بعد 11 عامًا من وفاته.. فتاة تشارك غازي القصيبي “حديقة الغروب”

بعد 11 عامًا من وفاته.. فتاة تشارك غازي القصيبي “حديقة الغروب”

[ad_1]

الفنانة التشكيلية “أسرار” جسَّدت بأناملها لوحة فاتنة بألوان موجعة

أبدعت الفنانة التشكيلية “أسرار عبدالملك” في تحويل قصيدة “حديقة الغروب” الشهيرة للوزير الراحل غازي القصيبي إلى لوحة فاتنة، جسَّدت فيها كل المعاني والأحاسيس والمشاعر بألوان مليئة بالأوجاع والأنين.

وشاركت الفتاة بأناملها أحب القصائد إلى الدبلوماسي والأديب بعد 11 عامًا من وفاته، وعرضتها في معرض الصور للراحل في أثناء تدشين جامعة اليمامة جائزة “غازي القصيبي” اليوم الاثنين.

والقصيدة التي اختزلت منها “أسرار” لوحتها “حديقة الغروب” هي:

خـمسٌ وسـتُونَ.. في أجفان إعصارِ

‏أما سـئمتَ ارتحالاً أيّها الساري؟

‏أما مللتَ من الأسفارِ.. ما هدأت

‏إلا وألقتك في وعثاءِ أسفار؟

‏أما تَـعِبتَ من الأعداءِ.. مَا برحوا

‏يحاورونكَ بالكبريتِ والنارِ

‏والصحبُ؟ أين رفاقُ العمرِ؟ هل بقِيَتْ

سوى ثُمالةِ أيامٍ.. وتـذكارِ

بعد 11 عامًا من وفاته.. فتاة تشارك غازي القصيبي “حديقة الغروب”


سبق

أبدعت الفنانة التشكيلية “أسرار عبدالملك” في تحويل قصيدة “حديقة الغروب” الشهيرة للوزير الراحل غازي القصيبي إلى لوحة فاتنة، جسَّدت فيها كل المعاني والأحاسيس والمشاعر بألوان مليئة بالأوجاع والأنين.

وشاركت الفتاة بأناملها أحب القصائد إلى الدبلوماسي والأديب بعد 11 عامًا من وفاته، وعرضتها في معرض الصور للراحل في أثناء تدشين جامعة اليمامة جائزة “غازي القصيبي” اليوم الاثنين.

والقصيدة التي اختزلت منها “أسرار” لوحتها “حديقة الغروب” هي:

خـمسٌ وسـتُونَ.. في أجفان إعصارِ

‏أما سـئمتَ ارتحالاً أيّها الساري؟

‏أما مللتَ من الأسفارِ.. ما هدأت

‏إلا وألقتك في وعثاءِ أسفار؟

‏أما تَـعِبتَ من الأعداءِ.. مَا برحوا

‏يحاورونكَ بالكبريتِ والنارِ

‏والصحبُ؟ أين رفاقُ العمرِ؟ هل بقِيَتْ

سوى ثُمالةِ أيامٍ.. وتـذكارِ

11 أكتوبر 2021 – 5 ربيع الأول 1443

11:24 PM


الفنانة التشكيلية “أسرار” جسَّدت بأناملها لوحة فاتنة بألوان موجعة

أبدعت الفنانة التشكيلية “أسرار عبدالملك” في تحويل قصيدة “حديقة الغروب” الشهيرة للوزير الراحل غازي القصيبي إلى لوحة فاتنة، جسَّدت فيها كل المعاني والأحاسيس والمشاعر بألوان مليئة بالأوجاع والأنين.

وشاركت الفتاة بأناملها أحب القصائد إلى الدبلوماسي والأديب بعد 11 عامًا من وفاته، وعرضتها في معرض الصور للراحل في أثناء تدشين جامعة اليمامة جائزة “غازي القصيبي” اليوم الاثنين.

والقصيدة التي اختزلت منها “أسرار” لوحتها “حديقة الغروب” هي:

خـمسٌ وسـتُونَ.. في أجفان إعصارِ

‏أما سـئمتَ ارتحالاً أيّها الساري؟

‏أما مللتَ من الأسفارِ.. ما هدأت

‏إلا وألقتك في وعثاءِ أسفار؟

‏أما تَـعِبتَ من الأعداءِ.. مَا برحوا

‏يحاورونكَ بالكبريتِ والنارِ

‏والصحبُ؟ أين رفاقُ العمرِ؟ هل بقِيَتْ

سوى ثُمالةِ أيامٍ.. وتـذكارِ



[ad_2]

Source link

Leave a Reply