عضويتنا لا تشمل “السنابيين” ولا استثناءات في

عضويتنا لا تشمل “السنابيين” ولا استثناءات في

[ad_1]

20 أكتوبر 2021 – 14 ربيع الأول 1443
09:39 AM

“عبدالله الجحلان”: الهيئة على وشك تدشين فروع أخرى في عدد من مدن المملكة

“الصحفيين” لـ”سبق”: عضويتنا لا تشمل “السنابيين” ولا استثناءات في الضوابط

أكّدت هيئة الصحفيين السعوديين أن عضويتها لا تشمل وسائل التواصل الاجتماعي بما فيها برنامج “سناب شات”، مؤكدة أنه ليست هناك استثناءات في الحصول على العضوية، ولا تختلف منطقة أو مدينة عن غيرها في تطبيق هذه الضوابط.

تفصيلاً؛ أوضح الدكتور عبدالله الجحلان؛ أمين عام هيئة الصحفيين السعوديين والمتحدث الرسمي، في حديثه لـ “سبق”، أنه ليست هناك استثناءات فيما يتعلق بضوابط العضوية عن الفئات التي حدّدها النظام، ولا تختلف منطقة أو مدينة عن غيرها في تطبيق هذه الضوابط، ولا تشمل العضوية في الهيئة مستخدمي وسائط التواصل الاجتماعي؛ موضحاً أن الفئات التي يمكنها الحصول على عضوية هيئة الصحفيين، هم: العاملون في المؤسسات الصحفية، والعاملون في مؤسسات إصدار الصحف الورقية والإلكترونية خارج نطاق المؤسسات الصحفية، والعاملون على وظائف إعلامية لدى الجهات الحكومية التي تصدر مطبوعات أو لديها ممارسة إعلامية، والعاملون في مكاتب الخدمات الإعلامية، والعاملون في الإذاعة والتلفزيون ووكالة الأنباء السعودية ممّن يمارسون أي نشاط له صلة بالعمل الصحفي، والمراسلون المعتمدون لوسائل إعلامية، وقد فصّلت المادة “20” من اللائحة التنفيذية لنظام المؤسسات الصحفية هذا الأمر بشكل شامل.

وزفَّ الدكتور الجحلان؛ بشارة تدشين فروع جديدة، بقوله “لهيئة الصحفيين السعوديين فروع في عددٍ من مدن المملكة ومحافظاتها، هي: مكة المكرّمة، وحاضرة الدمام، وحائل، والأحساء، والجبيل، وحفر الباطن، والطائف، كما أن نادي الإعلاميين بجدة يعمل تحت مظلة الهيئة، والهيئة على وشك تدشين فروع أخرى قريبة من العدد السابق نفسه في عددٍ من مدن المملكة، وفقاً لما تقرره اللجنة التنفيذية بمجلس الإدارة.

وعن الخدمات والدعم والحماية التي تقدمها هيئة الصحفيين لأعضائها، أوضح متحدث هيئة الصحفيين، أنه تمّ تأسيس الهيئة لخدمة الإعلام والعمل المهني الإعلامي والإعلاميين بوجه عام، والهيئة مظلة للإعلاميين في المملكة، وتخدم أهدافاً محدّدة في مجال اختصاصها، طوال ما يقرب من عقدَين من الزمن في تنفيذها.

ولفت الجحلان؛ إلى أن أهم الأهداف يتمثل في الارتقاء بمهنة الممارسة الإعلامية، وحفظ مصالح وحقوق المهنة والمهنيين، والسعي إلى نشر ثقافة حرية التعبير وفق الثوابت المعمول بها، ولذلك نسقت الهيئة مع جهات الاختصاص لضبط الممارسة الإعلامية، وأبدت وجهة نظرها حيال بعض الأنظمة الخاصة بالإعلام، وتصدر الهيئة تقريراً سنوياً عن الحريات الإعلامية في المملكة، وينشر هذا التقرير ضمن تقارير الحريات الصحفية الذي يصدره اتحاد الصحفيين العرب.

وأضاف، “كما ترشح الهيئة عدداً من الإعلاميين للمشاركة في بعض المؤتمرات والندوات والدورات التدريبية في داخل المملكة وخارجها”، ومن الأهداف أيضاً المحافظة على مصالح وحقوق المنتسبين للإعلام في الجوانب الأدبية والنظامية داخل المملكة وخارجها، ويتمثل ذلك في تعزيز الثقافة لدى الإعلاميين فيما لهم وما عليهم، ومطالبة بعض الجهات بعدم التعدّي على حقوق الإعلاميين التي كفلها لهم النظام وتمكينهم من أداء أعمالهم وتوفير المعلومات اللازمة لهم، والسعي لتمكينهم من الحصول على حقوقهم لدى أرباب العمل، والمشاركة مع المؤسسات الإعلامية للمطالبة بدعم عمل هذه المؤسسات مادياً ومعنوياً؛ وتمثيل الإعلاميين السعوديين لدى الجهات الرسمية والهيئات المهنية داخل المملكة وفي المؤسسات والمنظمات المعنية بشؤون الإعلاميين خارج المملكة، وإضافة إلى ذلك توقيع اتفاقيات تعاون مشترك مع بعض الجهات ذات العلاقة.

وتابع “تساعد هيئة الصحفيين الإعلاميين في الجوانب القانونية بتقديم بعض النصائح والاستشارات، وإقامة دورات تدريبية متخصصة في هذا الشأن في عدد من مدن المملكة، وتطوير العاملين في حقل الإعلام من خلال إقامة الدورات التدريبية وورش العمل والندوات، حيث قدّمت الهيئة العشرات من الدورات التدريبية المجانية في عديد من المدن داخل المملكة وخارجها؛ وإشراك الإعلاميين في الاجتماعات العامة للاتحادات والنوادي والجمعيات ذات الاهتمام بمهنة الإعلام وغيرها من مؤسسات المجتمع العامة، وتشجيع الهيئة التخصّص المهني للأعضاء، كما توفر التدريب اللازم لهذه التخصّصات، والحصول على بعض المزايا والخصومات من بعض الجهات لأعضاء الهيئة.

وقال الدكتور عبدالله الجحلان؛ إن هيئة الصحفيين حققت جُل هذه الأهداف خلال مسيرتها في السنوات الماضية.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply