[ad_1]
18 أكتوبر 2021 – 12 ربيع الأول 1443
10:29 PM
يُقام غداً الثلاثاء في “إثراء” بمشاركة 13 إمارة وتُعرض خلاله 39 مبادرة
“سعود بن نايف” يرعى الملتقى الأول لإمارات المناطق للمبادرات والتجارب التنموية
يرعى أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز، يوم غدٍ الثلاثاء، الملتقى الأول لإمارات المناطق للمبادرات والتجارب التنموية، بمشاركة 13 إمارة، وبحضور الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبد العزيز نائب أمير المنطقة الشرقية.
ويقام المتلقى بدعم من الأمير عبدالعزير بن سعود بن نايف وزير الداخلية، واهتمام أمراء المناطق ويعرض خلاله 39 مبادرة ويقام بمركز الملك عبد العزيز العالمي “إثراء” لمدة يومين “الثلاثاء والأربعاء” بهدف تبادل الخبرات في مجال المبادرات التنموية ومشاركة التجارب والمعلومات واستكشاف آفاق جديدة للتعامل مع التحديات ورفع مستوى الأداء من خلال قيادة احترافية لنمو وطن في بيئة إبداعية.
وتدور رؤية الملتقى حول الريادة في ملتقيات عرض المبادرات والتجارب، دعماً للجهود التنموية في المملكة، وتقوم كل إمارة منطقة باستعراض المبادرات المتميزة لها وللجهات الحكومية في المنطقة والقطاع الخاص والقطاع غير الربحي والأفراد بواقع ثلاث مبادرات لكل إمارة، من خلال: العروض المرئية والنقاش حولها، العروض التفاعلية في المعرض المصاحب، وعرض نبذة مختصرة عن أبرزها في حفل الافتتاح.
وتتضمن فعاليات الملتقى حفل الافتتاح وعرض المبادرات ومعرض المبادرات التنموية واجتماع وكلاء إمارات المناطق واجتماع الوكلاء المساعدين للشؤون التنموية.
يذكر أن إمارات المناطق تشكل ثقلاً كبيراً في منظومة الوطن، داعمة المجتمع بقطاعاته كافة “الحكومي، الخاص، غير الربحي” والأفراد، ما يتطلب معه إطلاق المبادرات التي تساعد هذه الجهات على تحقيق تطلعات المستفيدين انطلاقاً من توجه الرؤية الطموحة “رؤية المملكة 2030” بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله-، حيث تدفع رؤية الوطن الطموحة إلى أن تقود “التغيير” وتصنع “الأثر” وإدراكاً لأهمية رفع مستوى الاهتمام بالجانب التنموي لبلادنا الغالية إلى المستوى الذي يمكن من تسريع وتيرة الإنجاز تحقيقاً للأهداف المرجوة، وحيث إن جميع مناطق المملكة تزخر بالمبادرات التنموية المتنوعة في جميع المجالات، ما يتطلب معه اتخاذ إجراء تنظيمي وتنسيقي وزاري لدعم هذه الجهود والاستفادة منها وضمان استدامتها.
[ad_2]
Source link