[ad_1]
قالوا: ليس بمستغرب على قيادة هذه البلاد الخدمات التي يقدمونها للإسلام والمسلمين
بعد تخفيف الإجراءات الاحترازية وعودة التراص في جنبات المسجد الحرام، أشاد عددٌ من المعتمرين بجهود المملكة العربية السعودية، بالقضاء على فيروس كورونا، وبالخدمات التي توليها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظهما الله- للحرمين الشريفين وقاصديهما، وتوفير أفضل وأرقى الخدمات لضيوف الرحمن ليؤدوا نسكهم بكل يسر وسهولة.
ووصف محبة علي؛ من الهند، الخدمات المقدمة التي تقدمها المملكة العربية السعودية وحكومتها -أيدها الله- بالمميزة، كما أشاد بالخدمات المقدمة بالمسجد الحرام من تنظيم ومشاريع عملاقة تخدم الحرمين الشريفين وجميع المسلمين في شتى بقاع العالم، كما ذكر أن الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي كذلك تميزت في جميع الخدمات التي تقدمها بالمسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف وفي تطبق مهامها على أكمل وجه، ولا يسعني في الختام إلا أن أقدم الشكر الجزيل لقيادة هذه البلاد المباركة وأسأل الله أن يجزيهم خير الجزاء.
وقال جعفر إبراهيم؛ من دولة البحرين الشقيقة، ليس بمستغرب على قيادة هذه البلاد الغالية على قلوبنا الخدمات التي يقدمونها للإسلام والمسلمين، فالعالم أجمع يشهد على وقوف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظهما الله- على شتى أمور المسلمين وغير المسلمين، لقد شاهد العالم أجمع الخدمات التي قدمتها المملكة العربية السعودية للقضاء على فيروس كورونا، واليوم ولله الحمد نشهد نواة هذه الجهود، فجزى الله خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده خير الجزاء، وبارك فيهما، وأطال في عمريهما، وجعلهما ذخراً للإسلام والمسلمين أجمعين، ولا أنسى جهود الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، وتذليل كافة العقبات لكي ينعم ضيف الرحمن بكل سبل الراحة والطمأنينة أثناء تأدية نسكه، جزاكم الله خيرا، وكتب الله أجركم.
وأضاف سعيد بن علي؛ من محافظة خميس مشيط جنوب المملكة، نشكر الله -عزّ وجلّ- أن وهب هذه البلاد المباركة قيادة حكيمة سعت في تطوير الخدمات بالمسجد الحرام وتكثيف الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية والاشتراطات الصحية للحد من انتشار هذا الوباء، واليوم ولله الحمد نجني ثمار هذه الإجراءات، فعودة كلمة تراصوا للصلاة أثلجت صدورنا، ولله الحمد والمنة، وهذا دليل على أن المملكة وفرت أكبر الإمكانات البشرية والمادية والمعنوية لخدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، وهذا ليس بمستغرب، فقادتنا الميامين -حفظهم الله ورعاهم- يحملون هَم الأمتين العربية والإسلامية، فجزاهم الله عنا خير الجزاء.
وشكر عبدالله فتحي؛ من جمهورية مصر العربية حكومة خادم الحرمين الشريفين -حفظها الله- على ما تقدمه للحرمين الشريفين من جهود وخدمات، تكللت ولله الحمد بالنجاحات المبهرة التي يراها العالم اليوم، حيث وفّرت وبذلت الغالي والنفيس لخدمة بيت الله الحرام ومسجد المصطفى -صلى الله عليه وسلم- وضيوف الرحمن، سائلا الله -عزّ وجلّ- أن يديم في عمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظهما الله- وأن يديم الأمن والأمان على هذه البلاد المباركة وجميع بلاد العالم، وأن يكفيها شر الحاقدين والحاسدين.
بعد تخفيف الإجراءات الاحترازية.. المعتمرون يشيدون بجهود المملكة في القضاء على كورونا
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-10-17
بعد تخفيف الإجراءات الاحترازية وعودة التراص في جنبات المسجد الحرام، أشاد عددٌ من المعتمرين بجهود المملكة العربية السعودية، بالقضاء على فيروس كورونا، وبالخدمات التي توليها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظهما الله- للحرمين الشريفين وقاصديهما، وتوفير أفضل وأرقى الخدمات لضيوف الرحمن ليؤدوا نسكهم بكل يسر وسهولة.
ووصف محبة علي؛ من الهند، الخدمات المقدمة التي تقدمها المملكة العربية السعودية وحكومتها -أيدها الله- بالمميزة، كما أشاد بالخدمات المقدمة بالمسجد الحرام من تنظيم ومشاريع عملاقة تخدم الحرمين الشريفين وجميع المسلمين في شتى بقاع العالم، كما ذكر أن الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي كذلك تميزت في جميع الخدمات التي تقدمها بالمسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف وفي تطبق مهامها على أكمل وجه، ولا يسعني في الختام إلا أن أقدم الشكر الجزيل لقيادة هذه البلاد المباركة وأسأل الله أن يجزيهم خير الجزاء.
وقال جعفر إبراهيم؛ من دولة البحرين الشقيقة، ليس بمستغرب على قيادة هذه البلاد الغالية على قلوبنا الخدمات التي يقدمونها للإسلام والمسلمين، فالعالم أجمع يشهد على وقوف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظهما الله- على شتى أمور المسلمين وغير المسلمين، لقد شاهد العالم أجمع الخدمات التي قدمتها المملكة العربية السعودية للقضاء على فيروس كورونا، واليوم ولله الحمد نشهد نواة هذه الجهود، فجزى الله خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده خير الجزاء، وبارك فيهما، وأطال في عمريهما، وجعلهما ذخراً للإسلام والمسلمين أجمعين، ولا أنسى جهود الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، وتذليل كافة العقبات لكي ينعم ضيف الرحمن بكل سبل الراحة والطمأنينة أثناء تأدية نسكه، جزاكم الله خيرا، وكتب الله أجركم.
وأضاف سعيد بن علي؛ من محافظة خميس مشيط جنوب المملكة، نشكر الله -عزّ وجلّ- أن وهب هذه البلاد المباركة قيادة حكيمة سعت في تطوير الخدمات بالمسجد الحرام وتكثيف الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية والاشتراطات الصحية للحد من انتشار هذا الوباء، واليوم ولله الحمد نجني ثمار هذه الإجراءات، فعودة كلمة تراصوا للصلاة أثلجت صدورنا، ولله الحمد والمنة، وهذا دليل على أن المملكة وفرت أكبر الإمكانات البشرية والمادية والمعنوية لخدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، وهذا ليس بمستغرب، فقادتنا الميامين -حفظهم الله ورعاهم- يحملون هَم الأمتين العربية والإسلامية، فجزاهم الله عنا خير الجزاء.
وشكر عبدالله فتحي؛ من جمهورية مصر العربية حكومة خادم الحرمين الشريفين -حفظها الله- على ما تقدمه للحرمين الشريفين من جهود وخدمات، تكللت ولله الحمد بالنجاحات المبهرة التي يراها العالم اليوم، حيث وفّرت وبذلت الغالي والنفيس لخدمة بيت الله الحرام ومسجد المصطفى -صلى الله عليه وسلم- وضيوف الرحمن، سائلا الله -عزّ وجلّ- أن يديم في عمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظهما الله- وأن يديم الأمن والأمان على هذه البلاد المباركة وجميع بلاد العالم، وأن يكفيها شر الحاقدين والحاسدين.
17 أكتوبر 2021 – 11 ربيع الأول 1443
02:01 PM
قالوا: ليس بمستغرب على قيادة هذه البلاد الخدمات التي يقدمونها للإسلام والمسلمين
بعد تخفيف الإجراءات الاحترازية وعودة التراص في جنبات المسجد الحرام، أشاد عددٌ من المعتمرين بجهود المملكة العربية السعودية، بالقضاء على فيروس كورونا، وبالخدمات التي توليها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظهما الله- للحرمين الشريفين وقاصديهما، وتوفير أفضل وأرقى الخدمات لضيوف الرحمن ليؤدوا نسكهم بكل يسر وسهولة.
ووصف محبة علي؛ من الهند، الخدمات المقدمة التي تقدمها المملكة العربية السعودية وحكومتها -أيدها الله- بالمميزة، كما أشاد بالخدمات المقدمة بالمسجد الحرام من تنظيم ومشاريع عملاقة تخدم الحرمين الشريفين وجميع المسلمين في شتى بقاع العالم، كما ذكر أن الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي كذلك تميزت في جميع الخدمات التي تقدمها بالمسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف وفي تطبق مهامها على أكمل وجه، ولا يسعني في الختام إلا أن أقدم الشكر الجزيل لقيادة هذه البلاد المباركة وأسأل الله أن يجزيهم خير الجزاء.
وقال جعفر إبراهيم؛ من دولة البحرين الشقيقة، ليس بمستغرب على قيادة هذه البلاد الغالية على قلوبنا الخدمات التي يقدمونها للإسلام والمسلمين، فالعالم أجمع يشهد على وقوف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظهما الله- على شتى أمور المسلمين وغير المسلمين، لقد شاهد العالم أجمع الخدمات التي قدمتها المملكة العربية السعودية للقضاء على فيروس كورونا، واليوم ولله الحمد نشهد نواة هذه الجهود، فجزى الله خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده خير الجزاء، وبارك فيهما، وأطال في عمريهما، وجعلهما ذخراً للإسلام والمسلمين أجمعين، ولا أنسى جهود الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، وتذليل كافة العقبات لكي ينعم ضيف الرحمن بكل سبل الراحة والطمأنينة أثناء تأدية نسكه، جزاكم الله خيرا، وكتب الله أجركم.
وأضاف سعيد بن علي؛ من محافظة خميس مشيط جنوب المملكة، نشكر الله -عزّ وجلّ- أن وهب هذه البلاد المباركة قيادة حكيمة سعت في تطوير الخدمات بالمسجد الحرام وتكثيف الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية والاشتراطات الصحية للحد من انتشار هذا الوباء، واليوم ولله الحمد نجني ثمار هذه الإجراءات، فعودة كلمة تراصوا للصلاة أثلجت صدورنا، ولله الحمد والمنة، وهذا دليل على أن المملكة وفرت أكبر الإمكانات البشرية والمادية والمعنوية لخدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، وهذا ليس بمستغرب، فقادتنا الميامين -حفظهم الله ورعاهم- يحملون هَم الأمتين العربية والإسلامية، فجزاهم الله عنا خير الجزاء.
وشكر عبدالله فتحي؛ من جمهورية مصر العربية حكومة خادم الحرمين الشريفين -حفظها الله- على ما تقدمه للحرمين الشريفين من جهود وخدمات، تكللت ولله الحمد بالنجاحات المبهرة التي يراها العالم اليوم، حيث وفّرت وبذلت الغالي والنفيس لخدمة بيت الله الحرام ومسجد المصطفى -صلى الله عليه وسلم- وضيوف الرحمن، سائلا الله -عزّ وجلّ- أن يديم في عمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظهما الله- وأن يديم الأمن والأمان على هذه البلاد المباركة وجميع بلاد العالم، وأن يكفيها شر الحاقدين والحاسدين.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link