًا جميلًا

وينهي “السليمان” قائلًا: “صاحبنا أصبح مشهورًا وينشر إعلانات المطاعم والمقاهي والعطور و”الشواحن”، وكل هذا حق من حقوقه ومن الرزق الذي كتبه الله له، لكنني في المقابل خسرت حسابًا جميلًا كنت أجد فيه عفوية السلوك وبساطة الحياة وصدق العدسة!.. باختصار.. تابعته بالأمس مغمورًا وألغي متابعته اليوم مشهورًا!”.

21 أكتوبر 2021 – 15 ربيع الأول 1443

06:59 PM


قال: عرفني على طبيعة الحياة الجميلة في منطقته بالمملكة

يكشف الكاتب الصحفي خالد السليمان أنه ألغى متابعته لحساب شاب سعودي مشهور على منصة “سناب”، رغم أن يوميات ذلك الشاب ساهمت بتعريف الكاتب على طبيعة الحياة الجميلة في منطقته بالمملكة، مؤكدًا أن الشاب فقد العفوية البهيجة في يومياته بعدما أصبح مشهورًا.

عرفني على الحياة الجميلة في منطقته

وفي مقاله “إلغاء متابعة مشهور!” بصحيفة “عكاظ”، يقول السليمان: “بالصدفة تابعت حساب شاب سعودي بمنصة “سناب” يعيش في إحدى مدن المملكة الزراعية، يصور يوميات عفوية بهيجة بمشاركة بعض أصدقائه، تعرفت من خلالها على الكثير عن طبيعة الحياة الجميلة في تلك المنطقة ودكاكين تسوقها وعيشة مزارعها التي ما زال المواطنون يباشرون أعمالها، وكانت يومياته طيلة أشهر أشبه بالوجبة اليومية التي أختم بها عناء كل يوم قبل الخلود للنوم!”.

لكنه فقد عفويته

ويستدرك “السليمان” قائلًا: “لكن الحال تغير مع اتساع رقعة المتابعين وانتشار المقاطع في وسائل التواصل الاجتماعي، فبدأ المعلنون يطرقون أبوابه وبدأ المعجبون يملؤون فضاءه، وبدأت العفوية التي ميزته وأصدقاءه تنحسر أمام التكلف والتصنع و”التورم”!.. وعند بعض مشاهير “التواصل” ما دخلت الشهرة من باب حتى خرجت العفوية من الشباك، وبدأت السماجة تحتل الأركان، فالبعض تعميه أضواء الشهرة بعد عتمة الظلام ويصاب بالتورم الذاتي، ويزداد الأمر سوءًا إذا اقترنت الشهرة بتحقيق الثراء السهل، وهو أمر يحققه بعض مشاهير التواصل الاجتماعي اليوم دون عناء!”.

خسرت حسابًا جميلًا

وينهي “السليمان” قائلًا: “صاحبنا أصبح مشهورًا وينشر إعلانات المطاعم والمقاهي والعطور و”الشواحن”، وكل هذا حق من حقوقه ومن الرزق الذي كتبه الله له، لكنني في المقابل خسرت حسابًا جميلًا كنت أجد فيه عفوية السلوك وبساطة الحياة وصدق العدسة!.. باختصار.. تابعته بالأمس مغمورًا وألغي متابعته اليوم مشهورًا!”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply