ختام ناجح لمنتدى المساواة والقيادات النسائية الرياضية

ختام ناجح لمنتدى المساواة والقيادات النسائية الرياضية

[ad_1]

تشونغ أشاد بجهود الأولمبية السعودي

وجه الدكتور تشوي تشونغ وون رئيس الاتحاد الدولي للتايكوندو شكره وتقديره لرئيس اللجنة ‏الأولمبية العربية السعودية الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل على استضافة الأولمبية ‏السعودية لمنتدى “المساواة والقيادات النسائية في المنظمات الرياضية” واصفاً فعالياته بالناجحة ‏والمتنوعة.‏

وقال تشونغ وون في خطاب وجهه لرئيس الأولمبية السعودية: “لقد تلقينا إشادات رائعة بالمنتدى، ‏ليس فقط بالعروض الملهمة التي قدمناها، بل من المتحدثين والجوانب التي شهدها المنتدى، ‏بفضل الدعم الرائع الذي قدمه فريق العمل من خلال استعدادات قبل وخلال وبعد المنتدى” ‏مشيراً إلى الإعجاب الكبير من ممثلي اللجنة الأولمبية الدولية لمخرجات المنتدى التي من أبرزها ‏تعزيز المساواة بين الجنسين.‏

وكان منتدى “المساواة والقيادات النسائية في المنظمات الرياضية” قد اختتم أمس السبت بإقامة 7 ‏جلسات حصدت ما يقارب الـ120 ألف مشاهدة على البث المباشر في حساب اللجنة الأولمبية العربية ‏السعودية.‏

وقالت عضو مجلس اللجنة الأولمبية العربية السعودية أضواء العريفي في جلسة “القيادات ‏النسائية في المنظمات الرياضية”: إن رحلتها الرياضية بدأت بأحلام صغيرة بممارسة الرياضة مع ‏أصدقائها، وعلى إثرها أنشأت أول فريق رياضي نسائي سعودي في المملكة عام 2006م، بمشاركة ‏العديد من السيدات السعوديات، مشيرة إلى أن المملكة من خلال رؤية 2030 تمهد الطريق للكثير ‏من الفتيات لتحقيق طموحاتهن، سواء على المستوى الرياضي أو الشخصي.‏

وفي جلسة “تجربتي مع التايكوندو” كشفت عضو لجنة اللاعبين باللجنة الأولمبية الدولية ميريام ‏بافريل أنها مارست العديد من الرياضات المختلفة بداية من السادسة من عمرها، وكانت تتدرب ‏لمدة 4 ساعات في اليوم حينما كانت في عمر الـ15 سنة، وهو الأمر الذي ساعدها لتصبح بطلة ‏أولمبية في فترات لاحقة من حياتها.‏

وأكد الدكتور جون كولن مدير خدمات النقل التلفزيوني بالاتحاد الدولي للتايكوندو، أن توجيهات ‏اللجنة الأولمبية الدولية شددت على أن يكون هناك تغطية إعلامية متساوية بين الجنسين خلال ‏المنافسات وبعدها، إضافة إلى المساواة في التوظيف والرواتب والفرص العملية الممنوحة للرياضيين ‏ما بعد الاعتزال.‏

وفي جلسة “اللاعبات في تايكوندو البارالمبية” قالت ليزا جينسينج: إنها حاولت التأهل لأولمبياد أثينا ‏‏2004م كلاعبة مكتملة الأطراف والحواس، وفي عام 2007 تم تشخيص يدها اليسرى بالسرطان، ‏ومع الرحلة العلاجية المتواصله توصل الأطباء إلى ضرورة بترها عام 2012م، مضيفة أن طموحها ‏الرياضي لم يتوقف بذهاب يدها، بل واصلت شغفها الرياضي إلى أن انتهى الأمر بها أن تصبح بطلة ‏العالم لتايكوندو البارالمبية لأربع مرات.

وقالت سارة ستيفنسون رئيسة لجنة الرياضة للجميع بالاتحاد الدولي للتايكوندو في جلسة “تمكين ‏المرأة في الاتحاد الدولي للتايكوندو”: إن اللعبة لم تكن ناجحة في المملكة المتحدة في فترة الثمانينيات ‏والتسعينيات الميلادية، ومع التدريب والتطوير المستمر والصبر؛ أصبحت أول بطلة بريطانية في ‏التايكوندو بعمر الـ18 عامًا تحصل على الميدالية الأولمبية.‏


ختام ناجح لمنتدى المساواة والقيادات النسائية الرياضية


سبق

وجه الدكتور تشوي تشونغ وون رئيس الاتحاد الدولي للتايكوندو شكره وتقديره لرئيس اللجنة ‏الأولمبية العربية السعودية الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل على استضافة الأولمبية ‏السعودية لمنتدى “المساواة والقيادات النسائية في المنظمات الرياضية” واصفاً فعالياته بالناجحة ‏والمتنوعة.‏

وقال تشونغ وون في خطاب وجهه لرئيس الأولمبية السعودية: “لقد تلقينا إشادات رائعة بالمنتدى، ‏ليس فقط بالعروض الملهمة التي قدمناها، بل من المتحدثين والجوانب التي شهدها المنتدى، ‏بفضل الدعم الرائع الذي قدمه فريق العمل من خلال استعدادات قبل وخلال وبعد المنتدى” ‏مشيراً إلى الإعجاب الكبير من ممثلي اللجنة الأولمبية الدولية لمخرجات المنتدى التي من أبرزها ‏تعزيز المساواة بين الجنسين.‏

وكان منتدى “المساواة والقيادات النسائية في المنظمات الرياضية” قد اختتم أمس السبت بإقامة 7 ‏جلسات حصدت ما يقارب الـ120 ألف مشاهدة على البث المباشر في حساب اللجنة الأولمبية العربية ‏السعودية.‏

وقالت عضو مجلس اللجنة الأولمبية العربية السعودية أضواء العريفي في جلسة “القيادات ‏النسائية في المنظمات الرياضية”: إن رحلتها الرياضية بدأت بأحلام صغيرة بممارسة الرياضة مع ‏أصدقائها، وعلى إثرها أنشأت أول فريق رياضي نسائي سعودي في المملكة عام 2006م، بمشاركة ‏العديد من السيدات السعوديات، مشيرة إلى أن المملكة من خلال رؤية 2030 تمهد الطريق للكثير ‏من الفتيات لتحقيق طموحاتهن، سواء على المستوى الرياضي أو الشخصي.‏

وفي جلسة “تجربتي مع التايكوندو” كشفت عضو لجنة اللاعبين باللجنة الأولمبية الدولية ميريام ‏بافريل أنها مارست العديد من الرياضات المختلفة بداية من السادسة من عمرها، وكانت تتدرب ‏لمدة 4 ساعات في اليوم حينما كانت في عمر الـ15 سنة، وهو الأمر الذي ساعدها لتصبح بطلة ‏أولمبية في فترات لاحقة من حياتها.‏

وأكد الدكتور جون كولن مدير خدمات النقل التلفزيوني بالاتحاد الدولي للتايكوندو، أن توجيهات ‏اللجنة الأولمبية الدولية شددت على أن يكون هناك تغطية إعلامية متساوية بين الجنسين خلال ‏المنافسات وبعدها، إضافة إلى المساواة في التوظيف والرواتب والفرص العملية الممنوحة للرياضيين ‏ما بعد الاعتزال.‏

وفي جلسة “اللاعبات في تايكوندو البارالمبية” قالت ليزا جينسينج: إنها حاولت التأهل لأولمبياد أثينا ‏‏2004م كلاعبة مكتملة الأطراف والحواس، وفي عام 2007 تم تشخيص يدها اليسرى بالسرطان، ‏ومع الرحلة العلاجية المتواصله توصل الأطباء إلى ضرورة بترها عام 2012م، مضيفة أن طموحها ‏الرياضي لم يتوقف بذهاب يدها، بل واصلت شغفها الرياضي إلى أن انتهى الأمر بها أن تصبح بطلة ‏العالم لتايكوندو البارالمبية لأربع مرات.

وقالت سارة ستيفنسون رئيسة لجنة الرياضة للجميع بالاتحاد الدولي للتايكوندو في جلسة “تمكين ‏المرأة في الاتحاد الدولي للتايكوندو”: إن اللعبة لم تكن ناجحة في المملكة المتحدة في فترة الثمانينيات ‏والتسعينيات الميلادية، ومع التدريب والتطوير المستمر والصبر؛ أصبحت أول بطلة بريطانية في ‏التايكوندو بعمر الـ18 عامًا تحصل على الميدالية الأولمبية.‏

29 نوفمبر 2020 – 14 ربيع الآخر 1442

04:46 PM


تشونغ أشاد بجهود الأولمبية السعودي

وجه الدكتور تشوي تشونغ وون رئيس الاتحاد الدولي للتايكوندو شكره وتقديره لرئيس اللجنة ‏الأولمبية العربية السعودية الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل على استضافة الأولمبية ‏السعودية لمنتدى “المساواة والقيادات النسائية في المنظمات الرياضية” واصفاً فعالياته بالناجحة ‏والمتنوعة.‏

وقال تشونغ وون في خطاب وجهه لرئيس الأولمبية السعودية: “لقد تلقينا إشادات رائعة بالمنتدى، ‏ليس فقط بالعروض الملهمة التي قدمناها، بل من المتحدثين والجوانب التي شهدها المنتدى، ‏بفضل الدعم الرائع الذي قدمه فريق العمل من خلال استعدادات قبل وخلال وبعد المنتدى” ‏مشيراً إلى الإعجاب الكبير من ممثلي اللجنة الأولمبية الدولية لمخرجات المنتدى التي من أبرزها ‏تعزيز المساواة بين الجنسين.‏

وكان منتدى “المساواة والقيادات النسائية في المنظمات الرياضية” قد اختتم أمس السبت بإقامة 7 ‏جلسات حصدت ما يقارب الـ120 ألف مشاهدة على البث المباشر في حساب اللجنة الأولمبية العربية ‏السعودية.‏

وقالت عضو مجلس اللجنة الأولمبية العربية السعودية أضواء العريفي في جلسة “القيادات ‏النسائية في المنظمات الرياضية”: إن رحلتها الرياضية بدأت بأحلام صغيرة بممارسة الرياضة مع ‏أصدقائها، وعلى إثرها أنشأت أول فريق رياضي نسائي سعودي في المملكة عام 2006م، بمشاركة ‏العديد من السيدات السعوديات، مشيرة إلى أن المملكة من خلال رؤية 2030 تمهد الطريق للكثير ‏من الفتيات لتحقيق طموحاتهن، سواء على المستوى الرياضي أو الشخصي.‏

وفي جلسة “تجربتي مع التايكوندو” كشفت عضو لجنة اللاعبين باللجنة الأولمبية الدولية ميريام ‏بافريل أنها مارست العديد من الرياضات المختلفة بداية من السادسة من عمرها، وكانت تتدرب ‏لمدة 4 ساعات في اليوم حينما كانت في عمر الـ15 سنة، وهو الأمر الذي ساعدها لتصبح بطلة ‏أولمبية في فترات لاحقة من حياتها.‏

وأكد الدكتور جون كولن مدير خدمات النقل التلفزيوني بالاتحاد الدولي للتايكوندو، أن توجيهات ‏اللجنة الأولمبية الدولية شددت على أن يكون هناك تغطية إعلامية متساوية بين الجنسين خلال ‏المنافسات وبعدها، إضافة إلى المساواة في التوظيف والرواتب والفرص العملية الممنوحة للرياضيين ‏ما بعد الاعتزال.‏

وفي جلسة “اللاعبات في تايكوندو البارالمبية” قالت ليزا جينسينج: إنها حاولت التأهل لأولمبياد أثينا ‏‏2004م كلاعبة مكتملة الأطراف والحواس، وفي عام 2007 تم تشخيص يدها اليسرى بالسرطان، ‏ومع الرحلة العلاجية المتواصله توصل الأطباء إلى ضرورة بترها عام 2012م، مضيفة أن طموحها ‏الرياضي لم يتوقف بذهاب يدها، بل واصلت شغفها الرياضي إلى أن انتهى الأمر بها أن تصبح بطلة ‏العالم لتايكوندو البارالمبية لأربع مرات.

وقالت سارة ستيفنسون رئيسة لجنة الرياضة للجميع بالاتحاد الدولي للتايكوندو في جلسة “تمكين ‏المرأة في الاتحاد الدولي للتايكوندو”: إن اللعبة لم تكن ناجحة في المملكة المتحدة في فترة الثمانينيات ‏والتسعينيات الميلادية، ومع التدريب والتطوير المستمر والصبر؛ أصبحت أول بطلة بريطانية في ‏التايكوندو بعمر الـ18 عامًا تحصل على الميدالية الأولمبية.‏



[ad_2]

Source link

Leave a Reply